قصه نودز اندر ايدج -عقاب ف الجامعه

تنبيه : القصه مجرد خيال ولا تمت للواقع بصله و لا اشجع على السلوكيات و الممارسات الموجوده بالقصه
سميره كانت رئيسه قسم فى كليه الصيدله و فادى كان معيد جديد فى القسم بتاعها.
سميره كانت اربعينيه و مش متجوزه و كانت شخصيتها شديده جدا و لا تتهاون فى اى خطأ و فى مره كانت معديه على السيكشن اللى بدرسه و لقيت غلطه على البورد اللى بيشرح عليه. دخلت بهدوء عدلت الغلطه و قالتلى جمله واحده بصوت واطى: مكتبى بعد السيكشن.
خبطت على المكتب و دخلت
فادى: مساء الخير يا دكتوره.
سميره: اهلا بالمعجزه الفذه. اهلا ب معلم الاجيال. يا اهلا بالخبره
فادى بيتلجلج: يا دكتوره بس خلينى اشرح لحضرتك.
سميره بتهكم: تشرح ايه ولا ايه. هتشرح انك ازاى اهملت فى تحضير محاضرتك ولا تشرح انك اخيب من طلابك اللى بتدرسلهم. لأ و ايه قاعد و مرتااااااح ٢٤ قيراط و انت اصلا فاشل و بتعلم الطلبه غلط. طب لما انت تعلمهم غلط امال هم بقى يعملوا ايه. يعنى لما العبقريه النبيهه دى اصلا بتدرس غلط . لما هم بقى يعكوا على العك بتاعك. و واثقين بقى فى دكتورهم الجليل اللى بيحبوه و بيثقوا فيه. و منظرى انا ايه ك رئيسه قسم و انا المعيدين اللى تحت ايدى بيدرسوا غلط و اى حد بقى اكلمه هيقول ده دكتور فادى اللى قايل.
كنت واقف قدامها و باصص ف الارض و هى عماله تهزق فيا و تبهدلنى و مش قادر ارد عليها.
فادى: طيب حضرتك خلينى ارد على كلامك
سميره: لما تبقى عيل خيبان و مش عارف تركز يبقى هترد تقول ايه . هتقول انك مسطول ولا نايم على روحك. دا انت اللى خلاك معيد ظلمك و ظلمنا معاك.
فادى: يا دكتوره انا عارف ان مفيش مبرر اقدر اقوله لحضرتك بس لو تدينى فرصه. دى اول مره اغلط فيها.
سميره: انا فعلا هديلك فرصه. هو انت مش اصلا بتعمل الماجيستير بتاعك معايا. طب يالا بقى امتحنك و نشوف بقى اذا كانت غلطه ولا انت اصلا دماغك مش فيك.
فى الحقيقه انا اختارت دكتوره سميره بالذات لانى كنت حاسس بانجذاب ناحيتها و مش عارف سببه ايه بس كنت بحب اوى طريقتها القويه و سيطرتها عليا. و حتى خوفى منها كنت بحبه و مكنتش فاهم ده سببه ايه. بس و هى بتهزقنى حسيت بانتفاخ فى العضو بتاعى و حاولت اداريه بايدى و اشتت تفكيرى باى حاجه تانيه و للاسف ده جه بنتيجه وحشه اووووى.
دكتوره سميره قعدت تدور على حاجه ف درج المكتب و بعدها لقيت دكتوره سميره بتمسك اداه خشب كده بتستخدم لعيدان البخور هى شبه المسطره الخشب بس اتقل و جربتها على ايديها و بعدها قالت: تمام مش بطاله. تقضى الغرض
فضلت دكتوره سميره تسألنى ولا كأنى فى استجواب لمده ساعه و نص و كل ما اتلكع ف الرد على الاسئله الاقيها بتلطشنى باللى ف ايدها على اى حته ف جسمى بقى. و الغريب انى كنت مستمتع باللى بيحصل. و بحاول اشتت نفسى ف مش عارف اركز فى الاسئله و عمال الف ف دايره مفرغه.
و بعد ما خلصت
سميره: حمار بودان طويله و ديل يا فادى. يعنى الدرجه الزفت دى ميجبهاش عيل ف الاعداديه
فادى: يا دكتوره ما انا مكنتش مستعد
دكتوره سميره مسكتنى من ودنى و شديتها جامد و قرصتنى ف دراعى
سميره: مش مستعد ايه يا دكتور . دا انت المفروض بتعلم طلبه تحت ايدك و فى ناس مسؤلين منك يعنى ايه تبقى خايب و متنيل كده. ماجستير ايه اللى بتحضره ده . دا انت اخرك تحضره ف الكوره الشراب.
