زينب وكونراد حكاية مصر والمانيا

صورة قصة: زينب وكونراد حكاية مصر والمانيا
أنا زينب ، مصرية ، عمري 24 سنة ، متوسطة الطول ، سوداء الشعر ناعمته ، سوداء العينين ، بيضاء البشرة ، ممتلئة القوام بلا إفراط ، مصرية الملامح جدا ، متزوجة منذ سنة تقريباً وعشت مع زوجي في أول زواجنا في بيئة متشددة جداً جداً فأنا وبنات أهلي وأهله جميعاً نرتدي ال**** حينما نخرج ولكن عندما أكون في البيت يريدني عارية تماماً فكثيراً ما كان في أول زواجنا يعريني من ثيابي تماماً ويجعلني كما ولدتني أمي ويتركني أتحرك في البيت بعد أن يغلق كل الأباجورات والنوافذ ويجلس يُراقبني ثم يخرج زبه ويداعبه ويطلب مني في أحيان كثيرة أن أمصه وأتعرى أيضا عندما أكون لوحدي حتى قبل الزواج ولكن في أحيان كنتُ أخجل وألبس القميص الرقيق دون أي ملابس داخلية (أندر وير) وبخاصة أثناء النوم.



وخلال الأسابيع الأولى من زواجنا كان ينيكني من كسي وبزازي ثلاث أو أربع مرات في اليوم ونظل أنا وزوجي عاريين تماماً في البيت وقد أرقص له من غير هدوم فينقض علي مثل الوحش الكاسر ويلحس بزازي وكسي يريد أكله ثم يلحس كل جسمي قطعة قطعة ثم يرضع بزازي بعد أن يلقيني على ظهري ويأتي بعكسي فيضع زبه أمام فمي وهو يستمر في مص بظري ولحس سائل كسي ويطلب مني أن أمص زبه فأفعل ثم ينقلب وينيك كسي وبزازي بقوة وأنا لا أعلم كم مرة أرتعش حتى قبل أن يدخله في كسي وكان من الواضح أنه صاحب تجارب كثيرة قبلي أي قبل أن يتزوج ...



واستمرينا على هذه الحال أسبوعين أو ثلاثة بعد الزواج ثم سافرنا إلى دولة أوروبية (ألمانيا) كان يعمل فيها قبل أن نتزوج وظل على نياكته الأولى بقوة من كسي ومن بزازي وهو يريدني عارية تماماً في البيت كما كنا في بلدنا واستمر على هذه الحالة طيلة شهرين أو ثلاثة أشهر حاول فيها ألا أحبل وحينما كنت أسأله لماذا يقذف منيه في الخارج ولا يريدني أن أحبل كان يقول: إن الوقت لا يزال باكراً، ثم توقف عن النياكة فجأة وعندما أتعرى أمامه كما كان يطلب مني وأرقص وأنا عارية لا ينيكني بالقوة نفسها أو كان يجعلني أحيل ويلعب بزبه إلى أن يرتعش دون أن ينيكني .



إلى أن جاء في يوم من الأيام ومعه سيديهات (اسطوانات ليزر) وضعها في الخزانة حتى المساء . دخل المطبخ وهو عاري تماماً وزبه نصف منتصب وطلب مني أن أخلع ثيابي وأدخل إليه بسرعة في غرفة النوم وعندما دخلت وبدأت بخلع القميص الرقيق الوحيد الذي كنت أرتديه . كان مستلقياً وهو عاري تماماً على السرير فوقف وفتح الخزانة وأخرج اسطوانة ليزر ووضعها في الفيديو .



فقلت له : ما هذا ؟ سيدي رقص جديد ؟



قال : انتظري قليلاً .



وطلب مني أن أستلقي على السرير بجانبه وأخذ ينظر إلى التلفزيون حتى ظهرت فتاة شقراء جميلة تمص زباً كبير جدا . وهذا المنظر لم يكن جديدا علي لأني كنت أستعير السيديهات من صديقة لي في الجامعة ولكني لم أتوقع أن يأتي بها بنفسه هو ويجعلني أشاهدها وهو الذي يغار علي كثيراً ولا يتركني أخرج إلى البلكونة دون ال**** حتى في بلدنا مصر وليس فقط هنا في ألمانيا .. فتظاهرت بالاستغراب والاسترخاء وقلت له إيه ده ... ! إيه المنظر ده ....



فقال بهدوء: يا شرموطتي الجميلة هتنبسطي أوى أوى .



وبدأ يبوسني وجعلني أنقلب على جنبي وجاء من خلفي وهو على جنبيه أيضاً ووضع زبه المتوسط الطول والساخن كثيراً في وركي جنب خرم طيزي وأمسك كسي بيده من الأمام وبيده الأخرى أخذ يداعب بزازي وأخذنا نشاهد النياكة في الفيديو ثم بدأنا ننيك مع الفيديو ونفعل كما يفعلون وحينما تتناك البطلة من كسها وطيزها معاً كنت أقول لطارق : هنيالها مالكش غير زب واحد ولا حتخلي رجل تاني ينيكني ؟ . فكان يدخل صوابعه في طيزي وينيك كسي بس عمري ما خليته ينيك طيزي أبدا ولا هو فكر في كده كأننا كنا محضرين نفسنا للي جاي ..



واستمرينا على هذه الحال أسابيع وشاهدنا أفلاماً أجنبية كثيرة مسجلة عن الدش أو عن القنوات الألمانية الأرضية المتخصصة .. فكنت أقول له : جيب لنا أفلام عربية أحلى وبخاصة البنات اللبنانيات ... ولكنه لم يعرني اهتماما ..



وبعد أسابيع جاء بسيدي ساخرا وقال : قد أتيتك بسيدي عربي ها هو .. نظرت فإذا أنا أعرف البطلة تماماً هي زوجة صاحبه كونراد الألماني الأشقر مفتول العضلات طويل القامة وشعره كشعر ماكجايفر ، زوجته الإيطالية البيضاء الممتلئة السوداء الشعر الشرقية الملامح دوناتيللا . وبعد قليل ظهر صاحبه وهو ينيك زوجته الإيطالية في بيتهم هما أيضاً .



مع الفيديو شعرت شعوراً غريباً جداً .. إثارة .. أو خجل أو غير قادرة أن أحدده ... وأنا أرى صاحبه عريان وزبه في إيد مراته العريانة كمان وهي تمصه بنهم كبير وقوي .



ولما شافني مرتبكة كده قال لي : مالك إيه رأييك ؟



قلت : منين ده ومين صورهم؟



قال لي : شوفي بيعملوا إيه زيادة عننا وبس .



ولما شافني مستغربة جدا قال لي: إيه يعني الراجل ومراته فين الغلط ؟



ووضع زبه في إيدي وقال : هو زبه أكبر مش كده يا بخت مراته .



ويومها ناكني عادي من بزازي بس . وسابني أشوف الفيلم ونام ... وأنا فضلت أشوف الفيلم من الأول ... أولا الكاميرا كانت ثابتة يعني ما فيش حد ثالث صورهم لأن دا بيتهم وهما في الصالون ومش في غرفة النوم دا الصالون اللي قعدنا فيه ... وفي نهاية الفيلم تأكدت إن هما اللي صوروا لأن بعد ما خلصوا قام الرجل وزبه التخين والطويل بيميل يمين وشمال وهو نصف منتصب وأقفل الكاميرا.



وفي صباح اليوم التالي ترك طارق الفيلم في الفيديو ولم يخرجه ويضعه في الخزانة كما كان يفعل وقال لي : خلي بالك من الفيلم وما تخليش حد يشوفه أحسن ما ألعن ... وأضرب ...



ففهمت أنه يريد أن يتركني أشوفه ، فشفت الفيلم يومها أكتر من خمس مرات وهو حوالي نصف ساعة أو أكتر بقليل .



ولما رجع طارق قلت له : جبت الفيلم ده منين يا طارق ؟



قال لي: مش شغلك اتعلمي وشوفي وبس من غير أسئلة كتيرة ... بس إيه رأيك في الراجل بصراحة؟



اتكسفت شوية لأن الراجل كان قوي جدا جدا وناك أكتر من ثلاث مرات من غير ما زبه ينام زي زب طارق جوزي ... ولما شردت شوية ضربني على فخذي شبه العاري وقال لي : إيه رحتي فين ؟ . نحن هنا .



وبدأ يضحك معي ويداعبني .. وبعد ما اتغدينا وكان يومها خميس قال لي : تعالي نريّح شوية وبعدين هنروح مشوار .



فعلا بالليل ركبنا السيارة ورحنا ... **** !! هو رايح عند الراجل ومراته أصحاب السيدي .. نظر بطرف عينه وقال لي : خليكي عادية ما فيش حاجة.



ولما دخلنا الصالون اتجهت إلى الركن الذي في العادة كنت بأقابل مدام دوناتيللا فيه ونقعد أنا هي مع بعض وطارق وكونراد مع بعض ، وكان كونراد وزوجته يتقنان العربية والعامية المصرية بحكم اشتراكه وزوجته مرارا فى بعثات أثرية في مصر ... وصعقت لأن المدام كانت هذه المرة متحررة جدا في ملابسها عن عادتها فقد كانت ترتدي عادة جيبة وبلوزة تقليدية كلاسيكية طويلة كملابس العمل الرسمية واليوم كانت ترتدي ثوب سواريه - أو قميص نوم منزلي - قصير جداً ومثير للغاية وعاري الصدر والظهر بلا ملابس داخلية تحته وواقفة جنب زوجها .



ولما شافوني مستغربة أوى جاءت إلى جانبي وقالت لي : إيه رأيك يا زينب في الفيلم ؟... فجاءت كلماتها مثل الصخر على أذني واتكسفت جدا وجوزها كونراد بيبص علي ويضحك .. فالتفت لطارق أريد أن أكلمه ... فوضع يده على صدري ويده التانية على وركي وفي فلقة طيزي وكسي من ورا وباسني في شفايفي جامد بعد ما شال ال**** بقوة عن وجهي .



نظرت في أثناء ذلك إلى كونراد وزوجته فرأيتهم يعملون كذلك وهو ينزع ثياب زوجته الخفيفة أصلا ويخلع ثيابه أيضاً حتى أصبحوا عريانين مثل السيدي وزبه التخين الطويل في إيد مراته عايزة تمص فيه ....



هنا نظرت المدام نحو زوجي طارق وقالت : إيه ؟ هي عروستك أحسن مني ؟



فقال الرجل الألماني (الأوروبي) : ياللا يا طارق مراتي آهي قدامك ملط من غير هدوم.



ففهم طارق وأخذ ينزع ثيابي ... أنا رفضت في البداية وبدأت أهم بالصراخ وبعدين لم أستطع أن أقاوم لأن زب الرجل الأوروبي التخين الطويل الضخم كان قدامي وعيني ما اترفعتش عنه لحظة واحدة وكلمات طارق بتقول : الآن يا حبيبتي جاء الزب الثاني الذي سينيكك . حتى أصبحنا عريانين تماماً وحافيين نحن الأربعة ...



ثم دفعني طارق إلى جانبهم وجلسنا في الصالون عريانين تماماً وأنا مكسوفة أوى أوى ... وبعدين قام كونراد وهو عريان وزبه التخين الطويل الضخم زيه بيميل يمين وشمال وأنا مش عارفة أنا فين في حلم ولا في علم ولا أدري ماذا سأفعل ... وحط موسيقى وخفف النور لغاية ما بقت الدنيا ضلمة تقريباً ومسك في إيد مراته العريانة . وقام طارق وهو عريان ومسك في إيدي وأخذنا نرقص سلو من غير هدوم ..



وأنا بابص للراجل الغريب وطارق بيبص على مراته وهما وكأنهم مش شايفينا ...



وبعدين طلعت المدام من حضن زوجها ومسكت في دراعي وقالت لطارق : ياللا يا طارق عايزة أرقص معك شوية .



ومسكني الراجل من ذراعي وجابني إلى حضنه وأنا لا أدري ماذا أفعل ولا كنت قادرة على الكلام . ولكن نظرت لطارق فرأيته ماسك المدام من وراكها وطيزها ولا ينظر إلى أبداً فتركت الراجل يمسكني من وراكي بإيديه السخنة أوي وزبه التخين والطويل والسخن أوي بيلمس بطني وبيدفعه لجوه وكانت أنفاسه بتحرق رقبتي ووجهي وهو بيبص على وشي وبيمصمص في شفايفي ونازل فيا بوس في بقي وخدودي ورقبتي ولكن يداه كانت تتحرك على ظهري ووراكي بسرعة ودفء وحنان وبقينا هكذا قليلا حتى تعبنا فتركني الرجل وراح للطاولة وقال : أنا جوعان تعالوا لنأكل .



فجاء طارق بعد أن ترك المدام واتجه إلي ودفعني إلى الطاولة ووقف جنبي ووقفت هي جنب زوجها ونحن لا نزال عريانين ...





لم يكن على الطاولة إلاَّ لحم دجاج وويسكي فأمسك الراجل بفخذ وقال : هذا فخذ زينب يا طارق سوف آكله فكل أنت فخذ امرأتي .



وقضم قضمة كبيرة وبقوة وهو بيتطلع فيَّ وأنا لست عارفة ماذا أفعل أو ماذا أقول ... زي اللي عايشة في عالم ثاني تماماً ما هذا ؟ ومنذ متى وطارق مظبط كل شيء ؟



فضحكت مراته وقالت: كولُ يا حبيبي طارق كول فخذي زي ما إنت عايز بس سيب خرم كسي علشان أتناك فيه وإنتي كمان يا زينب ما تسيبيش جوزي يأكل الخرم ...



فحاولت أن أضحك ولكن لم أستطع حتى أن آكل . فجاء طارق ودفعني بيده قليلا وقال لي : يا حبيبتي كلي قليلاً من أجل الويسكي .



ثم قام كونراد وصب من زجاجة كأسين ووضع فيهما ثلج ، وأعطى طارق واحدة وأخذ واحدة ومشى وإيديه كلها لحم وقال : ياللا يا مراتي القحبة تعالي تعالوا يا جماعة .



وجلس على الكنبة في الصالون خلف الطاولة اللي عليها الأكل وجلست مراته إلى جانبه وجلسنا أنا وزوجي وأخذنا نشرب من الهباب .



بعد ما شربني طارق منه أول الأمر كان طعمه غريب وأنا أول مرة أرى شيئاً مثل ذلك ولكن كنت أسمع عنه ثم قامت مراته غيرت الموسيقى التي كانت لا تزال تعمل .. ووضعت موسيقى رقص وأخذت ترقص عارية بدون ثياب تماماً شعرت بدوار خفيف ولذة كبيرة لأنها حلوة وهي عارية بلا ثياب طويلة سمراء سمرتها حلوة بزازها متوسطين وواقفين كسها كبير شوية ومتهدل ما لهاش بطن وطيزها كبيرة مترجرجة ...



نظرت إلى طارق ورأيته ينظر إليها وكأنه يريد أن يأكلها ثم نظرت إلى الرجل فكان يتأملني ويتأمل أفخاذي وصدري ولا يعير أي اهتمام لزوجته العارية ولم أشعر إلا و قد سحبتني دوناتيللا من ذراعي وقالت : تعالي ارقصي معي .



وبدأنا نرقص أنا وهي عريانين ، وطارق يتأملها وزوجها يتأملني وبيلعبوا هما الاثنين بزبهم . ثم أخذت تبوسني وتحضنني وتمسكني من كسي حتى ارتميت على الأرض فارتمت علي وبدأت تلحس كسي وتضع أصابعها في كسي وفي طيزي وتقول لي: ياللا يا زينب يا شرموطة يا قحبة إحنا الشراميط بنحب كده .



ولم أشعر إلا وشيء ساخن ودافئ يدخل في كسي .



