مصرية جابت لجوزها جارتهم

صورة قصة: مصرية جابت لجوزها جارتهم
الزوجة تحضر زوجها لجارتها



قصة حقيقية حدثت في مصر



الزوج اسمه جلال عنده 34 سنة من مواليد برج العقرب



الزوجة اسمها عفاف عندها 32 سنة من مواليد برج الحوت



عفاف مطيعة لزوجها كان يسىء معاملتها وكان دائما يشرب الكحول والمخدرات ويهتم بتناول أدوية الجنس



مرات كثيرة كان يقوم بضرب عفاف وطردها من البيت حتى في منتصف الليل ….



بعد فترة طويلة من الذل قررت عفاف بأن لا تغادر البيت لأى سبب خاصة أنه بعد وفاة والديها لم يكن لها أحد تلجأ له



فكرت وقررت أن ترضى زوجها في كل شىء حتى لا تترك البيت …



غيرت عفاف طريقة حياتها مع جلال مما دفع جلال لتغيير طريقته معاها ..



بدأت تشاركه شرب السجائر ودخلت معه في المخدرات والكحول



كان جلال مهتم بمشاهدة الأفلام السكس على الدش وعلي الكمبيوتر وكان على طول بيحب ممارسة الجنس مع عفاف علي طريقة الأفلام



كانت عفاف لا تستطيع تلبية رغبات جلال وكان هذا سبب الخلافات بينهما ولكن هى قررت أن ترضيه وبدأت في ذلك



العلاقة الجنسية بينهم أصبحت أحسن



بدأ جلال في احتراف الجنس مع عفاف في ظل طاعتها له



كل شىء يطلبه كانت تنفذه كانت في بداية الحياة الزوجية لا تستطيع أن يمارس معها في طيزها وكان هذا الرفض يغضب جلال حتي أنه كان يشاهد الأفلام و يضرب عشر من غير أن ينيك عفاف .. لكن الحال تبدل تماما الطاعة من عفاف هي أساس العلاقة الآن …



طلبات جلال زادت مع شهوته والأفلام كثيرة



جلال.. مصي زبري



عفاف . حاضر



جلال ..خدي في كسك



عفاف .. حاضر



جلال .اعملي الوضع الفرنساوي



عفاف .. من عيني يا روحي



جلال .. يخرج زبره من كسها ويخليها تمص



عفاف .. إمممممممممم طعمه حلو أوي يا حبيبي



النيك في الطيز والكس أصبح باحتراف من الاثنين علي جميع الأوضاع



طلبات جلال بدأت تزيد حتى أنهم في يوم يشاهدوا فيلم علي الدش وكانت نيكة جماعية أربع رجال مع أربع نساء



جلال هاج علي الفيلم وقال لعفاف .. تعالي يا شرموطة أنيكك



عفاف .. يا أبو زبر كبير يا نييك نكني



أثناء النيك عفاف في الوضع فرنساوى وجلال بينيكها 1x 2 يعني شوية في الكس وشوية في الطيز وهم بيتفرجوا على النيك الجماعي



عفاف .. مالك النهارده فين لبنك



جلال .. أصل الفيلم حلو وأنا مش عايز أجيب



عفاف.. عاجبك النيك الجماعي للدرجة دي



جلال .. عاجبني أوي



عفاف .. عايز تعمل زيه (وكان خطأ منها )



جلال .. نفسى أوي



عفاف .. يا راجل يا عرص عايز تجيب رجالة ونسوانهم ونتناك مع بعض الرجالة يشوفوني عريانة ملط وأنا باتناك و أنت يا شرموط تشوف النسوان وهم بيتناكوا .. نيك يا عرص ونزل



جلال .. نفسي بس ممكن من غير رجالة ( جلال بعد الحوار المثير نزل لبنه علي طيزها ..وانتهت السهرة



في اليوم التالي جلال يفكر في النيك فقرر أن يقنع عفاف بالموضوع دون أن يعلم كيف

جلال .. عملتي إيه يا شرموطة في الموضوع



عفاف ..موضوع إيه



جلال ..النيكة يا معرصة



عفاف ..إزاي



جلال .. زي الناس يا كس أمك



عفاف علشان تنهى الحوار .. لما أشوف



جلسوا يتناولون العشاء وبعدها قال جلال النهارده هارش علي زوبري إسبراي علشان عايز أعمل معاكي فيلم سكس طويل ومش عايز زبري يهمد أبدا الليلة دي



بعدها دخل جلال الحمام ياخد دش وخرج لقى عفاف عريانة ملط علي السرير وبتتكلم في التليفون ما اهتمش نشف جسمه من المية وانتبه للمكالمة فعرف إنها بتكلم جارتها مني فخطر علي باله أن تكون هي خصوصا إنها تتمتع بجسم يعجبه



أشار جلال لعفاف وقال .. تعالي عايزك



عفاف .. ثواني يا مُنى خليكي معايا . كتمت الصوت وقالت .. عايز إيه



جلال ..عايز مُنى



عفاف .. انت مجنون



جلال .. بس اعرضي الأمر



عفاف ..أسكت يا خول هو أنا مش مكفياك



عادت عفاف للمكالمة وأنهتها..



جلال .. قولي لمنى



عفاف .. يعني انت بتتكلم بجد وعينك عليها يا عرص



جلال .. اسمعي الكلام يا كس أمك طلباتي تتنفذ



عفاف .. يعني إيه أقول لها تعالي علشان جوزي عايز ينيكك أنت اتجننت



جلال .. مش انتو أصحاب وبتتكلموا في النيك



عفاف .. بنتكلم بس مش معقول الكلام ده إزاي



جلال .. اسمعي كلامي .مش منى جوزها ظابط في الجيش



عفاف .. أيوه



جلال .. يعني كتير بتكون لوحدها هي و الأولاد



عفاف .. تمام



جلال .. خلاص اتصلي بيها دلوقتي وقولي لها إني زعلان معاكي بسبب رفضك النيك في الطيز لأنو بيوجع وإنتي مش عايزة



عفاف .. أنا بحكي لها عن اللي بيدور بنا وهي تعرف إني بتناك في طيزى



جلال .. قولي لها إنك تعبانة من نيكة إمبارح وكانت شديدة عليكي وإن أنا عايز اليوم زي إمبارح



عفاف .. وبعدين



جلال .. لازم تكلميها عني وعن نيكى ليكي وحلاوته وتقولي لها عن زبري إنه كبير و عريض يعني سخنيها والكلام هيجيب بعضه بس افتحي ميكروفون التليفون علشان أسمع وتفهميها إني مش موجود نزلت أشرب سيجارة وقلت لك قدامك فرصة لغاية ما أرجع ألاقيكي جاهزة لنيكة الطيز



عفاف .. آلو يا منى معلش جلال أصله متعب .. الراجل عايز يعمل تاني النهارده دى كانت السهرة إمبارح صباحي



منى ..يعمل إيه



عفاف .. يعمل زي جوزك ما بيعمل



منى .. بجد مش فاهمة



عفاف .. سيكو سيكو يا بت



منى .. ضحكت .. وماله ما يعمل



عفاف .. يا بنتي ده إمبارح السهرة كانت صباحي من ورا ومن قدام مع بعض



منى .. مع بعض في وقت واحد



عفاف .. في وقت واحد



منى .. وإنتي استحملتيه



عفاف .. ده هراني وكان فيلم سكس شغال والنيكة جماعي وكان عايز واحدة تانية معايا



منى ..ده كلام نيك وهيجان .. أنا من زمان لم أسهر زي سهرة إمبارح اللي كانت بينكم .إنتي عارفة أن محسن بيبات فى الجيش كتير . راضيه واسمعي كلامه يا بختك ..عموما عرفيه إنك مستعدة للنيكة بس بشرط .. يجيب زيت ويدلك طيازك وبحنية يلعب فيها عشان تقدري وتهيجي



عفاف ..يا بنتي ده كان عايز واحدة تانية معايا زبره جامد موت



مني .. وإيه يعني



عفاف .. زبه طول بعرض أصلك مجربتيش



منى .. أنا بأتخيله يا بختك بيه المهم روحي اتناكى وبكره أحكي لى أو أنا هانزل أشرب شاى معاكي وأسمع منك.سلام



جلال كان جالس بيسمع الحوار وعمال يشرب سجاير ويلعب في زبره وقال .. بس دلوقتى هي تعبانة بكره نكمل



وبدأ جلال ينيك عفاف وبعد نصف ساعة التليفون رن وظهر رقم منى



جلال.. ردي وكلميها بسرعة بشوية شرمطة ولكن على المداري على أساس إني ما أعرفش حاجة



عفاف .. آلو يا منى



منى .. الظاهر إني اتصلت غلط كان قصدى أكلم محسن في الشغل



عفاف .. ولا يهمك الليلة شغالة تمام



مني .. يخرب بيتك جلال سامع



عفاف .. مش واخد باله ( عفاف بصوت منخفض) أصله محشش ونازل تحت بيلحس آآآآآآآآآه)



منى .. طب سلام كملي حرام عليكي أنا تعبت أوى أوى



جلال يسمع المكالمة ويقول لعفاف وهو يهمس فى أذنها (قولي لها أفتح لك الميكرفون وتسمعينا .عفاف قالت لها



منى ..إزاى جلال هيعرف



عفاف ..مالكيش دعوة.(عفاف بصوت عالى ) جلال هات لي أشرب . وقالت .. هو دلوقتي خرج بره هاحط السماعة و أفتح الصوت بس إوعي الولاد يسمعوا



منى .. الولاد ناموا وأنا لوحدي علي سريري



عفاف .. تمام اقفلي باب الأوضه كويس وكأنك عريانة ملط وشاركيني النيكة أنا عازماكي



مني .. حاضر



جلال .. المية



عفاف ..مرسي يالا نكمل



جلال ..(بصوت عالي) .. كسك حلو اليوم



عفاف ..حلو كل يوم



جلال .. نامي علي وشك علشان ألحس طيزك



عفاف .. بس بالراحة يا أبو زب جنان



جلال .. الفيلم بيتعاد النهارده تاني تيجي نتفرج عليه



عفاف.. وبعدين تهيج وتطلب مني واحدة تانية معايا



جلال .. ما أنا هايج فعلا أنا نفسي أنيك واحدة تانية معاكى دا أنا زبري كفاءة



منى تتلوى وتتمحن وسايحة خالص ومش عارفة تعمل إيه



عفاف ..يعني لو جبت واحدة معايا تعرف تنيك يا خول



جلال .. (ضربها علي طيزها بالقلم جامد بصوت عالي وقال ) يا كس أمك أنا مستعد دا أنا جلال ممكن أنيكك إنتي و أى حد معاكي حتي لو كانت أمك نفسها بس إنتى هتجيبى مين



عفاف .. (بدون تفكير) إيه رأيك في منى



جلال .. منى مين ؟



عفاف .. جارتنا



جلال .. مرات محسن



عفاف.. يا عرص ما انت عارفها إيه رأيك فيها



جلال.. جسمها ناااااااااار أنا حاسس أنها خدامة سلاير 100/100



عفاف ..طيب لو جبتها لك



جلال .. نفسي فيها موووووووووووووووت



منى هاجت أوي أوي أوي وقالت أنا معاكم وسامعاكم وحاسة إني شايفاكم



جلال ..زبري عايزك يا مني



منى .. أنا عارفة من عفاف إنك نييك وكمان عايز تنيكها النهارده في طيزها نيكها يا جلال نيكها يا جلال وسمعني صوتها الشرموطة دى معاها عمدة النيك في مصر نيكها وسمعني عايزة أجيب على صوتها المتناك



عفاف .. إيه يا كس أمك إنتي تجربي جلال أبو زبر عال العال



مني ..نفسى .. ده أنا سامعاكم وهتجنن مش قادرة



جلال .. طب تعالي اتفرجي وأنا أخلي عفاف تلحس لك وتريحك و مش هالمسك ما تخافيش



منى .. ده أنا نفسي أشوفكم و أشوف زبك عفاف حكت لي عنه



عفاف .. خلاص انزلي



منى .. مش هاينفع حماتي نايمة مع الأولاد في أوضتهم علشان محسن بايت فى الشغل



جلال .. خلاص يا هايجة عفاف تطلع لك وتقول إنها زعلانة معايا وبعد شوية تنزلي معاها تصلحينا وتقولى كده لحماتك ولو طولت حماتك في الكلام حانيكها معاكم



منى .. كلامكم كله نياكة وهيجان .. موافقة بس أدخل آخد دش وأتعطر وأتمكيج عشان نيجي لك



جلال ..خلصي يا كس أمك عايز أنيك



طلعت عفاف لمنى حسب الاتفاق وسمعتهم أم محسن وقالت .. يا عفاف هنرجع لأيام زمان وتسيبي بيتك .. بس لو كان محسن هنا كان نزل معاكى وحل المشكلة



منى .. طب ما أنا ممكن أحاول يا طنط



أم محسن ..إزاي يا منى الساعة دلوقتي 12 عيب يا بنتي



منى .. مش مهم دى عفاف أختي وجوزها الأستاذ جلال راجل محترم يمكن يتكسف مني



أم محسن .. روحي يا بنتي



نزلوا المتناكين علشان يعملوا النيكة



فتحت عفاف الباب وقالت …. أدخلي يا عروسة برجلك اليمين



منى .. أنا خايفة



عفاف .. أدخلي خلاص مفيش كسوف بقينا شراميط علني



دخلت منى وجلست في الصالون ودخلت عفاف غرفتها .وخرجت بقميص النوم وجلست مع منى



جلال من غرفة النوم .. يا عفاف تعالوا



منى لعفاف .. لأ لأ بلاش أنا هامشى



عفاف لجلال ..دي منى عايزة تمشي



جلال من غرفة النوم .. تمشى إزاي طب جت في إيه وهتمشي في إيه هوه دخول الحمام زي خروجه



عفاف .. خلاص تعالى شوف



منى في غاية الخوف من المواجهة



يخرج جلال من غرفة النوم عريان ملط و زبره شادد خفيف وابتدا يتملى ويمتع نظره من منى وجمالها .. كانت منى طويلة عن عفاف بس مليانة زيها وبيضا عكس عفاف القمحية .. وكانت من مواليد برج السرطان وعندها 30 سنة .. وكانت تشبه ممثلة البورنو باتريشيا ميجور Patricia Major فى شعرها الاسود الناعم الفاحم وملامح وشها .. كانت لابسة قميص نوم دانتيل بمبى أقرب للأبيض وفوقيه روب من نفس نوعه ولونه وخامته وفى رجلها شبشب شفاف كعب عالي جميل حلا رجليها اللي ضوافرها ملونة بالأوكلادور الأحمر.. وكانت ريحة الياسمين بتفوح منها بطريقة تجنن.. كانت هادية أوي زي الملاك .. وفيها خفة الدم المصرية أكتر من عفاف ..



مني أدارت وجهها وقالت .. يا عفاف بلاش النهارده خليها مرة تانية



عفاف .. خلاص بس إستني شوية معقول في 10 دقائق حليتي المشكلة



جلال .. منى يا متناكة بصي لي شوفيني عموما إنتي مش هاتمشى دلوقتي اتفرجي علينا ..

