مغامرات محامية أردنية مع اتناشر راجل

اني اكتب قصتي الان اسمي نجوى اصلي من الاردن ومقيمه في مصر انا ام وارملة عمري خمسه وثلاثين متزوجه وسعيده ومحاميه ناجحه جدا اعمل في مكتب زوجي المتوفى الذى كتبه باسمى قبل وفاته انا جميله وذكيه وبحب امارس الرياضه يعني اللي يعرفني يقول عني زوجه مثاليه جدا لكن حياتي الثانيه انا شرموطه اعمل اي حاجه يقول لي عليها حبيبي وجوزي الحالي الشاب سعد حبيبي عمره 21 سنه يعمل في نفس المكتب اللي باشتغل فيه وهو شغله يسلم الصحف والبريد والخ. وجسمه حلو وقوي اسمر وشعره اسود جميل باختصار اجمل جسم انا شفته وانا مرحه كثير في المكتب وكثير من وقتي اقضيه في المكتب وسعد كان شاب مثالي اني اغازله شاب وسيم واعزب وهو مرح جدا ولطيف
وفي يوم عيد ميلاد وليد زوجي - قبل وفاته بعام - في البيت وكان الموظفين اغلبهم موجودين بالحفله كنت خارجه من الحمام اللي في الطابق العلوي كانت يد سعد تسحبني الى غرفة النوم وقالي"تعالي ياشرموطه" وقفل باب غرفة النوم وراه انا سكت من غير ولا كلمه لاني في البدايه مفتكرة انه عاوز يكلمني او عاوز حاجه لكن بعد ما دخل غرفة النوم وقالي ياشرموطه وايده كانت بتحسس على صدري ضربته على ايده وانا باتكلم معاه ومد ايده مره تانيه على صدري ودخل صوابعه يتحسس حلمتي اللي كانت واقفه وانا اقوله "ياسعد انت بتعمل ايه جوزي تحت يا مجنون"وهو رد عليا "انا تعبت منك ياشرموطه ومن حركاتك شوفي زبي واقف عليك ازي يامتناكه" كانت مسكته القويه وكلمته اللي بيقولها لها تاثيرر قوي عليا الحاله كانت مثيره لابعد الحدود وبنفس الوقت كانت عصبيه منه ومرتبكه من الموقف اللي انا فيه وكانت بفكر بوليد هو رجل محترم جدا عمره ما كلمني بالطريقه اللي بيكلمني بيها سعد اللي بيحسسني اني مثيره بعينه وانا كانت ارجع بعيد عن سعد لكن سعد دفعني على السرير بقوه وقلتله سعد ابعد عني يامجنون انت تعمل ايه" كنت بقومه بقوه لكني احتج بصوت واطيء فتح سعد سوستة البنطلون وسحب زبه المثير ورفع فستاني على وجهي وبدل ما ينزل كلوتي بعد الكلوت على جمب بس عشان يدخل زبه بكسي اللي كان رطب من الاثاره وبعد مانزل سعد لبنه بكسي كانت افضل نيكه اتناكتها بحياتي كلها وافضل رعشه بعدها انسحب وانا وقفت "حلو اوي ..انا مش مصدقه اني عملت كدا سعد انت مثير اوي لكن مش عارفه ازاي خنت وليد" مسكني سعد من شعري ونزلني على ركبي وقالي"نظفي زبي يامنيوكه" اخذت زبه الدافي وعليه لبن زبه امصه والحس زبه بالطول والعرض وانا امص زبه وبعد ما مصيت زبه وكان نظيف دخل زبه في بنطلونه وقام خرج من غرفة النوم من غير ولا كلمه وانا قعد ارتب نفسي ونزلت على الحفله وهو كان اختفى تمام وفي الليل كانت صورة سعد واللي عملته معه ما تفارقنيش ابدا سعد منحني اجمل احساس مش حقدر اعيش من غيره انا عمري ماكنت مبسوطة بالنيك غير معه وكنت عاوزه اكثر