كان طارق جاء ينيكني وكان الراجل قد رمى مراته جنبي وبدأ ينيكها زي الـ cd تماماً وكان طارق عنيفا وقويا حتى إنه على غير عادته روى كسي بمنيه واستمر بالنياكة من غير زبه ما ينام وكانت إيد دونا بتداعب بزازي وبتشد الحلمة وبتسحب إيدي على بزازها وكل شوية تيجي وتبوس في شفايفي وتدخل لسانها في بقي وتمص لساني وهي بتتناك من جوزها جنبي وأنا كل شوية بارتعش مش عارفة كام مرة وكل ما أذكره أن طارق كان قوي على غير عادته ونزل مرتين ثم ارتمى على ظهره كان الراجل بينيك وأنا باشوف زبه بيدخل في كس مراته وبيخرج وهو رافع رجليها ياه هذا زبه الذي كنت أظن أنه هو الذي دخل فيَّ في البداية وليس زب طارق المتعودة عليه ....



ناكوا شوية أكتر مننا وبعدين شال الراجل زبه ونزل اللبن على بطن مراته قدام عيني وارتمى على ظهره وزبه لسه منتصب . كان هذا آخر مشهد أراه قبل ما يصحِّيني طارق من نومتي الخفيفة وأنا لا أعلم أصلاً إن كانت خفيفة أم ثقيلة وطلب مني أن أقلب على ظهري علشان ينيك طيزي . قلت له وأنا نعسانة : طيزي ولا بزازي زي كل مرة ؟ قال لي : لأ .. المرة دي طيزك . فقت وقلت له : بتقول إيه ؟ لا طبعا . إيه التخريف ده . وجيت أقوم عشان ألبس هدومي وأمشي لاقيته ثبتني على الأرض ومنعني من القوام والويسكي كان مدوخني وكنت مسطولة ومونونة على الآخر ما قدرتش أقاوم أكتر من كده .. ولاقيته فلقسني على الوضع الكلبي وإداله دهان جيل عشان دي أول مرة . وكان كونراد بينيك مراته في نفس اللحظة من طيزها بشدة وطلب منها تغيير الوضعية أكتر من مرة ... لغاية ما رفعها على الكنبة وكانت زي العجينة بين يديه وهي تتأوه وتزعق ... فقلت لطارق بزلة لسان من الخمر : خليها في بزازي المرة دي ، أنا عايزة كوكو هو اللي يفتحني من طيزي . قال لي طارق : **** **** بقى كوكو . طيب أوكيه .



وكان طارق بينيك في بزازي وينظر إلى دونا وهي تنظر إليه وكان الرجل ينظر إلي وإلى بزازي الرايحة والجاية وزب طارق رايح جاي بينهم هيقطعهم .



فكرت قليلاً ... ثم سألت نفسي لماذا فعل طارق هذا ؟ هل من أجل أن ننظر إلى بعضنا .. ألن نتبادل مع بعضنا ؟ ..



كانت هذه آخر الأفكار في رأسي وزب طارق رايح وجاي بين بزازي وأنا أرتعش وأتألم وأشعر بدوار عجيب إلى أن صحَّاني وكان لابس هدومه وبدأ يلبسني هدومي وخرجنا وسيبنا خلفنا الرجل والمدام عريانين ونائمين على ظهورهم ورحنا إلى بيتنا من غير ولا كلمة نمنا في سريرنا وإيدينا كلها سائل منّي ولحم فراخ وسوائل كس ولا أعلم ماذا ... حتى الصبح.



أيقظني طارق وهو عريان بينشف بالمنشفة : ياللا يا حبيتي خدي دش وتعالى .



خلصت **** الجمعة وتأوهت قليلاً وكنت متعبة كثيراً ولا أزال دايخة قليلا وقمت من غير ولا كلمة ولكن أشعر بخجل قوي أو لست أدري ما هو شعوري؟ وما هو شعور طارق واستحميت وأفكار كتيرة تدو في رأسي لماذا فعل طارق ذلك وهو اللي كان بيزعق ليَّ إن بانت إيدي شوية في بلدنا وحتى بعد ما أتينا إلى هنا .. وقضينا الأسبوع كله من غير ولا كلمة في الموضوع أنا خجلانة ومكسوفة وهو لا أعلم ما شعوره، وأنا أسمع بشيء مثل ذلك ولكن الرجال يتبادلون ... ولكن لم يحصل شيء من ذلك ..





ومضت الأيام حتى الخميس قال لي طارق : ما رأيك نشوف السكس ويشوفونا على الطبيعة ؟



فضحكت لأنني فعلاً كنت فرحة جداً وأنا أتناك والرجل يراني وأنا أراه وهو بينيك مراته ؛ رحنا عندهم وفتحت المدام ولكن هذه المرة لابسة من غير هدوم ... عريانة تماماً ولما دخلنا كان الرجل عاري كمان وزبه منتصب وهو بيقول : أهلا أهلا بصحاب النياكة .



وتعرينا كلنا وعملنا زي المرة السابقة تقريباً . ولكن حاول الرجل يدخل أصابعه بطيزي وهو بيلعب من ورا لما كنا بنرقص سلو وارتعشت بين إيديه وشربنا الويسكي وأكلنا قشريات وأسماك بالطريقة المتوحشة نفسها ونحن نضحك واتنكت أنا وهي مثل المرة الماضية بعد ما رقصنا عريانين أمام أزواجنا ولكن كنا قريبين من بعض كثيراً حتى بعض الأحيان كنت أرتمي فوق المدام وهي ترتمي فوقي قليلا وكان جسم الراجل بيلمس جسمي أحياناً في مواضع مُختلفة ..



وصحاني طارق ورحنا مثل المرة السابقة تماما وأيضاً لم نتكلم ولا كلمة بالموضوع طول الأسبوع إلى أن جاء يوم الخميس خرجنا في المساء وكنت أظن أن طارق سوف يذهب إليهم ولكنه لم يفعل ... راح السوق واشترينا أغراضاً وكنت أظن أنه سيذهب بعد السوق ولكنه رجع إلى البيت وتعرينا من غير ولا كلمة من طارق وأنا خجلت أن أسأله لماذا لم يذهب ... وهو لم يتكلم أبداً ولكن رقصنا أنا وهو سلو وناكني من بزازي ومن كسي وبقي وكل مسامة في جسمي كان بينيكها وبينزل عليها منيه ما عدا طيزي ... وبقيت الأسبوع الثالث لوحدي في البيت والأفكار تأخذني وتجيبني لماذا لم يذهب هذا الخميس إليهم ؟



إلى أن رن جرس التليفون وكانت المدام تتكلم بالموبايل وتقول : افتحي يا زينب أنا على الباب .



ورنت الجرس وفتحت الباب من غير وعي . وقلت لنفسي : لماذا اتصلت بالتليفون ثم رنت الجرس ؟!



ولكن دخلت هي وكنت أنا لابسة القميص الشفاف الخفيف فحضنتني وباستني وبدأت تخلع ثيابها وهي تقول : ما روحتوش ليه الأسبوع اللي فات ؟



لغاية ما بقيت عريانة تماماً ومسكتني من ِإيدي ودخلت وهي بتقول : تعالي أنا مشتاقة ليكي مووت مووت ... قلعتني القميص وفضلنا عريانين نبوس في بعض وبعدين قامت وفتحت شنطتها وطلعت سيدي سكس سحاق لبناني واتفرجنا عليه وناكتني ونكتها وراحت قبل أن يأتي طارق ... لغاية الخميس .



يوم الخميس قال لي طارق : هل تريدين أن نفرفش اليوم ؟



فضحكت ورحنا إليهم وعملنا مثل كل مرة ولكن كنا فوق بعض تقريباً ونحن نتناك ॥ ولما أكلنا هذه المرة بيتزا روعة جابوا قطع تورتة بالكريم شانتيه والكريز ووضعوها علينا نحن الاثنين أنا وهي بعد ما رقصنا عريانين ونمنا على ظهورنا وابتدا طارق يأكل من على بطني بعد ما يمسح قطعة التورتة في جسمي أو في كسي ويطعمني وهما فعلوا الشيء نفسه ... ولما فضل فيه عيدان شمع بعد ما أكلوا التورتة علينا ولحسوا كل عضو بجسمنا بعد ما دهنوها بالكريم شانتيه ومربى التين ... رأيت كونراد بيدخل عيدان الشمع في كس وطيز مراته وينيكها بهم وكان منظراً جديداً علي ومثيرا كثيراً فطلبت من طارق يعمل مثلهم ولما أثرنا كثيراً بقوا ينيكونا كل واحد ينيك مراته ...







وهذه المرة اتجه كونراد إليَّ وناكني بين بزازي ، وفرش بزبه بين كسي حتى قذف مرتين على صدري وأشفار كسي دون إدخال .. بينما كان يتفرج على طارق وهو ينيك دوناتيللا من كسها وطيزها وبزازها ويقذف بداخلها وعلى صدرها وطيزها .. ورحتُ في نوم عميق ..



ولكن هذه المرة أيضا صعقت عندما أيقظني طارق وهو لابس ثيابه ورأيت المدام دونا لابسة ثيابي أنا وواقفة إلى جانب طارق...



فقال لي طارق وهو ينصرف مع دونا : سوف أستعير دونا اليوم وسأعود غداً مساءً . سوف أتركك هنا .



ولما انصرفا وأغلقا الباب خلفهما ، نظرت من حولي فكنت لا أزال عريانة وعلى جسدي حاجات وحاجات .. وكونراد إلى جانبي على ظهره عريان يتظاهر بالنوم ولما كنت متعبة وسكرانة وأحب فكرة المبادلة أساساً ... أغمضت عيوني ولم أشعر بشيء أبداً غير شيء بعد قليل ساخن ويلحس بظري .



فتحت عيوني وكان الرجل يلحس كسي ويكلمني وكأني مراته وبيبوس كل عضو وجزء فيَّ ثم قلبني بقوة ونحن لا نزال بالصالون ودهن طيزي وزبه بالجيل .. ثم أدخل زبه بطيزي بقوة آه آه وصرت أصرخ أصرخ وأبكي وأقول : خليني أجيبهم ... خليني أجيبهم ...



وبقيت خايفة كثيراً لأنه كان قوياً ساخناً وطويلاً وثخيناً وأنا أتألم ولكن ظل ينيك وينيك وأنا أرتعش وأقول هو تعبان لازم يوقف علشان ناك مراته قبلي ثلاث مرات .. ولكنه ظل ينيك وينيك بقوة من طيزي التي بدأت تشتعل ناراً .. ولكنه ناكني في طيزي حتى انتشيتُ فقط ولم يكمل ويقذف .. بل نهض وأتى بملابس كتانية فرعونية وألبسني إياها وكحل عيني بيديه بمكحلة فرعونية وزينني بطلاء الشفاه وبودرة الخدود والجفون بحنكة وألبسني نعلا فرعونيا حتى بدوت كأميرة فرعونية مصرية قديمة ، وأخذ يلاعب غوايشي الذهبية المصرية وقرطي الذهبي ويلثم أناملي .. وهو يتكلم كلام حلو .. يا فرعونية ، يا ابنة النيل ، يا حفيدة الفراعنة ، يا كحيلة ، يا نفرتاري ، يا جميلة الجميلات إيزيس ، أشم فيك عبق النيل وأستشعر معك دلال المصريات وجمالهن الأسطوري الأخاذ ، وأستمتع بك يا سليلة بناة الأهرام وحلاوة التاريخ المصري الفرعوني وحتى البطلمي والروماني .. يا بنت حتشبسوت وإياح حتب وتوسرت ورمسيس الثانى وتحتمس الثالث وسنوسرت الثالث ..



وأخذ يرقص معي وأنا بالملابس الفرعونية ويقبل كل ما تقع عليه شفتاه من وجهي وعنقي وصدري ، ورقصنا طويلا وهو يضمني ويتشمم شعري ويتحسسه ويداعبه ويدفن وجهه فيه وكأنه أمام أثر فرعوني ثمين ونفيس .. ويقول : ما أحلاك أيتها القادمة من بلاد الأهرام والنيل والفراعين ، ما أروعك .. أيتها القادمة من بعيد ، من أفريقيا ومن الشمس الدافئة الشرقية ، من المتوسط ، أيتها القادمة من قلب التاريخ .. وأهداني إسورة كتف عريضة ذهبية عليها خرطوشان بالهيروغليفية وقال لي : إنه باسمك زينب ، وباسم ملكي هو اسم نفرتاري . وأخذت أتأمل عينيه الزرقاوين الجميلتين وأقبل وجهه في حب .. وشعرت بمدى حبه لي ..



وخطر لي خاطر فتركته ودخلت المطبخ ووجدته قد دمس فولا مصريا ولا يزال ساخنا في قدرته تتصاعد أبخرته .. ووجدته خلفي يضمني ويقول : جلبته عبر أصدقائي ، ومستلزماته ، وتعلمت التدميس ، وصنعته خصيصا لتطعميني منه .. سأذهب إلى غرفة النوم وأنتظر .. وبالفعل بعد قليل كنت أدخل عليه حاملة طبق الفول المدمس وقد أضفت إليه إضافاتي وتوابلي المصرية من ليمون وزيت حار وكمون ، وغمست له بالخبز البلدي وأطعمته .. وتعلم مني وأخذ يطعمنى بودن القطة .. ثم لما انتهينا دفع الصينية على الأرض وضمني وخلع عني ثوبي الفرعوني .. وصعد فوقي وأدخل زبه في كسي .. وأخذت أتأوه : آه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه كبير أوى جامد ، شبعتنى .. رهييييييييييييييييييب .. لذييييييييييييييذ ...



قال كونراد وهو يندفع فى أعماق كسي .. أنا عمري ما شفت كس روعة زي ده .. الكس المصري لا يعلى عليه .. بخيره .. كس أم دونا .. إنتي وبس اللي مراتي .. تقبلي تتجوزيني .. قلت له : طب وطارق ؟ .. قال : أنا واثق إنه بيموت فى دونا ، وعينه عليها من زمان ..



وناكني مرارا في تلك الليلة في كسي وبزازي وطيزي .. وكل مرة بينزل منيه على بطني أو صدري أو ظهري أو فخذي ثم بدأت بالبكاء من الفرحة ولم يتوقف أبداً ... وكنت أقول بعد كل زمن قصير : حرام عليك ارحمني قليلا ليس هكذا أنا مشتاقة أتناك بزبك ولكن ليس هكذا ... ثم أقول له بعد قليل: نيكني يا كوكو يا وحش أنا نعجة بين إيديك .. كلني بزبك وهو بينيك بقوة ... ولم أشعر بشئ أبداً حتى الصباح .



كنت أنا وكونراد في أرض الصالون عريانين .... ولم أبدأ أهم بالقيام حتى كلمني وكأنني زوجته تماماً فقال : ياللا يا زنوبة نستحمى .. تعالي أريد أن أستحم .. ودخلنا الحمام ووقف أمامي في الجاكوزي وقال : ياللا حميميني وابتديت أنظف في جسمه وهو الرجل الغريب وأبوس فيه جزءاً جزءاً كان رجل... بس أنا أول مرة ألمس رجل غير طارق .. ولكن هذا الرجل مثل طارق أيضا ناكني أيضاً وبرضا زوجي ....



وفعلا .. اتطلقنا إحنا الأربعة .. كونراد اتجوزني .. وطارق اتجوز دوناتيللا .. وكنا في منتهى منتهى السعادة .. وعملت لكونراد أكلات المطبخ المصرى الأصيلة اللى بيحبها جدا .. بابا غنوج ومحشى ورق العنب والطبيخ والطعمية والعدس والبصارة وحلوياتنا الشرقية البسبوسة والمهلبية والرز باللبن والكنافة والقطائف وكحك العيد .. كونراد رجعني لتاريخي وحضارتي ومصريتي اللي اتخطفت على إيد التلفيين اللى خدعوا أهلي وأهل طارق وخلونا خلايجة سعوديين مش مصريين .. ورميت ال**** وعدة النصب التلفية في الزبالة .. وعشقت كونراد .. وما وفرتش معاه أي دلال مصري من اللي بيحبه .. واحترمنا دين بعض وحضارة بعض وعشقت نوع جوازنا الغريب بين دينين وبين جنسيتين .. يعنى جواز ترانسناشيونال مارياج Transnational Marriage و إنترفيث مارياج Interfaith Marriage وكان يحبني ألبس له في البيت دايما اللبس الفرعوني .. وعشنا أحلى أيام حياتنا وأنجبنا ولدا وبنتا ، الولد يشبهه كثيرا مع نفحة مصرية والبنت تشبهني كثيرا مع نفحة أوروبية ألمانية .. وفرجني على التماثيل الرائعة في ألمانيا وكافة المعالم والفنون وعرفت قيمة التقدم والتحضر بعيدا عن التصحر وعن الظلامية ..







