مازن الاسرائيلى واخته شيماء والفلسطينية سميرة

والفتاتان سميرة الفلسطينية وشيماء الاسرائيلية عاريتان حافيتان ملتفتان فقط بعلمي بلديهما اسرائيل وفلسطين
المكان هو مصر مدينة الإسكندرية في أحد الشوارع الجانبية المطلقة علي البحر المتفرع من شارع أبو قير وشارع جمال عبد الناصر .. شارع أبو قير الذي يستلم المدينة من قصر المنتزه حتي محطة مصر. أما الزمان فهو ممتد من عشرة أعوام ماضية إلي اﻵن و لا زالت الأحداث تتوالى بين العشيقين. نعم مازن الاسرائيلى و سميرة الفلسطينية قصة عشق جريئة فيها من خصال العشاق الكثير فيها الحب فيها الغيرة المجنونة فيها العشق المذل فيها الجنس اللذيذ الذي ترتجف منه الأعصاب, فيها العهر, فيها الدياثة, فيها الفراق ثم اللقاء , فيها السادية و فيها المازوخية و لا زال في جراب الحاوي الكثير مما تتمخض عنه طبيعة مازن الاسرائيلى و سميرة الفلسطينية التي ستكشفها الأيام. في البداية و مازن الاسرائيلى لم يتجاوز السادسة عشرة قدمت سميرة الفلسطينية, و والدتها التي تعمل مغنية أو فنانة تغني في الأفراح, إلي حيث يسكن مازن الاسرائيلى فسكنا في العمارة المقابلة له في الشقة التي تواجه شقة مازن الاسرائيلى في الطابق الثالث. كان مازن الاسرائيلى في الصف الثالث الثانوي و سميرة الفلسطينية في الصف الثاني تصغره بعام . منذ أن وقعت عيناه عليها وهي تشغل باله فكان لا يترك فرصة تطل فيها سميرة الفلسطينية الفتاة الجريئة من البلكونة إلا و انتهزها و أسرع إلى بلكونة شقته يقف محدقاً إليها! كانت سميرة الفلسطينية بعينيها الواسعتين العسليتين تبتسم و تتشاغل عنه و تنحني تفتعل التقاط شيئاً من الأرض فيتعرى نصف ظهرها المثير و تبدو فلقتا ردفيها مبرومتين نافرتين من الإستريتش الضيق بشدة! كان مازن الاسرائيلى الفتي الحالم يتصبب عرقاً و يشتهيها وبذات الوقت يتحرج.
كانت سميرة الفلسطينية الفتاة الجريئة تلمحه من تحت فرجات خصلات شعرها السوداء المسترسلة فوق وجهها فتضحك لاتساع عينيه و جفاف حلقه الذي نم عنه ارتفاع و انخفاض تفاحة آدم في حلقه! تمضي الأيام و مازن الاسرائيلى يزداد بسميرة الفلسطينية تعلقاً حتي أنته انشغل عن تمارين الجيم الذي لا يفوتها مطلقاً. كان يرى صورتها في الكتاب فيغلقه و يتأمل ملامحها الجميلة: حاجبين عريضين مرسومين فوقهما جبهة عريضة ناصعة ملساء فوقها طرة شعر سوداء فاحمة ذات أنف قصير مستقيم و ذات خدين أسيلين ناصعي البياض. ما أحلي الغمازات حين تبتسم! ما أحلي فلجات ثغرها حين تفتر عن ضحكة عذبة من معاكسته لها من الشرفة! ما أحلي عيونها العسلية الواسعة و هدبيها الطويلين الساجيين! ما أروع بزازها المكورة النافرة و بطنها الهضيم! ما أشهي سرتها الغائرة! ألم تريه إياها في إحدى وقفات البلكونة؟!الم ينحسر البودي الرقيق القصير من فوق بطنها اللطيفة! ما أسخن طيازها النافرة العريضة وهي تهتز ! هنا استثير مازن الاسرائيلى الحالم و شب قضيبه! امسكه وراح يستمني على صورة مفاتن سميرة الفلسطينية الفتاة الجريئة! أطلق منيه فوق كفه بينما في الجهة الأخري في ذات الوقت في التاسعة مساءا! نرى سميرة الفلسطينية أما مر آتها تستعرض جمالها من وجه مليح و صدر شيق يحمل رمانتي صدرها الكبيرتين و من خصر لطيف و من طياز ناعمة تتحسسهما بكفيها! مازن الاسرائيلى يستمني علي صورتها وهي تختال بحسنها لتتسلل يدها من تحت شورته القصير حيث كسها المشعر! نعم تسللت يدها إذ تسللت إلى فكرها صورة مازن الاسرائيلى وهو يعاكسها من الشرفة ممسكاً بقضيبه! تسللت يدها و اشتهته و فكرها سارح في بسبساته لها من شرفته و في لصوقه بها في المواصلات العامة! نعم فمنذ أن سكنت في المقابل منه من شهور وهو لا يكف عن التودد إليها! استلقت فوق سريرها ولم يكن في البيت إلا أخيها الصغير الذي جالس أمام شاشة حاسوبه و أمها الفنانة المطربة تحيي الأفراح! راحت تستمني على صورته و تتلمس ذلك البظر الطويل غير المختون! تتحسسه بين إصبعيها الإبهام و السبابة و يدها تعصر بزازها التي نفرت و تكورت و تحجرت! بخبرتها في الفرجة على أفلام السكس مصت إصبعيها وراحت تدلك شق كسها المهتاج و تهمس بعلوقية : آه آه آه …زبرك حلو يا مازن الاسرائيلى…آى آ ى آى ..بالراحة يا مازن الاسرائيلى….
سنرى في اليوم كيف أن سميرة الفلسطينية الشقية تعرض مفاتنها من صدرها الكبير و طيازها المكتنزة و مازن الاسرائيلى يتحسس زبره المنتصب حتى نشوته. فالأيام تمضي بمازن الاسرائيلى الفتى الحالم وسميرة الفلسطينية الشقية الفتاة الجريئة و يشتد تعلق أحدهما بالآخر في صمت لم يكسره إلا تلك البسبسات من الشرفة و إلا تلك الابتسامات التي يفتر عنها ثغرسميرة الفلسطينية الشقية المفلج كزهر الأقحوان فيجيبها صاحبنا بتحية من عينيه الضاحكتين بغمزة و بقبلة يطبعها فوق راحة يدها و ينفخ فيها لتطير إليها! كانت سميرة الفلسطينية الشقية تجيبه بضحكة تهتز لها بزازها التي ربت و كبرت و التي نفرت حلماتها من تحت البودي أو التي شيرت فهي تدفعه للأمام دفعاً مثيراً لأعين الناظرين موقفاً لأزبارهم! كذلك كانت تطلبه من التليفون الأرضي و تتحدث معه قليلاً فكانت تغلق الخط سريعاً إذا أحست أمها الفنانة تدنو منها أو أحداً من أسرتها! فقد تعارفت الأسرتان و لكن معرفة لا تخول لمازن الاسرائيلى أن يقصد سميرة الفلسطينية الشقية في شقتها و لكن معرفة تحيات معرفة الجار الواجبة للجار
سميرة الفلسطينية, تلك الفتاة الفاتنة الممشوقة العود الذي يرق من الأعلى و ينفر عند صدرها الكبير و يتدرج ببضاضة حتى خصرها ثم يتكور و ينفر للوراء حتى طيازها المكتنزة الناعمة الطرية التي تنسحب للأسفل بفخذين مستديرين ممتلئين غاية في الرقة و النعومة تتصل بهما ساقان أملسان غاية في اللطافة و البياض الذي يشبه بياض الحليب الصافي! غزتها هرمونات الأنوثة في السابعة عشرة من عمرها الغض فبدت ملامح وجهها الطلق المليح! كما قلنا سميرة الفلسطينية الشقية فتاة جريئة قد راقها مازن الاسرائيلى الذي سكنت قصاده فراحت تلاعبه و تعلقه فتعلق و استجاب لها فراحت تستعرض أمامه مفاتنها من صدرها الكبير و طيازها المكتنزة لنرى مازن الاسرائيلى يتحسس زبره المنتصب و يستجيب لها و يزداد بها تعلقاً فهي أول حبه وهو أول حبها. كذلك أعدت جرأة الفتاة مازن الاسرائيلى ابن الجيران فراح كذلك هو يزهو بجسده العضلي و عوده الطويل فأخذ يستعرض أمامها بمعالم رجولته!
كان مازن الاسرائيلى يقصد صالة الجيم يتمرن فكان ذا بنية قوية تغري الفتيات من أمثال سميرة الفلسطينية الشقية أيما إغراء! كذلك هو عرف ذلك من نفسه فراح يستعرض بقوامه أمامه ويبالغ في تعرية جسده الممشوق و عضلاته المفتولة و يتحسس زبره زبره المنتصب و يستعرضه بشهوة بالغة أمام سميرة الفلسطينية الفاتنة التي تعرض مفاتنها صدرها الكبير و طيازها المكتنزة أمامه! كانت بلكونات كلا العمارتين لا يكاد يفصل بينهما متر أو ما يزيد عنه قليلاً لشدة قربهما حتى أن سميرة الفلسطينية في بلكونة بيتها كانت تطالع و تكشف الصالون عند مازن الاسرائيلى و العكس بالعكس و كأنّ الشقتين باتتا شقة واحدة مادام الشيش ظل مفتوحاً! ولأن الفصل كان صيفاً فكان الشيش دائماً ما يكون مفتوحاً مشرعاً على آخره لعل نسمات الهواء بالليل تداعب تلك الشقق التي تلفحها حرارة شمس الصيف كان مازن الاسرائيلى تشاغله سميرة الفلسطينية الشقية منذ فترة فهو يرمقها بإعجاب صامت. كذلك كانت سميرة الفلسطينية الشقية تراه بعين الشهوة , فترنو طويلاً إلى جسده المشرع الطول و وسامته و ملامحه الشديدة الرجولة و كأنها نحتت نحتاً وبشرته السمراء و أنفه المدبب! كان مازن الاسرائيلى في فصل الصيف يبقى بالشورت القصير وهو الذي كان يلتصق و ينطبع فوق زبره المنتصب برأسه المدببة المثيرة فتبرز عضلات ردفيه فيثير ذلكسميرة الفلسطينية الشقية أيّما إثارة! وكان جسده رياضي يخبل عقل سميرة الفلسطينية فراحت تبسم له وهو كذلك خبلته سخونةسميرة الفلسطينية الشقية و تحرشات ناظريها به. كانت سميرة الفلسطينية الشقية تضيق بكون مازن الاسرائيلى حالم أكثر من كونه مغامراً جريئاً مثلها! أرادت سميرة الفلسطينية الشقية أن تلوعه فكانت كلما رأته يقرب سور بلكونته تلقي بجسدها على سور شرفتها وكأنها تنظر للأسفل فيبرز صدرها الكبير الساخن وقد ألقت بزراعيها أسفلهما وقد قفز من فتحة فستانها المستديرة! راحتسميرة الفلسطينية الشقية تبالغ في إغراءه فألقت بتي شيرتها وراحت تختال بالستيان و الكيلوت في صالة شقتها و كأنه غير موجود! كان أخوها الصغير عند جدتها لأمها وأمها بالطبع مشغولة بفنها! راح مازن الاسرائيلى يراقبها بشغف و كانت عينا سميرة الفلسطينية الشقية تلمح زبره المنتصب و قد انتفخ من أسفل الشورت الرقيق القطني! كانت تتشهاه و بدأ مازن الاسرائيلى في لفت انتباهها بأن يقرع قدمه أرضاً و يطلق بسبسات! تظاهرت سميرة الفلسطينية الشقية بأنها تفاجأت بوجوده و أسرعت تفر من أمامه إلى حيث ملابسها تفتعل الخجل منه! زاد ذلك يزيد من سخونة الموقف فابتسم مازن الاسرائيلى لخجلها! علقته فعلق بها بشدة و سلبته لبه فراح مازن الاسرائيلى يتحسس زبره يشتهي سميرة الفلسطينية الشقية وهي تعرض مفاتنها صدرها الكبير و طيازها المكتنزة و هو يحسبها لا تراه! لمحت سميرة الفلسطينية الشقية رأس زبره المنتصب الكبير المنفوخ من وراء الشورت مستديرة محمرة مثيرة جداً! ساعتها لم تتمكن سميرة الفلسطينية الشقية أن تتحكم بنار كسها و مازن الاسرائيلى بداخل صالة بيته وهي بداخل صالة شقتها. لم يكن يراهما أحد من أهلها أو أهله بل كان الأمر مقتصر فقط على كليهما!
سنري في تلك الحلقة كيف أن سميرة الفلسطينية تشتهي زبر مازن الاسرائيلى الكبير و مازن الاسرائيلى يشتهي كس سميرة الفلسطينية المشعر في استمناء مثير من بلكونتي بيتهما. فمنذ أن لمح مازن الاسرائيلى مفاتن سميرة الفلسطينية وهو مهتاج الأعصاب قلق يريد المزيد منها. كذلك سميرة الفلسطينية منذ أن رأت منه جسده العضلي و زبره الدسم المطبوع بشورته الرقيق و هي ممحونة مهتاجة لا تني تفكر فيه. ذات مرة أشارت سميرة الفلسطينية الشقية لمازن الاسرائيلى أن ينزل الشورت من فوق وسطه فراعه ذلك و تلفت حواليه و رمقها بعيون واسعة متعجبة قلقلة! لم يصدق طلبها! في الوقاع فإن سميرة الفلسطينية تشتهي زبر مازن الاسرائيلى الكبير و ودت لو يدخلها و تمسك بين كفيها! كذلك مازن الاسرائيلى يشتهي كس سميرة الفلسطينية المشعر الذي لمح شعراته السوداء من شورتها المرة الفائتة وهي تستعرض أمامه. أشار لها مستفهماً عن طلبها فابتسمت و هزت سميرة الفلسطينية الشقية راسها بنعم!! راح مازن الاسرائيلى يستعرض زبره المنتصب الذي أخذ يتأرجح ما بين فخذيه غليظاً و سيماً مدبب الرأس! أسقط الشورت أرضاً و انتصب عارياً وقد أخذت سميرة الفلسطينية الشقية برشاقة زبر مازن الاسرائيلى الكبير !