في اليوم الثاني بالمكتب دخل سعد اول مادخل رحت مفتكرة على طول الرعشه اللي بالامس رحت ابوس وامص شفايفه بقوه وكان هو بيحرك زبه عليه يلمس جسمي بكل حريه وبعد كدا اصبح كل يوم يعمل معاي كدا وانا امص زبه الحار ويملا بقي باللبن وانا ابلع بشهوه وبعدها انظف زبه وارجع البيت بالعربيه واكون الست والام الشريفه وفي يوم الاربعاء اداني سعد عنوانه وقالي اكون عنده في يوم الجمعه بعد الظهر. بالنسبه لي كان موعد كويس وقلت لوليد ان عندي قضيه وحشتغل ساعات اضافيه ولما كنت عند سعد اشار لي على غرفة النوم وقالي اني حكون عريانه الثلاث الساعات الجايه والوقت اللي مر وانا مع سعد كان روعه ناكني من كل مكان ولمسته كانت مثيره يلعب بكسي ولما اقرب انزل شهوتي كان يبعد عني جنني من الشهوه ناكني من بقي وكسي وبزازي وحتى طيزي اللي عمر حد مالمسها ناكني منها من طيزي العذراء لحس حلمتي وكسي لعب في كسي وصدري .وليد كان الرجل الوحيد اللي ناكني وهو ولا حاجه بالنسبه لسعد واللي بيعمله انا مش عاوزه الوقت يخلص ورجع البيت عاوزه ينكني ايام وانا البس وارتب بنفسي سعد كان يحضني ويقولي"الاسبوع الجاي تيجي يالبوة" "انا حكون على نار ياحبيبي" ويوم الاثنين سعد كان موجود بالمكتب بعد ما ناكني ونادر ما ييجي المكتب وانا طبعا كانت اديه راتبه كامل واكثر بكل اسبوع قلت له"سعد ارجوك ازورك اليوم ابوس ايدك انا تعبت اوي" "ماشي يالبوة تعالي بعد يومين" شربني لبن زبه بالمكتب وكانت كل يوم بفكر فيه حتى وانا بحضن وليد انا عارفة اني مش قادره اسيطر على نفسي ابدا ادمنت على نيك سعد
وفي يوم الاربعاء كنت عند سعد وماكانش لوحده كان معاه صاحبه شوقي سلمت عليهم وقعدنا نتكلم مع بعض احنا الثلاثه وانا كانت مستنيه شوقي يمشي عشان اتمتع بسعد لكن سعد قالي ان شوقي عاوزني امص زبه انا قالته "مستحيل ياسعد ماقدرش اعمل كدا ابدا" قام سعد ومسكني من ذراعي وقالي"اطلعي بره يا كلبه انا ماعنديش وقت العب لمي حاجتك واتناكي بره" كنت محرجه من طلب سعد وبنفس الوقت مش قادره اتخيل حياتي من غير سعد قلتله "موافقه حعمل اللي تطلبه" قلتله وانا مكشرة شوقي خذني ودخل غرفة النوم ونام على السرير وانا بين رجليه فتحت حزامه ونزلت البنطلون لحد رجليه وبديت امص زبه وكان زبه يكبر اكثر واكثر وانا امص ودخل علينا سعد وانا امص زب صاحبه وهو عريان وبيتمتع بمنظري وانا كنت بكامل لبسي وبعدها سعد مصصني زبه كمان وخلع عني ال**** والقميص اللي كنت لابساه وكنت بالكلوت والستيان بس وناكوني من غير ما اخلع الكلوت كان يبعدوا الكلوت عن كسي وخرم طيزي وينيكوني وينزلوا الستيان لحد الحلمات وبعد ما سعد جاب بكسي وشوقي بطيزي رجعت البيت بالعربيه وانا تعبانه ومش قادره اصدق اني من اسابيع كنت متناكه من زوجي بس ودلوقتي انا اتناك من زبين بنفس الوقت
علاقتي مع سعد كانت تكبر اكثر واكثر وكنت ازوره بكل اسبوع بشكل منتظم طول شهرين واغلب الوقت يكون سعد لوحده واحيانا مع شوقي وفي يوم اتصل بيا سعد وقالي اجي بدري ولما وصلت لقيته مجهز لي لبس فاضح اوي تنوره قصيره جدا كانت توصل لتحت طيزي بشويه وبلوزه من غير كمام ويطلع معضم صدري وكعب عالي اوي "البسي الهدوم يا نجوى اليوم حتكون الشله موجوده نتفرج على الماتش وانتي حتخدمي علينا" المره اللي كانت