قصص بوسم: "قصص سكس" - صفحة 19
استكشف قصصًا مميزة بوسم "قصص سكس" على موقع نسوانجي. أنت الآن في الصفحة 19.
-
مدير زوجي يتحرش بفخادي حتى وصل لكسي
سأحكي لكم ماذا حدث بيني وبين مدير زوجي دون ان يعلم، اسمي ليلى وعمري 25 عاما متزوجة منذ 3 سنوات من وليد الذي يعمل محاسبا في احدى الشركات الخاصة كان كل ...
-
كس المطلقة الممحونة يبتلع أزبار الشباب سكس سعودي نار
هل تدركون كم هو ساخن كس المطلقة الممحونة بعد فراق زوجها؟ بعد سنتين من زواجي توفيت والدتي وأصبحت وحيدة ليس لدي ظهر أستند إليه إلا هذا الزوج العصبي وكان ...
-
الزوجة الوحيدة المحرومة مع عامل الرسيفر
انا حسام وهذه حكايتي مع مدام حسناء الزوجة الوحيدة المحرومة وكان زوجها قد سافر للعمل بالخارج، عندما رجعت من عملى رن الموبيل فرديت من معى وإذ بصوت ملائك ...
-
لذة التحرش بالطيز الناعمة في الباص
في يوم خرجت من الجامعة وذهبت إلى محطة الحافلات وكالعادة الازدحام إلى درجة الاختناق وفكرت في اخذ تاكسي لكني لم أكن املك المال الكافي واستسلمت للأمر الو ...
-
جاري يبعبصني في طيزي الكبيرة وانا اتغنج واتمايل
انا اسمي مرام وعمري ثلاثة وعشرين سنة وسأحكي لكم اليوم قصتي عندما كان هيثم جاري يبعبصني في طيزي. كان هيثم يرمقني بنظراته الساخنة منذ مدة طويلة وكلما تق ...
-
بزاز جارتي الهايجة وهي بتوطي دمرتني
بدأت حكايتى مع جارتي الهايجة مديحة حين التقينا في احدى ليالي الكريسماس ومن قبل كنت اعرفها كنت بشوفها كل يوم واشوف جسمها ده بقيت اتمني انى انيكها في يو ...
-
قصة حبي للملابس الداخلية
خلال ستينيات القرن الماضي، تلك الحقبة القديمة التي نشأتُ فيها، كانت النساء يرتدين دائمًا تنانير أو فساتين، إلا إذا كنّ يخططن للقيام بعمل يدوي. وكان قا ...
-
نيك طيز شيماء ام طيز مدورة اجمد قصص سكس مصري
انا اسمى شيماء من مصر هحكى قصتى من اول ماكان عندى 18 سنه وهوصفلكم نفسي وانا فى السن ده طولى 180 وزنى 75 لونى ابيض شعري بنى عندى صدر متوسط وطيز كبي ...
-
طياز الشحاتة الجميلة خلتنى اتمنى افشخها نيك بزبي
دي قصة حقيقية حصلت مع الشحاتة الجميلة و جسمها الأبيض الناعم اللي طير عقلي، من حوالى شهر انتقلت اعيش في شقه تانى في منطقه عشوائيه والشقة كانت على الشار ...
-
زوجتى اتناكت فى المترو قصة +18 مصرية
زوجتى اتناكت فى المترو ... ده عنوان قصه صاحبى بيقولى ان مراته اتناكت فى المترو والمفاجاة انه كان معاها ومايعرفش وتبدا الحكاية لما كان راجعين من عند حم ...