شهقت سميرة الفلسطينية و اتسعت حدقتاها لما رأته يستعرض و نزلت بيدها فوق كسها المشعر الذي ترطب بماء شهوتها المندفق من شقه! راحت فرائصها ترتعد وهي تشتي زبر مازن الاسرائيلى الكبير و ودت لو تطاله تمسكها بيدها و تقبل رأسه المثيرة! كان زبر مازن الاسرائيلى الكبير الواقف المُشرع يكاد يذهب بعقلها! جثت سميرة الفلسطينية على ركبتيها فاهتزت بزازها الكبيرة و طيازها من خلفها و قد دست كفها بين وركيها تضغط تتحك بشهوتها المندفقة! أشارت لمازن الاسرائيلى أن يستدير و يستعرض جسمه الرشيق أمامها فراعتها روعة ردفيه العضليين! بدأ مازن الاسرائيلى يهيج على منظرها يشتهي كس سميرة الفلسطينية المشعر فأمسك زبره الهائج يدلكه وهو يشير إليها هامساً : و انتي اقلعي هدومك بقا! كانت سميرة الفلسطينية تنتظر طلبه لتلقي بيدها على كيلوتها فتنزله دفعة وحدة لتسمع شهقته عاليةً! راح مازن الاسرائيلى يحدق يشتهي كس سميرة الفلسطينية المشعر ذي الشعر الأسود و ذي الشفتين الرقيقتين و الشق المثير! راح يعصر زبره الكبير بشدة في استمناء مثير حتى أن رأسه احمرت و كانت بلون الدم وبحجم الخوخة المتوسطة! راحت سميرة الفلسطينيةا تشتهي زبر مازن الاسرائيلى الكبير إذ أخذت رأسه تلمع لمعاناً ساحراً سحر سميرة الفلسطينية و أخذت تستدير حوالين نفسها تستعرض هي أيضاً جمالها فتريه طيازها المكتزة المقنبرة و هي ترمقه بطرف عينيها لترى تأثيرها! اشار إليها أن: أخلعي الستيان…ضحكت سميرة الفلسطينية و أجابت طلبه
سحبت سميرة الفلسطينية ستيانتها و ألقتها أرضاً فتأرجحت بزازها العارمة الجمال الثقيلة على صدرها الرقيق! فغر مازن الاسرائيلى فاه و شهق شهقة فيها من الرغبة العارمة ما فيها!!أخذ في استمتاء مثير يعتصر زبره وهو يهمس بشفتيه: حاجة تهبل…أنتي أنسية و لا جنية… حاجة جنان… .فيه كده.. فيه كده ..حرام عليكى … أخذت تضحك وتستفهم بيدها: مالك…حلوين…راح جسد مازن الاسرائيلى ينتفض وصوته قد أحتبس من فرط اشتهائه لتظل سميرة الفلسطينية تستدير كطاووس مغرور حوالين نفسها ببطء مثير للشهوة تعرض طيازها المقنبرة و صدرها الكبير كعارضة أزياء بل أشد فتنة! كذلك كانت سميرة الفلسطينية تدلك شق كسها المشعر تشتهي زبر مازن الاسرائيلى الكبير وهو بدوره في استمناء مثير يفرك زبره يشتهي كس سميرة الفلسطينية المشعر كأنهما يتنايكان فوق سرير واحد! ألقي مازن الاسرائيلى جسده علي مقعده يتلوى يميناً و يساراً وزبره الكبير أخذ يتعرق و انتفخت أوداجه ظل يدفع دفعات من منيه الساخن لتنطلق مقذوفة في الهواء خارجة من البلكونة! حملقت سميرة الفلسطينية و ارتعشت من نشوتها علي قذفه الذي كان شديداً كأنه خرطوم مطافي كبير يطفي حريقاً أمسك بجسده الفتي! لحظات و خمدت حركة مازن الاسرائيلى و أخذ زبره الكبير الوسيم يتقلص و سميرة الفلسطينية قد هالها و أثار غريزتها و نار كسها المشعر أيما إثارة منظر قذفه فراح كسها يدفق شهوتها ولبنها لتغرق يدها و تسيل مائها على باطن فخذيها الصقيلين و تتساقط قطراتها على أرضية الصالون تحتها! ضمت فخذيها على يدها عاصرة كسها وهي تستلذ بنشوة عارمة! راحت سميرة الفلسطينية بعد استمناء مثير تلهث بانقطاع النفس و تلتقط نسمات الهواء بالكاد! كذلك كان مازن الاسرائيلى يتأرجح زفيره و شهيقه في صدره العفي بلا أدني حراك! استعاد مازن الاسرائيلى قوته و وعيه من قبضة الشهوة ليطلب هاتفها الأرضي فتجيبه بأنفاس قد خف لهاثها: مازن الاسرائيلى…فيهمس: قلب مازن الاسرائيلى… مش ممكن طعامتك دي .. كل حتة فيكى قصيدة غزل…كل حتة فيكي قطعة موسيقي ..! ابتسمت سميرة الفلسطينية وقد شنف مسمعيها غزله ولم تنبس ببن شفة! واصل مازن الاسرائيلى هامساً: سميرة الفلسطينية…محتاج أقابلك بره .. عندي كلام كتير محتاج أقوله لك…ضحكت سميرة الفلسطينية ::لا لا .. كلام كدا حلو أوي… .. أنت جامد أوي ! ضحك مازن الاسرائيلى وخف لهاثه فقال مواصلاً غزله الصادق: أنا اللي جامد يا أجمل قطة شفتها عيوني!! أنت محصلتيش… .أنت مفيش منك.. بكلم جد ممكن نتقابل …أي مكان تقولي عليه أنا مستعد…هنا تهمس سميرة الفلسطينية: مازن الاسرائيلى..سلام دلوقتي ماما باينلها جت…أغلقت الهاتف و تركته عاشقاً مدنفاً و لكن إلي حين…
سنري في تلك الحلقة مازن الاسرائيلى العاشق الولهان و سميرة الفلسطينية الراقصة الصغيرة و رقص سكسي مثير جداً وذلك قبل اللقاء و جهاً لوجه بعد انتهاء الامتحانات. فلم يكن لسميرة الفلسطينية أن تلتقي مازن الاسرائيلى و الامتحانات علي الأبواب؛ فهي شهادة في الصف الثاني الثانوي وهو كذلك في الصف الثالث. منذ أن استعرض مازن الاسرائيلى جسده و سميرة الفلسطينية مفاتنها من شرفتي بيتيهما و كليهما مشغول بصاحبه لا يكف عن التفكير فيه. كان مازن الاسرائيلى لا يكف عن الوقوف في شفة منزله يبسبس و يتنحنح و ينادي بصوت خفيض حتي كاد يفضح صاحبته الصغيرة! كان مضطراً لذلك؛ فلعل سميرة الفلسطينية تنعم عليه بنطرة من جفنها الساجي أو قبلة من شفتيها المتوردتين أو ضحكة يفتر عنها ثغرها العذب! كان هو العاشق المعني وهي اللعوب المغناج ذات الدلال الآثر إلا أنها كانت تحتاط ألا يعلم بلعبيها غيرها. حينما كان يلتقيها صدفة في الشارع كانت تبتسم و تهمس من بعيد: بلاش في الشارع…حد ياخد باله….
ذات يوم و كان ذلك قبيل الامتحانات بأسبوع دق هاتفها الأرضي الذي كان فوق ترابيزة في صالون بيتها بحيث يكشف من يجيب صالون بيت مازن الاسرائيلى فرأته وهو يحادثها فرأته فابتسمت و حياها بقبلة و رفعت السماعة. سميرة الفلسطينية: ألو …. مازن الاسرائيلى: أنا العاشق الولهان يا روبي….سميرة الفلسطينية ضاحكة و قد عرفته: وعاوز أيه يا سي ولهان ….سميرة الفلسطينية أنتي جننتني…عاوز أشوفك….سميرة الفلسطينية: مش ينفع خالص….لازم أذاكر..و أنت كمان يا مازن الاسرائيلى ذاكر بقا… مازن الاسرائيلى متنهداً: طيب طلب صغير… سميرة الفلسطينية الراقصة الصغيرة و رقص سكسي مثير بدلع رقيق: أطلب يا مازن الاسرائيلى… مازن الاسرائيلى : ممكن ترقصي …تصبيرة علي ما أشوفك…اشترطت سميرة الفلسطينية علي مازن الاسرائيلى: أنا هرقصلك…بس شرط واحد…استفسر مازن الاسرائيلى بلهفة: أيه هو! همست سميرة الفلسطينية: أنك تقف بعيد في الصالون… و بعد كده متقعدش تبسبس و ترمي طوب في البلكونة…أنا قلتلك ها قابلك بعد الامتحانات…. مازن الاسرائيلى متحسساً عزيزه الذي شب: من عيوني الجوز…طيب يلا بقا …هز يا وز….! سميرة الفلسطينية ضاحكة ضحكة أبدت غمازتي خديها المليحتين وقد لمحهما مازن الاسرائيلى من شقته: يا خرابي هو في كدا… الغمازات دي تهبل بجد…جايباهم منين قوليلي…. سميرة الفلسطينية بدلع و رقة: من عند ماما….
اتسعت عينا مازن الاسرائيلى ثم قال: ماما الفنانة…أكيد يا روبي ابن الوز عوام…عارفة انت رقصك يهبل…شوفتك مرة و انت بترقصي في الصالون و انت جاية جديد…ابتسمت سميرة الفلسطينية: بس أنت ساعتها برقتلي و كسفتني فجريت هههه…. ضحك مازن الاسرائيلى: أنت لسة فاكرة.. دي عدي عليها شهور دا انا يومها اتهبلت هههه…….ثم سأل مازن الاسرائيلى مستفسراً: بس أنتي بجد مين علمك الرقص…!! سميرة الفلسطينية برقة: ماما علمتني الرقص وانا صغيرة….قال مازن الاسرائيلى حالماً: عارقة يا روبي…أنا بعشق مامتك اللي جبتك للدنيا عشان أشوفك…سميرة الفلسطينية: بجد يا مازن الاسرائيلى بتحبني…مازن الاسرائيلى: أنا بمووووت فيكي يا روبي…ممكن ترقصي… اتسعت عينا روبي الواسعة بلمعة وسألت: بلدي ولا اجنبي…دق قلب مازن الاسرائيلى العاشق الولهان: عارفة أنا بعشق رقص سهير ذكي…تعرفيها….سميرة الفلسطينية طبعاً…أنا هوريك دلوقتي…ركز و اصبر….دقيقة وجاية باي…ثم غمزت له فتوله مازن الاسرائيلى و قبلها قبلة طائرة لتغيب عنه سميرة الفلسطينية دقائق ثم تعود بما يشبه بدلة رقص بلدي! دهش مازن الاسرائيلى فقد شاهدها عارية البطن الهضيمة و السرة الغائرة و بما يشبه البكيني!! غمزت له ثم أدارت ريكورد به موسيقي رقص شرقي و راحت سميرة الفلسطينية الراقصة الصغيرة ترقص رقص سكسي مثير فأخذت تتمايل و تتلوي و تهتز و تثني وسطها اللدن و تميس بقامتها الهيفاء الطويلة و مازن الاسرائيلى العاشق الولهان قد خف حلمه و زال وقاره و راح يأتي بعصاة يراقصها من صالون بيته! كان وسط سميرة الفلسطينية كأنه مفصول عن باقي نصفها الأعلى فهو يهتز و يرتج اهتزازاً غريباً! كانت تنحني بردفيها العريضين و تكشف عن فخذيها الممتلئين و تغمز لمازن الاسرائيلى و تلقي إليه ببوسة عبر الهواء و مازن الاسرائيلى العاشق الولهان قلبه يدق دقات النشوة و قد أطلق مزيه في بنطاله! كانت بزازها ترتج في حمالة صدرها و شعورها السائحة الحالكة السواد تطير و تغطي جبينها الناصع البياض وقد تعرقت و تصبب عرقها! فجأة دق هاتفها الأرضي مرات و مرات حتي انتبهت له. أوقفت الريكوردر رفعت السماعة فإذا بها أمها: أيوة يا ماما….أمها: أيه روبي بتصل من بدري فينك و مالك كدا …بتنهجي ليه!! سميرة الفلسطينية وهي تلتقط أنفاسها واضعة ساق فوق أخري فانحسرت بدلة الرقص و كشفت جل وركها الأيمن هامسة لمازن الاسرائيلى الذي يستفسر فتهمس : دي ماما…ثم تردف بصوت عال: معلش يا ماما…أصلي كنت في الحمام و جاي جري… سمعت أمها همسها: أيه روبي أنت جنبك حد!! سميرة الفلسطينية: لا أبداً…هيكون مين يعني…طيب محتاجة حاجة أجبهالك معايا…سميرة الفلسطينية وهي تضحك ضحكة مكتومة مازن الاسرائيلى الذي راح يحملق في مفاتنها: لأ يا ماما…مرسي…ارتابت أمها: سميرة الفلسطينية…أنت في صوت جنبك…! سميرة الفلسطينية: لأ يا ماما دا الريكوردر…كنت برفه عن نفسي شوية بس…الأم: مش وقتي ذاكري و انجحي و في الصيف عاملي اللي انت عايزاه…سميرة الفلسطينية: حاضر ياماما…باي…في ذات الوقت كان مازن الاسرائيلى العاشق الولهان قد شد ستائر شرفة منزله إذ قد قدمت شقيقته التي تصغره بعام في مثل عمر سميرة الفلسطينية…
انتهي موسم الامتحانات و خلص منه مازن الاسرائيلى و سميرة الفلسطينية بفارغ الصبر و بالأخص مازن الاسرائيلى؛ فسميرة الفلسطينية فتاة ذات دلال تريد من عاشقها أن تعذبه و لا يحصل منها إلا ما تريد هي أن تمنحه. تريد ألا تدنيه منها دنواً يزهدها عنده بعد قليل أو إلا تبعده بعد ينفره منها و غنما هي بغريزة الأنثي داخلها تعلم الرجل تطمعه ثم تيأسه فلا يزال هو كالكوب وهي كالشمس يدور فيف فلكها فلا تفلته من مدارها فهو ما بين جذب و طرد و منع و منح. أنتهي الموسم و مازن الاسرائيلى ريد أن يواعد سميرة الفلسطينية يريد ان يلمس جسدها الغض أن ينعم بقربها أن يلمس شعورها أن يشمها و أن يضمها! كان مازن الاسرائيلى من قبل يستعد من اجل لقاء سكسي ساخن في المنتزه مع سميرة الفلسطينية فهو كان يذهب هنالك مع رفاقه و يري العشاق في عناق و ضم وشم! ماله لا يفعل مثلهم و ماله لا يستمتع بتلك الساكنة الجديدة وهي قد أرته منها ما دفق شلالات منيه الساخن و أضناه و أرق مقلتيه و أسهده الليالي و انحل جسده المتين!