مع شوقي افتكرتها الاخيره "سعد ارجوك انا حلبس ليك انت بس مش عاوزه اسلي اصحابك عاوزاك انت بس" مسك سعد الهدوم مني وقالي"مش مشكله يا نجوى تعرفي النظام مش عاوزه تلبسي لصحابي تخرجي وماترجعيش ابدا" بعد ساعه انا كنت لابسه وكان الميكاب على وجهي كاني مومس وطلع شكلي بنت 14 سنه وانا بخدم على اصحاب سعد وشوقي وثلاث تانين اجيب لهم البيره والمزه وكل ما مر عند واحد منهم يقرصني بفخذي او بزازي ويضربني على طيزي وبصراحه كان الوضع مثير بالنسبه لي اوي شدني واحد منهم وقعدني بحضنه وزبه كان واقف جامد ورفع التنوره القصيره وهو بيفرك كسي اللي كان رطب وزبه على طيزي وطلع بزازي وكان يرضع بقوه وانا كانت اصرخ من الشهوه وبعدها قام واحد ودخل زبه بكسي وانا لسه بحضن التاني والتاني دخل زبه بخرم طيزي وانا كانت بصرخ من الشهوه وكان واحد واقف على الكنبه دخل زبه في بقي عشان يكتم صوتي ويمتع زبه وطلع زبه بعد وقت قصير من غير ما ينزل وجاب بيره يصبها على بزازي وكسي واللي كان ينيكني من كسي صعد على الكنبه ونزل لبنه على بزازي وهو يمسك بزازي يقربها مني عشان الحس اللبن من بزازي كل ده وكان سعد وشوقي يبصوا عليا وانا اتناك من اصحابهم ونزلت وقمت من على الي كنت جالسة بحضنه ولفيت وركبت زبه ينيكني من كسي والتاني من طيزي ونزلوا مع بعض وانا نزلت شهوتي معهم وبعدها كان شوقي نايم على الارض وقالي اركبي زبه وانا اتناك وراكبه زبه سعد قرب مني وانا مصيت زبه على طول وبعدها نزل سعد على وجهي وشوقي بكسي وكان الخمسه طلبوا مني الحس ازبارهم وبعد ساعيتن من الخدمه عليهم والنيك قالي البسي وروحي على البيت
ولما وصلت البيت كان ولادي بالحديقه الخلفيه وجوزي وليد نايم قلت الحمد لله كنت محظوظه وخلعت هدومي ونزلت على الدش وكانت ريحتي كلها بيره اللي على جسمي والمني الجاف على جسمي وانا تحت الدش والشامبو على شعري دخل وليد الحمام وهو مبتسم اول ما دخل عليا عرفت اللي هو عاوزه سندت ظهري على الحيطه وهو دخل زبه بكسي ونزل هو كمان بكسي اللي اتناك اليوم ده من خمس ازبار غير زوجي وليد
بعدها رجعت كل حاجه زي ماكانت يعني اكون عند سعد مرتين او مره بالاسبوع في البيت ويكون عند حد من اصحابه وفي المكتب يجي عشان امص له زبه ويلحس بزازي وكسي لغاية ما في يوم اداني شنطه وقالي اجي عنده الشقه الساعه 11:00 بالليل والبس الملابس اللي بالشنطه واحط مكياج كثير واتزين وحكون من غير **** طبعا يوم الخميس وكان مستحيل طبعا اني اخرج بوقت متاخر قالي"تكوني موجوده والا مع السلامه" ويومها بالليل خرجت من البيت من غير ما يحس بيا وليد وبصيت على الشنطه اللي اداني اياها سعد ولقيت فيها فستان قطعه واحده قصير اوي وشراب اسود وكعب عالي اسود كمان كان صعب جدا اني البس اللبس الجنسي ده لكني لبسته ولما وصلت اتاكدت من شكلي وحطيت المكياج بالعربيه وطبعا كنت لابسه جاكيت يغطي جسمي ولما كنت عند باب الشقه كان صوت الموسيقى عاليه وبعد ما ضربت الجرس اكثر من مره فتح لي سعد اخيرا واشار لي اني استنى شويه ودخل الشقه وقال"الحلوه وصلت مستعد يا عريس!"