وكلما زرنا مصر كنا نزور المتحف المصري والمعابد الفرعونية وكان كونراد يقف أمام التماثيل ويقول : لم أعد أشعر بكثير من الشوق إليكم أيها الملوك العظام لأعظم حضارات العالم قاطبة ، لأني معي مصر كلها في بلادي ، حبيبتي مصرية فرعونية ، قطعة منكم ، حفيدتكم الحسناء الفاتنة ، قطفت أجمل زهرة لوتس فى بستانكم ارتوت من النيل العظيم ..



==



سلوى وجان جاك



هاى أنا سلوى محمد ، من القاهرة ، عمرى 21 سنة ، طالبة فى كلية الآثار ، غير محجبة ولا ***** ، مسترسلة الشعر الأسود الناعم . متوسطة الطول ، ملفوفة القوام ، قمحية اللون . وصديقاتى ينادوننى تدليلا يا نرمين ، لأننى أشبه الفنانة نرمين الفقى جدا . كنت قطة مغمضة ما أعرفش حاجة فى الدنيا ، لغاية ما جه اليوم وشفته وحبيته وإديته عمرى كله . فى يوم نظمت الكلية رحلة للأقصر وأسوان منها فسحة ومنها مراجعة على مجال دراستنا وسط المعابد الفرعونية .. كانت مدة الإقامة 5 أيام .. وكان المقرر إننا نزور الأقصر : البر الشرقى ( معبد الكرنك ـ معبد الأقصر - جامع أبو الحجاج الأقصري الصوفي) البر الغربى : ( معبد حتشبسوت ـ وادى الملوك) ( معبد إدفو ـ معبد كوم أمبو) أسوان : ( السد العالى ـ المسلة الناقصة ـ جزيرة النباتات ).



قامت الرحلة يوم 17 ديسمبر من محطة مصر وركبنا قطار النوم .. ووصلنا الأقصر تانى يوم .. كان الجو مشمس وجميل ودافى .. وبدأنا ناخد جولتنا اللى بدأت بمعبد الكرنك ومشينا فى طريق الكباش ، ونضحك أنا وصديقاتى سحر ونشوى .. كنت لابسة بلوزة بيضا ذات حواف دانتيل وخيوط كبلوزات الغجر ، وجونلة غجرية أيضا .



وأخذنا نتجول ببطء فى المعبد ونستمع إلى شرح أستاذتنا : "الكرنك هو أعظم معابد الدنيا ! وكيف لا يكون كذلك وأعمال التشييد فيه لم تنقطع على مدى أكثر من ألفى سنة! إنه موقع متشعب ومعقد، وبه ثروة أثرية ضخمة… بدأ إنشاء المعبد أيام الدولة الوسطى (حوالى سنة 2000 ق.م)، ولم يكن المعبد وقتها على هذا المستوى من الفخامة .. وفى عهد الدولة الحديثة التى ينتمى إليها الملك "توت عنخ آمون" والملك "رمسيس الثانى"، أقيم على أنقاض هذا المعبد، معبد فخم يليق بعظمة الإمبراطورية المصرية الضخمة. وكان كل ملك يُضيف جديداً إلى المعبد .. وذلك تقرباً إلى الآلهة، ورغبة فى الخلود، والحصول على شهرة كبيرة عند أفراد الشعب. ويضم مجمع معابد الكرنك ثلاثة معابد رئيسية، بالإضافة إلى عدد من المعابد الداخلية و الخارجية - فهي تشمل إنجازات أجيال من قدامى البنائين على مدى فترة امتدت لمدة 1500 سنة. وقد شارك نحو ثلاثين فرعوناً في عملية بناء هذا الموقع، مما جعله فريداً من نوعه من حيث المساحة والشكل والتنوع. ومع ذلك، فهو يعتبر من أكثر الأماكن قداسة في المملكة الجديدة. ويغطي مجمع المعابد القديم مساحة إجمالية تبلغ كيلومترين مربعين اثنين كما أن اسمه "الكرنك" مرادف للـ "المستوطنة المحصنة" باللغة العربية. فمعبد آمون، من أكبر المنشآت في المجمع، يعتبر أضخم مكان للعبادة تم بناؤه على الإطلاق.. وهو محاط بمعبدين ضخمين، مخصصين لزوجة آمون، موت، وابنه خونسو. وعلى الرغم من الدمار الكبير الذي لحق به، ما زال يعد من أضخم وأكثر المواقع قدماً و إبهاراً وإثارة للإعجاب في مصر. وقد وصف شامبليون الكرنك بأنه رحيب كل الرحابة وعظيم كل العظمة بحيث إنه لابد أن المصريين أعدوه لـرجال طولهم 100 قدم ." ..



وكنت خلال حديثها أختلس النظرات إلى السياح المتجولين والمتجولات فى المعبد ، فى ملابسهم وبساطتهم ، وتحررهم وانبهارهم بحضارة أجدادنا العظيمة التى لا مثيل لها ، كم أتوق أن أزور تلك البلاد التى تحترم المرأة وتحترم الحريات ، وتعلى من شأن العلم والعلمانية ، وتتمتع شعوبها بثقافة تنظيم الأسرة وتحديد النسل ..



وعدت أستمع إلى أستاذتنا وهى تقول : "... صفان من التماثيل التى أقامها "رمسيس الثانى" على هيئة "أبو الهول"، لكل منه رأس كبش وجسم أسد. ويلاحظ أن تحت ذقن كل منها تمثالاً للملك نفسه. وهذا الطريق هو الذى يسمونه "طريق الكِباش".".



وبينما نحن نقترب من بوابة المعبد رأيته .. كان شابا فى حدود الخامسة والعشرين من عمره ، وسيم ، أشقر الشعر ناعمه كشعر ماكجايفر ، أزرق العينين ، طويل القامة ، قوى البنية ، بسام المحيا .. يسير وسط جمع من السياح ، ومن ملاحظتي للغة التي يكلمهم بها المرشد ، ومن ملامحهم تأكدت أنهم من فرنسا .. كان يرتدى تى شيرت قصير الأكمام أبيض وبنطلون جينز ، ويتأبط حقيبة يد سوداء وينتعل حذاء رياضيا أبيض اللون ..



ودخلنا نحن وفوج السياح إلى المعبد .. واستمرت أستاذتنا فى الشرح وشاهدنا الصروح العشرة والبحيرة المقدسة .. وعندما وقفنا عند البحيرة أصدرتُ صفيرا قصيرا حتى أجذب انتباه الوسيم .. فانتبه ضمن من انتبهوا والتقت عينانا .. لكن لم يهتم وسرعان ما انشغل فى تأملاته الأثرية والسياحية وفى الاستماع لحديث المرشد السياحى ..



غادرنا إلى معبد الأقصر .. ومن المصادفة الجميلة أن خط سير فوج السياح كان نفس خط سيرنا .. كنت أجيد الفرنسية إلى حد ما .. أردت أن أكلمه .. أو ألفت انتباهه .. لكن لم تتح لى الفرصة اليوم .. وفى نهاية الجولة لهذا اليوم التفت ناحيته ونحن نخرج من المعبد ونتجه إلى فندق بيراميزا إيزيس .. وجدته ينظر نحوى ويبتسم .. شعرت أنى طائرة فى عالم خيالى .. لقد ابتسم واهتم الوسيم .. ابتسامته ساحرة ..



تلكأت لأشاهد مسار فوج السياح .. ووجدتهم يتجهون إلى فندق آخر .. حزنت كثيرا .. ونمت بصعوبة فى تلك الليلة وأنا أفكر هل سألقاه من جديد .. أم لن تتكرر الصدفة مرة أخرى ..



مر اليوم التالى دون أن أراه ولم أستطيع التركيز فى شرح أستاذتنا ونحن نتجول فى معبد حتشبسوت ووادى الملوك ..



ولكن فى اليوم الثالث استقللنا باخرة فى النيل للذهاب إلى مدينة إدفو لزيارة معبد إدفو ثم من إدفو إلى كوم أمبو لزيارة معبدها ، وطوال الرحلة النيلية الجميلة كان الوسيم يقف قبالتى ونتبادل النظرات .. ولكن خجلت من محادثته لئلا تلاحظ الأستاذة وزميلاتى وزملائى أيضا .. ولكن سحر ونشوى لاحظتا وأخذن يهمسن لبعضهن ويضحكن وينقلن بصرهن بينى وبين الوسيم الذى أتوق لمعرفة اسمه والكلام معه .. وفى طريق عودتنا إلى الأقصر تخلفت عن زميلاتى بخفة والتحقت بالفوج وتحدثت بالفرنسية مع الوسيم : مرحبا .



قال : مرحبا . هل أنت مصرية ؟



قلت : نعم . واسمى سلوى . ما اسمك ؟



قال : جان جاك فرنسوا .



أعجبنى اسمه .. اسمه مركب (جان - جاك) .. مثل جان جاك روسو .. اسم فرنسى صميم ..



قلت : فرنسى طبعا ؟



قال : نعم .



ثم قال : أتعلمين أنك جميلة جدا يا حفيدة خوفو ، وسليلة الفرعون العظيم رمسيس الثانى ؟



احمر وجهى خجلا .. وقلت : وأنت أيضا وسيم يا جان .



قال بلهجة شعرية حالمة وجدانية : أشعر كأننى أرى فى عينيك الكحيلتين الفرعونيتين تاريخ هذه البلاد العظيمة الممتد لسبعة آلاف سنة .. وأشم فيك عبق النيل العظيم .. ما أجملك وأعذبك !



احمر وجهى وقلت له : عن إذنك لئلا أتأخر عن زميلاتى وزملائى ..



فأمسك يدى وقال : لماذا تنصرفين سريعا هكذا ؟ عموما أتمنى أن أراك غدا .. إلى اللقاء بيتيت آمى petite amie.



بيتيت آمى يعنى يا حبيبتي الصغيرة .. خجلت وأطربنى وصفه لى بحبيبته الصغيرة . وشعرت بالضيق لأننى لم أبقى معه وقتا أكثر وتمنيت لو ذهبت معه إلى فندقه وتركت كل شئ خلفى .. ولعنت جبنى وترددى .. ثم عدت حزينة إلى الفندق .. وكانت سحر ونشوى فى انتظارى ..



سحر : أيوه يا عم .. إيه الغراميات دى .. وإحنا قاعدين .



نشوى : بس الواد أمور فعلا .. بس هوه ده هيبص للصنف المحلى يا سوسو .. ده شبعان من المستورد ..



سحر : وبعدين لا هو على دينا ولا بيتكلم لغتنا ولا من بلدنا .. ولا بقينا زى القرع نمد لبره .. لكن القلب وما يريد يا أنوش ..



قلت : أنا مش فاهمة انتم بتتكلموا عن إيه بالضبط .. أنا تعبانة وعايزة أنام .



سحر : كده .. تخبى على صحباتك يا سوسو . ماشى ماشى .



نشوى : خلاص يا سحورة سيبيها على راحتها .



ونمت وأنا أفكر فى اليوم التالى .. لبست بودى بمبى وبنطلون جلد أسود .. وركبنا المركب من الأقصر إلى أسوان .. وكانت رحلة رائعة لكننى لم أجد أى أثر لحبيبى جان ولا لفوجه السياحى .. وشعرت بالحزن .. ولكن عند بلوغنا السد العالى وجدتهم هناك .. ولوح لى باسما .. وانفصلنا عن فوجينا خفية .. وتحدثنا قليلا وهذه المرة قلت له بأننى أقيم اليوم وغدا فى فندق سارا وهما آخر أيام رحلتنا بعدها سنعود إلى القاهرة .. قال لى بأنه وفوجه يقيمون فى فندق بسمة .. ودعانى لزيارته الليلة هناك وقال لى : غرفتى رقم 20 .



وبقيت تتنازعنى الهواجس وأتردد هل أذهب إليه أم لا . كانت مشاعرنا نحو بعضنا جارفة وقوية . لم أستطع المقاومة وحسمت أمرى . وتسللت ليلا على أطراف أصابعى وصديقاتى سحر ونشوى نائمات .. وتعطرت وتكحلت وتجملت جدا ، وارتديت نفس ملابس الصباح التى أعجبت جان ، وذهبت إلى الفندق ، وصعدت إلى غرفة 20 دون أن أسأل أحدا ..



وطرقت الباب وقلبى يدق بعنف .. ففتح لى جان وكان يرتدى روبا حريريا لا أدرى ماذا يرتدى تحته .. ورحب بى وقبلنى فى خدى .. فارتجفت واندهشت .. وحاولت أن أتمالك نفسى وأن أنفض عن نفسى الخوف والخجل .. ووددت لو أنه ضمنى وأخذنى فى حضنه .. لكنه لم يفعل .. وعضضت شفتى .. ووجدته يجلسنى على طرف فراشه ويجلس إلى جوارى وأخذ يسألنى عن أحوالى ويتكلم معى وعيناى تسبح فى بحر عينيه .. وشعرت بذراعه تلتف حول أسفل ظهرى ملصقا جنبى بجنبه .. وأخذنى يغازلنى بغزله التاريخى الأثرى .. وبغزل آخر لم يدع فيه شبرا من جسدى إلا وصفه وتغزل به وشبب به .. حتى أسكرتنى كلماته ووسامته .. ولمست شفتيه بأناملى برقة ، فجن جنونه وتشبث بى وانقض على شفتى بشفتيه .. وعلمنى كيف تكون القبلة العادية .. وأتبعها بالقبلة الفرنسية ومص ريقى بشغف وجوع .. وكنت كالمنومة مغناطيسيا حين نهض وأخرج من دولابه بيجاما ساتان حريمى بمبى وشبشب بلونها مغطى بالفراء ..



وأخذ يجردنى من ثيابى قطعة قطعة حتى السوتيان والكولوت ولم أستطع منعه بكلمة ولا بحركة .. وخلع حذائى وجوربى ، وداعب ثديى قبل أن يلبسنى جاكتة البيجاما ، وألبسنى البيجاما على اللحم ، ثم وضع الشبشب فى قدمى بعدما قبلهما ، واستسلمت له تماما وهو يفعل ذلك ، ثم مد يده وداعب شعري ، لم أمانع لأني كنت بحاجة ماسة إلى لمسة حنان في تلك اللحظة وما لبث أن مد يده إلى صدري وبدأ يلمس صدري من فوق البيجاما وأنا أسبح في عالم رومانسي علوي بصحبة هذا الوسيم الذي أسرني وسحرني ، والتقم أذني بشفتيه بشهية قوية وازداد تهيجي ، وفجأة قرب فمه من شفتي وقبلني قبلة طويلة ملتهبة ...ثم نزل إلى رقبتي وبدأ يقبلها بجوع وشهوة قوية ... كان قلبي وكسي معا يأكلاني من شدة الرغبة والتهيج واختلاط الرومانسية بالإيروتيكا والحب بالجنس فشعرت بحاجة ملحة إلى أن أمد يدي و أفرك كسي وأدعكه لعلي أريح نفسي من موجة الشهوة التي كانت تجتاحني ... لكن كيف أبرد لهيب قلبي إلا بأحضانه وقبلاته وضماته وكلماته وحضوره حولي وعيشي معه وبجواره للأبد ..





وفي تلك اللحظة أحسست بحبيبي جان يلحس رقبتي فتركته يفعل ذلك وأنا ممتنة ثم نزل إلى بزازي وصار يمصمصها فأمسكت رأسه وأدخلته إلى حلماتي ليرضعها وعندما فعل ذلك ذبت بين يديه ففك أزرار بيجامتي وكشف عن بزازي وبقي يمصمص ويرضع وأنا مستمتعة وفي عالم آخر ثم وقف وخلع روبي ومددني على ظهري وعاد يقبل خدودي ويمصمص شفتي ويلحس رقبتي كأنني الحبيبة التي كان يحلم بها طول عمره ثم نزل على صدري وعلى بطني وأشبعهما لحسا ومصمصة ... شعرت بإحساس لذيذ وغريب عندما لحس بطني وكان أحلى إحساس...