قفل جلال باب الشقة بالمفتاح وقال .. تعالي يا عفاف نكمل في سريرنا وهي تسمع وتتعب يمكن تغير رأيها



عفاف ..حاضر يا حبيبي يا أبو زبر جنان هي الخسرانة



بدأ جلال يلحس لعفاف كسها وقال لها خللي صوتك عالي علشان منى تسمع



عفاف .. أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأح.. أأأأأأأأأأأأأأأأأأه .. أف أح ..بالراحة زبرك نار كسي كسي هينزل نيك نيك أوي كسى هيجيب



وجلال كان قاسى أوى



منى عمالة تلعب في بزازها وكسها وتتألم في صمت



خرج جلال و عفاف إلى الصالون وقال يا منى إنتي ليكي واجب الضيافة اتفرجي علي صاحبتك وهي بتتناك في كسها



مني تشاهد من غير كلام



جلال لعفاف .. انزلي يا كس أمك على الأرض ومسك زبره وهو يفرش لعفاف على شفايف كسها وقال لمنى .. خلاص مش هالمسك بس ريحي نفسك وخللي كسك ينزل .. هوه محسن ناكك علي الأرض قبل كده ؟



مني ..أيوه



جلال .. بيفرش لعفاف كسها .. بينيكك كويس



مني .. أيوه



جلال .. بينيكك كل يوم



عفاف .. فين وفين ده مش معاها



جلال .. تعالي يا مني امسكي زبري شوية ( منى خايفة )



جلال لعفاف .. تعالي يا شرموطة نروح لها وندخلها معنا في الجو .. مش تريحي صاحبتك؟!



منى قالت .. بس من غير ما تنيكني



عفاف .. ماشى كلامك



عفاف شدت مني جنبها وقالت لمنى .. يا متناكة امسكي زبره و ساعديه يحطه في طيزي



منى مسكت زب جلال بإيديها البيضاء الناعمة اللي زى القشطة وصوابعها الملبن اللي زى الزبدة وضوافرها الجميلة الطويلة النضيفة اللي بتلمع وقامت بالتفريش في شفايف كس عفاف ولحست طيزها وقالت ..إيه ده كل ده عندك حق لازم يوجعك ده سخن نار وناشف أوي ده عامل زى عمود النور ناشف أوي .. طيزك عسل يا فيفي



عفاف .. أيوه كده اسخني



منى .. أنا مولعة زي النار



جلال .. يا منى مصيه علشان يدخل في طيزها أنا بنيك فى الطيز من غير زيت ( بصوت عالى.. ) فاهمة يا كس أمك

عفاف .. فاهمة يا أخويا وأنا أقدر



بدأت منى في المص ونسيت طيز عفاف ومن دون أن تتمالك نفسها قالت .. جلال ممكن تحطه فيا بس في طيزي ما تجيش عند كسي و ما تجيبشي لبن في طيزي من جوا



جلال .. لأ يا كس أمك لازم تتناكي في كسك وأملاه لبن وأحبلك وتجيبي مني عيال .. دي الحفلة دي على شرفك إنتي وعشان خاطرك.



منى .. خلاص ماشي بس ممكن شوية زيت عليه أحسن ده أكبر من زب محسن بكتييييير



جلال لعفاف .. هاتى الزيت يا معرصة بسرعة



منى قالت .. هانزل الكولوت بس المرة دي وبعدين مرة تانية أبقى ….



جلال .. لا المرة دي ولا بعد كده .. لازم ملط يا شرموطة وفي كسك.وريني طيازك وكسك



جلال نزل لها الكولوت وقلعها هدومها حتة حتة حتى السوتيان والكولوت البيض لغاية ما بقت زيه وزي مراته عفاف عريانة ملط وقال .. طيز شرموطة أوي وجسم يهبل وكس ملهلب .. ولحس لمنى طيزها وكسها ومص بزازها وهي بتغنج وتصوت



دخلت عفاف قالت .يا عرص إنت مابتشبعش لحس طياز وعض أكساس ومص بزاز



جلال .. أصلها حلوة أوي



عفاف .. مين أحلى ؟



جلال .. انتو الاثنين شراميط وهتتناكوا في اكساسكم وطيازكم حالا



جلال دلك زبره بالزيت و منى و عفاف عاملين الوضع الفرنساوي



جلال بيبعبص الاثنين في طيازهم واكساسهم لكن مهتم بمنى شوية



منى .. دخله يا جلجل



عفاف .. كس أمك أنا الأول



جلال .. اسكتوا يا متناكين مش عايز أسمع كلام عايز أسمع آهات وشرمطة وغنج .. وبعدين أنا غيرت رأيي مش عايز أنيك على الأرض هاننقل النيكة لأوضة نومنا عش الزوجية على السرير.. يلا

قاموا الاتنين وراه عشان يدخلوا معاه الأوضة لكنه قال .. ادخلي انتي يا عفاف .. أنا هادخل منى

عفاف .. هادخلها يعني إيه ؟

جلال .. يعني كده .. وشال منى هيلة بيلة على دراعاته وهي بتضحك مستغربة ومبسوطة .. وقال لها وهو بياكل شفايفها أكل .. الليلة دخلتك يا عروسة .. غارت عفاف بس كتمت غيظها ودخلت وهما وراها ..

جلال نيم منى على ضهرها على السرير بحنان .. وقلعها الشبشب وبقت حافية وباس رجليها ومص صوابعها واحد واحد .. وهي مكسوفة .. وعفاف تقول .. يعني يا أخويا عمرك ما عملت معايا كده ..

جلال .. يا ولية دي ضيفة .. وانهمك مع منى كأنهم لوحدهم .. وقال لها وهو بيبص في عينيها .. ياااااه .. أخيرا .. ده أنا كان نفسي فيكي من زمان .. ونام عليها يبوسها ويلحس رقبتها وبزازها و كسها وغمر جميع وجهها أنفا وخدودا وأذنين وعينين وشفتين بالقبلات .. وخللى كسها يلمع زي المراية وينقط زي عيش السرايا المنقوع في الشربات .. ولحسه لكسها خلا زبه يطول جدا وينتفخ وبيضانه ورمت واتملت لبن لآخرها

همس لمنى .. إمسكيه وحطيه في كسك بنفسك

مسكته منى وهي بتبص في عينيه والعوازل بيفلفلوا .. ودسته فى كسها وساعة ما دخل طلعت طرف لسانها وغمضت عينيها ونهجت ..

همست عفاف في غيظ .. تنوه ورد ولا يبهتشي



دخله لمنى الأول في كسها العسل نص ساعة وهي منهمكة ومستمتعة على الآخر ولافة رجليها ودراعاتها حاضناه و مطوقة جسمه مثل وضع المقص scissors وهو يدك بقضيبه حصون كسها وجدران مهبلها دكا عنيفا ويهرس لحمه الطرى هرسا وخرجه منها وقلبها لوضع القطة (الفرنساوي doggy style) وابتدا ينيكها في طيزها على الوضع ده شوية وبعدين رجعها على ضهرها للوضع الأولاني بس رجع رجليها لصدرها أوي عشان يكمل نيك في طيزها اللي زي السكر وقال لعفاف .. نامي تحتيها والحسي زنبورها وشفايف كسها عشان تتكيف



جلال لمنى .. إيه الكس المعسل المهبلية ده .. والطيز القشطة دى .. والشفايف الكريز دي .. والصدر الكبير ده .. والجسم الطعم ده .. والإيدين الطرية دى والرجلين الحلوة دى.. إنتي جايباهم منين يا بت

منى ضاحكة متأوهة .. من أمي

جلال .. تسلم مجايبها

منى .. بس أحسن عفاف !

جلال .. إيه هتغير يعني ؟



عفاف .. وأغير ليه ؟ .. يعني مش هتنيكني



جلال .. اسمعي الكلام دي ضيفة



منى .. يلا يا جلال أنا أتأخرت



جلال دخله لمنى في طيزها وبعدين يطلعه ويحطه في كسها وهكذا ويخرجه لعفاف عشان تمصه سريعا

منى تقول لعفاف .. الحسي أسرع شوية لضرتك .. كسي هينزل حالا



منى .. شد شوية يا جلال بيوجع بس حلو أوي آآآآآآآآآآآآه أأأأأأأأأأأأأح أف إمممممممممم .. جميل .. لذيذ .. هاموووووووووت



منى نزلت مية كسها على عفاف

جلال نقل زبره لكس منى لما حس إنه خلاص قرب ينزل وقال .. آآآآآآآآآآآآه .. كسك بيحضن زبي يا مُنمُن .. أأأأأأأأأأأأأأح .. حلو أوي حوالين بتاعي .. هانزل فيكي يا شرموطة آآآآآآآآآآآآآآآآآآه.



جلال نزل لبنه بغزارة في كس منى وملأ مهبلها وطرق أبواب رحمها وفاض زائدا خارجا من حول كسها وفضل زبره واقف فناكها تاني في كسها بس المرة دي ونزل فيها تاني وبرضه فضل زبره واقف فدلكته له منى (handjob) بحنان ونظرات سكسية وهمسات كأن عفاف مش معاهم فاتغاظت وحب جلال يراضيها فنزل على طيز منى وضهرها ووش عفاف وصدرها



قامت منى ومسحت طيزها وكسها ولبست هدومها وشبشبها .. وودعتها عفاف .. وقال لها جلال قبل ما يفتح الباب .. لنا لقاءات تانية قريبة .. مش كده يا مُنمُن ؟

نظرت منى لعفاف وجلال خجلة رغم أنها متيقنة من إدمانها للرجل وزبه الجبار في غياب زوجها الشرطي المغوار وشاعرة بأنه من يستحق لقب زوجها ولكنها قالت .. مش عارفة بصراحة .. مقدرش أوعدك

جلال .. لأ مينفعش كده قولي أكيد ..

منى بعد تردد .. خلاص ماشي . سلام

جلال .. سلام يا جميل.

غمزت له منى دون أن تلحظ عفاف ذلك غمزة وعد وإغراء ودست في يده مفرش كروشيه وهمست .. هدية صنعة إيديا وحياة عينيا فيها ريحتي عشان تفتكرني

وانتهت الليلة مع وعد بليال ومغامرات أخرى جديدة ومشوقة ومختلفة



==



الفوطة اللى خلت صاحبى ينيك مراتى



الفوطة

وانا باكتب القصة دى لسه ماكنتش مصدق اللى حصل



أولا حابب أوصفلكم مراتى شيماء ، ابتسامتها روعة سكسية وعيونها زرقا وشعرها طويل ناعم وأشقر واصل لحد وسطها .. طول شيماء 167 سم وهى رشيقة جدا حتى بعدما خلفت ولادنا الاتنين الحلوين وزنها 54 كجم . رجليها الحلوة المدملكة تنتهى بأجمل طيز صغيرة زى الجنة.

وعيون الرجالة كلهم مشدودة على بزازها الملبن. بزازها الطرية الناعمة حجمها متوسط وصدرها الجامد فى آخره حلمات حساسة جدا باين عليها إنها واقفة على طول

وأخيرا مش ممكن أنسى كسها الدافى المغرى اللى بينادى عليك ، وشعرتها زى الزغب الناعم الخفيف على شكل حرف v مغطية عانتها وشفايف كسها الرهيفة الفوشيا مستخبية فى اللحم المنفوخ على جوانب كسها. لما تثيرها يطلع زنبورها ويطل عليك من فوق فتحتها. ببساطة كس شيماء أجمل كس شفته فى حياتى.

المهم ،

صديق عزيز علينا إحنا الاتنين سمير ، طب علينا على غفلة. سمير وأنا كنا واقفين فى المطبخ ، بنتناقش فى حاجات تافهة كده لما دخلت علينا مراتى القمر فجأة وهى مش متوقعة وجود سمير وفاكرانى لوحدى.

سمعتها جاية للمطبخ وحاولت أنبهها لوجود سمير لكن شيماء كانت عمالة تغنى مع نفسها ومش واخدة بالها خالص . كانت لسه خارجة من الحمام بعدما اخدت شاور ومش عارفة إن سمير فى البيت ، وكانت لافة حوالين جسمها العريان فوطة مبلولة وبس .. والفوطة مش عارفة تستر جسمها.

بداية الفوطة كانت مربوطة ومحشورة بين بزازها عشان تحبكها حوالين جسمها وطرف الفوطة عند فلقتين طيزها . الجميل فى الموضوع إن طرف الفوطة المهوى بيتحرك ويفتح الفوطة ويقفلها مع حركة رجليها وهى ماشية ، ده اللى خلانا شفنا معظم رجليها لغاية وسطها بس ما قدرناش نشوف كسها بعينينا الجعانة .





حتى بعدما دخلت شيماء المطبخ ، كانت مشغولة جدا فى تنشيف شعرها لدرجة إنها ما شافتناش خالص وخصوصا سمير لغاية ما بقت جنبنا . كانت نظرة المفاجأة والصدمة اللى على وش شماء لا تقدر بتمن لما وقفت على بعد سنتميترات قليلة قدام سمير.

يا لهوى سمير . ووقعت منها الفوطة اللى كانت بتنشف شعرها بيها وسابت شعرها الأشقر الطويل ينزل حوالين كتافها. أنا معنديش أى فكرة إنك هنا . يا كمال كان لازم تنبهنى . يا خبر . أنا مكسوفة أوى. إزاى تعمل فيا كده ؟

بصيت على سمير ولاقيته مبتسم ابتسامة هابلة والشهوة بتنط من عينيه. مفيش شك إنه كان مبسوط من قرب شيماء شبه العريانة منه وكان واضح إنه يتمنى لو الفوطة اللى على مراتى تختفى أو يمكن دى كانت أمنيتى أنا. ساعتها خطرت فى بالى فكرة شريرة.





افتكرت لما كنت باهزر وأغلس على أختى لما تخش أوضتى ملفوفة بفوطة بعد الشاور وأروح شادد الفوطة من عليها وأخليها عريانة خالص. حاولت أختى تتظاهر إن ده ضايقها بس إحنا الاتنين كنا عارفين إنها بتحب تعرى وتكشف جسمها خصوصا لما أعمل معاها كده قدام أصحابى. كانت أختى بتعترض ساعتها لكن لما بالاقى على وشها ابتسامة عريضة وإنها متحاولشى تمشى أو تستر نفسها وبتفضل عريانة أطول من اللازم كنت باتأكد إن أختى بتستمتع بمشاهدة الآخرين لها وهى عريانة.

وأنا حاطط الذكرى دى فى بالى ساعتها خطرت على بالى فكرة شريرة وعرفت أنا عايز أعمل إيه بالضبط. كانت شيماء واقفة بالضبط قدام سمير عمالة ترغى فى إيه معرفش. الفوطة بتاعتها كانت بتترجانى أشدها وعشان كده إيدى مسكت طرف فوطة شيماء وشدت.

وكأن المنظر اتجمد على كده لفترة طويلة. بصت لى شيماء مدهوشة وعينيها واسعة وأنا بصيت لسمير ، وسمير واقف يتفرج. كنت شايف عينيه بتتحرك من وش شيماء وبتغازلها ومعجبة بيها من راسها لصوابع رجليها ورجعت عينيه تانى لفوق كان بياكلها حتة حتة بعينيه ، بياكل مراتى العريانة. كنت عارف إنى مراتى هتتخانق معايا بعدين بس ماكنتش قادر أمنع نفسى.

وقفت شيماء متجمدة وساكتة خالص ومصدومة تماما. وأنا فضلت واقف ساكت أنا كمان مستنى أشوف هى هتعمل إيه بعد كده. أما سمير على عكسنا لاقاها فرصة عظيمة وخد قرار سريع.

قميصه وجزمته وبنطلونه وكولوته وفانلته كانوا على الأرض فى ثوانى ، وظهر زبه الواقف قدام مراتى . والحقيقة لازم نقولها. ما وقفش لحد كده وسكت. لا ده خد إيد شيماء اليمين وحطها على زبه . وخلاها تمسك بيضانه بإيدها الشمال.



