مراتى اتناكت فى المترو وانا معاها

صورة قصة: مراتى اتناكت فى المترو وانا معاها
كنا راجعين من عند حماتى بالليل واحنا لسه عرسان جداد والوقت كان متاخر والبيت بعيد واسرع واقرب حاجة توصلنا المترو .. قولنا نركب المترو ولو حتى زحمة شوية بس علشان يروح على طول .. المهم ركبنا عربية الرجالة وهى وقفت قدامى ووشها ناحيتى وضهرها للباب وبدأنا نتكلم مع بعض وهى كانت لابسة بدله حرير وجاكت بتاعها مش طويل قوى يدوب فى اول طيزها من تحت ... المهم جت محطة السادات وكانت محطة زحمة واتفاجأنا ان ناس كتير ركبت وهجمت على الباب ومعرفتش ادخل جوه بعيد عن الباب وبرضه معرفتش انزل اخد مترو غيره علشان كان ممكن يبقى زحمة اكتر علشان اللى بعده كان هايبقى اخر مترو ... المهم وقف ناس حولينا ومراته وواحد وقف وراها ومن كتر الزحمة لفيت وشها خليتها ناحية الباب وضهرها ليه قال يعنى بحمي طيزها ... المهم لقيتها بترجع لورا وبتزنق طيزها فى زوبري افتكرت انها عاجبها الوضع وبتهزر وبتسخن على مانروح خصوصا ان الناس شايفنا مع بعض يعنى اكيد جوزها المهم انا كمان زوبري وقف وبدا يدقرها فى فلقتها وهى تزنق اكتر وانا احك اكتر وتروح يمين وشمال وهو سخن بس خايف زوبري يوقف اكتر من كده ولما اجى انزل من المترو يبان عليا وتبقى فضيحة فبدات اهدى نفسي لحد ما نزلنا من المترو وروحنا البيت ودخلنا الشقة وقولتلها انتى كنت هايجة يا وسخة من الزحمة كده انا كنت هانيكك فى المترو قالتلي ماهو انا فعلا اتنكت

قالها هو ده نيك ان هاوريك بقى النيك دلوقتى قالتلي بضحك انا مش قصدى عليك انا فعلا اتنكت فى المترو صرخت فيها وقولتلها انتى هاتستهبلى ازاى ده قالتلي من الراجل اللى كان واقف قدامى ووشه ليه قولتلها ازاى قولى لى وازاى متقوليش وقتهاقالتلي خفت تعمل خناقة والمترو زحمة وانا كنت هاتبهدل فى النص قولتلها يعنى تتناكى وتسكتى؟ قالتلي انا قلت بيحك وخلاص قولتلها امال ايه اللى حصل قالتلي بدا يحك فيه من قدام وان كنت برجع عليك لورا

وانت افتكرتنى هايجة فبدات تدقرنى وزوبرك وقف وانا بين نارين ابعد عن زوبرك علشان تهدى ومانتفضحش وفى الحاله دى هاقرب من زوبره هو او الحل التانى ابعد عن زوبر الراجل والزق فيك اكتر وتهيج عليا وزبرك يبان انه كبر واحنا نزلين الناس هتشوفه وانا هيبقى شكلى وحش قوى قولتلها اختارتى ايه؟ قالت ابعد عنك والزقه فيه كده كده هو لازق ومش هايعمل اكتر من اللى عمله واحنا هاننزل قبله ومحدش هيشوف حاجةوبعدين قالت لما قربت منه

افتكر انى موافقة وكمل حك

وبصراحة بين زوبره وزبرك انا اعصابى باظت وسخنت وسبت نفسى لدرجة انه مسك ايدى ومسكنى زوبره قال لها ازاى

قالت له ماهو خرج زبره من البنطلون من كتر الزحمة محدش كان شايف حاجةقالها وبعدين يالبوة وبدات اقلعها هدومها علشان انيكها وهى بتحكى قالت له اتجرا اكتر وفتح سوستة بنطلونى هجت اكتر قولتلها وبعدين يا لبوةقالت دخل زوبره جوه السوست قولتلها يعنى حك فى كسك من فوق الكلوت بتاعك

قالتلي للاسف انا كنت لابسة الاندر الرفيع بتاعى اللى فيه فاتحة من قدام قولتلها يخرب بيتك يعنى ايه قالتلى مش قلت لك اتنكت