ثم مد يده على بنطلون بيجامتي وصار يلمس كسي من فوق البنطلون ويعذبني ثم انحنى على كسي وصار يبوسه من فوق البنطلون ويلحسه بشهوة عارمة وشبق شديد... كان البنطلون حاجزا بينه وبين كسي، فخلع بنطلوني حتى يبوس كسي مباشرة ويلحسه، كان بنطلوني مبللا جدا من شدة التهيج والرغبة. مد يده على شفتي كسي وصار يدعكهما ويلعب بهما وأنا أتأوه من اللذة والشهوة ثم انحنى على كسي وأصبح يلحسه بجنون ... فشعرت بتيار كهربائي لذيذ يبدأ من كسي وينتشر في كافة أنحاء جسمي. بقي جان يلحس كسي لمدة عشر دقائق تقريبا وأنا أمسك رأسه بقوة وأدفعه إلى داخل كسي حتى تصل لحساته إلى الأعماق...كنت أغمض عيني وأنا أشعر بأنني في دنيا ثانية تماما...



ارتعشت مرتين وحبيبي جان يلحس كسي لحسا شديدا... وفي كل مرة كنت أرجف بعنف من الشهوة التي كانت تجتاح كياني...كنت أحس أنني أحلق في عالم سحري رائع، ولم يكن بوسعي أن أفكر بشيء آخر سوى إرواء عطشي الرومانسي الروحي العاتي من حبيبي الوسيم وظمئي الجنسي الشديد في تلك اللحظة كنت أحس بفراغ لا يملؤه سوى قضيب حبيبي المنتصب ولحسن الحظ كان ذلك القضيب جاهزا بجواري...



جرأني حبي له ورغبتي في إسعاده وإبقائه إلى جواري فطلبت من جان صراحة أن يُدخل قضيبه المنتصب في كسي فتشجع وخلع روبه الذي لم يكن يرتدي أي شئ تحته كأنه كان مستعدا لهذه اللحظة ، وأصبح عاريا تماما أمامي ببدنه المفتول العضلات ، ثم أجلسني على السرير ، وسألني قائلا: هل أنت جاهزة يا سلوى ؟



فهززت له رأسي موافقة ففتح فخذي وركع بينهما وهو يمسك بزبه المنتصب ووجه رأس زبه نحو شفتي كسي وأصبح يحك رأس زبه الأملس الناعم الضخم الطويل على شفتي كسي تمهيدا لإدخاله داخل كسي المولع وما لبث رأس زبه أن وجد فتحة كسي فبدأ ينزلق إلى داخل كسي وهو يدفع زبه بلطف إلى داخل كس حبيبته وعندما دخل حوالي نصف طول زبه في كسي شعرت بألم فسحب حبيبي جان زبه ولما أخرجه من كسي كان ملوثا بالدم فبدأ الدم يسيل على فخذي وعلى أغطية السرير فعلمت أنه فض بكارتي ، وقال بدهشة : أأنت عذراء ؟ عجبا ! ما أشهاك يا جميلتي ، أكنت تدخرين شرفك لي وحدي ، ما أحلاك يا فرعونيتي الجميلة ! . وغمر وجهي وعنقي وشعري بقبلاته المحبة المتلهفة وطوق ظهري من تحتي بذراعيه وضمني بقوة إليه حتى شعرتُ أننا قد انصهرنا في جسد واحد .. وغمرته بقبلاتي بالمثل في كل شبر وصلت إليه شفتاي منه ..



ثم أعاد حبيبي جان زبه إلى داخل كسي وظل يدفعه إلى أعماق كسي بدأب وإصرار إلى أن اختفي كله داخل كسي وبدأ ينيكني بنهم وجوع وهو يتأوه ويشهق من اللذة والمتعة التي كان يجنيها من كسي وبقي ينيكني حوالي نصف ساعة ... كانت عملية الإدخال مؤلمة في البداية ولكنني ما لبثت أن بدأت أقاسمه اللذة وأتفاعل معه ... وازداد تمسكي به وحبي له ورغبتي في العيش معه والارتباط به إلى آخر العمر ..





عندما اقترب حبيبي من القذف طلبت منه أن لا يخرج زبه من كسي وأن يقذف منيه داخل كسي ، فلم يمانع وقذف حليبه الساخن في أعماق كسي وأنا أفتح له فخذي باستسلام وترحيب.





عندما فرغنا من النيك عدة مرات ، وبقيت في أحضان جان عراة حفاة قليلا نهضت وقلت له : سأذهب لئلا أتأخر ويكتشف أحد غيابي ونلتقي غدا في جزيرة النباتات .. قبلني في شفتي وضمني وقال لي : حسنا يا حبيبتي .. ابقي لي سالمة ..



وفي الغد التقينا في جزيرة النباتات .. وانتحينا جانبا بعيدا عن فوجه ورحلتي وعرض علي الزواج .. وقررت الهرب معه إلى فرنسا والزواج به هناك .. وغضبت مني أسرتي لفترة ولكنهم قبلوا وقد رأوني سعيدة جدا .. وكنا نزور مصر وأسرتي من آن لآخر .. وعشت مع حبيبي جان بقية حياتي بهناء وسرور وسعادة .. وأنجبنا : رمسيس ، ونفرتارى .



==



ميرفت والتوامان فى عيد الحب



كانت ميرفت سيدة مجتمع راق تعيش في مصر الجديدة بالقاهرة ، عمرها 35 سنة ، مطلقة ، ليس لها أولاد . وتعيش وحدها في منزلها المستقل . كانت تشبه جدا الفنانة ميرفت أمين ، في كل شئ ، في صوتها وشعرها وطولها وقوامها وملابسها ، وجاذبيتها ، وحتى قدميها ، خصوصا في فيلم "واحدة بواحدة" أو فيلم "زوجة رجل مهم" .





سكنت أسرة جديدة في العمارة التي تسكن فيها ، مكونة من رجل وامرأة ، وولديهما التوأمين المتماثلين خيرت محمود ونشأت محمود. كانا متماثلين بالضبط في كل شئ ولا أحد يمكنه التمييز بينهما إلا أمهما فقط . نفس الطول ، نفس الوسامة ، نفس الوزن ، نفس القوام الرياضي . وماذا تتوقع من شابين في العشرين من عمرهما ، أصحاء البدن ، أقوياء ، يمتلئون بالفحولة والشبق والإثارة ، والوسامة الشديدة . واشتهرا بمغامراتهما النسائية.





كان بإمكانهما خداع الفتيات ، فتظن الفتاة أن هذا حبيبها نشأت وهو في الحقيقة خيرت ، ويتبادلان الفتيات بذلك ، حتى أنهما كانا يقيمان العلاقة مع الأم وابنتها في وقت واحد .





كانت ميرفت معجبة بهما كثيرا ، وتقول في نفسها : اليوم هو يوم سعدي .





وظلت ميرفت تفكر في التوأمين الوسيمين كيف يمكن لها أن تتعرف بهما .





وذات يوم - يوم عيد الحب الفالنتين تحديدا 14 فبراير - قادت ميرفت سيارتها إلى الحرية مول للتسوق.





كان هناك الكثير من الرجال يتجولون في المول للتسوق. واستمرت ميرفت في السير والمشي داخل المول والتفرج على البضائع ، وكانت الدباديب وقلوب وعلب الشيكولاتة والزهور منتشرة بطبيعة الحال. وفوجئت بالتوأمين الوسيمين يتبعانها حتى أنها توقفت والتفت نحوهما.









ابتسمت وقالت : "يا شباب ، إزيكم ؟" .







ضحكا وقالا معا : الحمد **** تمام . إزيك يا مدام ميرفت ؟





كانت هذه هي المرة الأولى التي تلتقي بهما وجها لوجه ، وكانا يعرفان اسمها من والدتهما ولا تعرف اسميهما . كانت معرفتها بجيرانها سطحية عموما . فتكاد تكون انطوائية منعزلة .





فأومأت برأسها وأجابت الإجابة التقليدية . وأخذت تتأملهما من فوق لتحت ، ونظرت ما بين ساقيهم تحت الحزام. وابتسمت . لقد بدت أزبارهم كبيرة ، منتصبة وعلى استعداد لأي شيء.







قالا لها وهما يهديانها هدية في علبة وردية اللون صغيرة الحجم ، ومعها وردة حمراء : "كل سنة وأنت بخير بمناسبة عيد الحب . هل تريدين أن نذهب لنتفسح ثلاثتنا بهذه المناسبة الجميلة؟" ابتسم كل منهما ورفع حاجبيه.







ابتسمت ميرفت لهما وقالت "هذا يبدو ممتعا ، حسنا".







وشاهدت ميرفت التوأمين عن قرب ، كانا وسيمين جدا ، وشعرهما أسود ناعم كتسريحة ماكجايفر وعيونهما سوداء. وكلاهما كان طويل القامة وقوي العضلات الصدرية وعريض الكتفين.





أحاط بها التوأمان من الناحيتين ، عن يمينها ويسارها ، وتأبطا ذراعيها. وقاداها معهما ليركبوا تاكسي أجرة. لكنها قالت لهما : لا حاجة لذلك ، فلدي سيارة .





فقال لها نشأت : حسنا ، فدعيني إذن أقودها ، أنت اليوم ملكة ، ونريد أن تستمتعي بالعيد .





وبالفعل أعطته المفاتيح ، وركبت في الخلف إلى جوار خيرت ، وقاد نشأت السيارة .







وأخذ خيرت يتحسس ساقها ويتحرك بيده إلى أعلى وأسفل ساقها ، فلم تمانع ولم تبعد يده ، فأخذ يلحس أذنها ويداعب ثدييها من خلال بلوزتها. وغنجت ميرفت حين انتقلت يده لتستقر بين ساقيها.



ذهبوا إلى كورنيش شبرا ، وجلس الثلاثة هناك قليلا ، وأخذوا يتعرفون أكثر على بعضهم البعض ، وعزماها على ترمس وحمص الشام . كان الشابان في كلية الآداب ، قسم لغة فرنسية . وعلما منها أنها خريجة كلية الفنون الجميلة ، وأنها مغرمة جدا بالرسوم والمنحوتات ، ثم نهضا وقالا لها : هيا بنا ، سنريك شقتنا القديمة الأخرى في الزمالك ، فلقد تركنا الزمالك لبعدها عن مكان العمل الذي نقل إليه والدنا حديثا . إنها عريقة جدا وذات رسوم بديعة في الأسقف كما تمتلئ بالتماثيل كأنها قصر .. لقد عز علينا جدا أن نتركها ، ونتمنى لو يتاح لنا أن نعود ونقيم فيها مرة أخرى .





تحركوا بالسيارة إلى الزمالك ، وهذه المرة قاد السيارة خيرت ، وجلس إلى جوارها نشأت لكنها لم تعرف هذا ، ولم تهتم كثيرا إن كان الأول أم الثاني . فكلاهما أحلى من بعض .





وصلوا إلى شقتهم في الزمالك في الطابق العلوي ، وصعدوا إليها. فتحا الباب وسمحا لها بالدخول.



سألتهما ميرفت : "صحيح ، فما هي أسماؤكما ؟" وهي تنقل بصرها بين الشابين.







"خيرت ونشأت ، ونحن متماثلان متطابقان لذلك لا تهم أسماؤنا". ضحكا وسحبت لها قدما في الغرفة.





"هل أنتما متطابقان متماثلان في كل شيء؟" كانت تلعق شفتيها. والانتظار يقتلها. كان طليقها هو أول وآخر رجل في حياتها ، ولم تعرف رجالا سواه فما بالك برجلين متماثلين توأمين ، وأصغر منها بخمسة عشر عاما.







قالا : "نعم يا سيدتي"





وأخذت تتأمل الشقة وتجيل النظر في التماثيل الرائعة لفينوس العارية والليدى جوديفا وتماثيل أخرى ، والرسوم البديعة للملائكة الكروبيم الأطفال على الأسقف ، وكانت شقة من الجنة فعلا ، وضاعف جمال المكان من إثارتها وميلها للشابين . وسحباها أخيرا نحو غرفة النوم. وهما يقولان : هنا أبدع الأشياء .







سارت خلفهما إلى غرفة النوم والتي كانت لا تقل روعة فعلا عن بقية الشقة. التفتت لتنظر إلى خيرت الذي كان يحدق في مؤخرتها ويلعق شفتيه. ضحكت وهي تدخل غرفة النوم. نظر خيرت في عينيها ، ورفع حاجبيه وابتسم.







"واو ، هذا سرير كبير. أتقيمون حفلات جماعية هنا أم ماذا يا أولاد ؟"







"نعم يا سيدتي ، ونحن نتشاطر كل شيء". جاءها نشأت من الأمام وبدأ يفك أزرار بلوزتها. وتجرد خيرت من قميصه بعد انتهى نشأت. أنزل نشأت سوستة جيبتها وجردها منها. أمسك خيرت يدها ليحفظ توازنها وهي تخطو بقدميها خارجة منها. فك خيرت مشبك سوتيانها (حمالة صدرها) وجردها نشأت منه. سحب خيرت كولوتها وأنزله إلى أسفل وحفظ نشأت توازنها بينما يجردها خيرت من كولوتها.







ضحكت ميرفت وقال "يعجبني عمل الفريق الجماعي الرائع هذا يا أولاد".







قادها خيرت ونشأت لتصعد على السرير ، ركعت واستلقت على ظهرها عارية حافية على السرير. تجرد التوأمان من ملابسهما وقفزا على السرير. زحفا ليصلا إليها. كانت في حالة من السعادة والرضا التام. كانا رجلين وسيمين مفتولى العضلات رائعين وكانا مفعمين بالفتوة والسخونة.







استلقت ميرفت أثناء زحفهما واستلقاء كل واحد منهما على كل جانب منها عن يمينها ويسارها. أخذا يداعبان ويلاطفان جسدها وكانت أيديهما تركض صعودا وهبوطا على جسدها. كانا يفعلان بالضبط نفس الشيء على كل جانب منها. تأوهت وغنجت بأحاسيس مختلفة تسري في جسدها من الرجلين المختلفين. أخذا ثدييها في أفواههم ودفعاها إلى حافة الجنون. صاحت وهي تصل إلى قمة النشوة. ووضع خيرت إصبعه في كسها مما قادها ودفعها إلى الجنون لها في حين لعب نشأت ببظرها. تأوهت وغنجت وهي تقذف عسلها وتبلغ قمة النشوة مرة أخرى. غمرها خيرت بالقبلات بعمق ، في حين واصل نشأت اللعب ببظرها ومص حلمتها. أمسكت ميرفت أزبارهم المنتصبة وأخذت تدلكها وتداعبها وتلاطفها في يديها. تأوه التوأمان خيرت ونشأت وقلباها جانبيا.







واستلقى خيرت وراء ظهرها. ولمس أذنها بأنفه ولسانه وهمس. "هل تحبين النيك في الطيز يا حبيبتي؟"





تنهدت ميرفت وقالت: "يمكنك أن تفعل ما تريد بي يا روحي".







تأوه في أذنها وعضها فيها. ووضع بعض الكريم المرطب على إصبعه ودهن به حول خرم طيزها. أدخل إصبعه إلى داخل طيزها. قذفت ميرفت وبلغت قمة النشوة مرة أخرى. وتابع إيلاج إصبعه دخولا وخروجا من أعماق طيزها. قذفتْ مرة أخرى.







"طيزك ضيقة ولذيذة جدا كأنها أول مرة لك يا حبيبتي.". قال خيرت ذلك وهو يلحس ويعض أذنها مرة أخرى. وأومأت له بأنها بالفعل المرة الأولى لطيزها .