كنا بنهزر دايما أنا وشيماء ونتكلم عن ثلاثية راجلين وست ، لأن شيماء مش ممكن تسمح لى أكون مع ست تانية غيرها. وكنت باغلس على شيماء وأغريها بإنها تتناك من راجل تانى، مجرد كلام فارغ نخلى النيك مختلف. لكن ما كنتش أتوقع أبدا إن ده يحصل بحق وحقيقى.



حرك سمير إيد شيماء على زبه لفوق ولتحت مرتين. بصت لى شيماء كأنها بتسألنى أنا عايزها تتصرف إزاى. شاورت لها براسى إنى موافق وبدأت شيماء تدلك زب سمير اللى زى الحديد بضمير ، خلت سمير يوحوح ويقول آه يا خبر أيوه يا شيمو ده إحساس جميل أووووى



لمعت عيون شيماء دلوقتى وعضت شفتها التحتانية وهى مركزة على تدليك زب سمير التخين الجامد.

وشيماء مشغولة بزبه ، مد سمير إيده وبدأت يلاعب بزاز مراتى العريانة. عصرهم جامد بس مش بقسوة ، بطريقة بتحبها معظم الستات. كمان قرص ودعك حلماتها بين صوابعه ، برضه بطريقة جننت شيماء ومتعتها وما ضايقتهاش

لاعبوا ومتعوا بعضهم شوية ييجى خمس عشر دقايق لغاية ما انحنى سمير ومال لقدام وبدأ يلحس ويمص حلمات شيماء الواقفة البارزة





ومن هنا كان سهل على شيماء إنها تزق راس سمير لتحت ناحية كسها. وسمير راكع قدامها ، وسعت شيماء بين رجليها أكتر . وهناك بدأ يشم ريحة هيجان شيماء وسوايل كسها



ومع أول ملامسة من سمير لكسها ، ارتعش جسم شيماء كله وكان لازم تسند نفسها على العمود اللى وراها عشان ما توقعش. وكان سمير بياكل سوايل مراتى الرقيقة وعسلها الحلو المسكر بعاطفية وحب ، ودى حاجة أنا عملتها مرات كتيرة أوى. بالنسبة لى ، لحس كس شيماء هو أفضل جزء فى النيك.





سمير أخد وقته يمتع مراتى زى ما عملت تمام كتيرررر بس عمرى ما شفتها بيتلحس لها لأنى كنت اللاحس الوحيد دايما. المرة دى هاشوف. كان وش شيماء بيفضح اللى جسمها حاسس بيه واللى كان كله حياة ومتعة جنسية وعضلاته بتشد وترخى وموج اللذة السكسية مسيطر على جسمها. تفتح عينيها على الآخر وتقفلهم جامد حسب قوة موج اللذة الجنسية اللى بيخبط فيها. كانت بتنهج لدرجة إن بقها بقى مفتوح على الآخر بتحاول تاخد نفسها.





ولما جه الوقت المناسب وقف سمير ولف دراعاته حوالين شيماء وخد كل فلقة من فلقتين طيز فى إيد من إيديه الاتنين. ومن غير كلام الاتنين فهموا إيه المطلوب يعملوه ، حطت شيماء إيدها على قفا سمير ورفعت جسمها. ورفعها سمير أكتر بقية الرفعة وخلاها فى الوضع المناسب للنيك ولفت شيماء رجليها حوالين وسط سمير. كانت شيماء متعلقة فى الهوا ومتشعبطة فى جسم سمير الهايج الملهوف.



وفى الوقت نفسه ، مدت شيماء إيدها ما بين جسمهم وووجهت راس زب سمير لكسها المعسل. دفعة واحدة وكان جواها كله. ياه كنت أتمنى أشوف أول نيكة لمراتى من راجل غيرى لكن كل اللى قدرت أشوفه من وضعهم ده من اهتزازهم ودورانهم ولغة جسمهم عرفت اللى بيحصل .. سمير كان بينيك مراتى.



وفى اللحظة دى قلعت هدومى لان مفيش حاجة هتوقفهم دلوقتى وعشان أقدر ألعب فى زبى براحتى وبسهولة وحرية.



دخل سمير فى مراتى لجوه وبره وشيماء بتتحرك معاه ومتعلقة فى جسم سمير. المشكلة إن النيك فى الوضع ده ما كانش ممكن سمير ولا شيماء يستحملوا يمارسوه لفترة طويلة. وبعد دقايق قليلة ، ما قدرتش شيماء تتعلق أكتر من كده واضطر سمير ينزلها فى الأرض. وده طبعا خلا زبه يخرج من كس مراتى.



كان منظر غريب إنى أشوف زب سمير متغطى بسوايل وعصير كس شيماء وهو بيترقص قدامه. وفى نفس الوقت بصت لى شيماء بعبط وابتسمت ابتسامة عصبية قبل ما تمسك إيد سمير وتاخده على أوضتنا.



شيماء رمت المخدات وملايات السرير على الأرض. بس لما اتحركت شيماء ناحية الملايات ، قطعت الصمت وقلت لها بصوت مبحوح أنا عايز أشوف



تفهموا موقفى وتبادل سمير الأماكن مع شيماء بحيث نام سمير على ضهره وزبه واقف لفوق زى الخازوق. أما شيماء فكان وشها ناحية رجلين سمير وركبت فوق جناب سمير. كنت أقدر أشوف مضبوط كس شيماء وزب سمير النابض المستنى.



بعدت شيماء شعرها الطويل الأشقر المبلول عن وشها قبل ما تمد إيدها بين رجليها وتمسك زب سمير وتلمس راسه بكسها. جات عينين شيماء فى عينايا وابتسمت لى ابتسامة مكارة سريعة قبل ما تقعد على زبه.



كان الزمن كأنه ماشى بالحركة البطيئة لما استسلم كس شيماء الناعم المرن المطاوع وفتح الطريق لزب سمير الجامد. الأول اختفت راسه اللى زى البرقوقة جوه مراتى وبعدين بقية زبه التخين اتزحلق بالراحة جوه مهبل مراتى الفوشيا الحرير. حسيت احساس غريب وأنا شايف بيضان راجل تانى تحت كس شيماء وشفايف كسها مفتوحة على الآخر ومحاوطة زبه الاسطوانى زى البرواز وزنبورها المنفوخ وغلاف زنبورها المبلول من عسلها والمحمر الفوشيا باين.



لما بقى زبه كله جواها ، بدأ النيك بضمير. لفوق ولتحت شغالة شيماء تنطيط ، وزب سمير الغرقان فى عصير مهبلها يظهر ويختفى باستمرار . مرة يظهر ومرة يختفى. طلعت شيماء أصوات همهمة خفيفة وواطية فى كل مرة كان زبه يدخل فيها. وفى نفس الوقت ، استخدمت شيماء إيدها عشان تزود إثارتها وتدلك زنبورها. أأأأخ ، كان أجمل وأروع منظر سكسى شفته فى حياتى.



وفجأة حبس سمير أنفاسه ودخل زبه مرة واحدة بعمق وقوة جوه كس شيماء وشفت بوضوح بيضانه بتنقبض وهو بينزل لبنه وأولاده جوه كس مراتى المستنى ، وكمل بكده زنا مراتى للآخر.



خلى سمير زبه جوه شيماء دقايق كمان ، عشان يستطعم النعومية الرهيبة اللى جوه مهبلها القطيفة. وأخيرا خرج زبه التعبان من مراتى. فى الأول نزلت نقط قليلة من لبن سمير الأبيض من كس شيماء لغاية ما استعملت شيماء عضلات مهبلها وطلعت كذا فسية كسية وطلع من كسها كتلتين كبار من اللبن مع رغاوى وفقاقيع وقعت كلها على زب سمير الكمشان الكاشش.





بعد كده زحفت شيماء لورا لغاية ما بقى وشها قدام زب سمير الغرقان فى لبنه. اتصدمت لما شفت شيماء بدأت تلحس لبن سمير من على زبه لأنى عارف كويس قد إيه شيماء بتكره طعم اللبن. لكن بسبب روشنة اللحظة تنازلت شيماء ورمت كل اعتراضاتها اللى فاتت وخالفت عاداتها وميولها.



وكنت متفاجئ أكتر لما شيماء حطت زب سمير الصغير دلوقتى فى بقها وبدأت تمصه. شيماء بتكره تمص زبى ومصته مرة واحدة بس طول حياتنا الزوجية مع بعض بعد إلحاح وبعدما اترجيتها كتير جدا ومصته بس فى المناسبات الخاصة زى عيد ميلادى. ورغم كده دلوقتى شايفها بتمص بضمير وحماس غريب.



هزت شيماء طيزها وكسها اللى لسه متناك من لحظة ناحيتى ففهمت إشارتها على إن ده دورى. زحفت ورا شيماء ولسه هالمس كسها بزبى فطلبت منى طلب مدهش قالت لى "لا، الحس كسى ما تنيكنيش"



كانت شيماء دايما بتطلب منى إنى ألحس كسها بعدما أنزل لبنى فيها وأنا حاولت فى الحقيقة ألحس لبنى من كسها اللى بيكون عامل زى فطيرة الكريمة ساعتها مرات كتيرة جدا. المشكلة إنى بعدما أنزل لبنى بافقد أى رغبة إنى أعمل كده لكن دلوقتى وأنا هايج جدا ولسه ما نزلتش لبنى كانت عارفة إنى مش ممكن أرفض.



عرفت إنى ده وقت مناسب زى أى وقت عشان أحقق لشيماء أمنيتها عشان كده ركعت لتحت واخدت وضعى. فى الأول كان لازم أمنع إحساسى بالغثيان وأنا باستعد واجهز نفسى. فى الظروف العادية الطبيعية كان لحس كس شيماء واحد من أروع الحاجات اللى بحب أعملها بس دلوقتى وكسها متغطى بلبن سمير الطازة وكمان بينز ويتسرب نقطة نقطة منه كان صعب عليا أغصب على نفسى وأعملها.



شيماء هزت لى طيزها صبرها نفذ عشان كده غصبت على نفسى بسرعة ، وطلعت لسانى ولمست به كسها اللى اللبن بينز ويسيل منه. ولحست بتردد ودقت النكهة المرة المالحة للبن سمير ممزوجة مع النكهة النفاذة الحلوة لعصير كس مراتى اللذيذ.



غنجت مراتى ، وبينت لى عدم رضاها عن البطء بتاعى فى اللحس عشان كده زودت ضغط لسانى. ونزلت لتحت كس شيماء لزنبورها ومشيت لسانى على كسها بالحس الفوضى واللخبطة والعجينة اللى بتنز وتتسرب من كسها المتناك وأرجع تانى لزنبورها.



تأوهت شيماء كأنها بتعلن لى موافقتها ورضاها عن عملى. حققت أمنية كان نفسها فيها من وقت طويل.. إنى أنضف لها كسها وألهط فطيرة كريمة ، وفى الحقيقة ما كانش ده وحش للدرجة اللى كنت فاكرها ، اللى تخاف منه ميجيش أحسن منه. ما كنتش عايز أعمل ده لفترة طويلة ولكن ما دام ده بيمتع ويسعد شيماء ممكن أستحمله وأتعايش معاه.



جسم شيماء شدد فجأة وبدأ يتهز وعرفت إن ده من اللذة والتنزيل الجامد اللى ضرب جسمها. وأنا من ناحية تانية أخدت مكافأتى بأحلى وأطعم سبعة ونص خرج من كس شيماء زى طلقات الرصاص. دى الجايزة الحلوة اللى باستناها دايما لما بالحس كس شيماء.



لما نزلت شيماء من السما للأرض وخلص التنزيل وجابتهم للآخر جه وقت تبادل وتغيير الأماكن من تانى. قام سمير ونامت شيماء مكانه مطرح ما كان نايم وفشخت وباعدت بين رجليها عشانى. جه دورى عشان أكون جوه كس شيماء.



كانت شيماء ورجليها وكسها مفتوحين على الآخر بطريقة فاجرة أوى، رجع زب سمير وقف من تانى بسبب مص شيماء، وتدخل فى اللحظة دى وطلب طلب صغير.



"يا جماعة ، لو مفيش مانع كان ليا أمنية فى حاجة معينة نفسى أعملها مع ست. ولغاية دلوقتى ما جاتش فرصة أبدا لأنى عمرى ما شاركت ست مع واحد تانى معايا."



تردد سمير وبصت شيماء عليه كأنه بتسأله ومش فاهمة هو عايز إيه وشجعته يقول طلبه وقالت "ماشى طيب و.. ؟"



طلب أخيرا وقال " ممكن نعمل شيماء سندويتش ما بيننا ؟"



كنت باتمنى فى الخيال أشترك مع شيماء وراجل تانى ونعملها سندويتش .. يعنى واحد ينيكها فى كسها والتانى ينيكها فى طيزها مع بعض فى نفس الوقت ووقت واحد .. ده هو السندويتش.. واتناقشت معاها ممكن يا شيمو ؟ .. بس أبدا عمرى ما توقعت إننا هنلاقى فرصة لتنفيذ ده فى الواقع والحقيقة وبحق وحقيقى. بالاضافة لكده حاولت أنيك شيماء من طيزها قبل كده طبعا بس بدون تحقيق أى نجاح. الليلة كانت ليلة تجربة كل حاجة للمرة الأولى ورمى القواعد فى الزبالة عشان كده شيماء وافقت بحذر .. وأنا كمان اتحمست للموضوع.



رحت جبت أنبوبة زيت جنسى كنت أنا وشيماء بنستعمله من وقت للتانى وإديته لسمير المبتسم الفرحان اللى كانت الأرض مش سايعاه من الفرحة. ونمت أنا مطرح ما كانت شيماء نايمة ، ونامت شيماء فوقى ، ودخلت زبى الواقف فى كسها السخن الناعم فى نفس الوقت.



دى كانت المرة الأولى اللى أنا وشيماء نبقى قريبين كده وجها لوجه وشنا فى وش بعض من أول ما بدأنا الليلة الغريبة العجيبة دى. كان القلق باين فى وش شيماء وهى بتستعد وتجهز نفسها عشان تاخد زب سمير فى طيزها.



إديتها بوسة صغيرة وسألتها إنتى كويسة .



هزت راسها بعصبية وجاوبتنى "أيوه أنا كويسة ، وانت ؟ " وهى بتبص وراها بتحاول تشوف سمير ناوى على إيه. جاوبتها "أنا كويس"، بس ما كنتش متأكد من اللى أنا حاسه بس مهما كان إحساسى فات الأوان لتغيير أى شئ .



فجأة حسيت بشئ لزج ومبلول بينقط ويدردب على بيضانى وعرفت إن سمير بيدهن فتحة طيز شيماء. فجأة كشت شيماء من الوجع لما سمير حشر وغرز صباعه فى فتحة طيزها وجوه المستقيم.



قالها سمير عشان يهديها ويلطف الموضوع زى المُسكِن "حاولى تسترخى ريلاكس يا حبيبتى ، لازم تسترخى وتهدى وتسيب نفسك وعضلاتك خالص."



وفى الدقايق اللى بعد كده فضل سمير يزود الضغط على طيزها ويحاول يهديها ويخليها تسترخى وتبقى ريلاكس لغاية ما بقى يقدر يحرك صباعه لجوه وبره فتحة طيزها بحرية وسهولة وسلاسة. خلينى أقولك إنه كان إحساس فعلا فظيع وأنا حاسس بصباع سمير على زبى فى مهبل شيماء وهو بيدلك جوه طيز شيماء.