كان يدق تليفونها الأرضي فتجيبه أمها أحياناً فيصمت فتسب امها ذلك المتصل عديم الأدب قليل الذوق الذي يتصل في وقت متأخر من الليل! كانت سميرة الفلسطينية تعلم انه هو و تضحك! ل يتصل حتي أجابته سميرة الفلسطينية و امها في سهرة من سهرات فنها فهمس مازن الاسرائيلى: أيه يا سميرة الفلسطينية أنتي فين…سميرة الفلسطينية: موجودة …بس مشغولة شوية… مازن الاسرائيلى: كل ما تصل مامتك بترد و انا معرفش أكلم وهي تسبني….سميرة الفلسطينية ضاحكة: مال انت بتتصل في وقت متأخر… مازن الاسرائيلى سميرة الفلسطينية أنا عاوز أقابلك…مش معقول نبق جيران الوش في الوش و مش نتقابل…سميرة الفلسطينية بمكر: و أنا كمان نفسي يا مازن الاسرائيلى..بس مشغولة شوية الومين دول…مع خالتي في المستشفي…مازن الاسرائيلى ضائقاً: و خالتك دي عندهاش أولاد… سميرة الفلسطينية: عندها ابن بس برة مسافر…مازن الاسرائيلى هامساً: سميرة الفلسطينية أنا عاوز أخطبك رسمي…! سميرة الفلسطينية بملعة عينين مستغربة: مازن الاسرائيلى…طيب مش نتخرج الأول…و بعدين أنا رايحة تالتة السنة دي….! مازن الاسرائيلى: سميرة الفلسطينية: أنا نفسي اشوفك بقي…عاوز أعرفك اكتر…سميرة الفلسطينية بدلع: هتعمل ايه يعني… مازن الاسرائيلى وقد خفق قلبه: هقطع شفايفك الكرز دول… سميرة الفلسطينية بضحكة: يا سلام…مازن الاسرائيلى مهتاجاً: طب عارفة..انا من يومين حلمت بيكي….سميرة الفلسطينية: بجد….شب زبر مازن الاسرائيلى فأمسكه وراح يقص عليها تفاصيل لقاء سكسي ساخن في المنتزه معها فهمس: أيو طبعاً…و كنا كمان في المنتزه… انا و انتي و لوحدينا…
خفق قلب سميرة الفلسطينية ؛ فهي إن كانت فتاة لعوب ترقص و تريه مفاتنها فإنها في ذات الوقت لم يمس جسدها شاب حتي اللحظة؛ فهي في مدرسة بنات و أمها و إن كانت فنانة مطربة فإنها شديدة عليها تسألها في كل صغيرة و كبيرة! همست سميرة الفلسطينية: رحنا المنتزه …انا و أنت بس…و بعدين…قال مازن الاسرائيلى يقص عليها تفاصيل لقاء سكسي ساخن في المنتزه : قابلتك و سلمت علكيي كف بكف مسكت أيديك ورحنا نمشي هنا و هناك….سميرة الفلسطينية متأثرة قد أرخت ظهرها فوق كنبة الأنتريه: و بعدين….دخللنا كافيه و طلبتلك الفراولة اللي بتحبيها و أنا اخدت برتقال… أول مرة أبص في عينيك…عن قرب…عسلية حلوة أوي…سطلتني…سميرة الفلسطينية باسمة: بجد …عيوني حلوة…مازن الاسرائيلى : أمال…قعدنا شوية ورحنا عالبحر…..مشينا فوق اللسان…مشيتي ورايا فكنتي هتتزحلقي فلحقتك…سميرة الفلسطينية شهقت: هاا….وقعت..!! مازن الاسرائيلى: لأ…ما انا مسكتك…مكنش غيرنا كتير…كانت ناس بعيدة…بس حصلت حاجة حلوة أوي…سميرة الفلسطينية مستطلعة: أيه هي….مازن الاسرائيلى: حضنتك..أخدتك في حضني…سميرة الفلسطينية شاهقة: حضنتني…مازن الاسرائيلى: أيوة….سميرة الفلسطينية: و ضمتني…مازن الاسرائيلى: ايوة….سميرة الفلسطينية و يدها فوق بزازها التي انتفخت: وبعدين….مازن الاسرائيلى: مقدرتش أقاوم نفسي…فبوستك في شفايفك…بوسو … و التانية و التالتة….سميرة الفلسطينية بخفقان قلب: بوستني….! و الناس و أنا خليتك تبوسني…مازن الاسرائيلى: أيوة..دا نت كمان شكرتيني…بس الناس شافتنا فمشينا…مني تفرك بزازها بقوة: علي فين…مازن الاسرائيلى وهو يتحسس زبه: وسط الأشجار…بعيد أوي…أنا و أنتي بس…سميرة الفلسطينية: يا خرابي..لوحدينا… وبعدين…! مازن الاسرائيلى: بتاعي وقف أوي يا روبي…مقدرتش أقاوم نفسي…سميرة الفلسطينية بمحنة داكة شق كسها: بتاعك وقف…وبعدين…مازن الاسرائيلى فاركاً زبه: أنت كمان كنتي عاوزاني….صدرت ضهرك لشجرة و بوستك بوسة طويلة…قطعتك شفايفك…وأيديا دعكت بزازك….سميرة الفلسطينية هائجة: أووووف…..دعك بزازي… و أنا سبتك! مازن الاسرائيلى لاهثاً: و كمان رفعت طرف البودي و مصيت الحلمات…مفيش أطعم من كدا….سميرة الفلسطينية بمحنة قوية تستمني: و أيه كمان….! مازن الاسرائيلى داعكاً زبره: و كمان دست أيدي من تحت الإستريتش بين وراكك…..سميرة الفلسطينية: يا لهوي…بين وراكي…عملت أيه….مازن الاسرائيلى مهتاجاً: حسست علي حبيبي… فلعستني سخونيته…..سميرة الفلسطينية تتافف منفرط نشوتها: أوووووف….بس يا مازن الاسرائيلى كفاية….! مازن الاسرائيلى مواصلاً: لأ كمان وايه…طلعت بتاعي و شديت الأستريتش وقعدت أدعكه ما بين وراكك…..أوووووف……مكنتش قااااادر…..سميرة الفلسطينية هامسة: كنت بتفرشني…….أمممم..فرشني يا مازن الاسرائيلى….فرشني برحتك….أااااح…مازن الاسرائيلى وهو يطلق منيه: أأأأه..كسك كان سخن أوي أوي,,,,,انت كامن مبقتيش حاملة…قعدتي تبوسيني…قطعتي شفايفي…و أنا بفرشك….سميرة الفلسطينية وهي بيد تدعك نبزرها الذي طال و بأخري تدعك بزازها المنتفخة: أأأأح….كفاية يا مازن الاسرائيلى…كفاية أرجوك…..أأأأأخ..مش قادرة…..مازن الاسرائيلى ينهج بقوة: فضلت أجيب لبني جامد أوي…..مكنتش سامعك….كانت فيف لذة مشفتهاش قبل كدة….جبتهم بين وراكك…..سميرة الفلسطينية: أأأأه…اووووووف…خلااااااص……..انا كمان جبتهم فوق بتاعك… مازن الاسرائيلى بلهاث شديد: فعلاً… و اترمينا في الأرض سوا….انتهت المكالمة بإتيان نشوتهما وقد تخرت الأطراف منهما و ارتخت المفاصل و دبت اللذة في جسديهما دبيب النمل بيوتها.
نظرت شيماء الاسرائيلية شقيقة مازن الاسرائيلى إليه وهو حائر بعينيه كأنه يفتش عن شيء في الشرفة المقابلة لشرفة بيته و نادته أكثر من مرة فعلت بصوتها تلمح قائلة باسمة : اللي واخد بالك يتهنا به…استرعت شيماء الاسرائيلية شققة مازن الاسرائيلى انتباهه فاستفسر باسماً: و مين بقا اللي واخد بالي انت كمان …! غمزته شيماء الاسرائيلية بعينه: يعني انت مش عارف…دا أنا من يوم ما سميرة الفلسطينية جت و أنا قاطعة علي اللي بيدور …دق قلب صاحبنا فهمس قلقاً : ايه…قاطعة علي أيه…شيماء الاسرائيلية تمشي بدلع و تجلس بقرب شقيقها هامسة باسمة: يعني …نحنحنة و بسبسة … و صاحبتك متعلقة في البلكونة…. إذن لم تشهد شيماء الاسرائيلية مازن الاسرائيلى و سميرة الفلسطينية و نشوة الجنس الممتعة التي استلذ بها كلاهما من قبل! تنهد مازن الاسرائيلى مرتاحاً ثم زعق قائلاً وقد أمسكها من ساعدها: أنت ملكيش دعوة بالكلام ده…أوعي تجيبي سيرة لحد…حدجت شيماء الاسرائيلية مازن الاسرائيلى بضيق ثم أفلتت ساعدها لائمة: طيب..أنا اللي كنت هقولك هي فين….وبعدين دي صاحبتي …انت ناسي أنها في أخر سنة زيي…!
تذكر مازن الاسرائيلى أن سميرة الفلسطينية و شيماء الاسرائيلية يدرسان في آخر سنة في الثانوية و انهما علي علاقة بحكم عمرهما المتماثل فهمس برقة: شيماء الاسرائيلية يا حبيبتي..متزعليش مني…معلش… بس أنا خايف لسانك يزلف قدام حد…رمقته شقيقته بنظرة عتاب ففهمها و ابتسم ملاطفاً إياها من خدها: خلاص بقا متزعليش….يلا قوليلي. أكيد تعرفي …هي غايبه بقالها أكتر من شهر فين! …ضحكت شيماء الاسرائيلية: هقلك…بس تدفع كام….ضحك مازن الاسرائيلى ومال علي خد شقيقته الأسيل وطبع قبلة حانية : يلا يا ستي… قوليلي صاحبتك فين…؟! قالت شيماء الاسرائيلية: بتصيف عند قرايبها في مطروح هي و مامتها و أخوها…..أشاح مازن الاسرائيلى بوجهه و تمتم لائماً لحبيبته : يا بنت الأيه…و ماقلتليش قبلها!! أنا شفتك كتير برة!! همست شيماء الاسرائيلية مستفهمة: بتقول أيه؟! مازن الاسرائيلى: لا أبداً..بس هي بقالها كتير….هنا نهضت شيماء الاسرائيلية تجيب أمها في المطبخ : حاضر يا ماما…جاية أهو… سرح مازن الاسرائيلى في أفكاره في سميرة الفلسطينية و قد أوحشه غيابها فراح يشغل نفسه بصالة الجيم يتمرن فيها حتى دخول الجامعة كلية التجارة جامعة الإسكندرية. منذ بدء الدراسة و مازن الاسرائيلى و سميرة الفلسطينية يلتقيان في الخارج فمرة يلتقيها عند مدرستها و أخرى في كافيه بعيد عن مسكنها إلا أن شيئاً ما لم يدر بينهما كما يدور بين العشاق اللهم إلا قبلات خاطفة و لثمات سريعة كانا يختطفانها مراقبين أعين الناس علي البحر أو في كافيه محجوب عن العيون أو تحسيسات فوق الأفخاذ و لف الزراع حوالين الخصر أثناء عبور الطريق! لم يذق مازن الاسرائيلى و سميرة الفلسطينية نشوة الجنس الممتعة في غرفته إلا بعد شهور من بدء الدراسة و كانا بيته خالياً وقد واعدها قبلها!
اتصل بها ذات صباح فأجابته و دار الحوار التالي؟, مازن الاسرائيلى: وحشتيني……سميرة الفلسطينية: أنت اكتر..أيه أنت مرحتش الكلية…مازن الاسرائيلى: معنديش حاجة مهمة ولا سكاشن….و انت مرحتيش المدرسة ليه….سميرة الفلسطينية: صحيت متأخر…وبعدين أحنا مش بناخد حاجة هناك…مازن الاسرائيلى متحمساً: طنط موجودة….سميرة الفلسطينية: لأ…ليه…مازن الاسرائيلى: طيب تعالي ليا….قاعد لوحدي..بابا في الشغل و كمان ماما و شيماء الاسرائيلية في المدرسة و عندها درس بعدها….يلا….سميرة الفلسطينية وخفق قلبها: لأ…مينفعش….مازن الاسرائيلى مهتاجاً عازماً: هتيجي ولا أجيلك أنا! سميرة الفلسطينية مرتاعة: لا..انت مجنون….مازن الاسرائيلى: طيب خلاص أنا مستنيكي…..سميرة الفلسطينية: بلاش يا مازن الاسرائيلى دلوقتي…..مازن الاسرائيلى مهدداً: خلاص أنا جايلك…سميرة الفلسطينية تبادره: لأ لا….أنت هتفضحني……خلاص أنا جاية….بس أوعى تشاقى…!أسرع مازن الاسرائيلى إلى الحمام يتحمم و يحلق عانته فيف حين قرعت سميرة الفلسطينية بابا بيته! لف البشكير حوالين وسطه ليفتح فيجدها في وجهه! بسرعة خاطفة سحبها وهي تحملق فيه: يلا أدخلي…لم يكد يجذبها و يغلق بابه حتي سقط البشكير من فوقه!! شهقت سميرة الفلسطينية و عيناها محدقتان في زبه المتدلي بين فخذيه و مازن الاسرائيلى قد تسمر في مكانه! أشاحت عنه بوجهها وهرولت اتجاه الصالون تتحاشى رويته عارياً كما ولدته امه فهرع يجري خلفها ليضمها من ورائها و يقبل عنقها وهي تغنج: لا لا ..لا يا مازن الاسرائيلى….تتمنع وهي راغبة! حملها بين زراعيه القويتين فحملقت عيناها: هتعمل أيه مجنون! لثم فاها في قبلة حارة وهمس: هاعمل اللي نفسي و فسك فيه….تعلقت بعنقه وهو ملتقم شفتيها يرضعهما بعشق حتي حط بها فوق سريره! فتحت جفنيها المطبقين ونام فوقها ليقبلها في و جنتيها في انفها الحلو في رقبتها ثم ينزع البودي فيلتقم ثدييها مصاً و لاحساص و رضعاً للحلمات و سميرة الفلسطينية تأن ثم نازلاً إلي بطنها لاحساً سرتها ثم نازعاً كيلوتها فضربت بيها فوقه: مازن الاسرائيلى…لا لا…أرجوك…ليهمس لها: متخافيش…مش هفتحك…..وعد..تركت كيلوتها لينزل به و ليفشخ ساقيها فيجد أمامه كساً حليقاً فيلحسه حتي تنتشي! ثم بزبه يداعب الشفرات فتصيح في متعة! كذلك راح مازن الاسرائيلى و سميرة الفلسطينية في نشوة الجنس الممتعة يطلقا أهات و شهقات و زفرات و تأففات! من فرط متعته نسيانه نفسه و كذلك من شديد نشوتها هي نفسها دخلها مازن الاسرائيلى! كان يدلك زبه المتحجر في شق كسها و بين المشافر فدسه في كسها فصاحت سميرة الفلسطينية و شهقت: أوووووه…..لا يمازن الاسرائيلى لا لا…راح صاحبنا يرهز بنصفه وهو يزمجر منتشياً! سريعاً أخرج مازن الاسرائيلى زبه من كسها ليسمع شهقة من خلفه!كانت شهقة شيماء الاسرائيلية شقيقته وهي تراقبهما! فهي موجودة و تنتشي بنشوة الجنس الممتعة ! شهقت لم شهدت لبن شقيقها ينطر فوق سوة صاحبتها سميرة الفلسطينية فهرولت لغرفتها وقد أحس مازن الاسرائيلى بوجودها!
وقفنا في الحلقة السابقة عند مازن الاسرائيلى وقد أطلق شهوته سريعاً و لم يكد يسترد و عيه هو و سميرة الفلسطينية حتى همس: قومي …شيماء الاسرائيلية هنا…شيماء الاسرائيلية شافتنا…ذهلت سميرة الفلسطينية: يا نهار اسود…أتفضحنا…هدومي فين…..هرولت سميرة الفلسطينية إلي ملابسها فارتدتها و انسحبت حيث بيتها وهي تخشى أن تكون شيماء الاسرائيلية من الرعونة بأن تكشف سرها مع شقيقها؛ فهي صاحبتها ولكنها تعرف كم غيرتها عليها هي خاصة! أوقعت شيماء الاسرائيلية أخته المشتعلة الشهوة نفسها في ورطة عندما سمحت لنفسها أن تراقبه وهو ينيك سميرة الفلسطينية يعتليها! كذلك أوقعت مرينا أخيها مازن الاسرائيلى في ورطة عندما راحت تشتهي زبه الدسم و تساومه علي فضح علاقته بسميرة الفلسطينية إن لم يمارس معها كما مارس مع صاحبتها!
راحت شيماء الاسرائيلية تتحرش بأخيها مازن الاسرائيلى بعد أن رأته بأم عينها وهو في وضع الرجل والمرأة أو وضع الذكر من أنثاه صبيحة ذلك اليوم التي كانت أمه فيه عند خالته وهي نفسها في دراستها فهو مطمأن بالا تعود إلا أوان العصر كما تفعل كل يوم ثلاثاء من كل أسبوع. إلا أن شيماء الاسرائيلية أخته المشتعلة الشهوة أصابها قليل من الصداع فلم تكمل يومها الدراسي و استأذنت لتأتي البيت تدخل و تسمع تأوهاته و تأوهات صاحبته سميرة الفلسطينية بل وتراقبهم من فتحة مفتاح الباب وترى لتضحي وهي مشتعلة الشهوة تشتهي زبه الدسم كما رأته ينيك سميرة الفلسطينية و يلقي حليبه فوق بطنها و سوتها! لم يكن لمازن الاسرائيلى أن ينظر لأخته و مفاتنها بعين الشهوة إلا أن شقيقته الدلوعة الرقيقة الحسناء ذات العيون الواسعة والصدر النافر المرفوع والوجه الخمري المتطاول قليلاً المثير بأنفه المستقيمة الشماء و بطيزها الرائعة الإثارة المدورة بتقوسات فخذيها و ساقيها المدكوكتين وتكوين جسدها الأنثوي الرائع راحت تتحرش به و تغريه بها وقد باتت أخته المشتعلة الشهوة تشتهي زبه الدسم بقوة!