واشار لي ادخل لما دخلت كانت الغرفه مليانه بالرجاله بكل مكان والفيديو شغال على فلم سكس وبنص الغرفه شاب وسيم مربوط على كرسي هو صاحب سعد وحيتجوز قريب وسعد كان عامل الحفله عشان صاحبه وائل وقالي حيتجوز قريب وانا حكون اخر ست ينيكها قبل الجواز وفتح سعد الجاكيت ورماه على وائل و خلال ساعتين انا كنت متناكه من 11 راجل ما عدا وائل اللي كان حيموت من الهيجان وكان يطلب منهم انهم يفكوه وبعدها سعد سالهم والكل اختلف لكن انا اقترحت انهم يفكوه بشرط يلحس اللبن الي بينزل من كسي وطيزي على فخاذي ووائل وافق على طول وانا نايمه وفاتحه رجلي ووائل كان بين فخاذي ياكل كسي اكل ويلحس اللبن من كسي وطيزي ولما خلص دفع زبه بعمق في كسي والكل كان يهتف لوائل "نيك الحلوه اكثر نيك البت دي شد حيلك يا عريس"
وبعدها نزل وائل لبنه بكسي لكن استمر ينيكني بعد لحضات ودخل زبه بخرم طيزي وناكني من طيزي لغاية ما نزل مره تانيه وبعدها لبسني سعد الجاكيت وقالي فيه هدية ليكي يا نجوى بشنطتك. قعدت بالسياره دقايق وافخاذي وكسي ووراكي مش حاسه بيهم كاني لسه والده وفكي وفمي زي ما اكون عند طبيب اسنان لساعات ورقبتي واكتافي وبزازي عليها علامات العض وسالت نفسي"ايه اللي انا عملته ده عملت كدا ليه" ولما وصلت البيت خدت دش في الدور الارضي ولبست تحت وبعدها طلعت على فوق وافتكرت "هديتي" فيها ايه طلعتها من الشنطه لقيت شريط فيديو مش قادره اتخيل ليه اداني سعد شريط فيديو دخلت الشريط بالفيديو و لقيت نفسي بحفلة الدعاره اللي كنت فيها وانا باتناك من 12 راجل ايه اللي بيفكر فيه سعد معقول ينشرها؟ خبيت الشريط ونمت وانا تعبانه وصممت اني اقول لسعد مايحاولش يخلي حد تاني ينيكني غيره مافيش حد غيرك اكثر انا وهو وبس انا مش عارفه ان كان حيقول لي "ماشي ولا لأ".
بعدها واحد واحد من الاتناشر راجل اللي في الحفله اتعرفوا عليا وحبوني وحبتهم حب رومانسي وكانوا كلهم عزاب : ما عدا وائل – شريف – علام – عزام – نعيم – سمير – وجدي- نزيه – ناجي – غانم – جمال – فوزي
وفي يوم عيد ميلاد وليد زوجي - قبل وفاته بعام - في البيت وكان الموظفين اغلبهم موجودين بالحفله كنت خارجه من الحمام اللي في الطابق العلوي كانت يد سعد تسحبني الى غرفة النوم وقالي"تعالي ياشرموطه" وقفل باب غرفة النوم وراه انا سكت من غير ولا كلمه لاني في البدايه مفتكرة انه عاوز يكلمني او عاوز حاجه لكن بعد ما دخل غرفة النوم وقالي ياشرموطه وايده كانت بتحسس على صدري ضربته على ايده وانا باتكلم معاه ومد ايده مره تانيه على صدري ودخل صوابعه يتحسس حلمتي اللي كانت واقفه وانا اقوله "ياسعد انت بتعمل ايه جوزي تحت يا مجنون"وهو رد عليا "انا تعبت منك ياشرموطه ومن حركاتك شوفي زبي واقف عليك ازي يامتناكه" كانت مسكته القويه وكلمته اللي بيقولها لها تاثيرر قوي عليا الحاله كانت مثيره لابعد الحدود وبنفس الوقت كانت عصبيه منه ومرتبكه من الموقف اللي انا فيه وكانت بفكر بوليد هو رجل محترم جدا عمره ما كلمني بالطريقه اللي بيكلمني بيها سعد اللي بيحسسني اني مثيره بعينه وانا كانت ارجع بعيد عن سعد لكن سعد دفعني على السرير بقوه وقلتله سعد ابعد عني يامجنون انت تعمل ايه" كنت بقومه بقوه لكني احتج بصوت واطيء فتح سعد سوستة البنطلون وسحب زبه المثير ورفع فستاني على وجهي وبدل ما ينزل كلوتي بعد الكلوت على جمب بس عشان يدخل زبه بكسي اللي كان رطب من الاثاره وبعد مانزل سعد لبنه بكسي كانت افضل نيكه اتناكتها بحياتي كلها وافضل رعشه بعدها انسحب وانا وقفت "حلو اوي ..