بدأ بصباع واحد ، ومن صباع واحد بسرعة على طول دخل سمير صباعين وأخيرا تلات صوابع وبقت شيماء مستعدة للحدث الرئيسى. كان وش شيماء دلوقتى العكس تماما من وشها من شوية. كان باين عليها إنها هادية وريلاكس بالكامل وحتى كان باين عليها إنها مستمتعة ببعبصة وتحرش سمير بفتحة طيزها.







"جاهزة ؟" سألها سمير وهو مستنى ردها ومترقب.



هزت شيماء راسها بنعم وهى مستنية ومش على بعضها.



عصر سمير كمية كبيرة اضافية من أنبوبة الزيت والدهان على وجوه فتحة طيز شيماء الواسعة دلوقتى وغطى زبه الواقف بسرعة بالدهان برضه. وفشخ شرج شيماء وحط راس زبه. ودخله بحنية ولطف وبالراحة ودخلت راس زبه بسهولة واضحة ، تجهيزات سمير جابت نتيجتها تمام.



نفخت شيماء شوية هوا واتنهدت وكانت بتنهج حبة ، وبعدين ضحكت وقهقهت بعصبية. بصيت لورا على سمير وهى مش مصدقة .. او مصدقة بالعافية إنه اخترق اللى كنا بنعتبره سور منيع زى خط بارليف كده ، ووصل لمكان من جسمها مفيش راجل قبله وصله أبدا.



استنى سمير دقيقتين عشان شيماء تكون جاهزة ومستعدة تاخد بقية زبه فى طيزها. وفى الحقيقة هو انتظر اكتر من اللازم لدرجة ان شيماء هزت طيزها ناحيته وصبرها نفذ.



"ماشى ماشى حاضر" قالها سمير كده ىوبعدين ضرب فلقة طيزها اليمين قلم جامد بكفه خلا شيماء تصرخ من المفاجأة والخضة. ده كمان كان تجربة جديدة بالنسبة لشيماء لأنى عمرى ما عملت كده معاها خلال النيك.



بعد كده ضغط زبه لقدام وبسهولة دخل بقية زبه للآخر فى أعمق حتة فى المنطقة الممنوعة طيز شيماء. أنا كمان حسيت بزبه لما دخله جوه طيزها.



لما وصل سمير لقعر طيزها ، انضغطت بيضانه فى بيضانى ، ودى كمان حاجة غريبة تضاف لليلة الغرابة دى .

كان سمير مسيطر ومتحكم تحكم كامل دلوقتى وهو داخل خارج فى طيز شيماء بسهولة ما كنتش متخيل إنها ممكنة. كانت عيون شيماء مغمضة أوى وكانت زى ما تكون بتهمهم "يا لهوى ده انا حاسة انى مليانة ومنفوخة ومحشية أوى" وفضلت تعيدها تانى وتالت. أنا بقى استقريت فى النيكة اللى كانت تمام خصوصا إنى قريب من إنى أجيبهم على أى حال.



سمير سرع فى النيك قبل ما يبدأ ينزل على طول. وتانى شحنة لبن دخلت فى مكان مفيش راجل غيره وصله قبل كده أبدا. وبدأت شيماء تتهز فى اللحظة دى وبدأت تجيبهم. ودى القشة اللى قصمت ظهر البعير بالنسبة ما قدرتش أستنى أكتر من كده ومليت كس مراتى باللبن فى نفس المكان اللى مليتها فيه مرات كتيرة قبل كده.



مقطوع نفسه وشبعان ومبسوط لف سمير جسده وابتعد عن شيماء ، وشيماء لفت جسمها وقامت بعيد عنى. نامت شيماء على الأرض ورجليها متباعدة مفشخة ومبينة لنا أنا وسمير أكثر الأماكن حميمية وخصوصية اللى فى جسمها بطريقة مش حريمى خالص عشان نشوفها، ودى حاجة عمر مراتى المحترمة الدوغرى اللى كلها أنوثة ما كان ممكن تعملها قبل النهارده.



وبين رجليها ، كانت شفايف كسها منفوخة أوى لدرجة عمرى ما شفتهم كده قبل كده واللبن الابيض خارج بينز من كس وطيز شيماء وعامل بركة على الأرض تحتها.



كانت شيماء أول من كسر حاجز الصمت بعدما رجعت لها أنفاسها وانفجرت فى الضحك القهقهة بطريقة وحشة. وده خلى سمير وأنا نبتدى نضحك إحنا كمان قبل ما نتكلم كلنا فى نفس واحد ووقت واحد فجأة.



من لا مكان مدت شيماء إيدها وزغدتنى جامد وقالت لى " بتفكر فى إيه والنبى ؟"



فجأة حقيقة اللى حصل على مدى الساعتين اللى فاتوا ظهرت قدامى. ولمدة ربع ساعة جاية كنت شغال تطمينات وتشجيع وتأكيد إن كله تمام ، وفى نفس المدة كان سمير عمال يعبر عن مجاملاته لنا واعترافه بالجميل والشعور بالامتنان والعرفان.



وعرفنا إنها هديت وراقت واستقرت لما قالت وأعلنت "هاموت من الجوع" ووافقنا فعلا أنا وسمير.



إحنا التلاتة رجعنا المطبخ تانى اللى بدأ فيه ومنه كل حاجة حصلت قبل ساعتين فاتوا. والحاجة اللى لاحظتها وفاكرها ومتذكرها إزاى كان كل شئ طبيعى رغم إننا كنا عريانين خالص وسمير لسه نايك مراتى من دقايق.



سمير قرر إنه يمشى وبعدما لبس أخد الفوطة اللى شديتها أنا من على شيماء وقال " ممكن أحتفظ بيها للذكرى ؟"



==



زوجى خطط لنيك شاب بمساعدتى حكاية نسرين ورامى وهشام



هذه القصة من نوع بايسكشوال Bisexual .. يعني الرجل الذي ينيك الرجال والنساء .. أو الرجل الذي ينيكه الرجال وينيك النساء ، فليس لواطيا فقط بل يجمع بين اللواط والنيك العادي .



كان هناك شاب اسمه رامي متزوج من بنت جميلة جدا اسمها نسرين وكانت نسرين تحب زوجها رامي جدا وكانت تحب الجنس بصورة غير طبيعية . مهما ناكها رامي فهي لا تكتفي ولا تشبع من النيك وكانت علاقتهما مفتوحة لدرجة أنهما يتكلمان في كل شي في نفسهما.



وفي يوم من الأيام كان رامي ينيك نسرين فقال لها : إنني أريد أن أفاتحك في موضوع ولكنني متردد .



فقالت له نسرين : تكلم حبيبي قل اللي في نفسك أنا أسمعك .



فقال رامي لها : إنني أريد مجامعة شاب مراهق وسيم وأتمنى أن أمارس الجنس معه بمساعدتك فهل توافقيني ؟



عبست نسرين وقالت لرامي : ما هذا الكلام ؟! إن ذلك حرام ولا يجوز ذلك .



قال رامي : هذا الأمر ليس في يدي . أنا كل يوم أتخيل شابا وسيما ناعم الشعر أسود في السابعة عشرة من عمره بجانبك وأمارس الجنس معه وأنت تلاطفينه وتهدئينه بكلمات حنونة وتمصين له زبه وتدلكيه وأنا أنيكه من طيزه في الوضع التقليدي والوضع الكلبي وأتصوركما هكذا هذا حلمي وأتمنى أن يتحقق.



فقالت نسرين : ومن قال لك أن شابا ما سوف يوافق أن تنيكه ؟ ومن هو هذا الشاب ؟ هل تعرفه ؟



فقال رامي لنسرين : لا لست أعرفه . هو وليد خيالي لكن سأبحث في المدارس الثانوية القريبة . أريده في الصف الثالث الثانوي لا أكبر ولا أصغر . سوف أحاول إقناعه بالمال ليوافق أو أغريه بك . سوف تساعديني على ذلك بأن تستقبليه ونمارس معه .



فقالت له : سوف أفكر في الموضوع . لا أستطيع أن أعطيك الجواب الآن . غدا أعطيك الجواب والآن أكمل النيكة لأنك طيرت الإثارة مني .



استمر في النيك ولما انتهى من النيكة ناما .



وفي الصباح خرج رامي إلى العمل وفي المساء عاد رامي من العمل إلى البيت فقال لنسرين : هل فكرتِ في الموضوع وما هو رأيك ؟



فقالت له : حبيبي أنا لا أستطيع أن أرفض لك طلبا . أنا موافقة لكن تتحمل المسؤولية وكيف سوف ترتب الأمور .



قال رامي : اتركي الأمر لي . المهم موافقتك .



قالت نسرين : وكيف ؟



قال لها : سوف آتي بولد صغير كما قلت لك معنا لكي أنيكه بمساعدتك ونجعل الكاميرا تقوم بتصويرنا أوتوماتيكيا ونحن نمارس الجنس .



فقالت نسرين : أخاف من هذا الولد أن يفضح أمرنا .



فقال رامي : لا تخافي فإننا سوف نورط الولد معنا وننيكه ونصوره وفي هذه الحالة لا يستطيع أن يتكلم .



وافقت نسرين وقالت له : ومتى تأتي بالولد وتتنايكون ؟



فقال رامي : غدا سوف آتي به .



وفي صباح اليوم التالي خرج رامي من البيت ليبحث عن الولد في المدرسة الثانوية القريبة .. ويحضره .. وتناولت نسرين الشاي والفطور بهدوء وهي تفكر ولا تنكر أن الأمر قد أثارها كثيرا وحرك شهوتها بطريقة مختلفة ولذيذة .



وبعد ساعة وصل رامي إلى البيت ومعه ولد وسيم جدا وأنيق الملبس وهادئ الطباع أسود الشعر وناعمه تماما ووجده يسير خارجا من المدرسة بعد الانصراف وانتهاء اليوم الدراسي وحيدا دون أصدقاء ، وكانت أوصافه تماما كما شاهده في حلمه واسمه هشام وعمره يتراوح بين 16 و 17 سنة ، ويبدو عليه الخوف والحيرة . أدخله البيت فتفاجأت نسرين بوسامته وهدوئه وقالت في نفسها : خسارة ..



فقال لهشام : ها هي زوجتي الجميلة نسرين التي حدثتك عنها يا هشوم . إنها تحبك كثيرا أليس كذلك يا نسرين ؟ لا تخف أبدا .. نحن نحبك جدا ولن نضرك بشئ .. بل سنتمتع جميعا بما فينا أنت بوقت لذيذ جدا ..



قالت نسرين وهي تمد ذراعيها للفتى : طبعا تعالي في حضن حبيبتك نسرين يا هشوم .



فاقترب الفتى في خجل من نسرين التي ضمته وقبلته بقوة في فمه . وقالت له : هيا بنا إلى غرفتنا . لن يدخل عمو رامي إلينا إلا إذا رضيت أنت بذلك ووافقت عليه . هيا يا قطقوط .



وأشارت لرامي الذي كان ينوي الدخول معها إلى غرفة النوم .. أشارت إليه بيدها كيلا يدخل خلفهما وينتظر في الخارج .. وحذرته بنظرة منها من خرق تعليماتها ..



فأومأ رامي برأسه موافقا وجلس منتظرا .



ثم ذهبت نسرين وهي تتأبط هشام ودخلت غرفتها - وكانت قد جهزت الكاميرا في ركن مخفي في غرفتها وضغطت على زر التشغيل والتسجيل دون أن ينتبه هشام أو يشك بشئ - وأخذت تحتضنه وتقبله وتجرده من ملابسه بهدوء وإثارة وهي تهمس له بكلمات مثيرة وتلحس أذنه وتقبل شفتيه ووجنتيه ، وتجردت كذلك من ملابسها ، وصارا عاريين حافيين ، وتركته يقبلها ويعانقها .. واستلقت على السرير ودعته للاستلقاء بجوارها .. ففعل .. وتركته يقفش بزازها ويمص حلماتها ويلحس كسها .. ثم قالت له : هل توافق على دخول عمو رامي الآن بعدما اطمأننت إلينا ؟



فأومأ برأسه موافقا .. فنادت على رامي . فدخل بهدوء مبتسما . وقال وهو يرى هشام ونسرين عريانين : يا أختي كميلة .. إيه الجمال ده .. إيه رأيك فى حبيبتك نسرين .. أمورة مش كده .. وإنت زي العسل ولا أميتاب باتشان يا هشوم ..



ثم بدأ رامي في خلع ملابسه بهدوء حتى صار عاريا حافيا مثل هشام ونسرين ، وانتصب زبه بقوة وهو يتفرس ويمعن النظر في وسامة وجمال هشام وجسده .. وبقيت نسرين تقرص حلمات هشام حتى تهيجه .. وقالت له : استرخ تماما يا هشوم .. وتخيل أن رامي هو أنا .. بسيط خالص .



قال رامي : أنا كمان حاطط بارفان نسرين وحالق وشى أهوه كأني هي ..



واقترب رامي من الفراش من ناحية هشام .. وأخذ يتبادل معه النظرات .. ثم قال رامي : سيب نفسك ليا خالص ..



واعتلى رامي هشام ونزل يقبل شفتيه .. ونسرين تقول : بوسه يا هشام زي ما بُستني ..



وأخرج رامي لسانه ليمتصه هشام في فمه .. ونسرين تقول : مص لسانه يا هشام .. ده لذيذ جدا .. جرب ومش هتندم ..



وغمر رامي وجه الفتى الجميل بالقبلات ولحس أذنيه ووجنتيه .. ويتحسس شعره بأنامله ويده ويخلل أنامله بين الخصلات الناعمة .. ثم هبط إلى حلمات ثديي هشام الصغيرتين الرجوليتين وقرصهما ومصهما ولحسهما فتأوه الفتى .. ورفع يد الفتى إلى شفتيه وقبلها مرارا ولحس أصابعها ..



ثم هبط رامي إلى أصابع قدمي هشام يقبلها ويمصها بحماس بالغ ويداعب أظافره بأنامله .. ويدغدغه من قدميه .. ثم صعد رامي إلى زب هشام الذي انتصب بشدة وكان كبيرا .. وبدأ يمص رأسه ويداعب البيضتين .. وأخذ يدلك زب الفتى بقوة ويبلل بريقه ، ويمصه في فمه .. بينما نسرين تقبل الفتى من فمه وتقرص حلماته ..



ثم قال رامي وهو يستلقي بين هشام ونسرين : إيه رأيك يا هشوم بقى .. مصمصة ملوكي أهي كيفتك أكيد .. عايزك تعمل لي مصة ملوكي زيها كده بالضبط ...



فقالت نسرين : أيوه طبعا .. العدل بيقول كده يا هشوم .. زى ما متعك تمتعه .. وزى ما كيفك تكيفه ..



وكان الفتى كالخاتم فى إصبع نسرين مشدود لجمالها جدا .. فنهض الفتى واعتلى رامي وبدأ يقبله تماما كما فعل حتى إذا وصل إلى زب رامي المنتصب .. قالت له نسرين تشجعه : شوف شكله جميل إزاى ؟ كأنه منحوت بإزميل .. ناعم وجميل .. شوف راسه شكلها حلو إزاى .. وطرية .. ياللا العب له فيها ودلك له زبه ...



والتفت قبضة هشام حول زب رامي ، ودلك له زبه بأنامله الناعمة الرقيقة .. ورامي في عالم آخر من النشوة لتحقق حلمه الذي حلم به طويلا .. رامي مغمض العينين يتأوه .. ثم يفتحها ليرى يد الفتى تدلك زبه بقوة .. ثم قالت نسرين : ياللا يا هشوم مصه بشفايفك الحلوة دى .. طعمه زى العسل .. لذيذ أوي .. مش هتندم .. هتبقى مدمن ومش هتسلاه ..