هو انا مش عارفه اقولك اتقفشت او اتدقرت نا كنت صريحة وقلت لك انا اتناكت روحت واخدها على زوبري وقاعدت عليه وسالتها دخله؟ قالتلي اه على الواقف وانا من كتر الهيجان بتاع زوبرك وزوبره كان كسى اتبل وظفلط وراس زبره فجاه دخلت جوه كسى وحركة المترو ساعدت تخش وتخرج لحد ما فجاة لقيت زوبره كله فى كسى

وبدا مع كل هزة فى المترو ينيك لمده محطة كاملة ولما المحطة قربت جاب طوفان من لبنه جوه مهبلى وخرج زوبره بسرعة وقفل السوستة بتاعته وانا قفلت سوستتى وانا بقفلها حسيت ببنطلونه مبلول اتاريه نزل اخر لبنه جوه البنطلون وانا من هايجانى مسكت زوبره وعصرته بايدى وحسيت بلبنة بل ايدى من بره البنطلون

ونزلنا وجيت اه علشان تكمل نيك وتمتعنى اعذرنى كنت هاعمل ايه غصب عنى قولتلها انتي شرموطه ومن هنا ورايح هانيكك وهاجيبلك ناس تنيكك لو عايز وهنيك نسوان تانية طالما ان النيك لما بيجى ماحدش بيتحكم فى اعصابه

قالتلي تحت امرك كسك وانت حر فيه روحت قلبها ونكتها احلى واحد من ساعة الزفاف



==



انا والاماراتية



في البدايه القصه دي حقيقه 100% تاني حاجا انا اول مره اكتب قصه فسامحوني لو غلط او اي حاجا مش هطول عليكو ويلا نخش في الموضوع♥

اسمي عمرو 24 سنه روحت الامارات من سنه تقريبا شغال تبع شركه تسويق كبيره هناك كنت شغال معاهم ايام الدراسه وانا فمصر من النت واما خلصت جيشي حبيت اغير المكان واشتغل من مقر الشركه الحياه كانت ممله في الاول علشان بلد غريبه ومعرفش حد وكدا المهم جي يوم وواحده امراتيه اسمها حمده بعتت ايميل وكتبت فيه طلبتها انها عاوزه اعلان لشركه جوزها هيه الي مسكالو الشغل وكدا وحددت مقابله وجه المعاد وببص لقيت واحده داخله عليه المكتب حاجا مفيهاش غلطه العنين المسحوبه والكحل الاسود والعيون العسلي والجسم المشدود حاجا متتوصفش المهم قعدت تتكلم عادي عن الحمله وقعدت اشرحلها وبدات بالفعل الحمله الاعلانيه لشركات جوزها والحمله جابت مبيعات كبيره اوي وهيه اتبسطط جدا فعرضت عليه ابقي المسوق المعتمد بتاع الشركه بتعتهم وبالفعل جبت تيم وبقيت المسوق بتعهم وهيه في دماغي مش طالعه هموت عليها المهم بدات تكلمني علي الواتس اب اني شاطر وكده وكل يوم الكلام يزيد عن الي قبلو وبدا الموضوع يطور والهزار يزيد وجي فمره بتقولي ياحرام انت قاعد لوحدك وكده واغلب المرات بتاكل من برا اجيلك العملك اكل وضحكت فقولت اجس النبض قولت هبقي انا وانتي في الشقه لوحدنا والشيطان شاطر وانا مضمنش نفسي فضحكت قولت بس يبقي هيه عاوزه برضو المهم فضلنا نهزر والموضوع دخل في الجنس وبدات تشتكي من جوزها انو شيخ كبير وهيه ست وليها احتياجات والموضوع كل يوم بيطور لحد مبقينا مش بنتكلم غير في الجنس لحد مجينا فمره قولتلها متيجي نجرب حاجا جديده قالتلي اي قولتلها هرن عليكي واتكلمنا وفتحت الجنس هيجتها وعملنا سكس فون جامد اوي ونزلنا كتير وقعدنا علي كده كتير اوي لحد مابقينا عاوزين طبيعي لحد ماقالتلي ان جوزها ساعات في الشهر بيسافر برا دبي من تلات الي اربع مرات ابقي اروحلها فيهم المهم اتفقنا علي معاد وروحتلها دخلت استقبلتني وطلعنا الدور الي فوق ودخلنا علي اوضه النوم اوضه كبيره فيها حمام خاص ولقيتها دخلت قالتلي هغير واجي ولقيتها دخلت ولبست لانجري ابيض شفاف وعليه روب ابيض شفاف ابن كلب موت هيه سمرا شويه طولها 170 وزنها 85 شعرها اسود بزازها كبيره وهيه كيرف المهم دخلت غيرت انا كمان وحسيتها متوتره شويه قعدت جمبها علي السرير وملست علي شعرها قولتلها متخفيش وكلمتها شويه علشان اشيل التوتر منها وقولتلها انا عاوز نبدا بجلسه مساج عندك زيوت؟ قالت اه جابت نيمتها علي السرير وخليتها تقلع خالص وبدات جلسه المساج بالزيوت علي رجليها وبدات ادلك الكافه وطلعت علي السمانه وبدات ادلك فخدها وبين فخدها وانا طالع وايدي تلمس شفرات كسها وبدات ادلك طيزها وطلعت علي ضهرها ورقبتها بعد كده قلبتها علي ضهرها وبدات ادلك رقبتها من قدام وانا نازل علي بزازها وتنهيداتها عماله تعلي ومسكت بزازها دلكتهم اوي وحلمتها ونزلت علي بطنها تدليك وعلي كسها لحد مالقيتها خلاص علي اخرها المهم قلعت خالص انا كمان وروحت نايم عليها واحنا ملط كده احساس جامد اوي وبدات ابوس شفايها بالراحه