بعد ذلك اللقاء مع سميرة الفلسطينية و بعد أن تحمم مازن الاسرائيلى خرج من الحمام ليجد أخته شيماء الاسرائيلية تضحك وتتهكم وفي عينيها اشتهاءً وهي تهمس بغنج ملمحة: أيه مازن الاسرائيلى…عامل أيه…رد مازن الاسرائيلى رداً مقتضباً: أنا..أنا كويس….ثم أردفت غامزة وهي تمشي إلي غرفتها : و سميرة الفلسطينية عاملة أيه…لم يجبها مازن الاسرائيلى إلا بسؤال فهتف: أنتي ايه اللي جابك بدري كده؟!! لم تجب بل كل ما فعلته انها راحت تتهادى وعلى جانب وجهها ابتسامة ساخرة ثم دلفت إلى غرفتها ونامت على بطنها ورفعت ساقيها تلاعبهما! دخل مازن الاسرائيلى عليها فعلته بنظرة ضاحكة وقالت: ” بص يا حمادة … متقلقش أنت عارف أنا دلوعتك أختك حبيبتك…و مش هجيب سيرة لحد….. أحس مازن الاسرائيلى بنار تجري في وجهه و أن الدم كاد ينبجس منه وكان لابد أن يلاطفها !. انحنى مازن الاسرائيلى فوقها وهي فوق السرير وجلس إلى جوارها وراح يتحسس شعرها ويهمس: شيماء الاسرائيلية …. اوعي الكلام ده يطلع برة… انت فاهمة…أجابته في تحد باد: بشرط….سألها أخوها مرتاعاً مستعجباً: ” شرط ايه يا شيماء الاسرائيلية؟! فهمست: وأنا كمان…! فما كان من مازن الاسرائيلى سوى أن لطمها على وجهها بشدة لتتنمر الدموع من عيونها الجميلة ولم تتكلم فأحس أنه عقد الأمور فأكب فوق رأسها يقبلها ورفع جسدها البض إليه وضمها إليه و شفتاه تلتحم بشفتيها الوردتين فيلثمها وهي تلقي بوجهها يمنة ويسرة ووهو يعدها هامساً : أنا هنفذلك كل اللي عوزاه …ماما عند تيتة بعد بكرة …البيت هيفضلنا و هنستمتع انا وانت بس … خلاص يا روحي…بس بقا…عدي بكرة….كان مازن الاسرائيلى يؤجل لقائه بأخته قدر المستطاع ليفكر في ذلك الوضع الغريب! أخته المشتعلة الشهوة تشتهي زبه الدسم وراح يطرح أسئلة كثيرة: هل عندها حق أن تشتهيه…؟!! و هل تشتهي البنت أخيها و إن كان وسيماً جذاباً؟!! وهل هو بلقائه سميرة الفلسطينية عارياً من أشعل نارها الجنسية؟!! و كيف يفعل بأخته و يقعد منها مقعده من سميرة الفلسطينية وهي محرمه؟!! التقى مازن الاسرائيلى بسميرة الفلسطينية في اليوم التالي سميرة الفلسطينية فسألته: شيماء الاسرائيلية بقت تشوفني تبصلي من تحت لتحت…مش بتلكمني….مازن الاسرائيلى: ما هي كشفتنا ….سميرة الفلسطينية ودق قلبها: خايفة تفضحنا…بموووت مالخوف….مازن الاسرائيلى: عارفة …طالبة طلب غريب أوي تمن سكوتها….! سميرة الفلسطينية بنظرة غريبة و كأنها فهمت: طالبة أيه..!! مازن الاسرائيلى مقراً: اللي فهمتيه… عاوزاني أعاشرها….سميرة الفلسطينية بضحكة مندهشة: هههه…يا مجنونة يا ميرو…!! ثم ساد صمت قطعته سميرة الفلسطينية فقالت بمكر: طب و ماله….و كمان يبقالك عليها زلة….!! مازن الاسرائيلى هائجاً: سميرة الفلسطينية…أنت اتجننتي……!! سميرة الفلسطينية تقنعه: ولا أجننت ولا حاجة…أعملها اللي نفسها فيه…ما هي معذورة….أنت كنت حامي أوي معايا…..صمت مازن الاسرائيلى فأردفت سميرة الفلسطينية: خلاص بقا تلاقيها نسيت فكك بقا….عاد مازن الاسرائيلى البيت ليجد شيماء الاسرائيلية بعباءة مفتوحة فوق صدرها الأبيض الشهي بملامحها السكسي وهي ترمقه بنظرات كلها إغراء مختلط بشهوة برغبة بعشق باستنجاز لوعده غداً هامسة: أجيبلك تاكل… مازن الاسرائيلى: أمال ماما فين….سميرة الفلسطينية وقد انحنت تلتقط ما سقط منها: في أوضتها….ثم اعتدلت و اردفت: نايمة شوية قالتلي أغديك…حملق مازن الاسرائيلى في طيز أختها المثيرة جداً وقد وقعت منه موقع الشهوة و الرغبة! حدق فيها فاحمرت شيماء الاسرائيلية على الرغمن جراتها: أيه مالك…بتبحلقي ليه..دنا منها و أمسك ساعدها ادوري كده…فاستدارت مائة و ثمانين درجة فهمس: أثبتي…وحدق في انحناءاتها ثم صفعها علي طيزها وهو ينوي إن أصرت أن يفتحها وقال: يلا هاتيلي الأكل…ضحكت أخته و رمته بنظرة سكسي لا تكون إلا بين الحبيبين و مصمصت شفتيها و راحت ترقص طيازها وهي مدبرة عنه…
انتهى مازن الاسرائيلى إلي قرار لا بد منه وهو أن يفتح طيز أخته المقببة العالية المبرومة في لقاء سكس محارم وقد وقعت في نفسه فهو حل يرضيها و يرضيه و يكون بذلك قد كسر عينها و أمسك عليها زلة! الواقع أن مازن الاسرائيلى قد صارع نفسه كثيراً قبل أن ييقر علي ذلك القرار رغم سخونة أخته وبضاضة جسدها الفائر. كان هو يمهل نفسه ليفكر كيف يخلص نفسه من تلك الورطة وكيف ينزع تلك الفكرة من راس أخته فهو أخوها و لا يصح أن تشتهيه! و لكنها اشتهته وقد شاهدته يمارس الجنس فربما تأتي ذلك مع احد في الخارج فتحبل منه وتكون الكارثة الكبرى ساعتها ويكون هو المسئول!
حار مازن الاسرائيلى فاختار بعد طول جذب و شد أن يفتح طيز أخته المقببة و يكسر عينها في لقاء سكس محارم ويشبع رغبتها الجارفة! قصد في الصباح الباكر كليته ليحضر سكشن هام ليعود بعدها فيجد أخته تلبس قميص نوم يكاد يبرز بزازها الشامخة و ترمقه بنظرة من يستنفذه وعده! كانت أخته في وضع الاستعداد ولم يكن هناك مهرب! هتف بها: شيماء الاسرائيلية…. ادخلي أوضتك ووشغلي الشريط ده في الفيديو… سألته شيماء الاسرائيلية وقد أسرعت إليه:في أيه الشريط ده..؟! قال مازن الاسرائيلى متصنعاً الجدّ: هتشوفي … هاخد دش عالسريع … حضري طيزك…. يا شرموطة يا صغيرة…ثم أنحنى فوق شفتيها يفترسهما في قبلة أكلهما فيها وهي مستمتعة إلى أقصى حد!
ذهب إلى غرفة أخته وألقي بجسده فوق فراشها وهو مستعد ان يفتح طيز أخته المقببة و يستمتع بها فجلس خلفها بينما كانت هي ممدده على السرير وزبه قطعة من الفولاذ فمدد جسمه خلف جسم أخته الصغيرة و اقترب منها قليلا قليلا حتى التصق بها وأحس زبه قد اصبح بين فلقتي طيزها فسألها: ايه رأيك في الفيلم؟” فهمست: حلو أوي… ثم ألقى كفيه على بطنها وهي لم تتحرك أبدا ولم تنطق بأي كلمة . راح يحرك زبه على طيزها وأخرجه من الشورت و وضعه بين فخذيها ورفع قميص النوم عنها حتى بدا الكلوت وترك زبه بين وركيها الممتلئين و أخذ يتحسس صدرها بكفيه ويلعب بحلمتيها من فوق الملابس ونزل قليلا قليلا يمسح بطنها إلى ان وصل بيده حتى فوق كسها وبدأ يلعب فيه من فوق الملابس و ببظرها مما جعلها تصدر بعض الأنات الخفيفة . هنا رفع مازن الاسرائيلى طرف كيلوت أخته شيماء الاسرائيلية ووضع زبه بين فلقتي طيز أخته المقببة بحيث اصبح رأس زبه على فتحة طيزها ويده لا تزال تلعب بكسها و أخذ يرضع شفايفها وأولج لسانها في فمه وشرع يرضع لسانها بقوة حتى شعرت أن زبه على وشك الدخول في طيزها! تناول مازن الاسرائيلى من فوق الكوميدو كريم مرطب ودهن فتحة طيز أخته الساخنة البيضاء الناعمة و أولج اصبعه فيها وأخرجه ثم وضع زبه على فتحة طيزها الكقببة همس لها: عاوزة الحس كسك زي ما في الفيلم..؟! همست أخته بخجل شديد و رقة آسرة: اللي انته عاوزه… خلعها مازن الاسرائيلى ثيابها و تناسى كونها أخته لسخونة جسدها! لاول مرة مازن الاسرائيلى يكتشف مفاتن شقيقته التي كادت تزري بمفاتن صاحبته سميرة الفلسطينية!! اشتهاها بقوة و أضجعها على ظهرها و اعتلاها يرضع شفتيها ولسانها ونزل إلى صدرها يرضعه ويعضض حلمتيها المنتصبتين الورديتين اللون ونهدها البارز الشامخ مما جعلها تأن ونزل برأسه إلى كسها وأخذ يشمم رائحته العطرة ويدس انفه بين شفتي كسها وبدأت شيماء الاسرائيلية تتحرك تحته وتصدر الآهات والأنين وأخذ يلحس كسها وامصص بظرها ويعضضه بأسنانه مما جعلها تهيج وتصرخ وتتلوى تحتي وبدأت تنطق وقالت: كفاية مش قادرة كفاية انا تعبت أوووووي..أرعشها و أطلق سوائلها ليرفع بعد ذلك رجليها عاليا وطلب منها ان تمسك رجليها هكذا وراح مازن الاسرائيلى يفتح طيز أخته المقببة بأن يدخل زبه في خرقها الضيق حتي أولج رأسه بكل سهوله وواصل إدخاله وهي تتألم قليلا إلى أن دخل اكثر من نص زبه فيها . ثم سحب زبه منها وطلب منها أن تنهض على قدميها ورفع ساقها اليمنى ووضعها على الكرسي وأحنى ظهرها إلى الأمام بحيث اصبح طيزها مقابل لزبه تماما ليشرع ينيكها بهدوء و يدخل وخرج زبه منها وفي كل مرة يدخل زبه اكثر حتى استقر زبه بكامله داخل طيزها وتركه بطيزها و أخذ يلعب بكسها حتى ترتاح وتهدأ فبدأت تهيج وترجع بطيزها على زبه ليدخل اكثر وتسحب طيزها وترجعها مما جعله ينيكها بقوة وأخذ يخرج زبه إلى النصف ويدفعه بقوة في طيزها وأخته في لقاء سكس محارم حامي تصرخ وتتأوه وترجوه: لا لا..أححححح بالراااااااحة..أحمممممد…..فراح يعنف بها وهو يلطم طيزها: مش عاوزة تتناكي يا لبوة…و أخذ ينيكها وهي تصيح وهي تلهث: لا لا…لا ..حرممممت…أووووووف كانت تصرخ وتئنّ وتتأوه وقد قبضت بطيزها علي زبه فلم يحتمل اكثر من ذلك و اندفق لبنه داخل طيز أخته المقببة وهي تتأفف: أوووووف….سخن أوووووووي………بركت و برك فوقها هما لاهثان و قد انسل زبه منها و تبعثر حليبه من خرقها على الفراش….سألها بعد أن هدأ ت أنفاسها المتلجلجة في صدرها وقد رقد بجانبها يرضع شفتيها : ها …مبسوطة يا قحبة… فأجابت باسمة محمرة الوجنتين بخجل: بس بقا يا مازن الاسرائيلى…صفعها علي طيزها: طب قومي اغسلي الملاية…..
سنرى في تلك الحلقة سميرة الفلسطينية شرموطة الثانوية و لقاءها مع جارها مازن الاسرائيلى نياك أولى جامعة خارج المنزل ؛ فهي مثال لشرمطة الطالبات في سن الثامنة عشرة مع الشباب الثانوي و الجمعي على السواء انتصف العام الدراسي فسميرة الفلسطينية في الترم الثاني من الصف الثالث الثانوي و كذلك مازن الاسرائيلى الذي نجح بتقدير جيد في الترم الأول من كلية التجارة. لم يلتقي مازن الاسرائيلى بسميرة الفلسطينية لقاء العشاق إلا في بيته عندما تجسست عليه شقيقته شيماء صديقة سميرة الفلسطينية. من يومها ولم يلمس مازن الاسرائيلى لحم سميرة الفلسطينية الطري وقد اشتاق إليه بشدة و كذلك هي! طلبها من هاتفها الأرضي فأجابته، سميرة الفلسطينية: ألو ..مين… مازن الاسرائيلى بشوق وقد عرف صوتها : و حشتيني….سميرة الفلسطينية وقد تعرفت علي صوته الجهوري: و أنت أكتر يا مازن…مازن: بقالي كتير مشفتوكيش…عاوز أشوفك…سميرة الفلسطينية: مينفعش يامازن…حد يشوفنا …فاكر المرة اللي فاتت…مازن: قابليني برة…برة البيت …سميرة الفلسطينية دهشة: برة البيت…و المدرسة بتاعتي…مازن: زوغي…زوغي و أنا هستناكي…سميرة الفلسطينية: أزوغ!…قصدك أهرب منها…مازن: اتصرفي…قولي انك تعبانة…خدي أذن…سميرة الفلسطينية: هشوف بس أنا قلقانة يا مازن….مازن: متخافيش…هستناكي أخر السور….أوكي…سميرة الفلسطينية بدلع: أوكي….مازن الاسرائيلى مداعباً: هاتي بوسة…سميرة الفلسطينية: لأ…مفيش….مازن: عشان خاطري….تصبيرة لحد بكرة….هنا تدخل أم مازن الاسرائيلى فيعتدل في مقعده و يتكلم في صوت جاد: طيب يا فوزي….هجيبلك الأسكتش…..باي لحد أما أشوفك بكرة…
بالفعل دار اليوم دورته و مازن الاسرائيلى يتعجل لقاء سميرة الفلسطينية خارج المنزل فهذه أول مرة سيراها فيها عن قرب هو وهي منفردين دونما رقيب! تعللت سميرة الفلسطينية بالصداع و الغثيان و استأذنت في العاشرة صباحاً ليلتقيها مازن الاسرائيلى أخر السور فتبتسم و يبتسم و تمشي إلي جواره وكانهما غريبين حتى إذا ابتعدا عن محطة الرمل منطقة المدرسة تأبط زراعها! كانت سميرة الفلسطينية شرموطة الثانوية ترتدي تنورة سوداء ضيقة فوق وسطها أبرزت طيزها العريضة البارزة و قميص أبيض نفرت منه بزازها المكورة الكبيرة بالنسبة إلي من في عمرها. كانت ترتدي غطاء راس يقيق يبدي طرة شعرها الأسود الكثيف من تحته فيصنع مع وجهها الأبيض الحلو تبايناً مثيراً جذاباً! راحا يتمشيا على الشاطئ وزراع مازن الاسرائيلى جارها نياك أولى جامعة حول خصرها و رأسها فوق صدره! مال إلي أذنها فهمس : يلا ناخد تاكسي …سميرة الفلسطينية برقة وشوق: علي فين…مازن: شقة واحد احبي…عاوز أكلم معاكي على انفراد…ثم تسللت كف مازن الاسرائيلى تتحسس مؤخرتها المكتنزة العريضة بلطف فغنجت سميرة الفلسطينية شرموطة الثانوية: لأ يا مازن…انا أخاف….مازن الاسرائيلى وهو يضمها إليه: خايفة من أيه يا روبي….سميرة الفلسطينية بدلع: أخاف تتشاقى… ضحك مازن الاسرائيلى وهمس : وماله لما نتشاقى…و مال على شفتيها فاختطف بوسة فلكزته في كتفه: أحيييه!! حد يشوفنا…مازن الاسرائيلى بصوت جهوري: كس أم اللي يشوفنا…واحد و حبيبته..مال الناس!