أخذ خيرت يحك رأس زبه النابض في خرم طيزها ويثيرها بذلك. تنهدت ميرفت ودفعت وركيها إلى الخلف نحوه. تأوه الفتى وأدخل زبه المنتصب الصلب كالحجر في طيزها برفق وسمح لها بالاسترخاء وبسط عضلاتها. أخذ ينيك طيزها ويتحرك بزبه ببطء حتى تمددت طيزها واتسعت لاستيعاب زبه. بدأ الإيلاج بشكل أقوى وأعمق فيها. صرخت وهي تقذف وتبلغ قمة النشوة مرة أخرى.







وكانت ميرفت لا تزال تدلك زب نشأت وكان هو يمص ثدييها.







انحنى نشأت مقتربا منها : "هل أنت مستعدة لهذا يا حبيبتي ؟"







"رباه ، نعم ،" تأوهت بذلك ، وهو يتحرك مقتربا منها. مجرد التفكير في وجود زبرين اثنين في جسدها في آن واحد - في كسها وطيزها - جعلها تقذف وتبلغ قمة النشوة. صاحت وقد شعرت بجسدها شعرت يكاد ينفجر بسبب ومن خلال الأحاسيس التي تجتاحها وتسري في أنحاء بدنها.







نزل نشأت تحت جسدها - فهي راكعة على يديها وركبتيها وفوقها خيرت ينيك طيزها - ، نزل نشأت تحت جسدها ، وأدخل زبه في كسها. صرخت ميرفت والزبران ينيكانها في كسها وفي طيزها ويذهبان دخولا وخروجا فيها. دخلت في قذف جديد رهيب ، وهزة جماع وقمة نشوة مروعة نووية هزت كيانها كله. ضحك التوأمان خيرت ونشأت وواصلا نيكها بأزبارهم. لقد تعودت ميرفت معهما على القذف تلو القذف تلو القذف ، والانتقال من قمة نشوة لها إلى أخرى وثانية وثالثة بلا توقف. استمر التوأمان في نيكها. وكان خيرت يقضم أذنها ونشأت يمص ويقضم ثدييها. صرخت وهي تقذف وتبلغ قمة النشوة مرة أخرى. وقالت : "يا أولاد ، أنتما رائعان .. روعة روعة".







ضحكا لها وقالا : "قلنا لك وأخبرناك أننا نحب العمل الجماعي والتشاركي".







استمر التوأمان في نيك كس وطيز ميرفت بأزبارهم والدخول والخروج فيها ، مرارا وتكرارا ، وقذفت ميرفت وبلغت قمة نشوتها ، مرارا وتكرارا. كانا يضحكان وظلا ينيكانها ويطعنان كسها وطيزها بأزبارهم.





"رباه يا أولاد هذا شعور جيد جدا".





ضحكا وقالا : "لقد قيل لنا ذلك من قبل". استمرا في نيكها نيكا مزدوجا معا وهي بينهما كاللانشون بين شطيرتي خبز السندويتش ، وهي تقذف بشكل متواصل مرارا وتكرارا ، مرارا وتكرارا.







واستمر هذا حتى أصبحت ميرفت لا تستطيع تحمل المزيد. وقذف كل منهما - خيرت ونشأت- لبنهما في كس وطيز ميرفت غزيرا وفيرا جدا ، وسحبا أزبارهم معا في الوقت نفسه.







استلقت ميرفت على بطنها. وراحت في نوم عميق. واستلقى خيرت ونشأت على جانبيها وبجوارها وراحا في نوم عميق أيضا.







استيقظوا كلهم بعد ساعة. ودفعها خيرت لتستلقي على ظهرها. استلقت على ظهرها وأخذت تتمتع بملاطفة ومداعبة مزدوجة من التوأمين المتماثلين.







نزل خيرت إلى كسها وبدأ يلحسه، وقادها إلى قمة النشوة مرارا وتكرارا. وقام نشأت بتقبيلها ومداعبة ثدييها. أدخل خيرت إصبعه في طيزها مرة أخرى وبدأ في بعبصتها ونيكها به ودفعه في طيزها دخولا وخروجا بينما يلحس ويمص كسها الحلو. صرخت وهي تقذف وتبلغ قمة النشوة مرة أخرى.







تبادل نشأت الأماكن مع خيرت. نهض خيرت وقبل شفتي ميرفت بقوة وعمق. فكرت ميرفت والحق يقال ، وأيقنت أن خيرت كان الحبيب الأفضل والأكثر رومانسية وهو فنان في التقبيل ، يقبل بشكل أفضل بالتأكيد. داعب ولاطف ثدييها وأدخلهما في فمه. شاهد عينيها تغيم وتتسربل بسحابة من العاطفة وابتسم. قبلها مرة أخرى ونظرت إلى أسفل نحو نشأت. غمز له نشأت بعينه.







سحبها خيرت وجعلها تركع على يديها وركبتيها في الوضع الكلبي ، ونزل تحتها واستلقى. وباعد بين ساقيها وأنزلها على زبه الصلب المنتصب كالصخر ، ودخل زبه في أعماق كسها. صرخت ميرفت وزبه يملأها وألصق ساقيها المطويتين بجانبي فخذيه. ناكها بقوة وبعمق ، وأدخل زبه إلى أعمق ما يستطيع الوصول إليه ، وأعمق ما يمكنها استقبال زبه. سحبته إليها ونزلت على وجهه وقبلته بقوة. تأوهت وصرخت هاتفة باسمه بينما تجتاحها النشوة وتهز جسدها. داعب خيرت رقبتها بأنفه وضحك.







وقف نشأت خلفها وهمس في أذنها : " هل أنت مستعدة وجاهزة ؟"







تأوهت وغنجت وأومأت برأسها. أدخل نشأت زبه في طيزها. صرخت ميرفت وهو يملأها هو الآخر أيضا ، خيرت ملأ بزبه كسها ، ونشأت ملأ بزبه طيزها. قذفت وبلغت قمة النشوة مرة أخرى.







أمسكها خيرت جيدا ورفعها وخفضها على زبه المنتصب ، وأولج زبه في أعماق كسها وهي تنزل على زبه بجسدها. أمسكت ميرفت وجهه وقبلته مرة أخرى. صرخت وهي تقذف وتبلغ قمة النشوة مرة أخرى. فتحت عينيها ونظرت في عينيه. فابتسم وقد شعر بأنها قد فهمت وأدركت أن لديها تفضيل عنده وأنه يفضلها ويُؤثِرها. انحنى إلى الأمام وقبلها بعمق وهو يتأوه في فمها. قبضت بيديها على شعره ، وأمسكته وثبتته في مكانه وهي تلتهم فمه. ظل خيرت ينيكها أعمق وأعمق في كسها. ميرفت أخذت كل ما كان لديه وكانت تريد المزيد. نزلت على زبه وجعلته يتأوه من المتعة.







كان نشأت ينيك طيزها ويسير على نفس إيقاع نيك شقيقه. صرخت مرة أخرى وهي تقذف وتبلغ قمة النشوة. عض خيرت عنقها وقبلها مرة أخرى.







وأشار خيرت إلى أخيه لكي يقذف. ناك نشأت ميرفت بشكل أسرع وأكثر قوة وأطلق حمولته من اللبن وفيرة غزيرة إلى أعماق طيزها. ثم سحب نشأت زبه من طيزها واستلقى بجانبهما ، وأنزلها خيرت من فوقه ، واستلقت على ظهرها ، واعتلاها خيرت. بدأ ينيكها في كسها من جديد بقوة وعمق. قذفت وبلغت قمة النشوة مرة أخرى. سحبته لأسفل وأنزلت وجهه إلى وجهها ، وبدأت في تقبيله ولفت ذراعيها حول عنقه. داعب خيرت أذنها بأنفه وهمس ، كنت " أنت أحب الطريقة التي أنيكك بها ، أليس كذلك يا صغيرتي ؟".







فتحت ميرفت عينيها ونظرت في عينيه. أومأت بصمت وكانت غير قادرة على تشكيل وتكوين الكلمات في هذه اللحظة. تابع خيرت نيكها بزبه في كسها واستمرت في القذف وبلوغ الذروة وقمة النشوة. كانت تصرخ باسمه وتتقلب على السرير تحته. أبطأ من سرعته وإيقاعه ووتيرته ، ونزل بوجهه إلى أسفل وانحنى لتقبيلها بعمق. وقال : "قولي لي كيف تريدينني أن أنيكك يا حبيبتي ؟".







تنهدت قائلة : "بقوة وسرعة وعمق" ، في أذنه.







تأوه خيرت وعاد إلى نيكها بقوة. لفت ميرفت ساقيها حول خصره وسحبته وجذبته إلى داخل كسها أعمق. عض خيرت شحمة أذنها. وقال : "نحن موشكون على القذف مرة أخرى وفعل ذلك مجددا ونحن معا وحدنا فرادى دون شخص ثالث".







كل ما أمكنها قوله والتلفظ به كان مجرد همهمات.







لم يكن خيرت يريد أن ينتهي هذا الأمر الممتع واستمر في نيكها بقوة وعمق. وقد كانت على وشك الإغماء والغياب عن وعيها نتيجة الإرهاق والإنهاك. قبلها بعمق وترك العنان لنفسه وشهوته ، فقذف لبنه ، وانطلق لبنه عميقا في كسها الصغير الساخن. نزل من فوقها وسحبها بالقرب منه وضمها إليه. راحت في نوم عميق ورأسها على كتفه. قفز نشأت إلى السرير واستلقى على الجانب الآخر منها ، والتصق بها كوضع الملعقة Spoon خلفها. وراح خيرت ونشأت في نوم عميق.







استيقظت ميرفت في وقت لاحق ونهضت. ارتدت ملابسها وتناولت حقيبتها ووضعت بها هدية التوأمين لها بمناسبة الفالنتين ، بينما كانا يستلقيان ويتأملانها ويراقبانها.







"أنتم يا أولاد بحاجة إلى وضع هذا اللبن الثمين في زجاجات وبيعها ، يمكنكم تكوين ثروة من ذلك."







ضحك التوأمان وقالا : "هل يمكننا الحصول على رقم تليفونك يا حلوة؟"







مشت ميرفت إلى الكومودينو وكتبت اسمها ورقم تليفونها على لوحة من الورق هناك. وقالت:"اتصلا بي عندما ترغبان في الصحبة ". وأضافت : "شكرا لفترة ما بعد الظهر العظيمة هذه ، وأجمل هدية جات لي في عيد الحب". قالا : "بل أنت أجمل هدية لنا في الفالنتين". جرت بيدها على وجه نشأت. ثم جرت بيدها على وجه خيرت وانحنت لأسفل لتقبيله بعمق ، وهمست في أذنه ، "أنتما لستما متطابقين في كل شئ يا حبيبي". ذهل خيرت وضحك وابتسم في وجهها.



- "وداعا يا أولاد".



- "شكرا لك ، مهلا لم نحصل على اسمك."







- "ميرفت ، اسمي ميرفت. وداعا الآن أو إلى اللقاء".





وخرجت ، واستقلت سيارتها عائدة إلى بيتها ، وبعد قليل دق الباب ، ووجدت من يسلمها تورتة كبيرة بالكريمة والفراولة على هيئة قلب بمناسبة الفالنتين ، ومعها كارت معايدة من خيرت .



==



الحب فى زمن الحرب.. اسكندر الخيالى



قصة خيالية سكسية الجنس فيها قليل وتظهر التفاصيل الجنسية فى اواخر القصة. متنفعش للقارئ السريع او العابر. لو هتزهق من الكلام غير الجنسى الكتير فيها. بلاش تقراها. تحصل القصة فى اجواء حرب خيالية بين بلدين شقيقين فى اى زمن فى التاريخ القريب واى بقعة من العالم النهارده او امبارح او بكرة



لأن البلدين بلد متنورة وحرة وكانت ضحية لبلد منتجة لمورد طاقة سائل داعمة للارهاب. قامت الحرب بين البلدين لسبع سنين، وانتهت الحرب بانتصار البلد المتنورة الحرة واحتلال البلد المنتجة لمصدر الطاقة السايل الداعمة للارهاب. واسقاط اسرتها الحاكمة. لكن البلد اتدمرت واصبحت خرابة والناس اتشتت



وكان بطل قصتنا ضابط مجند متوسط العمر فى صفوف جيش البلد المنتصر. واخيرا بعدما عانى اهل البلدين الامرين بسبب الحرب الملعونة الطويلة دى. انتهت الحرب. واستسلم الطرف المعتدى المهزوم. ودخل بطل قصتنا ومعاه كتيبته الى مدن البلد المهزوم مدينة مدينة. وتجولوا بين الغابات والخرابات والبيوت المهدمة او السليمة لكن هجرها اصحابها. المدن بقت مدن اشباح. ولكل بيت ذكريات فى صوره ومحتوياته.. هنا كان فيه بنت قعدت تذاكر او تكتب اول رسالة حب ردا على حبيبها.. وهنا كان فيه ام بتربى ولادها وبتنضف هدومهم وتكويها وتجهز سندويتشاتهم .. كل الخراب ده كان نتيجة طبيعية لاصحاب المناصب الكبيرة فى البلد دى واللى كانوا بيدعموا التعصب والتخلف وافكار معادية للنحت والرسم والتمثيل وافكار غريبة بمجملها وفرمانات غريبة بقطع ودان الناس ورجليهم واعضاءهم التناسلية وايديهم .. وسجن كل مختلف عنهم فى اللون او الدين او التفكير او المذهب او الابداع .. وتغطية وشوش الرجالة والاطفال والستات وروسهم .. ومنع حلاقة الدقن ومنع الاستحمام .. ونظرتهم باحتقار الحب بين الراجل والست .. فرمانات غريبة ده غير تصديرهم افكارهم دى للبلاد اللى حواليهم بما فيها البلد المنتصر .. جلبوا الدمار على نفسهم وعلى شعبهم.. بعدما دمروا بافكارهم بلاد كتيرة حواليهم



دخل بطل قصتنا ممكن نسميه اسكندر الخيالى - تيمنا بالاسكندر الاكبر - بعربيته الجيب عبر الاسلاك الشايكة وعبر الحدود الى داخل البلد المهزوم. وشاف طول الطريق للعاصمة البيوت المهدومة والزرع المحروق والطرق المكسرة والمليانة حفر وفجوات من اثر القنابل والصواريخ والقصف.. وحمد الرب ان الجثث اتشالت من الطرق واتدفنت دفن لائق ... قبل ما يوصل للعاصمة كان اسكندر بينزل عند مدخل كل قرية او مدينة تصادفه فى طريقه .. هو والجنود .. حبوا يشوفوا اهلهم واخواتهم فى البلد المهزوم عاملين ويحاولوا يساعدوهم او يواسوهم على قد ما يقدروا .. دخل اسكندر الخيالى بيت فاضى مفيهوش اى حد .. ولقى مراية عدل هندامه وزيه العسكرى والكاب ابو منقار والجيوب والزراير النحاس وشعار جمهورية بلده على الكاب والسبلايت والنجوم وحسس على علم بلده المطرز على كتف بدلته العسكرية باعتزاز .. ركب العربية مع جنوده ومشيوا شوية لاقوا بيت قديم بس سليم .. نزل اسكندر ودخل البيت ومنع الجنود من الدخول .. خاف يكون فيه بنات والجنود يطمعوا فيهم .. وبالفعل لقى بنت ومعاها ست كبيرة.. سالهم عن حكايتهم .. خافوا وقعد يطمنهم .. لغاية ما اطمنوا وحكوا له حكايتهم .. البنت دى يتيمة اهلها وكل عيلتها ماتوا فى الحرب دى مش بسبب جيش بلد اسكندر لكن بسبب انهم كانوا على مذهب مختلف او تفكير مختلف متنور .. فقتلتهم الاسرة الحاكمة المخلوعة خلال الحرب خوفا من انضمام اسرة البنت لجيش البلد المتنور المنتصر.. وهامت البنت على وجهها وطافت فى بلدها مش عارفة تروح فين .. كانت يتيمة ومشردة بتنام فى اى مكان وتاكل اى حاجة .. تنام جنب حيطة مهدومة او جنب شجرة او عند نهر او بحيرة .. واتعرضت كتير لمضايقات ومحاولات ****** من جنود بلدها ومن الناس المتشردين زيها .. لان البنت كانت جميلة جدا ومالهاش اهل يحموها فكانت مطمع .. لكن كانت بنت قوية تقدر تدافع عن نفسها بوسائل بسيطة وناجحة وده خلاها تفلت من محاولات ****** كتيرررة .. وقابلت الست العجوزة دى بعدما ما ملجأ خيرى خدها عنده وحماها من الشارع وكان الملجأ فى منطقة امنة من الحرب بيحميها الصليب الاحمر والامم المتحدة .. شافتها ست غنية وطيبة وكبيرة فى السن وحبتها من اول لحظة وشافت فيها بنتها اللى ماخلفتهاش .. خدتها وربتها عندها فى بيتها .. وهو ده بيتها .. حست البنت معاها بالامان والراحة .. كانت البنت اسمها بلغة بلدها معناها قناديل او شعلات او مشاعل. لما شافها اسكندر وقع فى غرامها وسيطرت على قلبه من اول نظرة وحطت عرش الوهيتها جوه فؤاده ونصبت نفسها ربة اربابه. وانشات لنفسها فى غرفات قلبه معبد كبير زى معبد الكرنك عليه صورتها صورة حتحور او حتشبسوت. نسيت نفسها معاه لما شافته هى كمان .. نحت فى قلبها معبد مؤابى او فنيقى وعام قلبها فى بحر ابيض متوسط من غرامه. خرجت معاها زى المنومة مغناطيسيا ايدها فى ايده. نسى الجنود اللى كانوا بيبصوا على قائدهم فى اندهاش لكن ما اتدخلوش ووقفوا طاعة للامر عند العربية الجيب. قعد اسكندر والمنيرة زى ما يمكن اننا نسميها. قعد على شط بحيرة قريبة. الحرب رغم كل شئ شاعرية بتظهر حب الانسان للحياة والامل .. بتظهر قوة احاسيس الانسان الجياشة ومقدرته على الحياة وسط الخراب بامكانات بسيطة وبيعرف ساعتها اهمية الروابط والعواطف الحقيقية بعيدا عن المادة والفلوس .. بيعيد الانسان اكتشاف نفسه.