وفعلا رفع هشام يده عن زب رامي ، ونزل بفمه يبوس الزب بذمة .. إرضاء لنسرين أولا .. ولعمو رامي ثانيا .. ويلعب في البيضتين .. وبدأ يمصه في فمه تحيطه شفتاه الجميلتان .. وبقي يمصه ويمصه .. حتى نحاه رامي جانبا وقال له : هيا استلقي يا هشوم .



واستلقى الفتى على ظهره مرة أخرى .. ونزل رامي على شفتي هشام بشفتيه يقبلهما عدة مرات ثم رفع رامي رجلي هشام لأعلى بمساعدة نسرين .. وأزاح زب هشام لأعلى فظهر شرجه ضيقا بكرا فسُرَّ رامي جدا لأنه لو كان الفتى متناكا من قبل لطرده فورا .. هو يريد فتى بكرا .. فنزلت نسرين وبصقت في كفها ودست ريقها مع إصبعها ، وأدخلته في طيز هشام شيئا فشيئا وهي تطمئنه : لا تخف . وجع خفيف ثم لا تشعر إلا بمنتهى اللذة ..



وهي تدلك زبه بيدها الأخرى .. ثم لما اعتادت طيز الفتى على إصبعها أدخلت معه إصبعا ثانيا ثم ثالثا ، ثم نزلت تلحس فتحة طيزه بلسانها لبعض الوقت ثم أخرجت زبها الصناعي المطاطي الطري من درج الكومودينو .. ودهنته بريقها الغزير ، وبدأت تدخله ببطء ولطف في طيز الفتى ، الذي كان يتأوه في خفوت لا تدري من اللذة أم من الألم .. حتى دخل كله وارتطمت البيضات المطاطية بطيزه .. وبدأت نسرين تلف الزب في طيز الفتى بلطف .. وتخرجه قليلا وتدخله تفعل ذلك مرارا وتكرارا حتى شعرت أن الفتى أصبح جاهزا .. فأخرجت الزب ووضعته في الكومودينو مجددا .



قالت لرامي : حسنا ، إنه جاهز .. تفضل .. افتتح محل الحلوى !



وقالت لهشام : لا تخف أنا بجوارك ولن أتركك لحظة ..



ولم يكن رامي يحب الواقيات الذكرية فرفض وضع واحد على زبه .. يريد الأمر لذيذا وطبيعيا وممتعا .. وعنده حق ..



رفع رامي رجلي هشام بمساعدة نسرين والتي قبضت على يد هشام في يدها تطمئنه ॥ وبصق على زبه ودهنه بريقه ودس قليلا من ريقه بإصبعه في طيز هشام .. ثم أخرج إصبعه ووضع رأس زبه على فتحة طيز الفتى .. وأخذت يضغط والفتحة تنفتح قليلا وتلتهم بداخلها جزءا من زبه .. ودخل زب رامي شيئا فشيئا في طيز هشام .. وهشام يشهق ويتأوه ويهمهم .. حتى دخل زب رامي بالكامل وارتطمت بيضاته ببشرة هشام .. وأخذ رامي يدلك زب هشام بيده بحنكة ويركز على رأس زب الفتى .. وأخذ يمص أصابع قدم الفتى في فمه .. قالت له نسرين همسا وهي تضغط على طيز رامي لتساعده ليتعمق بزبه أكثر في طيز هشام : ما كنتش أعرف إنك هايج على الرجالة كده يا راجل ! ...



وعضت نسرين شفتيها وقد أثارها مشهد نيك رامي لهشام .. مشهد نيك زوجها لشاب ، رجل لرجل ..





قال رامي وهو يصيح عاليا : طيزه رهيبة .. متعة متعة .. ولا تقولي لي الملاهي ولا ديزني لاند ..



وبدأ رامي ينيك الفتى بقوة وعنف وترك زب الفتى وأمسك رجلي هشام بكلتا يديه .. وهبطت نسرين على فم الفتى تمصه وتقبله .. وتقرص حلماته وتدلك زبه .. وتتحسس شعره وتواسيه بالكلمات الحنونة .. والمثيرة .. ثم نزلت تمص زب هشام بفمها وهو يتناك من زوجها رامي ..



همست للفتى : قل له دخله كمان .. زبك جميل وكبيرررررررر .. مش قادر .. عسل .. أححححححححححححح .. نيكني كمان .. طيزي عايزاك .. وكده .. عشان تهيجه أكتر ويتمتع أكتر ..



وفعل هشام مثلما قالت له ، وبدأ الفتى يغنج : دخله كمان .. زبك جميل وكبيرررررررر .. مش قادر .. عسل .. أححححححححححححح .. نيكني كمان .. طيزي عايزاك ..



ويتهيج رامي ويقول : أيوه يا منيوك .. حاضر .. هانيكك يا شرموط لما أقطع طيزك .. نفسي فيك من زمان .. خد في طيزك الطعمة دي ..



ونزل رامي على وجه هشام يقبل فمه وخدوده ويمص لسانه ويتحسس شعره وهو ينيكه بقوة .. بينما صفعت نسرين طيز رامي وهو ينيك هشام وتحسستها ، فيتهيج أكثر على الفتى نتيجة لذلك ، وضغطت جسد رامي أكثر ليتعمق في هشام ... وأخيرا هتف رامي : هاجيبههههههههههههههههههههههههم آاااااااااااااااااااااااااااه ..



وتأوه هشام وهو يشعر بلبن رامي الساخن الوفير الغزير يملأ طيزه ويشعلها بناره وشعر بحكة لذيذة أعجبته .. وقذف هشام في نفس اللحظة لبنه وفيرا وغزيرا على بطنه وعلى يد نسرين ..



وناكه رامي مرة ثانية في الوضع الكلبي .. ثم تركهما وانصرف قائلا : تفضل زوجتي نسرين حلال عليك النهارده .. قطعها نيك ..



وبالفعل أمتعت نسرين هشام بمفاتنها وحُلاها ومواهبها الأنثوية حتى استقر حبها في قلبه ..



وبعدما انتهيا .. انتحت نسرين برامي مكانا بعيدا وقالت نسرين لرامي : خلاص خدت مزاجك وطيزك بردت يا رامي ؟



قال لها رامي : قصدك زبي مش طيزي .. أيوه خلاص خدت مزاجي وزبي برد .



قالت له : اعتق الواد بقى لوجه **** .. كفاية لحد كده .. وخليه يحب بنت ويبقى طبيعي بدل ما يتعود على الرجالة والشذوذ ..



قال لها : وأنا حايشه يعني .. أنا خلاص جربت نياكة الشبان مرة كده من نفسي ولمزاجي .. ومش هاكررها تاني .. وأنا أقدر أستغنى عنك يا قمر انت .



قالت له : أنا هاتفق معاك اتفاق .. هو ناكني وهاخليه ينيكني تاني دلوقتي ونخليه يختار بدون إجبار ولا مجاملات : متعة الكس والنسوان الطبيعية .. ولا مزاجك أو متعة الرجالة .. ماشي ..



قال لها : خلاص ماشى اتفقنا ..



وفعلا ناكها هشام للمرة الثانية واستعملت كل مواهبها وأنوثتها وإغراءها وانتصرت .. وخيروه فاختارها ..وسرقت نسرين الشريط خفية من زوجها رامي .. وتخلصت منه و استبدلته بآخر فارغ ..



==



فاطمة ومارى وراشيل



في شتاء عام 1935 وتحديدا في الإسكندرية ، في الزمن الذي عاشت فيها الديانات السماوية الثلاث معا بسلام ، وكان المصريون ثلاثة أديان .. حينها كنت لا أزال أعمل لوقت متأخر من الليل في مكتب وأمامي كوبي من الشاي الذي صنعته للتو.



وعند الساعة الثانية صباحا دق جرس الباب حينها قمت من الكرسي وتوجهت نحو الباب ونظرت من خلال فتحة الباب وإذا بي أرى صديقي العزيز فتحي ومعه ثلاث نسوان ففاجأني قائلا : ما تفتح يا سي عزت.



فتحت الباب ودخل فتحي ومعه ثلاث حريم في منتهى الأنوثة والغنج فسلم علي فتحي ثم الثلاث نساء اللاتي معه وقبلوني فعرفت أنهن بنات من الطبقة الراقية في البلد التقى بهن في التياترو وعزمهن على بعض الخمر ، ثم انصرفن إلى بيوتهن ، ثم اتصلن به وكن سكرانات قليلا وطلبن منه طلبا غريبا .



وتفاجأت بإحداهن وهي ترفع ملاءتها السوداء أمامي كاشفة عن جسم كلون الحليب الصافي وبدون ملابس داخلية مبدية نهديها الكبيرين ذي الحلمات الوردية النافرة فقلت : لا يا فتحي كدا كثير أوي كدا مش حاعرف أشتغل.



قفز فتحي وهو يقول : ما تطريها يا عم عزت .... أعرفك دي فيفي صاروخ الشاطبي وملكة جمال الشاطئ ودي ميمي دلوعة زيزينيا ودي ريري ملكة جمال كيلوبترا وعروسة البحر الأبيض المتوسط كله وده يا جماعة الأستاذ عزت أكبر نييك فيكي يا إسكندرية و صاحب أعرض زبر في المنطقة كلها خخخخ .



غمزت لفتحي بعيني فجاءني فقلت له : إيه الحكاية يا عم فتحي ؟



قال لي فتحي : أبدا البنت ميمي وريري كانوا مع بعض في بيت فيفي وسخنوا وهاجوا على بعض قامت فيفي اتصلت بيا وقالت لي : عاوزين زبر جامد دلوقتي وعاوزين نسكر ونسهر للصبح . قمت عديت عليهم ولاقيت البنت ريري عمالة تلحس في كس صاحبتها ميمي .. طبعا الاثنين من غير هدوم وبالعافية لبسوا ملايات وجوم معايا .



قلت له : طيب نروح على بيتي كلنا . ياللا . تعالوا معايا يا حلوين في الأوتوموبيل واتطرق انت يا فتحي .



تصنع فتحي الغضب وقال لي : ماشي يا عم عزت .. اللي ياكل لوحده يزور .



ضحكنا وخلع فتحي واصطحبت الجميلات الثلاث فاطمة وماري وراشيل (أسماؤهن الحقيقية) في سيارتي إلى منزلي . وشعرت كأني باريس في لوحة تحكيم باريس Judgement of Paris ، وسط الآلهات الثلاث العريانات الشقراوات الفاتنات : هيرا و أثينا وأفروديت .





وجلست جواري في السيارة ريري ولمحت في صدرها سلسلة ذهبية جميلة تتدلى منها نجمة داود بين ثدييها الكاعبين .. وجلست ميمي وفيفي في المقعدين وراءنا . وبدأت ريري تتحسس فخذي برقة وكان زبي هايقطع البنطلون ويطلع منه وبحركة كده مني جسيت جسمها كان زى الملبن تحت الملاءة وجيبت رجلي لزقتها برجلها وأعمل أن المطبات في السكة بتهزني وأدعك رجلي بفخدها زبي وقف زى الحديد . وهواء الكورنيش الذي نسير جواره لا يخفف من سخونتي ودفئي ..



وانحنت ريري علي وأخذت تقبلني في عنقي .. وكدت أصطدم بالرصيف .. وأخذت تلحس وجنتي وأذني .. وأخيرا وصلنا .. وتوقفت بالسيارة وحمدت **** أن بيتي قريب وإلا لكنا عملنا حادثة ..



صعدت أنا الأول ثم أشرت لهن فتبعنني وصعدن ، وطرقن الباب ففتحت لهن ، ودخلن وأنزل ميمي وريري ملاءتهن حتى خصرهن وانكشف نصفهن العلوي عاريا تماما ، وأما فيفي فكانت ترتدي فستانا جميلا .. ولم تكن ملتفة بملاءة .. ودققت النظر في عنق ميمي فوجدتها أيضا مثل ريري ترتدي سلسلة ذهبية ولكن كان **** جميل يتدلى منها .



قلت لهن : أهلا وسهلا أيتها الجميلات .. ويا ريري يا ميمي ويا فيفي .



قلن : أهلا بيك يا أمور .



وفيفي قالت بحنان : هاعمل لكم حاجة نشربها وتدفينا .



قلت لها : وليه بس تتعبي نفسك .



قالت لي : تعبك راحة يا عسل .



ودخلت المطبخ .



فيفي جابت كاكاو وجت . شربنا وقعدنا ندردش مع بعض وتعرفنا على بعض أكتر .. أسماءنا وشغلنا وحياتنا .. كانت ريري (راشيل) حسناء متزوجة وميمي (ماري) فاتنة مطلقة وفيفي (فاطمة) بنت بنوت عذراء جميلة .. وكن زميلات وصديقات من أيام المدرسة ..



وقمنا ، وقلعت فيفي الجميلة بنفسي ، وبقت عريانة ملط ، ولاقيت في صدرها سلسلة ذهبية لكن تتدلى منها ماشاء **** . وحملتهن بين ذراعي واحدة واحدة وهن يضحكن ، وأرقدتهن على السرير الواسع ، وأصبحت الجميلات الثلاث أمامي مستلقيات متلاصقات متجاورات عاريات وحافيات على فراشي وسلاسلهن الذهبية تتألق لامعة على صدورهن البضة ، ونجمة داود والصليب والماشاء**** تتألقن في الوادي الفاتن بين نهودهن .



تأملتهن على هذا الوضع طويلا ، حتى قالت لي فيفي : إيه ؟ مستني إيه ؟ تعالى وانت مش محتاج عزومة .. ههههههههههههههه . ورفعن أيديهن وحركنها معا يدعونني إلى الصعود بينهن مثل هارون الرشيد .. وصعدت .. فأصبحت فيفي عن يميني وميمي وريري عن يساري وأنا بينهن . وامتدت أيديهن المحلاة بالغوايش إلى زبي وأخذن في التنافس على لمسه وتدليكه وتحسسه ، وتحسس صدري وأرجلي وبطني ، بينما امتد ذراعي حول أعناقهن أضمهن إلي بقوة وأوزع القبلات واللمسات والتقيفشات على شفاههن وخدودهن وآذانهن وشعورهن وأثداءهن وحلماتهن وأقراطهن وغوايشهن وسلاسلهن .. وكأنني وسط مأدبة شهية خرافية أسطورية من الجنة من الفواكه والتين والأعناب .. وبقينا على هذا الحال لساعة كاملة .



بعدها قالوا لي : لازم تبتدي بواحدة فينا بس والاتنين هيقعدوا على كرسيين قرب السرير يتفرجوا ويستنوا دورهم .. عشان تحس بطعم كل واحدة فينا .



قلت لهن : خلاص ماشي .



قلن لي : من اخترت ؟



أشرت على ريري وقلت : اخترت ريري .



ضحكت ريري وقالت لي : أللااااااااااااه .. تعالى في أحضاني يا روح قلبي يا حبيبي ..



ونهضت ميمي وفيفي وجلسن وهن عاريات كما ولدتهن أمهاتهن ، على كرسيين قريبين تتفرجان وتنتظران دورهن ..



وما طولتش قمت نمت جنب ريري وطبعت بووووووسة على شفايفها ومصيت لسانها وهي حطت إيديها علي زبي وفضلت أبوس فيها وألحس صدرها والسلسلة والنجمة وأنا واخدها قدامي لحد ما ريحت على السرير ورفعت رجليها ونزلت لكسها وبوسته وشميته قلت : شهد ده يا ناس .. إيه الريحة الجميلة دى ؟!