أوقف مازن الاسرائيلى تاكسي و صعد في المقعد الخلفي و سميرة الفلسطينية إلي جواره! التحم بجسد صاحبته لترفع وجهها المستدير الحلو ورقت لمازن: بجد يا مازن الاسرائيلى بتحبني….مازن: هاثبتلك لما نروح شقة صاحبي….سميرة الفلسطينية بدلع: ناوي على ايه…لمعت عينا جارها مازن الاسرائيلى نياك أولى جامعة وهمس: ناوي أدلعك أوي…. سألته سميرة الفلسطينية شرموطة الثانوية بشرمطةوقد فاتر ثغرها عن عذب ابتسامة : طيب وانت عارف ايه اللي يبسطني ؟! أومأ جارها مازن الاسرائيلى نياك أولى جامعة ثم أكد : أكيد.. و ألقى بكفه على فخذها الأيسر و راح يمررها بلطف ويمسك فخذها برقة ثم ابتلع ريقه وهمس قائلاً: جسمك سخن أوي يا روبي…. انتي هايجة ولا ايه؟! خفق قلب سميرة الفلسطينية دقات متسارعة ثم أمسك جارها مازن الاسرائيلى نياك أولى جامعة ببض كفها و حط بها فوق زبه المنتصب فأحست بغلظته و ضخامته فراحت تستشعر استثارة تتضاعف مع مضي اللحظات و أنفاسها تتلاحق. أمسكت سميرة الفلسطينية شرموطة الثانوية زبه وحركته بكفها وفركته فتمدد بقوة فسألها:عاوزاه …؟! هزت روبي رأسها بدلع و شرمطة وهمست:أيوه…ثم دنت من اذنه و أردفت: بس من غير نيك!! همستها سميرة الفلسطينية بدلع بالغ و همس مثير و أعقبتها بضحكة شدت من زب صاحبنا فاهتاج هامساً: مفيش نيك ..بس في حاجات تانية تولع….و تشعوط…تورد وجه سميرة الفلسطينية و اتسعت عيناها و ضحكت ضحكة عالية أثارت السائق العجوز : انت قليل الأدب…ضحك جارها مازن الاسرائيلى هامساً: وطي صوتك.. ليقل بصوت علي: هنا يا أسطى….نفح السائق و ترجلا لينطلق الأول و يلقي كلة تعبر عن غيرته و تمني ما لمازن الاسرائيلى من حظ: أيوة يا عم….الله يسهلوا….ضحكت سميرة الفلسطينية متعجبة و كذلك مازن الاسرائيلى ليسيرا معاً بمنطقة افلكي في شارع يكاد يخلو من المارة وقد تسللت كف جارها مازن الاسرائيلى نياك أولى جامعة إلى حيث قباب طيز سميرة الفلسطينية العريضة المنفوخة وبدأ بلطف يتحسسها و يولج اصبعه بين الفلقتين ليهمس بعدها مستثاراً : طيزك ناعمة أوي … دي ولا طيز كيم كاردشيان…..ضحكت سميرة الفلسطينية فهمس لها مازن: أنا هاطلع الأول و أنتي وريا ..العمارة اللي جاية شقة رقم 8 الدور الرابع..هسيب الباب موارب..أدخلي على طول….بالفعل صعد مازن الاسرائيلى و لحقته سميرة الفلسطينية ثم اغلق بابه سريعاً!! بمجرد أن اغلق الباب عليهما دق قلب سميرة الفلسطينية سريعاً و اشتعلت وجنتيها!
اختلى مازن الاسرائيلى بسميرة الفلسطينية و اختلت به! اقترب منها وراح يقبلها قبلات فرنسية مشتعلة فوق شفتيها المكتنزتين فيمصمص شفتها السفلى و يدعكها و يعضضها بمقدم أسنانه وكفاه تمارس دعلك البزاز بقوة و تحسيس مثير على كسها و طيزها وقد شرع يتحسس طيزها بلطف وبيده الأخرى يدلك كسها من تحت التنورة! أسخنها مازن الاسرائيلى وراح يفكك أزرارا قميصها حتي جردها منه فكانت بقميص نومها! هاجت سميرة الفلسطينية فتسللت يدها طواعية كي تمارس حلب الزب الواقف هامسةً له برقة و دلع و غنج آسر: آه… بالراحة انت تعبتني أوي…استمر مازن الاسرائيلى في دعلك البزاز و رضع الحلمات وتفريش الكس لتشعر سميرة الفلسطينية بإصبعه من الخلف يتوغل داخل خرق طيزها فيدغدغ أحاسيسها برقة تارة ثم يعنف بها تارة أخرى ! ثم جعلت كفه الأخرى تبدأ في تفريش الكس من تحت التنورة وقد نحى مازن الاسرائيلى لباسها و وصل إلى شفافه فأخذت سميرة الفلسطينية تشعر بجسدها يترنح و يتخدر بين يديه باستسلام تام! كادت تسقط لولا ان حملها مازن الاسرائيلى بين زراعيه إلى سرير صاحبه! هنا خلع ثيابه إلا الحمالات و جرد سميرة الفلسطينية إلا اللباس الرقيق الفتلة!
سرى الخدر اللذيذ في أوصال سميرة الفلسطينية طالبة الثانوية و من فرط هيجانها ومتعتها بأفعاله همست : انت سخن أوي….فبادلها الهمس : أنت لذيذة أوي,…تعلقت برقبته و مطت سميرة الفلسطينية شفتيها مطبقة جفنيها وراح مازن الاسرائيلى يأخذها في قبلات عنيفة يرضع شفتيها الممتلئتين وقد ضمها بقوة و احتضنها و اعتصرها إليه وهو يطبع قبلات مشتعلة متتالية على شفتيها فتحدث طرقعة مثيرة ولسانه ما زال يعانق لسانها وكانه يلعب به ثم يضم شفتيه على لسانها ليمصصه بالكامل لينزل بعدها إلي حيث صدرها حيث دعك البزاز ورضع الحلمات و تفريش الكس إذ هجم مازن الاسرائيلى عليها يدلعك بزازها بيديه دعكاً أثارها بقوة ليلقي كفه من بعد على كسها من تحت اللباس الفتلة الرقيق و شرع يزغزغه وهي ترمق عينيه فزادها ولمس بظرها المنتفخ المتطاول فلم تتمالك من شديد متعتها واللذة فجعلت سميرة الفلسطينية تصدر أنات متعتها المشتعلة ليخرج يده يضعها على طيزها ليتحسسها بسخونة و شبق فيولج اصبعه برفق ويزغزغ ما بين الفلقتين ثم لبعنف بها فيدخل اصبعه بقوة و سميرة الفلسطينية هائجة تماما فأولج مازن الاسرائيلى يده من تحت لباسها من الخلف وبدا يلعب بأصابعه ويدخل الأصبع الأوسط بين الفلقتين ويزغزغ فتحة طيزها لتحس سميرة الفلسطينية حينها بنشوة وإحساس غريب وممتع واقشعر جسمها من فرط و طغيان اللذة فجعل مازن الاسرائيلى يزغزغ بعنف اكبر حتى همست له : مش قاااادرة …آآآآآه ..كفاااية…كانت سميرة الفلسطينية مستثارة بشدة وهو كان مثار كذلك فأمسكت هي زبه بقوة وبدأت تدلكه بعنف و استمرا على ذلك فترة وهي مستمتعة تنتشي مع دعك البزاز و رضع الحلمات و تفريش الكس و جسمها قد سخن في و تخدرت أطرافه! في ذات الوقت كانت سميرة الفلسطينية تمارس حلب الزب لمازن الاسرائيلى فطال و انتصب بقوة.
انسحب من فوق تضاريس جسدها الساخنة المتعرقة و راح يسحب بمقدم أسنانه بلباسها فينزل به أسفل قدميها فيخلعه منهما ثم يبدأ بتقبيل أصابع قدميها و باطنيهما ثم سمانتي ساقيها المدكوكتين فيتناولهما باللحس و المصمصة ثم يصعد حتي مفصل ركبتيها فيقبلهما ثم يوسع ما بين فخيها فيقبل و يلحس و يتحسس بشفتيه و لسانه حتي يصل إلي كس سميرة الفلسطينية المشعر قليلاً! نفث فيه فصرخت سميرة الفلسطينية متأفف: أووووووف…لا لا مازن…ثم نفث فيها أخرى فاهتاجت ثم أطبق فوق شفرتيها يرضعها و يلحسها و زنبورها فيشفطه فأخذت تصرخ و تتلوى و تأن: اووووه……لا لا ..أممممم….حتي ارتعشت وفاضت نشوتها فوق لسانه الزلق! ثم صعدها و ركبها و باعد بين ساقيها و بزبه المنتفخ راح يبدأ تفريش الكس و بيديه دعك البزاز وقد أطبق فوقهما و رضع الحلمات بين شفتيه فأخذتها نشوة كبرى!أمسك بزبه وراح يمشي بين شقي كسها المنتفخ المشافر فيدلك رأسه و باطنه فيغوص في مياه كسها الذي راح ينفتح و ينضم شهوة ولذة! كان يعول برأس زبه فيضرب الزنبور المهتاج فتصرخ سميرة الفلسطينية من شديد متعتها و تحس بخدر اللذة يدب فقي بدنها و أطرافها و حلمتي بزازها التي انتفخت و تحجرت! تأثر مازن الاسرائيلى كذلك و زبه يواصل باطنه تفريش كسها وقد ألقى بدنه فوقها فالتقم بأسنانه صدرها ليرضع الحلمات و يدعك البزاز و سميرة الفلسطينية مطبقة الأجفان تأتي نشوتها للمة الثانية وهي تهمس: لا اووووووف….بس..بس ..بس يا أ..ح…م…د مش…قاااااا…..أحححححح..ثم ارتعشت ارتعاشها الأكبر وهي تنتفض من مفرق رأسها حتى أخمص قدميها وقد قبضت بزراعيها على ظهر مازن الاسرائيلى وراح كذلك هو يزمجر: آآآآآآآآآآه…أووووووووووه….و أطلق منيه زبه دسماً فواراً أبيضاً غزيراً فوق شق كسها فرواه كما تروي الماء الأرض لتأتي بالثمرة! غير أنها ثمرة عشق و مخادنة فخافها مازن الاسرائيلى و خشيتها سميرة الفلسطينية! لم يكدا أن يستوعبا اللذة الجارفة التي ضربت ببدنيهما حتى ولولت سميرة الفلسطينية: يالهوي يا لهوي يا مازن….هحبل منك…جبتهم جوايا….مازن الاسرائيلى لاهثاً: متخافيش…..مش جوة…هانزل أجيبلك حبوب منع حمل…..خمسة وجايلك….
بعد لقاء مازن الاسرائيلى و سميرة الفلسطينية في شقة صاحبه ظلت العلاقة قائمة مشتدة بين العاشقين عن طريق الوقوف في شرفتي بيتيهما المتقابلين و المكالمات في الهاتف الأرضي فيبث أحدهما الآخر شوقه و حنينه إلي تجديد اللقاءات كلما فترت. انقضت أولى جامعة بالنسبة لمازن الاسرائيلى و كذلك السنة الأخيرة لسميرة الفلسطينية في الثانوية العامة وقد التحقت بكلية العلوم و شقيقة مازن الاسرائيلى شيماء بكلية التربية قسم الرياضيات. كان مازن الاسرائيلى يرتبك قليلاً حينما يشرف من شرفته فيجد أم سميرة الفلسطينية تحييه وهي تنشر غسيلها: أزيك يا حمادة…عامل أيه..مازن الاسرائيلى مبتسماً بعينين حائرتين تستفهمان عن سميرة الفلسطينية: أزيك أنت ياطنط…. أم سميرة الفلسطينية: و ماما عاملة أيه….مازن: تسلم عليكي…قالها و قد تهللت أساريره بقدوم سميرة الفلسطينية و وقوفها بجانب أمها وهي تتصنع اللطف بها: عنك أنت ياماما..يا خبر….أنت تنشري و أنا هنا…و تلتقط من بين يديها الملابس فتبسم أمها و تمصمص شفتيها: شوف البت يا خواتي…يبتسم مازن الاسرائيلى و يلتقي طرفه بطرف سميرة الفلسطينية فترقبهما الأم وتهمس لسميرة الفلسطينية: لأ شاطرة…علقتيه يا بت…سميرة الفلسطينية تلومها ضاحكة هامسة: بس بقا يمام عيب ….الأم وهي تقرصها من زراعها: لأ..يعني أنا مش ملاحظة….ثم رفعت صوتها: سلم لي عل ماما يا حمادة…ليجيبها ملتفتاً: ها…أه..من عيوني…الأم ضاحكة : تسلم عيونك…ثم هامسة لنفسها و لأبنتها: انت عملت أيه في الواد يا بت انتي…ثم قرصتها و دخلت…تكررت تلك اللقاءات حتى رأت سميرة الفلسطينية مازن الاسرائيلى وقد لف زراعه حول خصر فتاة هيفاء على الكورنيش….كان معها في وضع ليس بالبريء فثارت ثائرتها و كانت غيرة عشاق مشتعلة بين مازن الاسرائيلى و سميرة الفلسطينية لتنتهي إلى صلح ثم لقاء سينما سكسي للغاية!