قعد اسكندر والمنيرة نجمية عند شط البحيرة .. ايديهم فى ايد بعض من غير كلام .. الحب جياش وسريع ومفاجئ وجرئ فى اجواء الحرب .. الانسان عايز يهزم الموت واليأس .. قالت له المنيرة. تعرف انى انا وبابا وماما واخواتى كنا معاكم ومع تنوركم وتحضركم قلبا وقالبا لكن للاسف احنا كنا اقلية والاغلبية الجاهلة المتعصبة فى بلدنا دمرتها ودمرت بلاد كتيرة .. قال لها اسكندر. تفتكرى ممكن ننسى الحزازات اللى بين بلدنا ونبتدى من جديد. قالت المنيرة. اكيددددد انا متاكدة من ده. قال اسكندر. يا منيرة انا مش متجوز ما سبقليش الجواز قبل كده واتمنى تكونى شريكة حياتى لو توافقى. قالت انا بحبك يا اسكندر من اول لحظة شفتك فيها من دقايق. كانوا سامعين على البعد اغنية محمد عبد الوهاب عمرى ما هنسى يوم الاتنين يوم ما اتقبلنا احنا الاتنين. الحياة ماشية والامل اقوى من الحرب والموت.



رجع اسكندر لكتيبته تنفيذا للامر وودع المنيرة نجمية على امل اللقاء القريب. كمل رحلته للعاصمة وادى تمام. دخل مكتب الحاكم العسكرى لما استدعاه وضرب تعظيم سلام تحية عسكرية وضرب بالاقدام. وقف الحاكم الرزين الشايب ولبس كابه وعدل جيوب جاكتته العسكرية. وسمع اسكندر حركة البوط العسكرى. قاله الحاكم. ايه اللى اخرك يومين عن معادك يا مقدم اسكندر ؟ حكى له اسكندر واستاذن من الحاكم العسكرى للعاصمة يرجع لقرية المنيرة نجمية. وسمح له بعد نقاش طويل. لان الدنيا بقيت سلام ومفيش حرب. لكن الحاكم العسكرى كان عايزه معاه لمدة شهرين ووعده بعدهما يسيبه يرجع للقرية. قاله الحاكم. ازاى تحب بنت من البلد المعادى لينا ده. احنا مش اصدرنا تعليمات لكل الجنود والضباط من جيشنا بعدم اقامة علاقات حميمية مع اى من بنات العدو. قال اسكندر. يا فندم فيه ناس كتير اعرفهم فى جيشنا منفذوش التعليمات دى لاننا اولا واخيرا بلدين شقيقين وبيننا علاقات تاريخية طويلة وديننا الحالى خدناه منهم رغم تعصبهم وجنونهم الا انه فى رايى هما بيحبونا ولكن الاسرة الحاكمة والكهنة اللى معاهم كانوا كاتمين على نفس شعب العدو ... قال الحاكم العسكرى. يا مقدم اسكندر مفيش مجال لحسن الظن والمشاعر فى عملنا .. مع ذلك ولانى اعرفك من سنين ولك بطولات كبيرة فى الحرب دى ولك دور كبير فى انتصارنا فيها دى نصيحتى لك وانت حر تاخد بها او لا ولكن احذرك رغم اننا فى زمن سلام والحرب انتهت. الا انه لو عرفت عنك اى بادرة خيانة بسبب البنت دى هتتحمل انت المسؤولية كلها ومتقولش انى منصحتكش. استنى اسكندر انتهاء الشهرين على احر من الجمر ومرت الايام طويلة جدا عليه. كان هيموت من الشوق. وقعد يعد الايام. ويبص فى سما الليل يشوف النجوم وتفكره بحبيبته نجمية المنيرة. تشكيلة وكوكبة النجوم اختلفت بعد سهرين. واخيرا سمح له الحاكم العسكرى للعاصمة بالعودة لنجمية. ركب سيارته الجيب بسرعة واتجه الى قرية المنيرة نجمية والمرة دى لوحده. قابلته نجمية بحرارة وحب وحضنته جامد. حس انه روحه رجعت له. وقدمت له بلوفر هدية شغلته تريكو بايديها طول الشهرين. وشم ريحة جميلة سالها ايه ده قالت له. فطيرة الدرة عملتها لما عرفت انك جاى يا حبيبى. راح معاها جوه البيت وقفلوا الباب وراهم. سلمت عليه امها بالتبنى. قعد على الترابيزة الخشب البسيطة وغابت نجمية المنيرة فى المطبخ شوية. رجعت ومعاها شوية اطباق ستانلس ستيل وحطها قدام اسكندر. بص لقى فيها حتت مقطعة من فطيرة الدرة. ولاقى كمان كوباية لبن دافى. قالها. جايبة لشخص واحد ليه. انا مش هاكل الا لما تاكلى معايا. ضحكت نجمية وقالت. حاضر يا سى اسكندر. وقامت جابت لنفسها. واكلته بايدها واكلها بايده. كان لسه معاد الغدا مجاش قاموا وكان الصبح لسه مبقاش ضهر. جريوا ورا بعض فى الجنينة والغابة اللى جنب البيت وهما بيضحكوا. قرب اسكندر ومعاه نجمية من البحيرة. ووقعوا فى الوحل اللى على شطها. كان وحل كتير وعلى مساحة واسعة بسبب المطر الغزير الايام اللى فاتت وبسبب الرياح الشديدة اللى حركت مية البحيرة على الشط لمسافة. ضحك اسكندر وضحكت نجمية والاتنين جاتلهم فكرة جنونية راحوا قالعين هدومهم كلها. واتمرمغوا مع بعض فى الطين والوحل .. اللى كان زى العجينة وغطسوا فيه لغاية بطونهم. حضن اسكندر نجمية وضمها بشدة .. لف دراعاته حوالين رقبتها ونزل بايديه بعد شوية على ظهرها ووسطها وغطست ايديه فى الوحل وهو بيبعبصها فى كسها البكر وفى طيزها البكر. لمست شفايفه شفايفها وعينيهم بتبص لبعض. ولمسوا مناخيرهم فى بعض بحنان. خرج اسكندر لسانه ودخله بين شفايف المنيرة نجمية اللى فتحتهم وقابلته بلسانها. حضن جسمها المتوسط الملفوف جامد ولسانها بيلاعب لسانه وبيحضنه. اخيرا فكوا شفايفهم من بعض وفكوا البوسة. وضموا بعض جامد وبصت نجمية بعينيها فى وش اسكندر اوى وبصلها اوى. وضحكوا ضحكة خفيفة فيها سعادة وخجل. ونزل اسكندر على خدود نجمية بوس وعلى شعرها وودانها. قالها بحبك مووووت قالتله نجمية وانا كمان بحبك يا اليكس. بمووووت فيك. متسيبنيش ابدا. قالها مش ممكن اسيبك يا روح قلبى. خرجوا من الوحل الغويط وراحوا لوحل سطحى عنه... كان زبر اسكندر وضهره ورجليه متغطية بالوحل شوية بس جلده كان باين فى كذا حتة. وكمان ده كان حال نجمية. لمس اسكندر بزازها الكبيرة الحلوة. ونهج من لهفته عليها. كانت اول ست فى حياته. اول ست يبوسها واول ست يشوفها عريانة ويلمس بزازها. كان عذراء زيها. باس خدها تانى ومسك زبره الواقف الكبير بايده وابتدا يدخله فى كس نجمية. تاوهت نجمية وقالتله بالراحة عليا يا حبيبى انا بنت. قالها متخافيش يا روحى. لحظة الم صغيرة وبعد كده متعة على طول يا حبيبتى. وراح مدخل زبره مرة واحدة صرخت نجمية. وفضل موقف لغاية ما تتعود على زبره. قعد عشر دقايق موقف. وبيلعب بزنبورها وبزازها. قالتله نجمية. دخله وخرجه يا حبيبى يلا متخافش عليا انا كويسة دلوقتى. عايزة احس بزبرك بيزرع كسى ويروح وييجى فيه. ابتدا اسكندر يدخل زبره ويخرجه فى كس نجمية. والوحل الدافى تحتهم ومغطيهم. كان المكان بيثيرهم اكتر. وانهم ملطخين بالوحل كده. ضمته نجمية عليها. وقالتله. كمان نكنى اقوى يا حبيبى. كمان. وبعد شوية قالتله. بالراحة. خلينا رومانسيين. ببطء. قالها اسكندر. انا كمان كنت عايز اقولك كده. كان نيك هادى ولطيف وناعم. وايدين نجمية بتتحرك زى المجنونة بلهفة وشوق على كل حتة تطولها من جسم حبيبها المقدم اسكندر قائد الكتيبة 19 من جيش بلده بلد الاثار. ومسك رجلين نجمية فى ايديه ومص صوابع رجليها بالوحل اللى عليهم. كان بارد ورطب وطعمه زى طعم المطر. ورفع رجليها على كتافه بعدما كانت ركبتها متنية وقدمها لامس الارض الموحلة .. وبعد شوية ساب رجليها راحت لافاها مقص حوالين طيزه. وفضل داخل طالع بزبره. واخيرا مخرج نفسه من نجمية قالتله. جرى ايه ايه اللى حصل. خرجت منى ليه. نام جنبها على ضهرها وقالها. هنجرب وضع تانى. قالتله. هو فى اوضاع تانية انا معرفش الا ده كنت باشوف ماما وبابا بيعملوه. عرفته منين. قالها. من مواقع البورنو. وخلاها اسكندر تقعد بكسها على زبره وتطلع وتنزل. وعينيها بتبصله بحنان وحب. وبزازها زى الفاكهة نازلة على شفايفه. ووشها فوقه كأنها القمر او الربة بتبص على عبدها اسكندر من فوق سبع سموات. كانت نجمية بتعض شفايفها بسنانها. وتغمض عينيها وتفتح تبصله وتغمض تانى. والاهات طالعة من شفايفها ناعمة وكلها نعومة وانوثة .. لذيذة جدا .. قالت. حلو اوى يا اسكندر. بحبك اوى. انت بتدينى احاسيس حلوة اوى.. مش معقولة المتعة دى. ااااااح اممممممم كمان يا روحى. زبرى ممتع كسى. خليك معايا على طول اوعى تسيبنى. اموت يا روحى. ارجوووووك. قالها اسكندر وهو ماسك جنابها وبيطلعها وينزلها على زبره. يستحيل اسيبك يا روحى الا لو الموت فرقنا بس. بعد الشر عنك يا نوجا. قالتله. وانت كمان بعد الشر عنك يا اليكس. اااااااااه يا اليكس حاسة بحاجة غريبة. هاموووت. اااااااااه ... ولاقت عسلها نازل بيشر من تحت كسها على بطن اسكندر وزبره. قالتله بعد شوية لما رجعت لكوكب الارض. ايه اللى حصل يا روحى. قالها اسكندر. جبتى نشوتك يا نوجا. قالت. غريبة اوى. لذييييييييييذة اوى يا اليكس. عملت فيا ايه. ايه المتعة اللى بحسها معاك دى كلها. قالها. عشان بحبك وبتحبينى. قالتله. اوى بموووووت فيك. نكنى كمان. الوحل ده مجننى انت حاطط فيه ايه. قالها وبيضحك. حبى يا نوجا. طلعها ونزلها على زبره شوية. وبعدين راح شايلها عن زبره ومقعدها جنبه. وقالها. اركعى على ركبك وايديكى يا نوجا. ووقف وراها. وحط زبره فى كسها دوجى ستايل. مفيش خمس دقايق وراحت نوجا صرخت تانى. ااااااااه الاحساس رجع تانى يا اليكس. حرام عليك كده امووووت. اااااااااااااااااااااااااااااااه. قالتله بعد شوية. ايه ده انت لسه ماجبتش لبنك ليه. قالها. من لهفتى عليكى مش عايز اجيب يا نوجا. قالتله. لا جيب بقى ابوس ايدك هاموت من النشوة. قالها. لسه شوية. اللـه حى التالت جاى. لما اخليكى تجيبى الاورجازم التالت الاول. وابتدى ينيكها كمان ويلعب فى زنبورها الواقف المولع. ربع ساعة وصرخت من تانى. ااااااااااااااااااااااااااااااه. كفاية يا روحى هاموت بجد. راح اسكندر مصرخ هو كمان وقال. هاملا كسك لبن يا نوجا يا شرموطة. يا متناكة يا وسخة اااااااااااااااااااااه. قالتله. املا كسى لبن. عايز احبل منك يا روحى. كمان يا اليكسو. اممممممم اليكسو. هاجيب رابع مرة ااااااااااااااااااااااااااح. نام اسكندر اخيرا لما خلص تنزيل لبنه فى رحم نجمية المنيرة. نام على ضهر حبيبته نجمية. وهى كمان انهارت ونزلت ببطنها وبزازها فى الوحل. وخلته سرير ومخدة ... قعدوا شوية فوق بعض. وزبر اسكندر ما خرجش من كس نجمية. شوية وقامت نجمية فجاة من تحت اسكندر وسحبت نفسها من تحته. قالتله. يا خبر. كده اتاخرنا وماما - تقصد امها بالتبنى - هتزعل منى. يلا بينا يا اليكسو يا حبيبى نستحمى فى البحيرة ونلبس هدومنا. ضحك اسكندر وقالها. هدوم ايه بقى. احنا هنضطر نحمى هدومنا كمان ونلبسها مبلولة او نستحمى ونمشى عريانين. قالت. يا فضيحتى وماما. قلتلها. ماما مش ممكن تزعلك وعارفة انى هتجوزك.