انا مش مصدقه اني عملت كدا سعد انت مثير اوي لكن مش عارفه ازاي خنت وليد" مسكني سعد من شعري ونزلني على ركبي وقالي"نظفي زبي يامنيوكه" اخذت زبه الدافي وعليه لبن زبه امصه والحس زبه بالطول والعرض وانا امص زبه وبعد ما مصيت زبه وكان نظيف دخل زبه في بنطلونه وقام خرج من غرفة النوم من غير ولا كلمه وانا قعد ارتب نفسي ونزلت على الحفله وهو كان اختفى تمام وفي الليل كانت صورة سعد واللي عملته معه ما تفارقنيش ابدا سعد منحني اجمل احساس مش حقدر اعيش من غيره انا عمري ماكنت مبسوطة بالنيك غير معه وكنت عاوزه اكثر
في اليوم الثاني بالمكتب دخل سعد اول مادخل رحت مفتكرة على طول الرعشه اللي بالامس رحت ابوس وامص شفايفه بقوه وكان هو بيحرك زبه عليه يلمس جسمي بكل حريه وبعد كدا اصبح كل يوم يعمل معاي كدا وانا امص زبه الحار ويملا بقي باللبن وانا ابلع بشهوه وبعدها انظف زبه وارجع البيت بالعربيه واكون الست والام الشريفه وفي يوم الاربعاء اداني سعد عنوانه وقالي اكون عنده في يوم الجمعه بعد الظهر. بالنسبه لي كان موعد كويس وقلت لوليد ان عندي قضيه وحشتغل ساعات اضافيه ولما كنت عند سعد اشار لي على غرفة النوم وقالي اني حكون عريانه الثلاث الساعات الجايه والوقت اللي مر وانا مع سعد كان روعه ناكني من كل مكان ولمسته كانت مثيره يلعب بكسي ولما اقرب انزل شهوتي كان يبعد عني جنني من الشهوه ناكني من بقي وكسي وبزازي وحتى طيزي اللي عمر حد مالمسها ناكني منها من طيزي العذراء لحس حلمتي وكسي لعب في كسي وصدري .وليد كان الرجل الوحيد اللي ناكني وهو ولا حاجه بالنسبه لسعد واللي بيعمله انا مش عاوزه الوقت يخلص ورجع البيت عاوزه ينكني ايام وانا البس وارتب بنفسي سعد كان يحضني ويقولي"الاسبوع الجاي تيجي يالبوة" "انا حكون على نار ياحبيبي" ويوم الاثنين سعد كان موجود بالمكتب بعد ما ناكني ونادر ما ييجي المكتب وانا طبعا كانت اديه راتبه كامل واكثر بكل اسبوع قلت له"سعد ارجوك ازورك اليوم ابوس ايدك انا تعبت اوي" "ماشي يالبوة تعالي بعد يومين" شربني لبن زبه بالمكتب وكانت كل يوم بفكر فيه حتى وانا بحضن وليد انا عارفة اني مش قادره اسيطر على نفسي ابدا ادمنت على نيك سعد
وفي يوم الاربعاء كنت عند سعد وماكانش لوحده كان معاه صاحبه شوقي سلمت عليهم وقعدنا نتكلم مع بعض احنا الثلاثه وانا كانت مستنيه شوقي يمشي عشان اتمتع بسعد لكن سعد قالي ان شوقي عاوزني امص زبه انا قالته "مستحيل ياسعد ماقدرش اعمل كدا ابدا" قام سعد ومسكني من ذراعي وقالي"اطلعي بره يا كلبه انا ماعنديش وقت العب لمي حاجتك واتناكي بره" كنت محرجه من طلب سعد وبنفس الوقت مش قادره اتخيل حياتي من غير سعد قلتله "موافقه حعمل اللي تطلبه" قلتله وانا مكشرة شوقي