وهيه بدات تتفاعل معايا وانا اكل شفايفها اكل وبعد كده نزلت علي رقبتها بوس ولحس



وهيه تنهيداتها بدات تعلي اكتر واكتر وقمت هامس ورا ودنها وبايس تحت ودنها كده ولاحسو ونزلت واحده واحده علي بزازها بدات ابوسها ومسكت اابز اليمين بدات ابوسو والحسو واشفطو ببوقي كلو واعمل دواير حوالين الحلمه بلساني وعض الحلمه عضات خفيفه وايدي التانيه بتلعب في كسها واتنقلت علي البز الشمال وهكذا بعد كده نزلت علي بطنها بوس ولحس وجيت علي السره دخلت لساني فيها لحستها ونزلت علي تحت فتحت رجليها بدات ابوس فخدها والحسهم طالع نازل كده وهيه تتاوه وقمت داخل علي كسها بدات ابوسو الاول والحسو كده عادي وبعد كده بدات اشفطو في بوقي كلو وادخل لساني جواه وقمت ماسك الزنبور لحسو وماصو وشافطو في بوقي وعضيت عليه عضه صغيره

لقيتها بهدلت الدنيا ونزلت كتير وانا مكمل لحس زي منا وضاغط علي فخدها بعدين سبتها تهدي وخليتها تنام علي بطنها وبدات ابوس طيزها وضهرها ابوسو واحسو ورقبتها من ورا لحد متهدي قمت قولتلها نعمل وضع 69

خلصناه وبدات بقي نيمتها علي ضهرها وفتحت رجليها وبدات امشي زبي علي كسها وضربها بيه من غير ما ادخلو وهيه بتصوت وعاوزاني ادخلو

رحت رازعه فى مهبلها راحت شاهقة ومصوتة وابتديت اخدها تحتى وانيكها براحتى ببطء ومزاج داخل طالع بزبرى فى كسها



==



حامل من متشرد



اسمي هيفاء ، عمري 30 عامًا وتزوجت من سعد لمدة 3 سنوات. حبنا كان من الطفولة . إنه رجل طيب ويعمل بجد. بصفته بائعًا متجولًا ، يمكن أن يكون بعيدًا لأيام. وبكون وحيدة جسديا و عقليا. لذلك في يوم رايت رجلا في الشارع متسولًا ، قدمت له بعض الفلوس. مرت ايام صرت أشوف فيه كتير . قال زوجي إنه مجرد متشرد ، مما أزعجني وحزنت علا حالته. ذهب زوجي كالعادة لمدة أسبوع ، عشت بعيدة عن عائلتي ماكان في حد يزورني ، ذهبت للمدينة ووجدت المتشرد جالس علا الرصيف وكان الجو كتير بارد شفقت عليه المسكين كتب في كرتون ( ابحث عن عمل من أجل الطعام )