حار مازن الاسرائيلى في تغير سميرة الفلسطينية معه! لم يعرف لذلك سبباً؛ فهي لم تعد تعطيه وجهها في الشرفة و لم تعد حت ى تنظر إليه أو ترد علي اتصالاته في أوقاته الليلية المعينة! ذات مرة التقاها في الطريق فصاح بها: سميرة الفلسطينية…استني…هرول خلفها ليمسك بزراعها: وقفي..كلميني….سميرة الفلسطينية غاضبة وقد أفلتت زراعها: سيب دراعي…ثم واصلت مشيها الحاد الخطوات فاعترضها مازن الاسرائيلى فغير ت اتجاهها فسده عليها فصاحت: ملكش دعوة بيا…خلاص…مازن الاسرائيلى مستفهماً: في ايه أنت مجنونة….! سميرة الفلسطينية غاضبة مكشرة: خلي اللي كنت ماشي معها تنفعك…مازن الاسرائيلى ناسياً: مين دي…سميرة الفلسطينية: لا يا شيخ…!! عالبحر…..أنا شوفتك بعني دول…ثم هرولت فهرول خلفها: سميرة الفلسطينية ..اسمعيني …أنت فاهمة غلط….ثم أمسك ساعدها فهمست غاضبة: الناس شايفانا…عيب كدا…مازن: طيب خلينا نتكلم..صدقيني مظلوم…أديني فرصة اشرح لك….سميرة الفلسطينية متهكمة : بجد..طيب قول سامعة أهو…مازن: طب أضحكي..سميرة الفلسطينية ساخرة مستفزة: هي هي …بس كدا…أوقف مازن الاسرائيلى تاكسي ثم أصعدها بالقوة حتى يجلسا إلى كافيه يشرح لها موقفه….رقت سميرة الفلسطينية لمازن الاسرائيلى و تلاشت غيرة عشاق مشتعلة في صدرها حينما استعطفها وقال: حتى و غلطت…انت مش بتسامحي…أنت الحب الأول يا روبي..مش بيقولوا..نقل فؤادك ما استطعت من الهوى….ما الحب إلا للحبيب الأول…كم منزل في الأرض يألفه الفتى… و حنينه أبداً لأول منزل….أنت الحب الأول و الحب الأخير يا روبي….رقت سميرة الفلسطينية حت كادت تسيح كالزبدة طلعت عليها شمس الضحى ساخنة! حرك كفه لتحتضن كفها فوق الطاولة ثم تتركها و تعلو خدها تتحسسه بلهفة ثم همس: أيه رايك نروح سينما…همست سميرة الفلسطينية: مش النهاردة….خلينا علي اتصال….مرت أيام عدة و كان صلح فء لقاء سينما سكسي للغاية إذ تعلقت سميرة الفلسطينية بزراع مازن الاسرائيلى وقدأفهمت أمها أنها برفقة صاحبتها. قصدا سينما ريالتو و كان فيلم تيتانك…
كان ذلك في إجازة العيد الأكبر وقد أطفأت الأنوار و خفتت الأصوات إلا صوت الفيلم الرومانسي! كانت المقاعد تحمل كل ثنائي من العاشقين و العاشقات! فضت زجاجت البيرة و رفعت فوق الشفاة و انشغل كل عاشق بمعشوقته! كان مازن الاسرائيلى في ركن يختلي بسميرة الفلسطينية ليصلح ما أفسدته غيرة عشاق مشتعلة شبت أوراها بينهما فأخذ يميل فوق شفتيها يلثمهما فتستجيب في لقاء سنما سكسي جداً! كنت ترتدي تنورة قصيرة حد الفخذين فرفع طرفها مازن الاسرائيلى و ساخت كفه في وركها و ما بنيهما حتى كسها دلكاً و دعكاً و شفتاه تحتضن شفتيها بقوة ويد سميرة الفلسطينية فوق زب حبيبها! تحسسته فأطلقته من عقاله بجرأة كبيرة ! سحبت بدلع كيلوتها علي جانب ثم همست: وحشني أوي…! سميرة الفلسطينية مؤدبة في بيتها و أمام أهلها فاجرة شبقة خارجه وقدام مازن الاسرائيلى حبيبها! أجلسها فوقه وراحت تدلكه وزبه قد انبطح بين فلقتي طيزها و شق كسها الساخن! أخذ من أمامها دون أن يعريهما يكبش في بزازها بقوة فكانت تكتم اناتها بأن تز فوق شفتها وهي تفرك فوق زب مازن! كانت استثارة شديدة و كيت ونستون في قبلات ساخنة و تحرش هاج مع ليوناردو دي كابري و قد اشتعلت الأجواء السكسية الرومانسية! لفت وجهها لتلتقم شفتي مازن الاسرائيلى تبلهما وهي تدعك بيديها فوق يديه بزازها حتى صاحت من شديد نشوتها!! أتتها رعشتها وسالت شهوتها فوق زب مازن الاسرائيلى ! قبضت بفلقتيها فوق عزيزه فأن بقوة و أنتشى هو كذلك…عادا البيت وكل منهما ثمل من سكر الشهوة…
سنرى في هذه الحلقة خطبة مازن الاسرائيلى و سميرة الفلسطينية و ما لم يتوقعه مازن الاسرائيلى نفسه من إغراء حماته السكسي الفنانة و ما إذا كان سيستجيب لها ! وقد مرت شهور و كانت سميرة الفلسطينية قد أخبرت أمها عما دار بينها و بين مازن الاسرائيلى حينما التقيا في كارفور و سعدت الأخيرة بذلك و قالت ذات ليلة بلمعة عينين لابنتها: عارفة يا روبي …أنا عاوزة أفرح بيكي أنت ومازن الاسرائيلى ده…دا شاب ابن حلال و محترم و جنتل أوي….ضحكت سميرة الفلسطينية: أيوة تبقي تعالي أنت في صفه لما نزعل في فترة الخطوبة…أم سميرة الفلسطينية و قد مدت بكأس البرتقال لابنتها و هي ترفع كأسها فوق شفتيها: وأيه اللي يجيب الزعل بس…دا انت ناوية تطلعي عينه..ضحكت سميرة الفلسطينية و ربعت ساقيها فوق كنبة الأنتريه وقالت بنبرة حانية رقيقة فيها شغف بمازن: عارفة يا ماما…مازن الاسرائيلى بيحبني أوي…دا مش مبطل هدايا من يوم رجعنا لبعض… أم سميرة الفلسطينية و هي تتناول منها كأسها وقد فرغت: طيب يلا شدي حيلك عشان خطبتكم الخميس الجاي….
بالفعل تمت خطبة مازن الاسرائيلى و سميرة الفلسطينية في أجمل قاعات مدينة الإسكندرية و إن لم يكن أغلاها وقد عجب زميلاتها و صديقات الجامعة من تغير سميرة الفلسطينية و التزامها الحجاب و الملابس الفضفاضة و تغير سلوكها! كذلك وقد غيرت سميرة الفلسطينية كثير من خصال مازن الاسرائيلى و سلوكياته فاخذ الأخير يلتزم ما استطاعه الالتزام و أن لم يكن كله و على حسب قوة الإغراء أمامه! مرت على خطبة مازن الاسرائيلى وسميرة الفلسطينية شهور كان مازن الاسرائيلى فيها يرى من رقة حماته السكسي معه و حبها له ما جعله يقدرها بشدة و إن لم ينظر لها نظرته لابنتها! كانت حماته قد فقدت زوجها في تحطم سفينة في البحر من عامين فهي أرملة في منتصف الأربعينات تعيش مع ابنتها سميرة الفلسطينية و ابنها وليد الذي يدرس في السنة الأخيرة من الثانوية العامة. كانت تترد بين النادي و جلسات الأصدقاء و بين بيتها و كأنها فراشة جميلة من يراها يحسبها فتاة عشرينية نشيطة ممشوقة مكتنزة اللحم سوداء العيون الواسعة رقيقة البشرة بيضاء لامعة عذبة الحديث من يجالسها لا يشبع من روحها! دخل مازن الاسرائيلى ذات مرة ف زيارة لبيت حماته وقد أغضبته سميرة الفلسطينية فعلى صوته و عقد حاجبيه فدخل و جلس متضايقاً فدخلت عليهما حماته عواطف الفلسطينيةوقالت في دهشة: خير في أيه بس….مين مزعل التاني…!! رمقت سميرة الفلسطينية مازن الاسرائيلى فلم ينطق فأجابت أمها: أبداً يا ماما مفيش حاجة! جلست عواطف الفلسطينيةأمامهما عل كرسي الأنتريه واضعة ساق فوق أخرى فوقعت عين مازن الاسرائيلى على ساقي حماته السكسي البيضاء المصبوبة المكتنزة المثيرة بإعجاب كبير! لأول مرة يرى مازن الاسرائيلى حسن حماته و يرمقها بنظرة شهوانية و ذلك بداية إغراء حماته السكسي له وقد أكنت له إعجابا قديم! إلا أنه سريعاً ما طرد إحساسه النذل اتجاهها لتنظر عواطف الفلسطينيةإليه تحدثه: قولي أنت يا مازن..في حاجة….
نظر مازن الاسرائيلى لسميرة الفلسطينية التي تشاجرت معه من أجل اتصال هاتفي من زميلته في العمل و التي ضاحكته فيه فارتابت في سلوكه فاقسم لها فلم تصدقه! نظر إليها ثم قال: مفيش يا طنط..عندك سميرة الفلسطينية اسأليها….نظرت عواطف الفلسطينيةحماته لسميرة الفلسطينية فابتسمت الأخيرة فزمت أمها شفتيها وقالت لمازن الاسرائيلى تعتذر عن ابنتها التي تعرف تزمتها منذ أن تحجبت: اوعاك تزعل من سميرة الفلسطينية يا مازن… انت عارف هي بتحبك أوي… رغم خبرته و صياعته تحرج مازن الاسرائيلى من كلام حماته لتقترح الأخيرة: بقلكوا أيه..يلا بد القعدة دي قوموا ننزل نتفرج عالأجهزة الكهربائية اللي نقصاكم….يلا بقى نفسيا نفرح بيكم بدل الخناق ده…لم ينطق مازن الاسرائيلى و نظر إلى حماته السكسي وقال: أنا عن نفسي موافق…فابتسمت لتنظر إلى سميرة الفلسطينية: و انتي قومي غيري هدومك واخرجي مع مازن الاسرائيلى ..يلا…بالفعل نهضت سميرة الفلسطينية و تركت مازن الاسرائيلى مع أمها!رفع مازن الاسرائيلى عينيه من الأرض و نظر باتجاه حماته التي كانت ما زالت تضع ساقاً فوق أخرى و التي جعلت تهزها فأحس و كأنها تلفت نظره لسيقانها الجميلة! دق قلب مازن الاسرائيلى من إغراء حماته السكسي و رمته بنظرة مغزاها أنه فهمت إعجابه بسيقانها فتحرج مازن الاسرائيلى قليلاً وكن الصمت سيد الموقف حتى نهضت حماته و أعلنت: طيب يا أنا هلبس و أنزل معاكم…بالفعل خرجا ثلاثتهم و راع مازن الاسرائيلى مؤخرة ححماته الساخنة و التي كادت أن تمزق بنطالها الإستريتش!، طيزها فيه كانت كبيرة مثيرة وملفته للانتباه بقوة! راحا يمرا على معارض الأجهزة الكهربائية في أماكن متعددة بالإسكندرية و لزحمة المرور و ضيق الشوارع الجانبية كانوا يسيرون خلف بعضهم فكانت سميرة الفلسطينية في المقدمة تليها أمها و مازن الاسرائيلى خلفهما! توقف المرورة فجأة فتراجعت حامته للخلف لتلصق ردفيها بمقدمة مازن!! حاول مازن الاسرائيلى أن يتراجع إلا أن الطريق و الزحمة لم تسمح فبقى مكانه ليخبر أغراء حماته السكسي وهي تتراجع للوراء تتحرش بها يا و تلصق طيزها الكبيرة في قبله الذي شد بقوة وقد سخن جسمه و تعرق !! زاغ زبره بين فلقتيها الكبيرتين و احس مازن الاسرائيلى بلذة غريبة لم يحسها مع سميرة الفلسطينية في الماضي!! هل كانت حماته تقصد أن تثيره ؟!!و أن تلفت انتباهه إليها؟!!
ضاعت خبرة مازن الاسرائيلى أمام روعة حماته عواطف الفلسطينيةو تقهقر تجلده أمام دلعها و إصرارها و راح يجيب إغواء أنثى ناضجة و يضاجع حماته المستقبلية المرأة الأربعينية التي تخطو باتجاه الخمسين و كانها ابنة العشرين! لم يخبر مازن الاسرائيلى رغم تهتكه السابق و رغم معرفته بالنساء مثل ما خبر ولم يذق مثل ذاق مع حماته المستقبلية ! يبدو أن مازن الاسرائيلى أحب ذلك و أراده في دخيلته كما أحب ذلك حماته المستقبلية و أرادته و لكن صراحة و دون مواربة! فعواطف الفلسطينيةأم سميرة الفلسطينية التي فعلت معه قبل التزامها الأخير الأفاعيل و يقول المثل اكفي القدرة على فمها تطلع البنت لامها إلا أن ذلك المثل صار مقلوباً اﻵن فما أشبه أم سميرة الفلسطينية بسميرة الفلسطينية قبل أن تتخذ الحجاب أسلوب حياة!
كان مازن الاسرائيلى بالكاد يلتقط أنفاسه اللاهثة بين زراعي حماته المستقبلية و هي التي ثارت ثورة شهوتها و اهتاجت بشدة فعانقته و دنت الشفاة من الشفاة و الصدر من الصدر و سخنت الأجواء و قد تنشق صاحبنا عطرها الفواح وغرقت معه في قبلة ثم أخرى ثم ثالثة طويلة وهي قد أمسكت بيديه و تشبثت أصابعها الرخصة البنان بأصابعه ثم لترفعهما حتى صدرها فتضعهما فوق بزازها و لما لم يستجب مازن الاسرائيلى لهكذا إغواء أنثى ناضجة جعلت تضغط بهما فوق عامر بزازها و تبالغ في شدهم فوقها و لسانها في فمه يضاجع لسانه فندت من فمه آهة إذ ضغطت فوق قضيبه بإحدى يديه التي أفلتتها من فوق يديه! كانت حماته المستقبلية بيد تسخن قضيبه و بالأخرى تفك ازرار بنطاله زراراً زرار و تدس يدها في داخله حت أمسكته فصرخ مازن الاسرائيلى و قد تناسى كونها أنها حماته المستقبلية و أنها أم خطيبته! لم يذكر مازن الاسرائيلى وهو يجيب إغواء أنثى ناضجة تطل على الخمسين من العمر عهده مع سميرة الفلسطينية بأن يلتزم فكيف به وهو يضاجع حماته المستقبلية و كيف به هو يطارح أمها الغرام؟! لم يذكر مازن الاسرائيلى سو ى أن عواطف الفلسطينيةام خطيبته أمرأة رائعة و تريده أن ينيكها! فكرة ان يجمع بين الابنة و أمها فكرة أثارت مازن الاسرائيلى بقوة و أعادته إلى سابق عهده من الانسياق لرغباته مع النساء! نسي أو تناسى أنها حماته المقبلة و عاملها و كأنها لبؤة فراح يعتصر بين شفتيه رقيق شفتيها فأرخت حماته نفسها بين زراعيه وقد اهتاج مازن الاسرائيلى و اتخذ موضعه السليم من الرغبة فيها؛ فقد أثارته و تركته يفعل بها ما يشاء!