خذني ودخل غرفة النوم ونام على السرير وانا بين رجليه فتحت حزامه ونزلت البنطلون لحد رجليه وبديت امص زبه وكان زبه يكبر اكثر واكثر وانا امص ودخل علينا سعد وانا امص زب صاحبه وهو عريان وبيتمتع بمنظري وانا كنت بكامل لبسي وبعدها سعد مصصني زبه كمان وخلع عني ال**** والقميص اللي كنت لابساه وكنت بالكلوت والستيان بس وناكوني من غير ما اخلع الكلوت كان يبعدوا الكلوت عن كسي وخرم طيزي وينيكوني وينزلوا الستيان لحد الحلمات وبعد ما سعد جاب بكسي وشوقي بطيزي رجعت البيت بالعربيه وانا تعبانه ومش قادره اصدق اني من اسابيع كنت متناكه من زوجي بس ودلوقتي انا اتناك من زبين بنفس الوقت
علاقتي مع سعد كانت تكبر اكثر واكثر وكنت ازوره بكل اسبوع بشكل منتظم طول شهرين واغلب الوقت يكون سعد لوحده واحيانا مع شوقي وفي يوم اتصل بيا سعد وقالي اجي بدري ولما وصلت لقيته مجهز لي لبس فاضح اوي تنوره قصيره جدا كانت توصل لتحت طيزي بشويه وبلوزه من غير كمام ويطلع معضم صدري وكعب عالي اوي "البسي الهدوم يا نجوى اليوم حتكون الشله موجوده نتفرج على الماتش وانتي حتخدمي علينا" المره اللي كانت مع شوقي افتكرتها الاخيره "سعد ارجوك انا حلبس ليك انت بس مش عاوزه اسلي اصحابك عاوزاك انت بس" مسك سعد الهدوم مني وقالي"مش مشكله يا نجوى تعرفي النظام مش عاوزه تلبسي لصحابي تخرجي وماترجعيش ابدا" بعد ساعه انا كنت لابسه وكان الميكاب على وجهي كاني مومس وطلع شكلي بنت 14 سنه وانا بخدم على اصحاب سعد وشوقي وثلاث تانين اجيب لهم البيره والمزه وكل ما مر عند واحد منهم يقرصني بفخذي او بزازي ويضربني على طيزي وبصراحه كان الوضع مثير بالنسبه لي اوي شدني واحد منهم وقعدني بحضنه وزبه كان واقف جامد ورفع التنوره القصيره وهو بيفرك كسي اللي كان رطب وزبه على طيزي وطلع بزازي وكان يرضع بقوه وانا كانت اصرخ من الشهوه وبعدها قام واحد ودخل زبه بكسي وانا لسه بحضن التاني والتاني دخل زبه بخرم طيزي وانا كانت بصرخ من الشهوه وكان واحد واقف على الكنبه دخل زبه في بقي عشان يكتم صوتي ويمتع زبه وطلع زبه بعد وقت قصير من غير ما ينزل وجاب بيره يصبها على بزازي وكسي واللي كان ينيكني من كسي صعد على الكنبه ونزل لبنه على بزازي وهو يمسك بزازي يقربها مني عشان الحس اللبن من بزازي كل ده وكان سعد وشوقي يبصوا عليا وانا اتناك من اصحابهم ونزلت وقمت من على الي كنت جالسة بحضنه ولفيت وركبت زبه ينيكني من كسي والتاني من طيزي ونزلوا مع بعض وانا نزلت شهوتي معهم وبعدها كان شوقي نايم على الارض وقالي اركبي زبه وانا اتناك وراكبه زبه سعد قرب مني وانا مصيت زبه على طول وبعدها نزل سعد على وجهي وشوقي بكسي وكان الخمسه طلبوا مني الحس ازبارهم وبعد ساعيتن من الخدمه عليهم والنيك قالي البسي وروحي على البيت
ولما وصلت البيت كان ولادي بالحديقه الخلفيه وجوزي وليد نايم قلت الحمد لله كنت محظوظه وخلعت هدومي ونزلت على الدش وكانت ريحتي كلها بيره اللي على جسمي والمني الجاف على جسمي وانا تحت الدش والشامبو على شعري دخل وليد الحمام وهو مبتسم اول ما دخل عليا عرفت اللي هو عاوزه سندت ظهري على الحيطه وهو دخل زبه بكسي ونزل هو كمان بكسي اللي اتناك اليوم ده من خمس ازبار غير زوجي وليد