وهي مسكت زبي وفضلت تمص فيه ، أنا ما اتحملتش المص كتير . راحت نايمة ومسكتني من رقبتي واتشعلقت فيا ولفت رجلها علي وسطي وأنا بقيت فوقها وبقى كسها قدام زبي رحت مدخله وهي تغنج وتقول : أخخخخخخخخخخخخخ أححححححححححححححح بالراحة إيه ده .



وأنا أقول لها : أنا هاقطع لك كسك الجميل ده .



وهيا تقول لي : قطعه ابن الذين خليه يشبع منك أخخخخخخخخخخخخ أوووووووووووووووووووووو أىىىىىىىىىىىىىىىىىىىى .



وأنا عمال أدخله وأطلع وأنزل وأنا شايف السلسلة ونجمة داود بتتهز قدامي بشكل مثير جدا وبالعب بيها وأقفش في بزازها اللي زى المهلبية والزبدة وهي تقول لي : قفش في بزازي كمان يا حبيبيييييييييييييييييييييييييي أىىىىىىىىىىىىىىىىى يا كسي أحححححححححححح آه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه جننتني بزبك ده يا مجنون.



قلت لها : أنا مجنونك إنتي يا قطة .



وهي تضحك وتشخررررررررر بمنيكة : يخرب بيتك ده انت شيطان كنت مفكراك طيب .



قلت لها : **** يكفيكي شر الطيب أما بيثور بيكون زى التور .



ضحكت ضحكة ملتهبة مثيرة ومغرية جدا وأنثوية وقالت لي : أما تقرب تنزل لبنك قول لي.



آجي أنزل تقول لي راشيل : لأ أنا لسه ما شبعتش من زبك .





أقول لها : ما إحنا هانعمل تاني .



تقول لي : لا يا أخويا أمال نصيب صاحباتي فين أنا ما خدش نصيبهم أبدا دول زي إخواتي . طلعه من كسي يا مفترى .



أطلعه وأفضل أمص في بزازها الكبيرة وأدعك في بطنها وقامت تلحس بطني وصدري ورحت منيمها تاني على ظهرها ورفعت رجليها علي أكتافي وفضلت أدخله وأطلعه بقوة وهي تقول لي : يخرب بيتك هاتقتلني بزبك آه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه تعالي لي يا أمه كسي نار نار أحححححححححححححححححح يا كسي أووووووووووووووووووووووووووف يا أمه إيه ده .



وزبي ولع نار وعاوز ينزل. قالت لي راشيل : استني ....



أنا ما لحقتش أمسكهم نزلوا بكسهااااااااااااااا المولع زى النار وهي تقول لي : لاء إوعى تطلعه من كسي أموتك .



قلت لها : وميمي وفيفي ؟



قالت لي : مالكش فيه ولا أكننا هنا سيبك منهمممممممممممممممممممم عايزة كل نقطة من لبنك تروى كسي آه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه جننتني يا واد .



وأخيرا سابتني أخرج زبي من كسها ، وأنا وهي عريانين ، وأنا نايم على ظهري وهي كمان وبنتكلم قامت ميمي وقربت من السرير وقالت لها : كسسسسمك بتقولي له سيبك منهممممممممممم علشان تتناكي إنتي وإحنا لأ . طب قومي يا ريري أما آخد نصيبي أنا كمان. قومي يا قطة ياللا .



واتحركت ريري (راشيل) على السرير ووسعت لنا مكان . وأنا نايم على ظهرى وطت ميمي (ماري) عليا ومسكت زبي ونزلت فيه بوس ولحس ومص . زبي وقف زى الأسد وهي بتمص فيه وأنا حطت ايدي على صدرها وفضلت أدعك فيه وقفشت بزازها وفضلت أرضع فيهم وألحس في صليبها الذهبي وهي تغنج : أخخخخخخخخخخخخخخخ أحححححححححححح ارضع بالراحة إيه ده .



وأنا أقول لها : عمرى ما شوفت الجسم النارى ده على حد .



وميمي للحقيقة كانت جميلة زي ريري وفيفي وجسمها روعة . مديت إيدى على طيزها الكبيرة أضربها عليها وأحسس عليها وأقفش فيها ولعبت بصباعي في كسها وأنا باقول : إيه الطيز المهلبية دى . أنا هاقطع لك طيزك من شدة النيك .



قالت لي ميمي : لأ . نيكني في كسي . طيزى حسس عليها واضربها وقفش فيها بس .



قلت لها : أمرك يا أحلى ست في العالم .



ومديت إيدى من وراها بالصباعين الوسط بتوع إيدى مدخل صباعين في كسها وإيدي التانية بتلعب في بزها وهي تقول لي : انت عاوز كله مرة واحدة ؟! .



وأنا أقول لها : ده أنا هانيكك في كل حتة في جسمك العسل ده .



قالت لي : إزاي دي ؟ هو النيك بيكون في أى حتة ؟! .



قلت لها : طبعا أما يكون جسم زى ده يتناك في كل مكان حتى بين صدرك بين صوابعك صوابع إيديكي ورجليكي وتحت باطك وبين طيازك حتى في شعرك أنيكك فيه .



قالت لي : يا لهوىىىىىىىىىىىىىىىى ده انت مجرم أوىىىى مش هاقدر عليك .



قلت لها : أنا بس حاسس إن معايا أجمل نساء الدنيا ياللا يا قطتي نامي على السرير .



قالت لي : ماشي .



ونامت ميمي جنبي على السرير على ضهرها ونزلت على بقها أبوسها في شفايفها وأمص لسانها بلساني وأغمر خدودها ووشها كله بالقبلات ، وألحس الصليب اللي في السلسلة على صدرها واللي هياكل من صدرها حتة ، وأقفش في بزازها الكواعب ، وقمت بعد كده وقفت على ركبي بين رجليها ، وفضلت أدلك لها بزبي على شفايف كسها وهي تغنج : أححححححححححححح آه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ياللا بقى يا حبيبي دخله ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه يا لهوىىىىىىىىىىىىىىى إيه المتعة دى آه أووووووووووووووووووووووف ياللا بقى دخله . كسي ولع نار يا عمرى .



قلت لها : ده إنتي اللي عمرى وحبيبة زبي يا قطتي إنتي .



تقول لي : يعني مش هاتنيك حد غيرى ؟



قلت لها : إزاي بقى .. ونصيب صاحبتك فيفي فين .. اللي يخون الأمانة والعهد مع قمارات تلاتة زي الشربات زيكم يبقى حمار .



قالت لي : بحبك يا حمار ههههههه .



ورحت مدخله مرة واحدة بقوة صرخت ميمي : يا لهووووووووووووووووووووووووووووووي إيه ده ياللا اهريه من النيك ابن الذين . دوب لي كسي يا روحي .





وأنا ماسك شعر ميمي بإيدى والإيد التانية على طيزها ومدخله بكسها الجميل وهي تغنج : أحححححححح أىىىىىىىى أوووووووووف ياني آه آه ياني دلعني كمان يا روحي دلع كسي المحروم من الجمال ده . يخرب بيتك كنت فين من زمان . تعرف لو نكت أي مرة غيري وغير إخواتي دول هادبحك أنا قلت لك أهوو .



عدلت ميمي على ظهرها ومسكت رجل واحدة على أكتافي والتانية دايس عليها بإيدى وأنا رجعت تاني ألعب في شفايف كسها مش عاوز أنزل وأخلص قبل ما أشبع من طعامتها وأتمتع بأنوثتها . فضلت أدعكه جامد في كسها وارتعشت رعشة جامدة أوىىىىىىىىى ولفت رجليها عليا بقوة وتشدني على كسها . أنا رحت مدخله ومطلعه بسرعة بسرعة بسرعة ، وهي بتتهز تحتي ومتزلزل كيانها ، والصليب عمال يتهز بين الوادي الفتان بين بزازها ، بشكل مثير جدا ، رحت جايب لبني وفير غزير كتيررررررررررر في أعماق كسها وهي تغنج : آاه ه ه ه ه ه ه ه ه ه يا مفترى كده يا واد تعمل فيا كده أححححححححححح أوووووووووووووووف حبيبي انت وزبك ده يا واد .



وطلعت زبي من كسها بإيدها وفضلت ميمي تحسس عليه وتدلكه وتملي عينيها منه وهي تقول : إمممممممممممممممممممممممممم نيكك عسل إممممممممممممممممممممممم نيكك شهد .



وقامت ميمي وبدأت تبوسه وتلحسه وتدعكه في وشها كله .



وكانت فيفي تجلس خجولة بعدما كانت جريئة ولم تأتي لنتمتع معا مع أنه دورها .. فحملتُ ميمي بين ذراعي وقبلتها في شفتيها ، واتجهتُ إلى كرسي ريري الخالي .. وأجلستها عليه .. ثم حملتُ فيفي بين ذراعي وأنمتها على الفراش .. وامتد يدي إلى ساقها تمسدها بلطف . ثم صعدت بيدي إلى نهديها فكان إحساسا جميلا جعل فيفي تستند بظهرها على ظهر الفراش وترجع برأسها إلى الخلف وتغمض عينيها فكأن النعاس قد غلبها ، فبدأت أتحسس رقبتها بشفتي فيما كانت إحدى يدي تضغطان على ثدييها وبدأ جسم فيفي يتلوى دون أن تعرف هي السبب في ذلك وبدأت أصعد بشفتي نحو شفتيها فيما ازداد ضغطي على ثدييها فلم تعد تحتمل وبدأت تتجاوب معي وتمص شفتي وأنفاسي الحارة تلفحها فأخذت أمص لسانها وهي مستسلمة لي بكل أحاسيسها وهنا بدأت بمص حلماتها بطريقة مثيرة حيث كنت أضع الحلمة بين شفتي وأمصها ببطء ثم أمرر لساني حولها ألحسها . ولحست الماشاء**** الذهبية في نهم كما فعلت تماما بصليب ميمي ونجمة ريري.



وابتلت فيفي وغرق الفراش بسوائل هياج كسها ومددت يدي بين باطن فخذيها اللذين انفرجا وأصبحت أناملي على عانتها وشفري كسها فرفعت فيفي ساقيها قليلا وكأنه إذن منها لي بإكمال ما بدأت وكان لبلل كسها الأثر الكبير علي فأدخلت إصبعي في مهبلها وأحسستُ بذلك السائل اللزج الذي بدأ بالتدفق بغزارة يبلل يدي وبدأت أسمع صوت ارتطام يدي بعانتها كلما أدفع وأسحب إصبعي في مهبلها بحركة مثيرة .



كانت فيفي تذوب من لذتها . وكانت تنظر إلى وجهي وهي نصف مغمضة من شدة النشوة فكان وجهي محمرا ثم نزلت برأسي بين فخذيها حيث رفعت إحدى ساقيها والساق الأخرى على ظهري وبدأت ألحس في بظرها الذي سينفجر من شدة الحرارة وصعدت بشفتي على سرتها وبطنها ألحسهما بلساني ثم إلى صدرها ألحس حلماتها وأمصهما وقضيبي بين فخذيها وحركته تزداد اقترابا نحو كسها ببطء فبدأ جسم فيفي بالارتعاش أكثر وبدأت ترتجف ومدت يدها لتمسك بقضيبي المتضخم حتى توقفه عن تقدمه فأبعدت يدها وبدأت أحاول إدخاله في مهبلها بحكه بين أشفار كسها المبتل فدخل منه قليلا وبدأت فيفي في الصراخ : آآآي آآآآآآآآآي ي آآه أأأأأأأأأأأأأأأأي .



فسحبته ثم بللت يدي بلعابي وبللت رأس قضيبي وأخذت شفتيها بين شفتي ثم عاودت الكرة مرة أخرى ودفعته ببطء ليدخل ذلك القضيب الضخم كله في مهبلها الصغير وتمكن ويا للعجب ذلك المهبل الصغير من احتضان هذا القضيب الضخم المتين الطويل كأنه جزء من فرع شجرة عدا أنه ناعم من رأسه حتى خصيتي فحتى شعر عانتي كان محلوقا وبدأت أولجه في مهبلها وفيفي تصيح وتغنج : آآآآه آآه أأأأأأيه واه ه ه ه يااااااه أأوي كم حرارته عالية مولع نارررررررررررررر أحس أنه سيحرق أحشائي آآآه آآآي آآآه ه آآآوه .



وكانت يدي تسحبان فخذيها نحوي بقوة شديدة جعلت دخول قضيبي في مهبلها كاملا وأخذت أدخله وأخرجه بسرعة بدأت معها فيفي بالاستمتاع والتأووووووووووه آآآه أأأأأأيه ه ه ياااااي هاه ه ه أأأأأي ي ي ه وبلذة ونشوة . وأخذت الماشاء**** تهتز في الوادي الفتان بين نهديها الكاعبين بشكل مثير جدا ، ولأن قضيبي كان يحك بظرها فقد بدأتْ تسحبه نحو جسدها ليتوغل في أعماق كسها وفجأة بدأت أقذف لبني وفيرا غزيرا لا متناهيا معظمه في أعماق كسها والقلة الأخيرة على شعر عانة فيفي الخفيف الأسود ومن قوة دفقاته حتى الأخيرة منها وصل لبني إلى صدرها وحتى رقبتها ثم سحبتُ مناديل ورقية وبدأت أمسح قضيبي حيث كانت عليه بعض البقع الحمراء فنظرتْ فيفي عندئذ إلى كسها وسحبتْ منديلا تمسح به كسها فشاهدتْ دماء بكارتها وأصابتها الرهبة.



فجلستُ بجوارها وأخذتُ أقبلها من شفتيها وأنا أهمس في أذنيها : لا تخافي يا قطتي فقد أصبحتِ امرأة كاملة .



فقالت له : يا للفضيحة إني لستُ متزوجة بعد .



فقلت لها وأنا أغمرها بالقبلات والأحضان : لا يهم فبعد ذلك ستشبعين لذة دون خوف فلا حاجز يمنعك من الارتواء وهناك ألف طريقة لتدارك كل شيء .



المهم قامت فيفي وحضرت لنا فيفي الأكل ، وجات ، وأنا قعدت وسطهم زى هارون الرشيد وسط الجواري دي تحط لي حتة في بقي ، ودي تقول لي : خد دي مني ، وتحضنني وأأكلها بإيدي ، ودي تبوسني في خدي وتعض صدري ، وأنا في غاية السعادة بصراحة .





قررتُ أن أتزوج الجميلات الثلاث .. وتطلقت راشيل ، وتزوجتهن جميعا وجمعت بينهن ، بين فاطمة وماري وراشيل .



-- اسم القصة مستوحى من اسم فيلم محمد فوزي "فاطمة وماريكا وراشيل" –



==



افروديت واحمد



أفروديت ، إلهة الحب الجميلة ، كانت تشاهد وتراقب العالم من فوق جبل الأوليمب. زوجها زيوس لهيفستوس ، أبشع الآلهة ، والذي لم يطن ليحظى أبدا بأفروديت ولم يكن لينالها ، أفروديت ، أجمل امرأة بين الآلهة شوهدت في أي وقت مضى أو سوف تشاهَد على الإطلاق ، من دون إجراءات زيوس ولولا تدخل زيوس لصالحه. ولذلك من أجل تلبية احتياجاتها بين الحين والآخر كانت أفروديت تبحث عن شاب جميل يمكن أن يرضي ويمتع إلهة الحب كما تستحق ويمنحها ما لم تحصل عليه قط من زوجها ، هيفستوس.