رجعوا الاتنين للبيت عرايا مستغلين ان المنطقة مهجورة ومفيش حد قريب وخربانة بسبب الحرب. ومعاهم هدومهم الوسخة. خبطوا على الباب وادوا الهدوم لام نجمية. قالت الست لؤلؤية. جرى ايه بتدينى هدومكم ليه يا نجمية. قالتلها نجمية. هدومنا اتوسخت لاننا وقعنا فى الطين يا ماما لولية. ضحكت الست العجوزة بمكر وقالت. وقعتم فى الوحل يا بت. على ماما الكلام ده. احمر وش نجمية. قالتلها لولية. رجعتينى لايام الذى مضى يا بت. عموما انا ماشية جوه هاغسل الهدوم خشوا براحتكم مش هابص. **** يخليكم لبعض على طول.



دخلت لؤلؤية للبيت للمطبخ عشان تغسل الهدوم. الكهربا والمية منتظمة ومستمرة عن الشهور اللى فاتت بسبب الحرب المشتعلة وقتها. ودخل اسكندر والمنيرة نجمية عريانين وحافيين ودخلوا الحمام خدوا دش سريع مع بعض. منتهزين انشغال لولية فى المطبخ البعيد. خرجوا وادته نجمية هدوم ابوها يلبسها. بيجامته. وهى بتعيط افتكرت. واساها اسكندر. ولبست هدوم جديدة. قالت له. النهارده بقى عاملالك قلقاس مكعبات بالخضرة والسلق هتاكل صوابعك وراه صنعة ايديا وحياة عينايا عشان تدوق طبيخ نجمية حبيبتك. قالها اسكندر وهو بيقعدها على حجره. يا نوجا فطيرة الدرة روعة. فاكيد هيكون القلقاس روعة كمان يا عسوووول. قالتله. وبالليل فطير مشلتت وجبنة مش وعسل اسود. قال. اللللله انت مدلعانى اوى. قالت. طبعا يا روحى انا ليا مين غيرك وبحب مين غيرك.



جه شهر طوبة الموافق عشرة يناير كانون الثانى او طيبيت العبرى. عيد ميلاد نجمية. قام اسكندر من جنب نجمية الصبح. وباسها من خدها وفضلت نايمة. كانت نايمة تحت البطانية بالبودى ستوكنج الشبيكة الاسود اللى هداها به اول ما سمح له القائد الحاكم العسكرى للعاصمة بالسفر للقاء نجمية المنيرة. كان مجهزلها مفاجاة بمناسبة عيد ميلادها. لما صحيت نجمية بعد شوية. لقته قاعد جنبها على السرير مستنيها تصحى. قالها. صبح الصباح محلاه يا قمر الزمان. ازيك يا حلو. وباسوا شفايف بعض شوية مع شوية ملاعبات باللسان. قالتله. ايه اللى مقعدك كده يا حبيبى. قالها. كل سنة وانتى طيبة. سنة حلوة يا جميل وعقبال الف سنة. وصقف. اتكلفتت نجمية بالبطانية النمر كويس .. دخل البيت والاوضة اتنين من الجنود التابعين لاسكندر. ومعاهم حاجة كبيرة وطويلة وملفوفة بقماش وحبال. قالها اسكندر. حطوها هنا وشكرا. انصراف. حطوها ومشيوا. قالت له نجمية بفضول. ايه ده. قالها. هديتك يا روحى. عيد ميلاد سعيد عليكى يا قمر. وفك الحبال بسرعة والقماش. كان تمثال من البرونز متقن جدا لنجمية بملامحها وجسمها. تمثال وهى لابسة فستان رومانى مكشكش طويل. وشعرها مجدول ومضفر زى فينوس والرومانيات بالضبط. قامت نجمية بسرعة وابتدت تحسس على وش التمثال وملامحه وتفاصيله وفستانه. قالها اسكندر. ايه رايك يا روحى. قالتله. روعة يا حبيبى .. ولاقت عند قاعدة التمثال كتابة منقوشة. من اسكندر الى حبيبته وزوجته الابدية نجمية المنيرة. من اجل سلام ومحبة بين البلدين. وتخليدا لانتصار التنوير والتحضر على التعصب والظلام والتخلف. قالها. شوفى الصندوق اللى على ايد التمثال يا روحى. شافت نجمية الصندوق اللى مالمحتوش لانه لونه زى لون التمثال. فتحته. لقت غوايش كتيرة دهبية جميلة. وخلخال. وقرط عنقود عنب. وجواب حب من اسكندر لها. وعمل لها تورتة عيد ميلادها بنفسه. ردت له نجمية الجميل فى عيد ميلاده فى بدايات سبتمبر فى شهر توت. واتجوزوا فى عيد ميلاد اسكندر بناء على رغبته. وطلب من الحاكم العسكرى للعاصمة اللى هو كمان القائد الاعلى لقوات بلده فى بلد العدو انه ينقله لمكتب الحاكم العسكرى بالقرية. او يعفيه من التجنيد ويسرحه. وافق الحاكم العسكرى على استقالته بعد اخد ورد ونقاش طويل حاول اقناعه فيه بان مستقبله فى الجندية وقدامه مستقبل كبير بعد بطولاته واوسمته اللى خدها. لكن اسكندر صمم على رايه. وقرر شراء الاراضى المحيطة ببيت نجمية وزراعتها. وعاش على ايرادها هو ومراته وولاده. كانت نجمية نعم الزوجة مطيعة وعاشقة لاسكندر جدا وكانت مؤمنة بافكاره عن الحريات الكاملة والتنوير والعلوم والانسانيات والفنون، ومؤمنة بالسكيولاريزم والدايزم وبتحب كل الشعوب وكل البلاد وكل الاديان القديمة والحديثة الفارسية والهندية والابراهيمية والفرعونية والرومانية والنورسية. بتحترم كل الناس باختصار وحريتهم فى الراى والحياة.





بعد ايام وشهور قضوها مع بعض اتجوزوا. وخلفت من اسكندر ولدين وبنت زى ما قلنا. لكن فجاة حصل شئ مش متوقع. جت لقرية نجمية المنيرة كتيبة تانية من جيش بلد اسكندر وكان القائد ضابط من عمر اسكندر. كان اسمه قيصر وبيلقبوه بطليموس. كان اصغر سنا من اسكندر. ووسيم زيه. جه وسلم على اسكندر. كانت رتبته اقل من اسكندر. كان رائد. خبط على الباب فتح له اسكندر. وخده بالحضن. عرفوا بعض ايام التعبئة العامة والتجنيد. وخاضوا مع بعض جانب من الحرب. لكن مع ذلك كانت معرفة سطحية جدا. وكان اسكندر دايما بيحس ان قيصر بيكرهه وبيضمر له المنافسة وبيحب يخطف منه اى بطولة او وسام. قال اسكندر. اهلا وسهلا اتفضل. دخل قيصر وبص فى انحاء البيت من جوه وجت نجمية تمسح ايديها من شغلها فى المطبخ. وسلمت عليه. كان بيبصلها بطمع ورغبة واضحة. اتضايق اسكندر. كانت نجمية مكسوفة. وبتختلس النظرات بين اسكندر وقيصر. وزى ما حس قيصر بالحب من اول نظرة لنجمية. هى كمان حست بحاجة غريبة. كان وسيم زى جوزها. وظريف. قالت لنفسها. بس يا بت يا نجمية. ايه اللى بتفكرى فيه ده. انتى متجوزة وبتحبى جوزك. وزبره مشبعك كل يوم. ومالى عليكى حياتك. ايه الطمع ده. مش عشان شبه جوزك ولابس زيه يبقى لطيف وكويس زيه. مالك يا بت يا نجمية. هتعيديه من تانى ولا ايه. مش مكفيكى راجل واحد. عايزة التانى.



قال اسكندر. صاحبى الرائد قيصر. نجمية مراتى. سلم عليها قيصر وقال. اهلا وسهلا. قالت نجمية وهى مبتسمة. اهلا وسهلا نورتنا وشرفتنا. صحاب اسكندر اخواتى. اتفضل. اتغدى معانا. قال قيصر. لا معلش لانى مشغول النهارده فى ترتيب اوضاعى واوضاع كتيبتى. خلونى الحاكم العسكرى للقرية دى واللى حواليها يا سيادة المقدم تخيل !. قال اسكندر. معلش يا صاحبى. هنا زى العاصمة بالعكس حتى عشان تقعد فى مكان هادى بعيد عن السياسة ووجع الدماغ هناك. قال قيصر. بس مش مقامى يا اليكس. قاله. معلش بكرة تكبر. طبعا اسكندر كان متضايق من الخبر ده. يعنى قيصر هيقعد معاهم على طول. قال فى نفسه. مراتى وجوازى فى خطر. وبعدين. فاق اسكندر من شروده على مراته نجمية وهى مصممة على ان قيصر يبات معاهم الليلة .. لكن اسكندر قالها. سيبيه براحته يا نوجا. قال قيصر. عموما دعوتك مقبولة يا مدام نجمية بس مش النهارده. يومين تلاتة لما اضبط امور الكتيبة ومكتب الحاكم العسكرى هنا وازوركم وابات عندكم ارتحتى؟ اتضايق اليكس من اللى مراته عملته. وبعدما سابهم قيصر ومشى. قالها. ليه كده يا نوجا. انتى مسحوبة من لسانك وعايزة الناس كلها تبات عندنا. قالتله. ليه بس يا سى اليكس. انا عملت ايه. ده صاحبك زى ما قلتلى. قالها. ده كان بينافسنى فى كل حاجة يا نوجا. وعايز يسرق ويخطف منى اى بطولة او وسام. قالتله. انت مش بتحب الناس ليه يا اليكس. كل الناس عندك وحشين ليه. خليك حسن النية. قالها اسكندر لما لاحظ عنادها. خلاص اعزميه. بس مترجعيش تعيطى. انا خايف على جوازنا وعليكى. قالتله. اخص عليك يا سى اليكس انت مش واثق فى مراتك ولا ايه. ازاى تقولى كده. قالها. مش قصدى يا نوجا. بس انا عارفه ده نسونجى وخطير. ضحكت وقالتله. يبقى مش واثق فى نفسك. اخص عليك. ماكنتش اعرف انك كده. قالها. خلاص. مفيش فايدة فى راسك الناشفة يا برج الجدى. قالتله. ولا فايدة فى شكك يا برج العذراء. انا بضحك معاك يا اليكسوووو. مبتحبيش الهزار يا كميلة انتى. وراحت لاسكندر. حضنته بقوة وباسته بعمق. ومخها شغال فى افكار شيطانية مجنونة. قالتله. تعالى تعالى انا عاملالك صينية مكرونة بالبشاميل واللحمة المفرومة هتاكل صوابعك وراها وشوية مخلل بقى صنع ايديا كمان هيعجبوك. يلا بينا.



لتلات ليالى بعد كده كانت نجمية تمارس الحب مع جوزها اسكندر وتوصل لقمة النشوة تلات او اربع مرات وتروح فى نوم عميق ويفضل اسكندر صاحى يفكر. ماكانش بينام الا قليل. كان بيتعذب من وجود قيصر فى القرية وجنب مراته يعنى البنزين جنب النار. مهما كانت عفيفة مش ممكن هيسيبها خصوصا انها حلوة ماشافش اجمل منها فى حياته. وخصوصا ان قيصر بيحب يسرق اى مجد او نعمة عند اسكندر. قال اسكندر لنفسه. يمكن سمعة النسونجى دى مجرد اشاعات واقاويل بيقولها عن قيصر. لكن محاولته سرقة رتبته وبطولاته واوسمته ونسبتها لنفسه والايقاع بينه وبين قادته دى شافها وعرفها فعلا. اى نعم مع الانتصار ونهاية الحرب اتقدم له قيصر باعتذار وابدى ندمه على ما فعل ضده. لكن برضه قلب اسكندر مش مطمن. كانت نجمية المنيرة كمان فى صراع جامد مع نفسها. بس ده ماكانش بيسبب لها الارق زى اسكندر. كانت من النوع القوى الاعصاب مهما كانت مهمومة يمكن عشان عانت من ويلات الحرب او عشان شافت عيلتها كلها بتموت على ايد مجرمى الاسرة الحاكمة المخلوعة. او يمكن هى شخصيتها وطبيعة نفسيتها كده. بدليل ان اسكندر حارب وشاف ويلات الحرب حتى وان انتصر جيش بلده فى النهاية لكن برضه شاف كتير. ومع ذلك قلوق بطبعه.



وجه اليوم الموعود. بعد اربعة ايام خبط على بابهم قيصر. فتحت له نجمية المرة دى. وقالتله. اهلا وسهلا يا سيادة الرائد اتفضل. شرفتنا واللـه. قالها قيصر. يشرف مقدارك يا مدام نجمية. قالتله. ايه مدام نجمية دى. قولى يا نوجا. احنا اخوات. قالها. مقدرش يا مدام نجمية. اسكندر يزعل. وده حبيبى مقدرش على زعله. قالتله. ويزعل ليه عموما براحتك. لما نعرف بعض اكتر لازم اخليك تبطل مدام دى. ضحك وقالها. ماشى كلامك. جه اسكندر وسلم ببرود على قيصر. ازيك يا سيز. كان بيدلع قيصر بسيز اختصار سيزر او موس موس دلع بطليموس. قاله. تمام يا ابن حومس. كان لقب اسكندر ابن تحتمس. وبيدلعوه ابن حُومُس. قعدوا على الترابيزة الكبيرة ام كراسى ترابيزة السفرة. كانوا جنب بعض قعدوا يهزروا وابتدا اسكندر يفك ويحس بالاطمئنان لمنافسه قيصر. ويقولوا لبعض نكت. اشتركت معاهم نجمية فى القعدة بس قامت بسرعة وقالت. هتاخدونى بكلامكم ورغيكم. اما اقوم اجهز الاكل بقى. صينية بطاطس فى الفرن. والحلو صينية قرع عسلى. ايه رايكم ايه رايك يا سيادة الرائد. قال اسكندر. حلو طبعا يا مراتى يا حبيبتى يا اللى عارفة اللى بحبه وبتعمليه ليا. قال لها قيصر. عظيم يا مدام نجمية. انا كمان بموت فى الاتنين. واللى بتعمل الاتنين. ضحكت نجمية وقهقهت جامد. وضحك قيصر. بس اسكندر وشه اسود. وكشر. قالت نجمية. فكها يا اليكسوووو. سيز بيهزر مش كده يا سيز. قال. ايوه فعلا يا نوجا. اتضايق اسكندر اكتر لما سمعه بيقولها نوجا. بس كتم غيظه. وغصب على نفسه وضحك. اتنهدت نجمية وحست ان الامور هديت بعدما كانت النار هتولع. راحت نجمية وجات ومعاها اطباق ستانلس ستيل فيها شوية من صينية البطاطس وصينية القرع العسلى والسلطة والرز والمعالق. ونادت على الولاد وعلى الست لولية امها. جم الولاد بس كانوا هاديين ومؤدبين على غير المعتاد فى بلد اسكندر وقيصر. استغرب قيصر من هدوءهم قال له اسكندر. انا ونوجا ربيناهم كويس. بقوا زى ولاد الامريكان. كانوا الولاد زى الملايكة. لبسهم نضيف هاديين وكلهم رقة وادب مع امهم ومع الضيف ومع ابوهم وجدتهم. كانت البنت اسمها أماندا آمبر Amanda Amber والولدين واحد اسمه جيسون منكاورى والتانى اسمه خيسوس رمسيس. قالت نجمية. سلموا على الضيف صاحب باباكم قيصر يا ولاد. سلم الولاد على قيصر. ازيك يا عمو. قالهم. كويس يا حبايبى هاتوا بوسة. كان سنهم بين 10 و11 و 12 سنة.



نتقابل فى الجزء التانى إن عشنا اللى فيه نجمية هتحب قيصر كمان ويحصل صراع وحيرة وغيرة. وفى النهاية هيتقبل اسكندر العلاقة الثلاثية واعتبار المنيرة لقيصر جوزها كمان زيه وهيمارسوا ايلاج مزدوج او ثلاثية عادية. وهيتنزهوا مع بعض فى كل مكان زى العشاق وهتنمو صداقة واخوة بين الرجلين المتنافسين.