بعدها رجعت كل حاجه زي ماكانت يعني اكون عند سعد مرتين او مره بالاسبوع في البيت ويكون عند حد من اصحابه وفي المكتب يجي عشان امص له زبه ويلحس بزازي وكسي لغاية ما في يوم اداني شنطه وقالي اجي عنده الشقه الساعه 11:00 بالليل والبس الملابس اللي بالشنطه واحط مكياج كثير واتزين وحكون من غير **** طبعا يوم الخميس وكان مستحيل طبعا اني اخرج بوقت متاخر قالي"تكوني موجوده والا مع السلامه" ويومها بالليل خرجت من البيت من غير ما يحس بيا وليد وبصيت على الشنطه اللي اداني اياها سعد ولقيت فيها فستان قطعه واحده قصير اوي وشراب اسود وكعب عالي اسود كمان كان صعب جدا اني البس اللبس الجنسي ده لكني لبسته ولما وصلت اتاكدت من شكلي وحطيت المكياج بالعربيه وطبعا كنت لابسه جاكيت يغطي جسمي ولما كنت عند باب الشقه كان صوت الموسيقى عاليه وبعد ما ضربت الجرس اكثر من مره فتح لي سعد اخيرا واشار لي اني استنى شويه ودخل الشقه وقال"الحلوه وصلت مستعد يا عريس!"
واشار لي ادخل لما دخلت كانت الغرفه مليانه بالرجاله بكل مكان والفيديو شغال على فلم سكس وبنص الغرفه شاب وسيم مربوط على كرسي هو صاحب سعد وحيتجوز قريب وسعد كان عامل الحفله عشان صاحبه وائل وقالي حيتجوز قريب وانا حكون اخر ست ينيكها قبل الجواز وفتح سعد الجاكيت ورماه على وائل و خلال ساعتين انا كنت متناكه من 11 راجل ما عدا وائل اللي كان حيموت من الهيجان وكان يطلب منهم انهم يفكوه وبعدها سعد سالهم والكل اختلف لكن انا اقترحت انهم يفكوه بشرط يلحس اللبن الي بينزل من كسي وطيزي على فخاذي ووائل وافق على طول وانا نايمه وفاتحه رجلي ووائل كان بين فخاذي ياكل كسي اكل ويلحس اللبن من كسي وطيزي ولما خلص دفع زبه بعمق في كسي والكل كان يهتف لوائل "نيك الحلوه اكثر نيك البت دي شد حيلك يا عريس"
وبعدها نزل وائل لبنه بكسي لكن استمر ينيكني بعد لحضات ودخل زبه بخرم طيزي وناكني من طيزي لغاية ما نزل مره تانيه وبعدها لبسني سعد الجاكيت وقالي فيه هدية ليكي يا نجوى بشنطتك. قعدت بالسياره دقايق وافخاذي وكسي ووراكي مش حاسه بيهم كاني لسه والده وفكي وفمي زي ما اكون عند طبيب اسنان لساعات ورقبتي واكتافي وبزازي عليها علامات العض وسالت نفسي"ايه اللي انا عملته ده عملت كدا ليه" ولما وصلت البيت خدت دش في الدور الارضي ولبست تحت وبعدها طلعت على فوق وافتكرت "هديتي" فيها ايه طلعتها من الشنطه لقيت شريط فيديو مش قادره اتخيل ليه اداني سعد شريط فيديو دخلت الشريط بالفيديو و لقيت نفسي بحفلة الدعاره اللي كنت فيها وانا باتناك من 12 راجل ايه اللي بيفكر فيه سعد معقول ينشرها؟ خبيت الشريط ونمت وانا تعبانه وصممت اني اقول لسعد مايحاولش يخلي حد تاني ينيكني غيره مافيش حد غيرك اكثر انا وهو وبس انا مش عارفه ان كان حيقول لي "ماشي ولا لأ".
بعدها واحد واحد من الاتناشر راجل اللي في الحفله اتعرفوا عليا وحبوني وحبتهم حب رومانسي وكانوا كلهم عزاب : ما عدا وائل – شريف – علام – عزام – نعيم – سمير – وجدي- نزيه – ناجي – غانم – جمال – فوزي