في يوم من الأيام (في أحد الأيام) كان إيروس ، ابنها ، الذي جاء إليها مع بعض الأخبار الجيدة ، وجاءها بالبشارة. لقد عثر على رجل شاب جميل اسمه أحمد حسن. كان واحدا من القلائل الذين كانوا لا يزالون يهتمون بالآلهة اليونانية (الإغريقية) ، والتي قد نسيها كثير من الناس ، ولم يعودوا يهتمون بها. ومنذ 2500 سنة مضت قد تم إزالة وإلغاء عبادة هذه الآلهة من أي مدينة متحضرة في اليونان ، لأنهم كانوا يعرفون أن آلهتهم الجديدة كانت تراقبهم وتشاهدهم وتنظر إليهم. أفروديت لم تكن تريد إرضاء أي فرد من غير المؤمنين بها ، لأنها تعرف أنهم حتى عندما كانوا يتمتعون بها ، كانوا يستمتعون أكثر مما تستمتع هي. ولكن ذلك لم يكن مفاجئا. كانت هي إلهة الحب ورغم كل شيء فلا أحد يستطيع أن يرضي أي رجل أفضل مما كانت تفعل. كانت هناك لحظات تساءلت فيها لماذا لم يكن هناك ذكر مساوي ومكافئ وند لها. لماذا لم يكن هناك إلهان للحب ، واحد من الذكور وواحدة من الإناث ، رجل وامرأة ، واللذين كانا يمكن أن يحبا بعضهما البعض أكثر من أي شخص آخر يمكن أن يحبهما ؟





وقال إيروس لها كل شيء عن هذا الأحمد حسن. وكان من الذكور وعمره (23 عاما) من مصر. كان يدرس الأساطير اليونانية والرومانية. وكان لا يزال يعتقد فيها ويؤمن بها ، وكان مهتما خصوصا بإلهة الحب ، أفروديت ، المعروفة أيضا باسم فينوس. كان يريد أن يعرف ما شكل وما هيئة أجمل امرأة في الوجود وأكثرهن فتنة التي تبدو عليها. والحقيقة ، أن أفروديت يمكن أن تغير مظهرها أمام كل فرد. وكل رجل أو امرأة يمكن أن يرى أو ترى فيها امرأة مثالية وكاملة بالنسبة له أو لها . يمكن أن تكون أفروديت سمراء أو شقراء أو أوروبية أو عربية ، أمريكية أو روسية ، إيطالية أو يونانية ، تشبه أي امرأة جميلة أو مشاهير النجمات والمغنيات والمذيعات.إنها ملايين النساء الجميلات مجسدة في امرأة واحدة. لم يكن هناك عيب واحد يمكن العثور عليه فيها. يمكن أن يكون لديها كل ميزة يتمناها كل المعجبين بها وكل عشاقها. لا يمكن مقارنة ذلك مع ما يمكن أن يفعله الرجال الوحشيون البرابرة. يرون امرأة جميلة المنظر على بعض الصور ويبدأون في الإعجاب بها. كل واحدة من هؤلاء النساء لها عيوب كثيرة. ومهما حاولن جاهدات بلوغ الكمال وتلافي عيوبهن ، فإنهن لن يكن مثاليات ولا كاملات. خلافا لأفروديت وبعكس أفروديت طبعا ، والتي تكون دائما تجسيدا للكمال والمثالية بلا أي عيوب ، مهما فعلت هي. ولم ترتدي أي ملابس أبدا ، لأن الملابس سوف تجعلها تبدو ناقصة وتنقص من كمالها ومثاليتها وكمالها. الملابس يمكن أن تتسخ وتصبح قذرة ، والملابس تبلى وتهترئ ، ويمكن للملابس أن تتمزق إربا والملابس لا تناسب معبودة وإلهة عظيمة مثلها.





لقد حان الوقت لأحمد لتلقي المكافآت له وأن يكافئ أيضا إلهة الحب الثمينة ، إلهة حبه الثمينة والنفيسة. سافرت أفروديت وهي خفية غير مرئية ولا منظورة إلى منزل أحمد بمساعدة الآلهة زملائها إيريبوس ، الظلام ، و نيكس ، الليل. استيقظ أحمد وأفاق من أحلام اليقظة ، أحلام يقظته ، عن حبيبته الخيالية أفروديت ، بسبب سطوع ونور وإشراق أفروديت ، والتي كانت متوهجة على نحو ضعيف. لقد انشق سقف غرفته وسمع صوتا مفاجئا في سقف الغرفة بينما هو مستلق على سريره ، وانفتح السقف وسقطت أجمل امرأة في الوجود عارية عليه. سقطت بين ذراعيه ، وهي تبتسم. فتح فمه ليحاول أن يقول شيئا ولكنه لم يقل أي شيء ولكن خرجت من فمه فقط أصوات تنفسه غير المنتظم. فسكت. عرفت أفروديت ما يريد أن يسألها عنه وأجابته : "نعم يا أحمد ، هكذا تبدو إلهة الحب وهذه ملامحها وهيئتها وشكلها وشبهها" . ثم وجدها قد اختفت من بين ذراعيه وظهرت قرب فراشه واقفة على قدميها ، اقتربت ودنت منه في سريره. وكان يرقد هناك مرتديا كولوته البوكسر ، لقد كانت ليلة صيف ساخنة. كان جذعه القوي المفتول عاريا مكشوفا أمام عينيها. وكانت عضلاته القوية المفتولة لا تقاوم بالنسبة إلى أي أنثى بشرية فانية ، ماعدا أفروديت والتي كانت الشخص الوحيد الذي يستحقه. وكان إيروس قد أبقاه بعيدا عن الإناث الفانيات البشريات المتوفرات أمامه. واحتفظ به بكرا عذراء من أجل أمه العزيزة.





وأخيرا امتلك أحمد الطاقة والقدرة ليقول شيئا ، وقال : " لماذا أنا يا أفروديت ؟ لماذا أنا ؟ أنا مجرد فرد نكرة من مصر لم يسبق له أن أقام علاقة مع أي فتاة" هذا لم يكن مفاجأة لأفروديت ، فقد أبلغها إيروس وأخبرها بكل شيء. كانت تسير إليه ، ولكن كانت حريصة على عدم لمسه حتى الآن ، لن تلمسه الآن ، ليس بعد. وتابعت قائلة "لا تقلق يا أحمد ، كل هذا كان من أجل تلك اللحظة ، من أجل ذلك . فلن تنال وتـُعطـَى سوى المرأة الكاملة المثالية. ولذا أخبرني يا أحمد ، كيف أبدو ؟ لقد كنت تتساءل عن ذلك لفترة طويلة أليس كذلك ؟" أفروديت همست بذلك في أذنه.





كان شعرها الأشقر الطويل المستقيم السلس ينزل واصلا إلى أعلى أردافها. شعرها الأشقر يتألف من لون واحد ذهبي ناعم ، فكان يشرق تقريبا مثل الذهب الحقيقي. وكان وجهها الكامل الأوصاف تماما على شكل البيضة مع حواف ناعمة. كانت عيناها مثل عيون الملاك وكانت زرقاء ومشرقة براقة. وتألفت حواجبها ورموشها من نفس لون شعرها وكانت كاملة مثالية. كان لديها أنف مستقيم ناعم سلس وقد صنعت شفتاها مباشرة من دليل لكيفية رسم صورة بورتريه. كانت شفتها العليا أنحف قليلا من الشفة السفلى وكان لونهما الطبيعي وتألقهما ولمعانهما يشبه لون وهيئة علامة تجارية مكلفة وباهظة لطلاء وملمع الشفاه. وأذناها مدببة تقريبا مثل تلك التي تملكها الجنيات والحوريات. وجهها لوحده وبمفرده كان كافيا لفتنة وإبهار وسحر أي رجل على قيد الحياة.





وكانت تملك رقبة نحيلة رشيقة تربط تماما وتصل بكمال بين رأسها وجذعها. كتفاها أيضا كانت لهما حواف ناعمة وعضلاتها كانت متناسبة تماما. وذراعاها ليستا سمينتين جدا ، ولا نحيلتين جدا ، ولكن تماما في الوسط بين السمنة والنحافة. والإبطان أكثر سلاسة ونعومة من أي موديل صور يمكن أن نتخيلها من أي وقت مضى. كان إبطاها سلسين بحيث بديا تماما مثل أي جزء آخر من بشرة جسدها. وكان ثديا أفروديت الثدي غير أي صورة رآها أحمد. كان نهداها مستديرين تماما وبكمال والحلمات بعيدة عن الوسط والمنتصف بالضبط ، مائلة قليلا باتجاه الجانبين ولأسفل. وحلماتها كانت وردية ومنتصبة صلبة ، وكأن شيء ما بارد قد لمسهما للتو ، ولكن حلماتها بدت لينة ناعمة تماما مثل ثدييها. لم يكن هناك أي ترهل ولا تدلي ولا تشوه على الإطلاق. لقد بدا ثدياها كما لو كانا في مأمن من الجاذبية ومنعة وحصانة من تأثيراتها. وحين تنتقل من ثدييها لبطنها لا تجد أكثر سلاسة من ذلك ولا أكثر نعومة. كان لديها بطن مسطح تماما ، مع زر بطنها (سرتها) تماما في الوسط. ولم تظهر لها عضلات بطن وبدتا كاملة. أحمد لم يكن يحب ظهور عضلات البطن لدى الفتيات.





كانت أفروديت تملك أسلس وأنعم حوض وعانة يمكن تخيلها. لم يكن لديها أي شعر عانة ، في الواقع ، ولم يكن لديها أي شعر على جسدها سوى شعر رأسها وحاجبيها ورموشها فقط. بدت أعضاءها التناسلية لم تــُمَس ، على الرغم من أن إلهة الحب قد دخل بها وناكها الكثير من الذكور ، عدد من الذكور دخلوا بها أكثر من جميع النساء على وجه الأرض مجتمعة. وكان الشيء الوحيد الذي كان مرئيا بشكل طبيعي عادي أشفارها الخارجية ، وكانت تشبه كثيرا علامة ورمز برج الحمل. وكانت أردافها مستديرة وناعمة ملساء. إلا أنهما ليسا متأرجحين رجراجين مثل معظم أرداف اللاتينيات ، ولكن فقط مثل كتفيها ووجهها ، كان لهما حواف ناعمة. ولم تكن ساقاها سمينتين جدا ، بل كانتا تتناسبان مع بقية جسدها تماما. وكانت سمانتاها كذلك لا تختلف عن ذلك. ككل ، كانت ساقاها هي كل ما يطمح إليه ويصبو إليه ويتمناه كل رجل ، حتى الرجال الهمج الوحشيين البرابرة. وكانت قدماها لا تختلف عن باقي ساقيها وباقي جسدها. ولم تكن تضع أي طلاء أظافر على أظافر قدميها ولكن كانت أظافرها ربانيا وطبيعيا وردية قليلا أكثر بالمقارنة مع بقية قدميها.





وكانت بشرتها برونزية مسمرة قليلا. لم تكن كسمرة معظم النساء ، ولكن كان لون البشرة مثاليا ، لم يكن مفاجئا ذلك هناك أيضا. ككل ، كانت لا يمكن مقاومتها. لا أحد يمكنه أن ينساها أبدا إذا حصل منها ولو حتى على لمحة منها. وكان أحمد واحدا من أسعد الرجال حظا في هذا القرن. على مدى القرنين الماضيين الأخيرين من الزمان كان عدد عشاق أفروديت الذكور آخذا في التناقص. بدأ المزيد والمزيد من الناس في نسيان الآلهة اليونانية والرومانية. وما نسيه بعض الناس هو أن أفروديت وفينوس هما شخص واحد. الرومان أعطوا الآلهة أسماء مختلفة ، ولكن الآلهة نفسها كانت هي نفسها. وكان هناك الكثير من اليونانيين والرومان الذين كان من دواعي سرورهم وأسعدهم أن يتمتعوا بليلة واحدة مع إلهة الحب ، ولكن بعد انهيار الإمبراطورية الرومانية تناقصت كمية وعدد الأتباع يوما بعد يوم. وبدأت كمية الناس الذين يستحقون أفروديت في التناقص إلى النقطة التي أصبح من الصعب عليها أن تجد رجلا. حتى أنها في بعض الأحيان كانت تجامع وتساحق النساء الإناث الأخريات.





كانت أفروديت تتأمل وتتفحص أحمد بينما كان يتأملها ويتفحصها. وكان أحمد رجلا قوي البنية ومفتول العضلات وجميل الجسم أيضا. وكان له جسم رياضي مع عضلات منغمة بشكل جيد. لم يكن مثل أبطال كمال الاجسام ، ولم تكن عضلاته كبيرة جدا ، ولكن بدت جيدة عليه. الكثير من النساء لن يخذلنه ، ولكن بمساعدة إيروس أبعد عنه أولئك النساء. ولم يكن أحمد على علاقة مع أي امرأة ولا فتاة أبدا ، ولا حتى بقبلة. ولكن إيروس كان عاطفيا جدا بشأن أحمد ومهتما به حتى أنه سأل زيوس حتى يجعل منه نصف إله بغمره في نهر الستيكس ، من أجل أن تنال يكون والدته أفروديت أحمد وتحصل عليه إلى الأبد ويحل مشكلتها مشكلة الحاجة الأبدية التي لا تنتهي لديها ، الحاجة للمتعة وللارتياح والرضا والإشباع. فعل هذا من وراء ظهر أفروديت ووافق زيوس. وبمجرد أن يصل أحمد إلى ذروة نشوته داخل أفروديت فسوف يذهب زيوس شخصيا بنفسه إليه ليحضره ويأخذه إلى العالم السلفي ليجعله نصف إله.







أفروديت اعتقدت أن الوقت قد حان. وضعت إصبعها على فمه وأنزلته إلى ذقنه ببطء ، ثم إلى صدره القوي الجميل ، وتوقفت عند سرته ، تثيره للحظة واحدة. ثم واصلت هي النزول وربتت على قضيبه ، والذي كان ، وهذا أمر لا يثير الدهشة ، منتصبا تماما ، من خلال كولوته البوكسر. دون النظر إلى زبه ، ولكن نظرت في عينيه جرت وسحبت الكولوت البوكسر إلى أسفل ورمت به بعيدا. سقط قضيبه على بطنه وجلست أفروديت على أحمد ، وفركت ودعكت زبه بشفاه كسها ، لتثيره بقدر ما استطاعت. ثم نزلت بوجهها إلى وجهه وقامت بتقبيله بحماس وعاطفة. وقامت الطاقة الإلهية لديها بتكثيف وتركيز القبلة ، مما جعل زب أحمد ينبض قبالة جانب ساقيها.







ارتفعت قليلا وضغطت أحد ثدييها وأدخلته في فمه. كانت تعرف أنه كان يحلم بذلك الخيال بأن يتلقى الرضاعة الطبيعية كالرضيع منها فأطعمته حليبها. أفروديت لم تكن بحاجة على الإطلاق إلى أن تكون حاملا أو أما لطفل مولود حديثا (حديث الولادة) لتفرز اللبن من ثدييها. بل كانت تفرز اللبن وقتما تشاء ، باعتبارها واحدة من القوى والقدرات الإلهية التي تمتلكها. نقلت بعض الطاقة الإلهية إليه من خلال حليبها. وهذا من شأنه مساعدة أحمد على تلبية احتياجاتها.