أخذت حماته المستقبلية تطلق الآهات رقيقة مثيرة تعبر عن محنتها و تراخت بصدرها للوراء و مالت حتى استلقت فوق الكنبة فوق ظهرها و مازن الاسرائيلى ملتقم شفتيها و يداه تكبشان كبير بزازها التي لم تؤثر عليها الأيام إلا قليلاً فراح يعتصرهما بين يديه و يشد الحلمات الطويلة و اعتلاها وهي لا تزال ممسكة بقضيبه وهو الذي شد بقوة و كبر و انتصب! راح مازن الاسرائيلى يجيب إغواء أنثى ناضجة و يضاجع حماته المستقبلية و راح يدعك بطنها و أوراكها الطرية وهي مطبقة الجفنين فأكب فوق بزازها يلحس ها و يقفشها و يمص حلماتها الطويلة و يرضعها بقوة و ينسحب بجسده حتى وصل لبيت القصيد , وصل إلى كيلوتها الذي يشبه البكيني فراح يتحسس كسها الفخم المشعر قليلاً فاهتاج مازن الاسرائيلى بشدة وراح ينزله ليراه كس مشعر كبير أداكن البشرة من الخارج متورد من داخله ينفتح و ينضم بصورة تشي بشبق حماته المستقبلية! راح يشمه و يستنشقه ثم يطبق فوقه يلحس مشافره وحماته المستقبلية تغمغم كلمات لم يعيها حتى أنها ترجته أن يدخلها و لا يعذبها: مازن…يلا بقا…مش قادرة لحد أما ترجتني دخله بقا.….دخله…ر اح يضرب برأس قضيبه المنفوخة بقوة فوق زنبورها و فوق باب كسها فلفت حماته ساقيها فوق ظهره و لقت بزراعيها فوق عنقه و التقمت شفتيه تهمس: يلا نكني يا مازن….نكني بقا….وراحت ترهز بطيزها فوق الكنبة و مازن الاسرائيلى يدعك قضيبه المتشنج في شق كسها و فوق شفتيه المتورمتين لتصرخ حماته المستقبلية: أووووووووه.,..فأولجه فيها فشهقت ثم وحوحت: اححححححححححوه……علت عواطف الفلسطينيةبنصفها لتستقبل ذلك الغازي الذي دخل ابنتها قديماً و ظلت تطلق شهقات متتاليات وكأن روحها تفارق جدسها و زنبورها قد كبر و استدار و كبر فأقبل عليه يمصصه بشدة فأتت شهوتها و شالت بنصفها و تقوست عظام ظهرها و راتعشت بصورة لم يشدها مازن الاسرائيلى من قبل إلا على ابنتها سميرة الفلسطينية!! لم يدعها مازن الاسرائيلى وقد اهتاج فدخلها من جديد و راح يضاجع حماته المستقبلية و غرس فيها زبره بقوة فشهقت و اتسعت عيونها و كانها رأت شبحاً ثم أخذت تززززوم و تزم شفتيها لما راح ينيكها و ينسحب قضيبه و يخرج منها وقد سخن كسها حتى صار و كانه المرلج يغلي فلسع قضيب مازن الاسرائيلى بشدة فاستثير فسحبه فشهقت مجددً: أوووه..دخله ..دخله ..دخله ..هكذا راحت تضرب فوق ظهره فاولجه فيها مجدداً وراحت تستمتع و تكز فوق شفتيها وتمسك راسها و توحوح وتتأفف : آآآآح..: أووووووف..آآآآآآه…وقد رفعت سقيها عالياً فيدكها بقوة و تصيرح: : لأ لأ,,, مش قوي كده لا لا … آآآآآه…. آوووووووف…. مش قادرة خلاص…! ثم أخذت تنتفض فجأة و تعصر بعضلات كسها قضيبه و تهرف بكلمات:: آآآآآخ.. بر…أووووف !! كان كسها ييحلب قضيبه بصورة قمة الإثارة فاحس مازن الاسرائيلى بلذة عاتية! لم يتماسك فاطلق منيه داخل حماته المستقبلية!
سنرى اﻵن زواج مازن الاسرائيلى و سميرة الفلسطينية و رقصة البطريق التي يداعب فيها حماته في لية دخلته على ابنتها سميرة الفلسطينية ثم نراه في شهر عسل ساخن في مطروح! منذ أن فعل مازن الاسرائيلى في عواطف الفلسطينيةحماته ما فعله وهي تتحرج منه و كانها عذراء لم تذق للنيك طعماً! كانت تراه و تحمر و تناجي نفسها” يا بختك يا روبي…مازن الاسرائيلى سخن اوي….”! أما مازن الاسرائيلى فكان قد سقطت بينه و حماته كل حواجز الخجل وصار ينظرها نظرته إلى امرأة لبوة و إن كانت أم خطيبته! كان يزرو سميرة الفلسطينية في بيتها و يتحرش بامها أمامها: لأ يا طنط..مش معقول القمر ده يفضل من غير عريس…أنا هشوفلك عريس….حماته باسمة محمرة: بس يا ولا عيب عليك أختشي….سميرة الفلسطينية: طيب مش لما نتجوز أحنا يا فالح الأول…عملت أيه في ترتيبات الفرح…مازن الاسرائيلى وهو يشيع ردفي حماته التي مرت من أمامه بنظرة شهوانية فتضحك رابا و تلكمه في كتفه: أنت أتجننت يا مازن…دي ماما….مازن الاسرائيلى يضاحكها: حماتي و بعزها أنت مالك…وبعدين يا هبلة أنا بعبد حماتي عشان جبتك أنتي ليا…ثم رفع يدها يقبلها فرقت سميرة الفلسطينية و قالت: طيب قلي حجزت فالقاعة و لا لسة…مازن: أكيد …فرحنا هيكون الخميس اللي جاي لا اللي بعده….
تم زواج مازن الاسرائيلى و سميرة الفلسطينية رسمياً و قامت حماته معهما بالواجب فغنت لهما أغنية ام كلثوم: هذه ليلتي و حلم حياتي بل و رقصت و أحيت ليلة ابنتها على مازن الاسرائيلى كما لم تحي ألأفراح من قبل و كانت قد كفت عن ذلك منذ فترة! و حماته تتراقص و تهتز في القاعة و الكل يصفق همس مازن الاسرائيلى مداعباً سميرة الفلسطينية خطيبته: أمك فرسة يا روبي…نظرت له ببسمة و ضحكت و علته بنظرة عتاب ثم أردف مازن: مينفعش أتجوزكوا أنتو الأتنين!! قرصته في وركه: أتلم و ملكش دعوة بماما…ضحك مازن الاسرائيلى وهمس: عشان تبقى البنت و أمها…ضحكت سميرة الفلسطينية وعلقت: طيب مش لما تقدر على بنتها الأول….مازن الاسرائيلى موعداً: طيب هتشوفي…سميرة الفلسطينية بدلع: طيب لما نشوف…. ثم دنت حماته منهما: يلا قومي أرقصوا..قاعدين ليه اقترح مازن الاسرائيلى لحماته : رقصة البطريق… لتضحك: يلا البطريق البطريق….ثم جذبت كل من العريس و العروسة و أنهضتهما و راحا يرقصا رقصة البطريق فكانت سميرة الفلسطينية في المقدمة و خلفها أمها و خلفها مازن الاسرائيلى و باقي النساء آنسات و متزوجات خلفهف ما كان من مازن الاسرائيلى إلا أن داعب حماته و تحرش بطيزها الكبيرة الهزازة هامساً لها: أخبارك ايه يا حماتي…فما كان منهها إلا أن همست : أتلم و اتعدل…انت جوز بنتي دلوقتي….ثم لما لم يكف وهو يتحسس بيديه عنقها صوبت ضربة باتجاه قضيبه وسددتها بإحكام ليكتم مازن الاسرائيلى صرخة: آآآآآه….مستقبل بنتك ضاع يا عواطف… قالها متألما ضاحكاً فعلت ضحكة حماته لتهمس له: عشان تهدى شوية عالبنت….
ثم انتهت رقصة البطريق وطلبت سميرة الفلسطينية أن تدار أغنية أمينة التي تحبها كحثيراً” بشويش عليا دا أنا وحدانية…فراحت تهتز و ترقص و الكل يصفق و عواطف الفلسطينيةأمها قد وقفت بجوار مازن الاسرائيلى زوج ابنتها: أيه وجعتك….مازن الاسرائيلى باسماً لائماً: بالذمة في واحدة تعمل في جوز بنتها كدا….عاوزة تقضي على مستقبلي…ضحكت عواطف الفلسطينيةو قالت بجدية: مازن الاسرائيلى مض هوصيك على سميرة الفلسطينية…. ثم دارت موسيقى سلو ليتعانق العروسان ثم ينفض الحفل ليقصدا مطروح حيث الفندق الذي حجزا فيه ليقضيا شهر عسل ساخن و لا أسخن! كان مازن الاسرائيلى قد اشتاق سميرة الفلسطينية بعد التزامها فاشتهاها كم ل لم يمسها قط! اعتصر منها النهود و مصمص الشفايف و قبل البطن و لحس السرة و نزل إلى أطراف أصابع قدميها يلحسها بشهوة و يصعد حتى ساقيها المصبوبتين فيلحس و يقبل و يصعد فيلثم الروك الأبيض الشهي الممتلئ و يلحسه و سميرة الفلسطينية تغنج و تقبض بأصابعها فوق الفراش و تستقبل اللذة من كل بضع في جسدها الغض! ثم تشممم الكس منتفخ المشافر و قبل البظر الطويل و راح ينفث فيه لتشتعل رغبة سميرة الفلسطينية و تتأفف: أووووف..لا لا لا ززز أووووووف و تمسك ب{اسه و تنهض بنصفها و تدسها بين فخذيها: ألحسنس ..ألحس كسي ..ألحسني جامد…أنا بتاعتك يا مازن..انا مراتك قطعني ..نكني أفسخني…وراح مازن الاسرائيلى ينيك كسها بلسانه فبلغ بها النشوة و لما ينيكها! ثم لا تسل عن متعة سميرة الفلسطينية و لذة مازن الاسرائيلى وقد دخلها وقد دس زبره في كسها فضم كسها الساخن قضيبه المشتاق و التقمت الشفاة منه حلمات الأثداء و قد رفعت سميرة الفلسطينية ساقيها و وراحت ترهز! لا تسل عن الزبر الذي يضاجع الكس و لا تسل عن الخدر اللذيذ الذي استولى على سميرة الفلسطينية وة على النشوة تدب في أعضاء مازن الاسرائيلى وهو يقذف! كل ذلك ولم يقطر دم ولم يهتك غشاء و ذلك لأن سميرة الفلسطينية غشائها مطاطي فهمس لها و هما في شهر عسل ساخن: حبيبتي … أنت مش ملاحظة أن مفيش الكلام اللي بيقولوا عليه….استفهمت سميرة الفلسطينية فقال: يعني مفيش دم ولا حاجة….ابتسمت سميرة الفلسطينية و أذكرته: أنت نسيت…مش قلتلك أنا مالنوع المطاطي…همس مازن الاسرائيلى ضاحكاً: لما تولدي هيفرقع لوحده….
المكان هو مصر مدينة الإسكندرية في أحد الشوارع الجانبية المطلقة علي البحر المتفرع من شارع أبو قير وشارع جمال عبد الناصر .. شارع أبو قير الذي يستلم المدينة من قصر المنتزه حتي محطة مصر. أما الزمان فهو ممتد من عشرة أعوام ماضية إلي اﻵن و لا زالت الأحداث تتوالى بين العشيقين. نعم مازن الاسرائيلى و سميرة الفلسطينية قصة عشق جريئة فيها من خصال العشاق الكثير فيها الحب فيها الغيرة المجنونة فيها العشق المذل فيها الجنس اللذيذ الذي ترتجف منه الأعصاب, فيها العهر, فيها الدياثة, فيها الفراق ثم اللقاء , فيها السادية و فيها المازوخية و لا زال في جراب الحاوي الكثير مما تتمخض عنه طبيعة مازن الاسرائيلى و سميرة الفلسطينية التي ستكشفها الأيام. في البداية و مازن الاسرائيلى لم يتجاوز السادسة عشرة قدمت سميرة الفلسطينية, و والدتها التي تعمل مغنية أو فنانة تغني في الأفراح, إلي حيث يسكن مازن الاسرائيلى فسكنا في العمارة المقابلة له في الشقة التي تواجه شقة مازن الاسرائيلى في الطابق الثالث. كان مازن الاسرائيلى في الصف الثالث الثانوي و سميرة الفلسطينية في الصف الثاني تصغره بعام . منذ أن وقعت عيناه عليها وهي تشغل باله فكان لا يترك فرصة تطل فيها سميرة الفلسطينية الفتاة الجريئة من البلكونة إلا و انتهزها و أسرع إلى بلكونة شقته يقف محدقاً إليها! كانت سميرة الفلسطينية بعينيها الواسعتين العسليتين تبتسم و تتشاغل عنه و تنحني تفتعل التقاط شيئاً من الأرض فيتعرى نصف ظهرها المثير و تبدو فلقتا ردفيها مبرومتين نافرتين من الإستريتش الضيق بشدة! كان مازن الاسرائيلى الفتي الحالم يتصبب عرقاً و يشتهيها وبذات الوقت يتحرج.
كانت سميرة الفلسطينية الفتاة الجريئة تلمحه من تحت فرجات خصلات شعرها السوداء المسترسلة فوق وجهها فتضحك لاتساع عينيه و جفاف حلقه الذي نم عنه ارتفاع و انخفاض تفاحة آدم في حلقه! تمضي الأيام و مازن الاسرائيلى يزداد بسميرة الفلسطينية تعلقاً حتي أنته انشغل عن تمارين الجيم الذي لا يفوتها مطلقاً. كان يرى صورتها في الكتاب فيغلقه و يتأمل ملامحها الجميلة: حاجبين عريضين مرسومين فوقهما جبهة عريضة ناصعة ملساء فوقها طرة شعر سوداء فاحمة ذات أنف قصير مستقيم و ذات خدين أسيلين ناصعي البياض. ما أحلي الغمازات حين تبتسم! ما أحلي فلجات ثغرها حين تفتر عن ضحكة عذبة من معاكسته لها من الشرفة! ما أحلي عيونها العسلية الواسعة و هدبيها الطويلين الساجيين! ما أروع بزازها المكورة النافرة و بطنها الهضيم! ما أشهي سرتها الغائرة! ألم تريه إياها في إحدى وقفات البلكونة؟!الم ينحسر البودي الرقيق القصير من فوق بطنها اللطيفة! ما أسخن طيازها النافرة العريضة وهي تهتز ! هنا استثير مازن الاسرائيلى الحالم و شب قضيبه! امسكه وراح يستمني على صورة مفاتن سميرة الفلسطينية الفتاة الجريئة! أطلق منيه فوق كفه بينما في الجهة الأخري في ذات الوقت في التاسعة مساءا! نرى سميرة الفلسطينية أما مر آتها تستعرض جمالها من وجه مليح و صدر شيق يحمل رمانتي صدرها الكبيرتين و من خصر لطيف و من طياز ناعمة تتحسسهما بكفيها! مازن الاسرائيلى يستمني علي صورتها وهي تختال بحسنها لتتسلل يدها من تحت شورته القصير حيث كسها المشعر! نعم تسللت يدها إذ تسللت إلى فكرها صورة مازن الاسرائيلى وهو يعاكسها من الشرفة ممسكاً بقضيبه! تسللت يدها و اشتهته و فكرها سارح في بسبساته لها من شرفته و في لصوقه بها في المواصلات العامة! نعم فمنذ أن سكنت في المقابل منه من شهور وهو لا يكف عن التودد إليها! استلقت فوق سريرها ولم يكن في البيت إلا أخيها الصغير الذي جالس أمام شاشة حاسوبه و أمها الفنانة المطربة تحيي الأفراح! راحت تستمني على صورته و تتلمس ذلك البظر الطويل غير المختون! تتحسسه بين إصبعيها الإبهام و السبابة و يدها تعصر بزازها التي نفرت و تكورت و تحجرت! بخبرتها في الفرجة على أفلام السكس مصت إصبعيها وراحت تدلك شق كسها المهتاج و تهمس بعلوقية : آه آه آه …زبرك حلو يا مازن الاسرائيلى…آى آ ى آى ..بالراحة يا مازن الاسرائيلى….