الفصل الثانى



قعدوا الولاد على كراسى الترابيزة. بينما قعدت نجمية المنيرة بين قيصر من جهة واسكندر من جهة تانية. غرفت نجمية للولاد اماندا وجيسون وخيسوس. قالت لها اماندا. بلاش اللحمة المكعبات يا ماما انتى عارفانى مش بحبها. قالت لها مامتها نجمية. ماشى يا حبيبتى. دايما كده عايزة اكلك ارديحى. يا بنتى هيحصلك انيميا. قالت لها. يا ماما انا بحب الكفتة او التونة. انما غير كده لا. قالت نجمية. دماغك ناشفة مش عارفة طالعة لمين. لباباكى ولا ايه. اتدخل قيصر فى الكلام وقال. اكيد. ضحكت نجمية. وقال اسكندر. ايه يا جماعة بتحبوا تقطعوا فى فروتى ليه بس. قال خيسوس. ماما ماما يعنى ايه يقطع فى فروة بابا. ضحكت نجمية وقالت. اسال بابا. فلما سال اسكندر. قاله. يعنى بيجيبوا سيرتى ويغلسوا عليا. قال خيسوس. اهاااااا. غرفت نجمية البطاطس والرز واللحمة المكعبات للولاد ما عدا البنت غرفتلها البطاطس والرز والسلطة وبس. طالعة نباتية بقى. بداوا الولاد ياكلوا فى هدوء. وغرفت نجمية لقيصر وعينيه بتاكلها اكل. وهى محرجة وحاسة بخليط من نشوة الانثى ومن رغبتها فى الحفاظ على بيتها وجوزها وبين الجانب الشرير فى عقلها وجسمها اللى بيقولها تجرب الوسيم ده... قالت نجمية لقيصر. صحيح عندك كام سنة يا سيادة الرائد ؟ قالها وهو بيضحك. ليه هتشغلينى ولا ايه ؟ ضحكت وقالت له. لا اصل حاسة انك من سن جوزى. قالها. لا انا اصغر منه بشوية. هاتم 29 سنة فى سبتمبر الجاى. فكرت وقالت. ياه ده اصغر من جوزى سبع سنين. ايه ده ؟ سبتمبر ؟؟ شهر ميلاد اسكندر برضه. قالت له. ايه ده ؟ انت برج العذراء برضه زى اسكندر. ضحك وقال لها. اه. اول مرة اعرف انك يا اسكندر زميل فى البرج هههههه. قالت فى نفسها. يا خبر يبقى ده سبب انجذابى له ولا ايه. موعودة بالعذراء انا ولا ايه ههههه. اكلوا وقاموا. الولاد دخلوا اوضهم عشان يذاكروا. وقيصر قعد مع اسكندر ومراته نجمية. اتكلموا فى حاجات كتيرة... فى السياسة والحرب والاديان والفنون والعلوم .. واكتشفت نجمية ان قيصر موسوعى ومفكر زى جوزها اسكندر او قريب منه. جوزها مفيش زيه فى الوجود. بس فعلا كان مغرور وبيحقد على اسكندر. حست كده من كلامه. مع ذلك ده ما قللش من انجذابها له. انجذاب مش عارفة له تفسير. ومش قادرة تسيطر عليه او تمنعه. كانت عيون قيصر على نجمية معظم الوقت. منبهر بجسمها الجميل قبل اى شئ تانى. كانت متوسطة القوام ملفوفة. بزازها كبيرة بس مش بفجاجة. مقاس سى. بيضا وكانت تشبه كتير الفنانة مريم فخر الدين فى فترة السبعينات بس شعرها اسود مش اصفر. او واخدة شوية من وش نيللى فى الستينات لما كان شعر نيللى اسود. كان جسمها مغرى له جدا. وصوتها. وشخصيتها. ابتدا يحسد اسكندر عليها ويخطط انه يخطفها منه باى تمن. بس هل هى هترضى. ماجاتش الست لولية ام نجمية تتغدى كانت تعبانة وودت لها نجمية نايبها فى اوضتها.



بات قيصر فى الليلة دى فى اوضة نوم الضيوف لوحده. ومر كذا يوم وهو بيفطر ويتغدى ويتعشى مع عيلة اسكندر. مش عارف يعمل ايه عشان يقرب نجمية منه. كان قيصر ارمل. اتجوز فى سن صغيرة وعنده تمانتاشر سنة. كانت ست جميلة لكن ماكانتش بتخلف. عاش معاها فى حب كبير لغاية ما ماتت من سنة بس. حكى قيصر القصة دى لنجمية واسكندر. هل هى حقيقية او لا. هل هى تلفيقة من ابداعاته النسونجية الدونجوانية للايقاع بنجمية فى شباكه. اللـه اعلم. وكانت القصة بداية مشاكل بين اسكندر ونجمية اللى ابتدت يصعب عليها قيصر انه فقد مراته... وكانت عايزة تواسيه باى شكل. فى التلات ليالى كان قيصر بيسمع تاوهات نجمية مع اسكندر. بيقول فى نفسه. دول مبيتهدوش. فى الليلة التالتة قعدت نجمية فى البلكونة الملحقة بالاوضة تبص على النجوم بعدما ناكها اسكندر. ماكانتش بتحب تستحمى على طول بعد النيك كانت بتمووووت فى احساس اللبن وهو جوه كسها ونازل من كسها. لبن جوزها وحبيب قلبها اسكندر. وقعد اسكندر جمبها. كانت الساعة لسه تمانية بالليل. ماكانش اسكندر من النوع اللى يحب السهر ونجمية تواءمت مع طبيعته. كان يحب النيك بالنهار او اول الليل على اقصى تقدير. كانت قعدتهم فى البلكونة يشوفوا النجوم واضواء الليل خصوصا فى الشتاء هى القعدة المفضلة بتاعتهم. وكانوا بيتكلموا عن كل حاجة. من اتفه حاجة لاهم حاجة. قامت نجمية وجابت من التلاجة القريبة من اوضتهم كوبيتين بليلة ساقعة وجميلة. ومعاها معالق وبقت هى وجوزها اسكندر ياكلوها سوا. مانسيش اسكندر زى العادة يمدح اكل مراته. هى اللى طابخة ومدمسة البليلة بنفسها فى الدماسة دماسة الفول المدمس. بعدما خلصوا البليلة وحطت نجمية الكوبايتين على جنب على الترابيزة. غرقت وش اسكندر بوس. وقالتله. صعبان عليا قيصر كده بعدما ماتت مراته عايش وحيد ياعينى. قالها اسكندر. عايزانى اسلفك له ولا ايه يا هانم. قالت. ايه اللى بتقوله ده يا اليكس. انا ما قصدتش كده خالص. ازاى تفتكر انى ممكن افكر بالشكل ده. قال اسكندر. امال عايزة ايه بالضبط. نجيب له خاطبة ونجوزه. قالت له. خلاص خلاص قفل على الموضوع انا تعبانة وعايزة انام. قال. بدرى كده ؟ قالتله. تعبانة. هاقوم اريح شوية.



مرت كمان ليلتين ويومين. كان روتين قيصر انه ينزل الصبح لمكتبه العسكرى ويرجع على وقت الغدا. كانت نجمية عاملة بسلة وجزر مكعبات بالدمعة فى اليوم ده. كان قيصر بيموووت فى البسلة والرز جدا. كالها بنهم. وكذلك اسكندر. كانت عارفة انهم الاتنين بيحبوها. ارض محايدة قالت فى نفسها ههههههه.. فى الليلة دى صحا اسكندر اربعة صباحا. وما لقاش نجمية جنبه على السرير لما جه يحضنها او يحط رجله فوق فخذها زى عادته. قام قلقان ومفزوع .. وسمع تاوهات من بعيد... قرب على اوضة الضيوف اللى نايم فيها قيصر.. ووارب الباب بالراحة .. لاقى مراته نجمية عريانة ملط وحافية .. وقاعدة سجود بين فخاد قيصر وبتمصله زبره. قال اسكندر. يا بنت الوسخة يا عندية. لما ارفض الحاجة دايما تعملى كده وتفرضيها عليا وتحطينى قدام الامر الواقع ... حس بالاهانة وفى نفس الوقت حس بالاثارة الكبيرة. حس بغيرة شديدة جدا والاحتقار وانه صغيررررر ومع ذلك زبره وقف بشدة مش عارف ليه. كانت نجمية بتقول لقيصر. بلاش يا سى قيصر. انا ست متجوزة .. قالها. ارجوكى يا نجمية انا مش قادر من ساعة حبيبتى مراتى ما ماتت وانا هتجنن من الحزن ومن الهيجان نفسى حد يحبنى من تانى يا نوجا .. ارجوكى .. كانت ماسكة زبره بتردد وبرغبة فى نفس الوقت وبتتمنع عليه هل كان على طريقة يتمنعن وهن الراغبات ولا عشان تشعلله اكتر ويحبها كويس واقوى ولا لانها فعلا بتحب جوزها ومترددة تشبع رغبتها وانحرافها الجنسى ومترددة تشبع روح الشفقة الانثوية تجاه ارمل ماتت مراته ومشتاق لحبها .. لما مسكت زبر قيصر اخيرا وزفر من شوقه ولهفته .. اتغيرت نجمية مية وتمانين درجة فجاة .. كانها اتعرضت لسحر من لمسة زبره لايدها وشفايفها وبقها .. دلوقتى كانت نجمية بتبص فى وش قيصر وهى بتضحك وباغراء واتكلمت بكلام همس بس ودان اسكندر القوية سمعته بتقول لاسكندر. زبرك كبير وحلو اكبر من زبر جوزى الخول المرخى .. زبرك روعة روعة يا سيز .. وحركت راسها يمين وشمال علامة الاعجاب والانبهار .. سمع اسكندر ولاده بنته اماندا امبر وخيسوس رمسيس وجيسون منكاورى بينادوا وبيقربوا من الاوضة. ماما ماما مالك يا ماما... راح مستخبى بسرعة ورا حيطة قريبة .. دخلوا الولاد اوضة امهم اللى كانت وقفت وجت عندهم. مالكم يا ولاد ايه اللى صحاكم. قالولها. خفنا عليكى وسمعنا صويتك وصريخك .. انتى عريانة كده ليه وحافية يا ماما. وليه كمان عمو سيز كمان عريان... ضحكت نجمية وقهقهت من براءة ولادها وهاجت اوى من كلامهم .. حبت تدخلهم معاها اللعبة وتهيج اكتر خلتهم وسيلة هيجان لها .. قالتلهم بنلعب انا وعمو سيز لعبة كبار حلوة اوى كلها متعة ولازم اللعبة تتلعب ملط كده.. قالولها. طب ما تلاعبينا معاكم احنا كمان يا ماما. قالتلهم. لا دى لعبة كبار وبس. قالولها. طب عايزين نقعد نتفرج عليكم وانتم بتلعبوا. قالتلهم. لا. قالولها. عشان خاطرنا يا ماااااااما... ضحكت وقالت. ماشى بس بشرط. قالولها. ايه هو ؟ قالتلهم. يكون اللى هتشوفوه كله سر محدش يعرفه ولا حتى بابا ماشى ؟ اوعدونى. قالوا. نوعدك يا ماما. ضحكت وقالت. طب اقعدوا. اسكندر رجع عند الباب الموارب وسمع وشاف كل ده. رجعت نجمية عند السرير بين فخاد قيصر. ورجعت تمص. كان زبر قيصر قد زبر اسكندر ويمكن اصغر شوية كمان بس نجمية كانت عايزة تثير وتهيج قيصر بكلامها عن الحجم .. وابتدت تنزل براسها وتمص زبر قيصر وولادها بيتفرجوا بانبهار على الحاجات العجيبة اللى بتحصل قدامهم وبيشوفوها لاول مرة فى حياتهم .. مصدومين وخايفين وكمان حاسين بلهفة وسعادة غريبة من المنظر المخيف واللذيذ فى نفس الوقت .. كان كس نجمية باين وهى موطية كده على زبر قيصر وكانت شفايف كسها متهدلة ومدلدلة وجميلة اوى زى شرايح البفتيك .. وكسها محلوق ونضيف جدا .. كان منظر كسها وطيزها وهى موطية رهيب ومثير جدا للى يشوفه .. وكمان باطن قدميها وهى ساجدة كده .. شوية وقامت نجمية .. ونامت على ضهرها .. ونزل قيصر مكان ما كانت ساجدة وسجد وابتدا يلحس كسها وهى تصوت وتصرخ وتقوله. كماااااان الحس كسى كمااااان يا روحى. امممممم اااااااح. كان لحسه يشبه لحس اسكندر كتير .. الاتنين شطار اوى معاهااااااا.... وجسمها اتنفض اخيرا ونطرت عسلها فى بق قيصر اللى بلعه وشربه كله ... قام قيصر ورفع رجليها على كتافه .. كان منظر مثير وغريب جدا ومذهل للولاد .. شايف رجلين امهم العريانة ملط وبزازها وبين وراكها راجل غير ابوهم ضهره وطيزه العريانة قدامهم .. راح مدخل زبره فى كس نجمية .. صرخت نجمية ووحوحت .. وابتدا يدخل زبره ويخرجه من كسها .. ربع ساعة وكان ناطر لبنه وهو بيدعك فى بزاز نجمية بايديه .. نزل بسرعة من لهفته .. لسه عايز يكرر تانى باوضاع تانية ونيك بزاز كمان ... نام جنب نجمية .. واللبن بيشر من كس مرات اسكندر .. كان اسكندر نطر لبنه هو كمان وهو بيتفرج على نيك منافسه لمراته ..



يا ترى مستنيهم ايه بكرة ... رجع اسكندر اوضته حزين جدا .. ولكن نام .. لما صحى لقى مراته جنبه بتقوله... ماحلا صباحك يا روحى ... وباسته .. فتح معاها الموضوع وواجهها انكرت الاول وبعدين قالتله .. صعب عليا يا اليكس .. حبيت اواسيه .. قال اسكندر.. تواسيه يا شرموطة يا زانية يا وسخة .. يا خاينة .. ده اخرة حبى لك .. قالتله. دى مرة ومش هتتكرر تانى يا اليكس اهدا بقى متبقاش عيل .. قالها. ولو اتكررت يا نجمية .. قالتله. ابدا مش هيحصل .. من ورا قلبها ومش عارفة ولا واثقة انها هتوفى بوعدها .. قالها. ولو حصل .. قالتله ابقى طلقنى. ضعف وقالها. بس انا بحبك ومقدرش استغنى عنك يا نجمية .. قالتله. طيب يبقى تحب ان نجمية تكون سعيدة صح ؟ قالها. صح بس ايه اللى عملته يزعلك.. قالتله. افرض مثلا مثلا انى حبيت قيصر زى مابحبك وعايزة اتجوزه .. ايه المانع. قالها. ازاى الكلام ده لا الشرع ولا القانون يسمحلك بتعدد الازواج. قالتله. طب اشمعنى الشرع محللكم اربعة وتعدد زوجات .. قالها. انا مش مؤمن بالكلام ده انا مؤمن بيكى انتى وبس يا نوجا وعمرى ما اتجوزت ولا هتجوز غيرك .. قالتله. انا عايزة وعلى بلاطة كده عايزة اتجوز قيصر كمان مقدرش استغنى عنكم انتم الاتنين. ايه المانع نعيش سوا وناكل ونحب ونربى الولاد سوا ونقرا ونبحث ونتفسح ونشوف الاثار والمتاحف سوا .. قالها. انتى طماعة ولازم تختارى واحد فينا. قالتله. انا بحبكم انتم الاتنين. قالها. مينفعش لازم تختارى...



وتخاصموا اسبوع كانت فيه نجمية بتروح كل ليلة تتناك من قيصر ... بعد الاسبوع واجهها اسكندر تانى. قالتله. انا قلتلك انا عايزة ايه انتم الاتنين اجوازى. اسكندر جوزى وقيصر جوزى التانى. تقبل ؟ وعلى فكرة هو وعدنى انه هيتغير ومش هيضايقك بعد كده .. تقبل ؟ ... فكر اسكندر وشوقه لها وبعدها عنه طول الاسبوع ده وقربها من قيصر خلاه قال باستسلام. اقبل ...
الوسوم: قصص سكس