وعرضت عليه تناول العشاء بدون خدمة أو عمل مابعرف ليش دعوته ممكن شفقة علا حالته أو بس كنت بدي أملاء فراغ وحدة البيت. في البداية بدا مصدومًا وكان خايف ، لكنه كان مهذبًا للغاية. أثناء قيادته إلى للبيت ، بدأت أشعر بالندم لفعلي ممكن جوزي يرجع أو الجيران بشوفو أني ادخلت رجل لبيتي ٫ كان كريه الرائحة هدا لانه أكيد ما إستحم من زمان. كان اسمه عماد ، كان عمره 28 سنة. أول شي عملته اني ركضت للحمام أعطيته منشفة وأدوات حلاقة. تركت له بعض الملابس القديمة من زوجي. ذهبت وأعددت العشاء وبعد حوالي النصف ساعة دخل عماد الغرفة. محلوق ورائحته جميلة ونظيفة. واو يا له من تحسن قلتله صراحة عجبتني جسم مفتول بعض الشئ عيناه كانت كتير بتجننن والملابس تناسبه بشكل جيد. شكرني وتحدثنا عنه وعني لساعات. غسلت الصحون وعندما عدت إلى الغرفة كان نائمًا على الأريكة. وضعت عليه بطانية وذهبت إلى الفراش. أضع غرقت في تفكيري تركت غريبًا يدخل منزلي وينام. خلال الليل استيقظت على صوت صرف المرحاض. . مابعرف ليش قمت ونزلت إلى الطابق السفلي. دخلت غرفة المعيشة ، كان عماد جالسًا ينظر إلي بعيناه القاتلة مابعرف شو كان شعوري كان خوف أو إثارة أو الاثنين



قال أنتي مو نايمة.



لا أجبته



قال أنتي مشتاقة لزوجك. لا ، أجبته مرة أخرى



صراحه يامدام هيفاء انتي كتير جميلة و جميع الرجال تتمنا يكون عندهم زوجة مثلك وماتستاهلي تبقي أو تنامي لوحدك



خلاص في هده اللحظة شعرت بجملة من المشاعر تتدفق لعقلي حتى ماقدرت أجاوب



ـــ امم... ل...لا ٱنا إمرآة عادية وفي نساء أحلا مني



ــ ومتواضعة لا لا غلط مثلك مافي كتير وأنا رجل عرفت نساء زمان كلهن مزيفة



وصراحة انتي كتير حلوة لما تحمر خدودك



ــ بقيت واقفة بلا حراك عيناه كان تبين كم هو واثق من نفسو وكلماتو كانت كل مرة يتكلم أثوورر



ـــ تسلم انا كتير مبسوطة



وضع إيدو علا رجلي فركها شوي وقال



ــولوهي حقيقة



، صمتنا لمدة



من شدة الغليان بداخلي قمت روحت لغرفتي



ـــــ تعال يا عماد للطابق العلوي



عندما دخل الغرفة كنت عارية حافية على السرير. ماضيع وقت بدأ بتقبيلي بحماس. يداه تداعب صدري. سرعان ما شعرت أنه يمصهم ، ويعصرهم ، ويعضهم برفق. كان جسدي يرتجف وكنت ساخنة



دخل بين ساقاي يلحس و يبوس بين رجلي ، بالإصبع يفرك و دخل كسِي المبلل وجعلني أقذف بسرعة. شعرت يفرك زبوعلا كسي زبو أحسست براسه غليظ . ببطء دخله داخل كسي من كثرة الشهوة ساقاي ترتجف صار أعمق وأسرع. اه ه ه ه ه ه ه صرخت وقلت أني سأقذف



. أوه نشرت ساقي .



إقذف بدخلي يلآآا بكيت من كثرة شهوتي. شعرت أن كسي ممتلئ



كان أفضل جنس حصلت عليه طوال حياتي. لساعات ناكني مرارًا وتكرارًا. استيقظت في صباح اليوم التالي. ممزقة ماحسيت بِرِجليْ.



بعد الإفطار اتصل بي زوجي. قام عماد بسحب سروالي لأسفل وكان يأكل كسي بينما كنا نتحدث على الهاتف.



بعد المكالمة جرني إلى الأرض وضاجعني مرة أخرى. وكل مرة يقذف داخل كسي. الأيام القادمة حيث نفس الاستمتاع بصحبته وآلجنس الشاق و العنيف. كنت حزينة لما غادر. لكنه تركني بذكريات ساخنة وأكثر من ذلك و عدت لوحدتي



عندما عاد زوجي إلى المنزل قال إن أبدو مختلفة. سعيدة. قلت بس لانك بلبيت



بعد بضعة أسابيع اكتشفت أنني حامل. آآآيووو حــــــــامل ، لقد نظفت وأطعمت متشردًا وأعطاني طفلاً. شكرا عماد أينما كنت
الوسوم: قصص سكس