وقد حان الوقت الآن لأحمد للقيام ببعض الأعمال. جلست عليه كما لو كانت على وشك ممارسة وضع 69 معه ، لكنها لم تفعل أي شيء له ، وجعلته هو من يقوم بالعمل. بين كل حين وآخر فإنها تلمس قضيبه بلطف أو تطبع قبلة رقيقة على زبه بشفتيها الناعمتين اللينتين. كان يلعق بظرها وكأنه بالفعل لديه الكثير من الخبرة في ذلك. إنها قد تخفي ولا تظهر إثارتها الآن جسديا ، ولكن كل السوائل المهبلية الخارجة كشفت كم كانت متحمسة ومثارة ومهتاجة حقا. عندما بدأت تتأوه قليلا ، شعر وأحس أحمد أنها كانت تقترب من النشوة وسرَّع من الأمور. بدأت تتأوه بصوت أعلى وأعلى صوتا حتى أنه شعر بها قد أمسكت وتشبثت بإحكام بساقيه وضغطت وركيها بإحكام على رأسه. وشعر بمهبلها ينقبض حول لسانه وعرف أنها بلغت هزة الجماع.







وكان على وشك أن يقول : "حان دورك الآن" عندما وضعت إصبعها على شفتيه وقال : "ششششش ستحتاج إلى بذل المزيد من الجهد لإرضائي وإمتاعي." . وقفت ورفعته رأسا على عقب وجعلت وجهه يواجه مباشرة مهبلها. تجاوزت قدراتها الجسدية ما بدا جسدها قادرا عليه. القوى الإلهية لها سمحت لها بحمل أشياء ثقيلة جدا بسهولة ، لذلك فإن حمل رجل بسيط مثل أحمد لم يكن يمثل شيئا بالنسبة لها.





كان هذا جديد على أحمد ، فوجئ بقوتها واستمرت في لعق كسها وشعر بها تقترب من ذروة نشوتها مرة أخرى ، لذلك سرع الأمور مرة أخرى ، وقررت أن يجعلها تتطور أبعد قليلا. وشعر بضغط وركها على رأسه مرة أخرى وهذه المرة كانت تلف ذراعيها حول خصره بشكل أقوى وأشد وشعر بنفس التقلصات المهبلية الأنثوية حول لسانه. كان تأوهاتها وغنجها بصوت أعلى قليلا من المرة السابقة. استمر وحاول لعق كسها بشكل أسرع وتوجه بلسانه ودفعه فيها أعمق وأشد. بدأت إفرازاتها المهبلية في الازدياد كثيرا ، وغطت معظم وجهه حتى الآن لأنه كان مقلوبا رأسا على عقب. شعرها بمهبلها يتقلص وينقبض أقوى وأقوى ، وظل غنجها وتأوهها يصبح أعلى وأعلى وبلغت قمة النشوة الثالثة لها عندما سقطا معا على السرير ، وأفروديت على أحمد ، ووجهها على بعد بوصات فقط بعيدا عن قضيبه الخافق النابض.





وكان المذى (اللعاب المنوي) يقطر من قضيبه وكانت تياراته مرئية. لحست هي المذى بقدر ما أمكنها بلسانها وابتلعته. ثم بدأت في لعق حول حشفة (كمرة) القضيب. ظلت تلعق حولها ثم توقفت. انتقلت من فوق جذع أحمد وانتقلت إلى ما بين ساقيه. بدأت تلعق الجزء السفلي من قضيبه وذهبت إلى صفنه (بيضاته). وكان صفنه حليقا على ما يبدو ، وكان بقية شعر عانته مقصوصا ومشذبا ومحلوقا بدقة. أخذت إحدى خصيتيه في فمها وبدأت تمصها. ثم فعل الشيء نفسه مع الخصية الأخرى. بعد ذلك أخذت كلا من الخصيتين في فمها ثم الصفن كله ولفت حوله لسانها في فمها.







كان قضيبه يخفق وينبض أكثر وأكثر في حين كانت أفروديت تلهو مع خصيتيه. وسال المزيد من المذى أكثر قليلا خارجا من زبه وكانت تلعقه وتنظفه له بدقة ، وتبتلعه مرة أخرى. هذه المرة بدأت في تقبيل قضيبه. بدأت تقبيل الجانب السفلي منه ، واتخذت طريقها صعودا وأخذت الكمرة (الطرف) في فمها هذه المرة. لفت لسانها حول رأس قضيبه وشعرت بالمذى يخرج من قضيبه مباشرة على لسانها. ثم فجأة ابتلعت قضيبه كله ، كل طوله البالغ 23 سنتيمترا. فوجئ أحمد بليونة ونعومة حلقها ، وأصدر تأوها.





بدأت في مص قضيبه الآن. إنها تغير من سرعة مصها (سرعتها) بشكل كثير وباستمرار. وفي لحظة واحدة كانت تمص صعودا وهبوطا مثل المجنون ، وفي لحظة أخرى كانت تبطئ من سرعة مصها. تباطأت عندما شعرت أن أحمد يقترب من النشوة وفجأة سرعت بقوة. وكان على وشك أن يقذف في فمها عندما ضغطت بقوة على المسافة بين الصفن والشرج لديه. لم يخرج المني من قضيبه مع أنه بلغ قمة النشوة. من التجربة كانت تعلم أن القذف يستنزف كل الطاقة من الرجل ويمكن فصله عن النشوة الجنسية. وعرفت كل السبل والوسائل للقيام بذلك.





فوجئ أحمد أنه لم ينزل ولم يقذف ، ولكن أدرك أنه كان يتعامل مع إلهة الحب هنا. لقد عرفت كل الحيل الصغيرة تقريبا لإرضاء وإمتاع الرجل. جلست أفروديت عليه مرة أخرى وبدأت في فرك ودعك زبه في شفاه كسها. ثم انتقلت من جديد بين ساقيه. هذه المرة وضعت قضيبه بين ثدييها وضغطهم معا. بسبب الضغط رش الحليب جميع أنحاء بطنه. بدأت في فرك ودعك ثدييها صعودا ونزولا على قضيبه وتوقفت لرش بعض رذاذ الحليب على قضيبه لجعله يذهب أكثر سلاسة. تابعت مرة أخرى ، وفي كل مرة يخرج فيها المذى من زبه تقوم على الفور وفي الحال بلحسه عنه.





كان أحمد يقترب من النشوة مرة أخرى وهذه المرة بدأت تدلك زبه كالاستمناء يدويا. وحين شعرت بقضيبه يتصلب ويتشدد في يدها ، وبالصفن يصبح أكثر إحكاما وانقباضا ، وقد استعد لضخ بذرته للخارج ضغطت بيدها الأخرى الحرة بقوة على المسافة (المساحة) بين الصفن والشرج لديه. ومرة أخرى ، لم يقذف.





مثل السابق جلست عليه مرة أخرى ، ودعكت وحكت شفاه كسها في قضيبه. بدأت في الفرك والدعك والحك أسرع وأسرع وهي تعلم أنه عند نقطة معينة سوف ينزلق قضيبه مباشرة إلى مهبلها. وشعر أحمد بصدمة وقد أصبح قضيبه داخل قدس أقداس ومعبد الإلهة. وأخذت أفروديت عذرية رجل آخر وفضت بكارته وزادت صلاحياتها وقدراتها الإلهية مرة أخرى. كانت هذه واحدة من الطرق لديها للوصول إلى القوة والسلطة ، إضافة إلى أخذ وإعطاء هزات الجماع وقمم النشوة. كان جسده كله كأنما يستلقي على النار ، ولكن بدلا من أن يحرقه بالألم أحرقه بالمتعة. إنها الطاقة الناجمة عن وجود قضيبه داخل كس الإلهة ، والتي انتقلت إلى جميع أنحاء جسده كله.





على مر السنين كان أفروديت تعلمت كيفية التحكم في عضلات المهبل بشكل إرادي. تباطأت وهي تمتطيه وتعتليه ، وبدأت تقلص عضلات المهبل يدويا كما لو كانت تمسد وتدلك قضيبه من أسفل إلى أعلى. لكن الطريقة التي فعلت بها ذلك ، كان مثل حدث سريع بشكل لا يصدق. خرجت من أحمد صرخة بسبب سيطرتها وتحكمها. كانت لا تزال جالسة عليه وتثيره بطلقاتها وتقلصاتها وانقباضاتها المهبلية. توقفت عندما شعرت قضيبه يتصلب داخل كسها مرة أخرى.







"أعرف أيضا أنك محب ومغرم لوضع جنسي معين يسمى "الوضع الكلبي". فهيا الآن واجعل حلماً آخر لك يتحقق ويصبح حقيقة". همست في أذنه. قبلته على شفتيه ، ثم أخرى على قضيبه قبل أن تركع على يديها وركبتيها وتقدم نفسها له وتخضع نفسها له. وكانت هذه هي المرة الأولى لها ، نظرا لأنها كانت دائما هي المسيطرة في كل أنواع اللقاءات الجنسية التي مرت بها في أي وقت مضى. وفي هذه الحالة لم تكن تماما هي السيطرة بالكامل. قد يكون قد نالت بعض المتعة ولهت قليلا من خلال استخدام عضلاتها المهبلية عليه ، ولكن كان هو المسيطر والمتحكم على وتيرة وإيقاع النيك هذه المرة. وكان أحمد يحب الشعور بوركيه يتحركان ويتأرجحان ويرتطمان قبالة أردافها الحلوة والناعمة.





الآن هناك وضع جنسي واحد متبقي فقط لم تمارسه أفروديت من قبل : إنه الوضع التقليدي (الرجل فوق المرأة). الآن وقد قدمت نفسها وأخضعت نفسها للوضع الكلبي ، قررت أن تذهب في هذا الطريق إلى نهايته ، وسمحت لأحمد بتولي السيطرة تماما عليها بأن استلقت ممددة على ظهرها وسمحت لها بدخول أحمد بها وبكسها مرة أخرى. ربما كانت هذه هي الطريقة للحصول على متعتها الكاملة وإرضائها تماما ، بأن تستلقي فقطه وتترك أحمد مهمة القيام بالعمل كله. ربما هذا من شأنه أن يريحها من عذاب "عدم الرضا الأبدي" ومعاناة "عدم الإشباع الأبدي" كما يحلو لها أن تسميه ، وكما ترغب في تسميته.





وضعت ذراعيها حول أحمد ورفعت ساقيها ، حتى يتمكن من الدخول عميقا إلى أعمق مدى في كسها ، حيث توجد عضلات أقوى بكثير يمكنها احتضان قضيبه. لفت أفروديت ساقيها على ظهره كالمقص وسحبت أحمد بإحكام على نفسها لتدخله عميقا فيها. يمكنها أن تشعر برأس قضيبه تندفع قبالة رحمها في كل مرة كان يحاول فيها دفع قضيبه أعمق ودفعت وركيها لأعلى لمساعدته على الدخول فيها بشكل أعمق. وتحول الألم الذي كان يمكن أن يسببه ذلك لأي أنثى بشرية فانية ، إلى طاقة نشوة ومتعة لديها.مع كل دفعة ، كانت تقترب وتدنو من قمة النشوة ، وأصبحت تقلصات المهبل أقوى وأقوى ، وأصبح قضيبه أصلب وأصلب ، وشعرت بصفنه ينقبض ويتشدد ، ورأس قضيبه تندفع وتندفع وتندفع وتدخل أخيرا إلى رحمها مطلقة شرارة طاقة النشوة الجنسية مما أدى إلى بلوغها قمة النشوة وأخرج تقلصات المهبل عن نطاق السيطرة مما اضطر بذرته (منيه - لبنه) للانطلاق مباشرة والقذف في رحمها. شعرت بكل قطرة واحدة من لبنه تلمس داخل رحمها في حين استلقت هناك في لحظة نشوة طويلة ، تصرخ وتصيح بصوت عال ، وتبكي بدموع من الإثارة والفرح.







ضرب الرعد السماء ، وفتحت النافذة ، ووقف زيوس هناك. "الآن هذا هو ما أسميه "التدخل الإلهي". قال زيوس هذا وأخذ أحمد بعيدا. بعد مضي ساعة كانت أفروديت قد عادت إلى جبل الأوليمب مرة أخرى في انتظار عودة زيوس لتلومه وتوبخه على ما فعل ، عندما وجدت أحمد مقبلا تجاهها. "أحمد ؟ أنت في جبل الأوليمب ، أم أن هذا هو أنت ، يا زيوس ، تتلاعب بعقلي عن طريق تحولك إلى صورة الرجل الوحيد الذي متعني وأشبعني وأرضاني إلى مدى ونقطة كما لم يستطع أحد أن يفعل ذلك بي في أي وقت مضى ؟" قالت أفروديت ذلك.





"هذا أنا حقا يا أفروديت ، أم ينبغي أن أدعوك فينوس ؟ أحب اسم فينوس أكثر لأكون صادقا". قال أحمد ذلك ، وهو يبتسم. "أنت رجل ظريف يا أحمد. أخبرني الآن عما تفعله علىجبل الأوليمب ، موطن الآلهة ، الذي يحظر على أي إنسان بشري فان الدخول إليه!" قالت أفروديت ذلك بغضب. قال أحمد : "لم أعد بشريا فانيا يا فينوس بعد الآن. إيروس ابنك ، أو كيوبيد كما أحب أن أسميه". وأضاف وهو يبتسم لها "، ذهب إلى زيوس وطلب منه أن يجعلني نصف إله ، وأنا الرجل الثاني (الإنسان الثاني) بعد هرقل يتم منحه امتياز دخول جبل الأوليمب باعتباره نصف إله ، وأعتقد أن لدي الحق في ذلك. تماما مثل هرقل أنا أنجزت ما لم يستطع أي رجل آخر إنجازه والقيام به. أعطيك الرضا والمتعة والإشباع . والآن تمت مكافأتي بأن أصبحت رفيقك الأبدي. ولقد طلبت من زيوس أن يعتني بهيفستوس زوجك ، فقط ليمنعه في حالة قرر تخريب الأمور بالنسبة لنا. مثلما تقرأين أفكاري ، فإن زيوس يقرأ أفكارك ، كما تعلمين . فهو لا يعرف إلها ، ولا هو ، كان قادرا على إمتاعك إمتاعا أبديا في أي وقت مضى ولذلك أجبرك على الزواج من هيفستوس من أجل أن يبقي زملاءه الذكور الآلهة هادئين ، ولكنك وجدت الآن الرجل الوحيد الذي حقق المستحيل ، ليست هناك حاجة لذلك بعد الآن. "





ضرب الرعد السماء وزيوس كان هناك. ودعا جميع الآلهة إلى المجيء إليه مباشرة. في غضون دقيقة بدأت الآلهة تظهر من العدم ومن لا مكان . "لدي خبر وإعلان سأعلنه وسأكون مختصرا . هيفستوس لم يعد زوجا لأفروديت بعد الآن . والآن سوف تتزوج لنصف إله جديد على جبل الأوليمب :... ويدعى أحمدتوس"



أحمد على الرغم من ذلك كان يفضل أن يعيش مع زوجته الإلهة كاثنين من البشر العاديين في بيته المتواضع ، باعتباره مجرد رجل وإلهة وفية مخلصة له وتخدمه وتطيعه كزوجة. إلهة زوجها إنسان مجرد ويتمتع بحبها الإلهي وقواها ومعجزاتها خصيصا له وله وحده فقط وقد حقق له زيوس أمنيته ورغبته هذه. وعاشت أفردويت مع أحمد في منزله في مصر كزوجة .. تبدو أمام الناس بشرية ولا أحد يعلم سوى أحمد أنها إلهة .
الوسوم: قصص سكس