فادى: يا دكتوره انا مسمحش لحضرتك بقى تهزقينى بالشكل ده. انا مش صغير.
سميره بغيظ: انت هتكبر عليا . دا انا لو كنت اتجوزت بدرى كان زمان عندى شحط زيك. واد انت لو امك كانت نسيت تربيك و تعلمك تعامل الاكبر منك ازاى ف انا هعلمك.
و لقيتها بتجرنى و ترمينى على طرف المكتب و سندت على ضهرى ثبتته و نزلت على مؤخرتى بالعصايا اللى ف ايديها بكل قوتها. طراخ طراخ طراخ طراخ
سميره: يعنى خايب و قولنا نعلمك. انما قليل الادب كمان هى دى اللى ميتسكتش عليها.
كان جوايا شعور مختلف جزء منى بيتألم لان ضربها ليا كان قوى جدا و جزء تانى مستمتع بسيطرتها و عقابها ليا.
فضلت تضرب فيا و انا بحاول استحمل لغايه ما حسيت ان مؤخرتى قايده نار و مش مستحمل ف قعدت افلفص منها و احاول اتخلص من سندتها عليا.
سميره: لو اتحركت من مكانك يا فادى هعيد كل ده من الاول و مش هيبقى من فوق الهدوم انت حر. و شخطت فيا : اثبت يا ولد
كانت مقاومتى خلصت و بدأت اعتذر و انا عينى بتدمع من الالم و كنت بعتذر زى طفل صغير : انا اسف يا دكتوره. حرمت خلاص اخر مره . هركز فى الشرح و هبقى مؤدب و مش هعمل كده تانى.
خلصت سميره الضرب بعد شويه مش عارف قد ايه بس كنت مش حاسس بمؤخرتى من كتر الالم.
سميره: المره دى عقابك كان خفيف بس تانى مره تكررها يا فادى متلومش غير نفسك. روح شوف وراك ايه.
خرجت من المكتب و انا مش قادر استحمل و دخل الحمام جرى و نزلت البنطلون و البوكسر و لقيتها كلها علامات حمرا و زرقا. بس كمان لقيت حاجه مكنتش متخيل الاقيها. و من وقتها و نشأت بينى و بين دكتوره سميره علاقه من نوع خاص
سميره كانت رئيسه قسم فى كليه الصيدله و فادى كان معيد جديد فى القسم بتاعها.
سميره كانت اربعينيه و مش متجوزه و كانت شخصيتها شديده جدا و لا تتهاون فى اى خطأ و فى مره كانت معديه على السيكشن اللى بدرسه و لقيت غلطه على البورد اللى بيشرح عليه. دخلت بهدوء عدلت الغلطه و قالتلى جمله واحده بصوت واطى: مكتبى بعد السيكشن.
خبطت على المكتب و دخلت
فادى: مساء الخير يا دكتوره.
سميره: اهلا بالمعجزه الفذه. اهلا ب معلم الاجيال. يا اهلا بالخبره
فادى بيتلجلج: يا دكتوره بس خلينى اشرح لحضرتك.
سميره بتهكم: تشرح ايه ولا ايه. هتشرح انك ازاى اهملت فى تحضير محاضرتك ولا تشرح انك اخيب من طلابك اللى بتدرسلهم. لأ و ايه قاعد و مرتااااااح ٢٤ قيراط و انت اصلا فاشل و بتعلم الطلبه غلط. طب لما انت تعلمهم غلط امال هم بقى يعملوا ايه. يعنى لما العبقريه النبيهه دى اصلا بتدرس غلط . لما هم بقى يعكوا على العك بتاعك. و واثقين بقى فى دكتورهم الجليل اللى بيحبوه و بيثقوا فيه. و منظرى انا ايه ك رئيسه قسم و انا المعيدين اللى تحت ايدى بيدرسوا غلط و اى حد بقى اكلمه هيقول ده دكتور فادى اللى قايل.
كنت واقف قدامها و باصص ف الارض و هى عماله تهزق فيا و تبهدلنى و مش قادر ارد عليها.
فادى: طيب حضرتك خلينى ارد على كلامك
سميره: لما تبقى عيل خيبان و مش عارف تركز يبقى هترد تقول ايه . هتقول انك مسطول ولا نايم على روحك. دا انت اللى خلاك معيد ظلمك و ظلمنا معاك.
فادى: يا دكتوره انا عارف ان مفيش مبرر اقدر اقوله لحضرتك بس لو تدينى فرصه. دى اول مره اغلط فيها.
سميره: انا فعلا هديلك فرصه. هو انت مش اصلا بتعمل الماجيستير بتاعك معايا. طب يالا بقى امتحنك و نشوف بقى اذا كانت غلطه ولا انت اصلا دماغك مش فيك.
فى الحقيقه انا اختارت دكتوره سميره بالذات لانى كنت حاسس بانجذاب ناحيتها و مش عارف سببه ايه بس كنت بحب اوى طريقتها القويه و سيطرتها عليا. و حتى خوفى منها كنت بحبه و مكنتش فاهم ده سببه ايه. بس و هى بتهزقنى حسيت بانتفاخ فى العضو بتاعى و حاولت اداريه بايدى و اشتت تفكيرى باى حاجه تانيه و للاسف ده جه بنتيجه وحشه اووووى.
دكتوره سميره قعدت تدور على حاجه ف درج المكتب و بعدها لقيت دكتوره سميره بتمسك اداه خشب كده بتستخدم لعيدان البخور هى شبه المسطره الخشب بس اتقل و جربتها على ايديها و بعدها قالت: تمام مش بطاله. تقضى الغرض
فضلت دكتوره سميره تسألنى ولا كأنى فى استجواب لمده ساعه و نص و كل ما اتلكع ف الرد على الاسئله الاقيها بتلطشنى باللى ف ايدها على اى حته ف جسمى بقى. و الغريب انى كنت مستمتع باللى بيحصل. و بحاول اشتت نفسى ف مش عارف اركز فى الاسئله و عمال الف ف دايره مفرغه.
و بعد ما خلصت
سميره: حمار بودان طويله و ديل يا فادى. يعنى الدرجه الزفت دى ميجبهاش عيل ف الاعداديه
فادى: يا دكتوره ما انا مكنتش مستعد
دكتوره سميره مسكتنى من ودنى و شديتها جامد و قرصتنى ف دراعى
سميره: مش مستعد ايه يا دكتور . دا انت المفروض بتعلم طلبه تحت ايدك و فى ناس مسؤلين منك يعنى ايه تبقى خايب و متنيل كده. ماجستير ايه اللى بتحضره ده . دا انت اخرك تحضره ف الكوره الشراب.
فادى: يا دكتوره انا مسمحش لحضرتك بقى تهزقينى بالشكل ده. انا مش صغير.
سميره بغيظ: انت هتكبر عليا . دا انا لو كنت اتجوزت بدرى كان زمان عندى شحط زيك. واد انت لو امك كانت نسيت تربيك و تعلمك تعامل الاكبر منك ازاى ف انا هعلمك.
و لقيتها بتجرنى و ترمينى على طرف المكتب و سندت على ضهرى ثبتته و نزلت على مؤخرتى بالعصايا اللى ف ايديها بكل قوتها. طراخ طراخ طراخ طراخ
سميره: يعنى خايب و قولنا نعلمك. انما قليل الادب كمان هى دى اللى ميتسكتش عليها.
كان جوايا شعور مختلف جزء منى بيتألم لان ضربها ليا كان قوى جدا و جزء تانى مستمتع بسيطرتها و عقابها ليا.
فضلت تضرب فيا و انا بحاول استحمل لغايه ما حسيت ان مؤخرتى قايده نار و مش مستحمل ف قعدت افلفص منها و احاول اتخلص من سندتها عليا.
سميره: لو اتحركت من مكانك يا فادى هعيد كل ده من الاول و مش هيبقى من فوق الهدوم انت حر. و شخطت فيا : اثبت يا ولد
كانت مقاومتى خلصت و بدأت اعتذر و انا عينى بتدمع من الالم و كنت بعتذر زى طفل صغير : انا اسف يا دكتوره. حرمت خلاص اخر مره . هركز فى الشرح و هبقى مؤدب و مش هعمل كده تانى.
خلصت سميره الضرب بعد شويه مش عارف قد ايه بس كنت مش حاسس بمؤخرتى من كتر الالم.
سميره: المره دى عقابك كان خفيف بس تانى مره تكررها يا فادى متلومش غير نفسك. روح شوف وراك ايه.
خرجت من المكتب و انا مش قادر استحمل و دخل الحمام جرى و نزلت البنطلون و البوكسر و لقيتها كلها علامات حمرا و زرقا. بس كمان لقيت حاجه مكنتش متخيل الاقيها. و من وقتها و نشأت بينى و بين دكتوره سميره علاقه من نوع خاص