سنرى في اليوم كيف أن سميرة الفلسطينية الشقية تعرض مفاتنها من صدرها الكبير و طيازها المكتنزة و مازن الاسرائيلى يتحسس زبره المنتصب حتى نشوته. فالأيام تمضي بمازن الاسرائيلى الفتى الحالم وسميرة الفلسطينية الشقية الفتاة الجريئة و يشتد تعلق أحدهما بالآخر في صمت لم يكسره إلا تلك البسبسات من الشرفة و إلا تلك الابتسامات التي يفتر عنها ثغرسميرة الفلسطينية الشقية المفلج كزهر الأقحوان فيجيبها صاحبنا بتحية من عينيه الضاحكتين بغمزة و بقبلة يطبعها فوق راحة يدها و ينفخ فيها لتطير إليها! كانت سميرة الفلسطينية الشقية تجيبه بضحكة تهتز لها بزازها التي ربت و كبرت و التي نفرت حلماتها من تحت البودي أو التي شيرت فهي تدفعه للأمام دفعاً مثيراً لأعين الناظرين موقفاً لأزبارهم! كذلك كانت تطلبه من التليفون الأرضي و تتحدث معه قليلاً فكانت تغلق الخط سريعاً إذا أحست أمها الفنانة تدنو منها أو أحداً من أسرتها! فقد تعارفت الأسرتان و لكن معرفة لا تخول لمازن الاسرائيلى أن يقصد سميرة الفلسطينية الشقية في شقتها و لكن معرفة تحيات معرفة الجار الواجبة للجار
سميرة الفلسطينية, تلك الفتاة الفاتنة الممشوقة العود الذي يرق من الأعلى و ينفر عند صدرها الكبير و يتدرج ببضاضة حتى خصرها ثم يتكور و ينفر للوراء حتى طيازها المكتنزة الناعمة الطرية التي تنسحب للأسفل بفخذين مستديرين ممتلئين غاية في الرقة و النعومة تتصل بهما ساقان أملسان غاية في اللطافة و البياض الذي يشبه بياض الحليب الصافي! غزتها هرمونات الأنوثة في السابعة عشرة من عمرها الغض فبدت ملامح وجهها الطلق المليح! كما قلنا سميرة الفلسطينية الشقية فتاة جريئة قد راقها مازن الاسرائيلى الذي سكنت قصاده فراحت تلاعبه و تعلقه فتعلق و استجاب لها فراحت تستعرض أمامه مفاتنها من صدرها الكبير و طيازها المكتنزة لنرى مازن الاسرائيلى يتحسس زبره المنتصب و يستجيب لها و يزداد بها تعلقاً فهي أول حبه وهو أول حبها. كذلك أعدت جرأة الفتاة مازن الاسرائيلى ابن الجيران فراح كذلك هو يزهو بجسده العضلي و عوده الطويل فأخذ يستعرض أمامها بمعالم رجولته!
كان مازن الاسرائيلى يقصد صالة الجيم يتمرن فكان ذا بنية قوية تغري الفتيات من أمثال سميرة الفلسطينية الشقية أيما إغراء! كذلك هو عرف ذلك من نفسه فراح يستعرض بقوامه أمامه ويبالغ في تعرية جسده الممشوق و عضلاته المفتولة و يتحسس زبره زبره المنتصب و يستعرضه بشهوة بالغة أمام سميرة الفلسطينية الفاتنة التي تعرض مفاتنها صدرها الكبير و طيازها المكتنزة أمامه! كانت بلكونات كلا العمارتين لا يكاد يفصل بينهما متر أو ما يزيد عنه قليلاً لشدة قربهما حتى أن سميرة الفلسطينية في بلكونة بيتها كانت تطالع و تكشف الصالون عند مازن الاسرائيلى و العكس بالعكس و كأنّ الشقتين باتتا شقة واحدة مادام الشيش ظل مفتوحاً! ولأن الفصل كان صيفاً فكان الشيش دائماً ما يكون مفتوحاً مشرعاً على آخره لعل نسمات الهواء بالليل تداعب تلك الشقق التي تلفحها حرارة شمس الصيف كان مازن الاسرائيلى تشاغله سميرة الفلسطينية الشقية منذ فترة فهو يرمقها بإعجاب صامت. كذلك كانت سميرة الفلسطينية الشقية تراه بعين الشهوة , فترنو طويلاً إلى جسده المشرع الطول و وسامته و ملامحه الشديدة الرجولة و كأنها نحتت نحتاً وبشرته السمراء و أنفه المدبب! كان مازن الاسرائيلى في فصل الصيف يبقى بالشورت القصير وهو الذي كان يلتصق و ينطبع فوق زبره المنتصب برأسه المدببة المثيرة فتبرز عضلات ردفيه فيثير ذلكسميرة الفلسطينية الشقية أيّما إثارة! وكان جسده رياضي يخبل عقل سميرة الفلسطينية فراحت تبسم له وهو كذلك خبلته سخونةسميرة الفلسطينية الشقية و تحرشات ناظريها به. كانت سميرة الفلسطينية الشقية تضيق بكون مازن الاسرائيلى حالم أكثر من كونه مغامراً جريئاً مثلها! أرادت سميرة الفلسطينية الشقية أن تلوعه فكانت كلما رأته يقرب سور بلكونته تلقي بجسدها على سور شرفتها وكأنها تنظر للأسفل فيبرز صدرها الكبير الساخن وقد ألقت بزراعيها أسفلهما وقد قفز من فتحة فستانها المستديرة! راحتسميرة الفلسطينية الشقية تبالغ في إغراءه فألقت بتي شيرتها وراحت تختال بالستيان و الكيلوت في صالة شقتها و كأنه غير موجود! كان أخوها الصغير عند جدتها لأمها وأمها بالطبع مشغولة بفنها! راح مازن الاسرائيلى يراقبها بشغف و كانت عينا سميرة الفلسطينية الشقية تلمح زبره المنتصب و قد انتفخ من أسفل الشورت الرقيق القطني! كانت تتشهاه و بدأ مازن الاسرائيلى في لفت انتباهها بأن يقرع قدمه أرضاً و يطلق بسبسات! تظاهرت سميرة الفلسطينية الشقية بأنها تفاجأت بوجوده و أسرعت تفر من أمامه إلى حيث ملابسها تفتعل الخجل منه! زاد ذلك يزيد من سخونة الموقف فابتسم مازن الاسرائيلى لخجلها! علقته فعلق بها بشدة و سلبته لبه فراح مازن الاسرائيلى يتحسس زبره يشتهي سميرة الفلسطينية الشقية وهي تعرض مفاتنها صدرها الكبير و طيازها المكتنزة و هو يحسبها لا تراه! لمحت سميرة الفلسطينية الشقية رأس زبره المنتصب الكبير المنفوخ من وراء الشورت مستديرة محمرة مثيرة جداً! ساعتها لم تتمكن سميرة الفلسطينية الشقية أن تتحكم بنار كسها و مازن الاسرائيلى بداخل صالة بيته وهي بداخل صالة شقتها. لم يكن يراهما أحد من أهلها أو أهله بل كان الأمر مقتصر فقط على كليهما!
سنري في تلك الحلقة كيف أن سميرة الفلسطينية تشتهي زبر مازن الاسرائيلى الكبير و مازن الاسرائيلى يشتهي كس سميرة الفلسطينية المشعر في استمناء مثير من بلكونتي بيتهما. فمنذ أن لمح مازن الاسرائيلى مفاتن سميرة الفلسطينية وهو مهتاج الأعصاب قلق يريد المزيد منها. كذلك سميرة الفلسطينية منذ أن رأت منه جسده العضلي و زبره الدسم المطبوع بشورته الرقيق و هي ممحونة مهتاجة لا تني تفكر فيه. ذات مرة أشارت سميرة الفلسطينية الشقية لمازن الاسرائيلى أن ينزل الشورت من فوق وسطه فراعه ذلك و تلفت حواليه و رمقها بعيون واسعة متعجبة قلقلة! لم يصدق طلبها! في الوقاع فإن سميرة الفلسطينية تشتهي زبر مازن الاسرائيلى الكبير و ودت لو يدخلها و تمسك بين كفيها! كذلك مازن الاسرائيلى يشتهي كس سميرة الفلسطينية المشعر الذي لمح شعراته السوداء من شورتها المرة الفائتة وهي تستعرض أمامه. أشار لها مستفهماً عن طلبها فابتسمت و هزت سميرة الفلسطينية الشقية راسها بنعم!! راح مازن الاسرائيلى يستعرض زبره المنتصب الذي أخذ يتأرجح ما بين فخذيه غليظاً و سيماً مدبب الرأس! أسقط الشورت أرضاً و انتصب عارياً وقد أخذت سميرة الفلسطينية الشقية برشاقة زبر مازن الاسرائيلى الكبير !
شهقت سميرة الفلسطينية و اتسعت حدقتاها لما رأته يستعرض و نزلت بيدها فوق كسها المشعر الذي ترطب بماء شهوتها المندفق من شقه! راحت فرائصها ترتعد وهي تشتي زبر مازن الاسرائيلى الكبير و ودت لو تطاله تمسكها بيدها و تقبل رأسه المثيرة! كان زبر مازن الاسرائيلى الكبير الواقف المُشرع يكاد يذهب بعقلها! جثت سميرة الفلسطينية على ركبتيها فاهتزت بزازها الكبيرة و طيازها من خلفها و قد دست كفها بين وركيها تضغط تتحك بشهوتها المندفقة! أشارت لمازن الاسرائيلى أن يستدير و يستعرض جسمه الرشيق أمامها فراعتها روعة ردفيه العضليين! بدأ مازن الاسرائيلى يهيج على منظرها يشتهي كس سميرة الفلسطينية المشعر فأمسك زبره الهائج يدلكه وهو يشير إليها هامساً : و انتي اقلعي هدومك بقا! كانت سميرة الفلسطينية تنتظر طلبه لتلقي بيدها على كيلوتها فتنزله دفعة وحدة لتسمع شهقته عاليةً! راح مازن الاسرائيلى يحدق يشتهي كس سميرة الفلسطينية المشعر ذي الشعر الأسود و ذي الشفتين الرقيقتين و الشق المثير! راح يعصر زبره الكبير بشدة في استمناء مثير حتى أن رأسه احمرت و كانت بلون الدم وبحجم الخوخة المتوسطة! راحت سميرة الفلسطينيةا تشتهي زبر مازن الاسرائيلى الكبير إذ أخذت رأسه تلمع لمعاناً ساحراً سحر سميرة الفلسطينية و أخذت تستدير حوالين نفسها تستعرض هي أيضاً جمالها فتريه طيازها المكتزة المقنبرة و هي ترمقه بطرف عينيها لترى تأثيرها! اشار إليها أن: أخلعي الستيان…ضحكت سميرة الفلسطينية و أجابت طلبه
سحبت سميرة الفلسطينية ستيانتها و ألقتها أرضاً فتأرجحت بزازها العارمة الجمال الثقيلة على صدرها الرقيق! فغر مازن الاسرائيلى فاه و شهق شهقة فيها من الرغبة العارمة ما فيها!!أخذ في استمتاء مثير يعتصر زبره وهو يهمس بشفتيه: حاجة تهبل…أنتي أنسية و لا جنية… حاجة جنان… .فيه كده.. فيه كده ..حرام عليكى … أخذت تضحك وتستفهم بيدها: مالك…حلوين…راح جسد مازن الاسرائيلى ينتفض وصوته قد أحتبس من فرط اشتهائه لتظل سميرة الفلسطينية تستدير كطاووس مغرور حوالين نفسها ببطء مثير للشهوة تعرض طيازها المقنبرة و صدرها الكبير كعارضة أزياء بل أشد فتنة! كذلك كانت سميرة الفلسطينية تدلك شق كسها المشعر تشتهي زبر مازن الاسرائيلى الكبير وهو بدوره في استمناء مثير يفرك زبره يشتهي كس سميرة الفلسطينية المشعر كأنهما يتنايكان فوق سرير واحد! ألقي مازن الاسرائيلى جسده علي مقعده يتلوى يميناً و يساراً وزبره الكبير أخذ يتعرق و انتفخت أوداجه ظل يدفع دفعات من منيه الساخن لتنطلق مقذوفة في الهواء خارجة من البلكونة! حملقت سميرة الفلسطينية و ارتعشت من نشوتها علي قذفه الذي كان شديداً كأنه خرطوم مطافي كبير يطفي حريقاً أمسك بجسده الفتي! لحظات و خمدت حركة مازن الاسرائيلى و أخذ زبره الكبير الوسيم يتقلص و سميرة الفلسطينية قد هالها و أثار غريزتها و نار كسها المشعر أيما إثارة منظر قذفه فراح كسها يدفق شهوتها ولبنها لتغرق يدها و تسيل مائها على باطن فخذيها الصقيلين و تتساقط قطراتها على أرضية الصالون تحتها! ضمت فخذيها على يدها عاصرة كسها وهي تستلذ بنشوة عارمة! راحت سميرة الفلسطينية بعد استمناء مثير تلهث بانقطاع النفس و تلتقط نسمات الهواء بالكاد! كذلك كان مازن الاسرائيلى يتأرجح زفيره و شهيقه في صدره العفي بلا أدني حراك! استعاد مازن الاسرائيلى قوته و وعيه من قبضة الشهوة ليطلب هاتفها الأرضي فتجيبه بأنفاس قد خف لهاثها: مازن الاسرائيلى…فيهمس: قلب مازن الاسرائيلى… مش ممكن طعامتك دي .. كل حتة فيكى قصيدة غزل…كل حتة فيكي قطعة موسيقي ..! ابتسمت سميرة الفلسطينية وقد شنف مسمعيها غزله ولم تنبس ببن شفة! واصل مازن الاسرائيلى هامساً: سميرة الفلسطينية…محتاج أقابلك بره .. عندي كلام كتير محتاج أقوله لك…ضحكت سميرة الفلسطينية ::لا لا .. كلام كدا حلو أوي… .. أنت جامد أوي ! ضحك مازن الاسرائيلى وخف لهاثه فقال مواصلاً غزله الصادق: أنا اللي جامد يا أجمل قطة شفتها عيوني!! أنت محصلتيش… .أنت مفيش منك.. بكلم جد ممكن نتقابل …أي مكان تقولي عليه أنا مستعد…هنا تهمس سميرة الفلسطينية: مازن الاسرائيلى..سلام دلوقتي ماما باينلها جت…أغلقت الهاتف و تركته عاشقاً مدنفاً و لكن إلي حين…
سنري في تلك الحلقة مازن الاسرائيلى العاشق الولهان و سميرة الفلسطينية الراقصة الصغيرة و رقص سكسي مثير جداً وذلك قبل اللقاء و جهاً لوجه بعد انتهاء الامتحانات. فلم يكن لسميرة الفلسطينية أن تلتقي مازن الاسرائيلى و الامتحانات علي الأبواب؛ فهي شهادة في الصف الثاني الثانوي وهو كذلك في الصف الثالث. منذ أن استعرض مازن الاسرائيلى جسده و سميرة الفلسطينية مفاتنها من شرفتي بيتيهما و كليهما مشغول بصاحبه لا يكف عن التفكير فيه. كان مازن الاسرائيلى لا يكف عن الوقوف في شفة منزله يبسبس و يتنحنح و ينادي بصوت خفيض حتي كاد يفضح صاحبته الصغيرة! كان مضطراً لذلك؛ فلعل سميرة الفلسطينية تنعم عليه بنطرة من جفنها الساجي أو قبلة من شفتيها المتوردتين أو ضحكة يفتر عنها ثغرها العذب! كان هو العاشق المعني وهي اللعوب المغناج ذات الدلال الآثر إلا أنها كانت تحتاط ألا يعلم بلعبيها غيرها. حينما كان يلتقيها صدفة في الشارع كانت تبتسم و تهمس من بعيد: بلاش في الشارع…حد ياخد باله….
ذات يوم و كان ذلك قبيل الامتحانات بأسبوع دق هاتفها الأرضي الذي كان فوق ترابيزة في صالون بيتها بحيث يكشف من يجيب صالون بيت مازن الاسرائيلى فرأته وهو يحادثها فرأته فابتسمت و حياها بقبلة و رفعت السماعة. سميرة الفلسطينية: ألو …. مازن الاسرائيلى: أنا العاشق الولهان يا روبي….سميرة الفلسطينية ضاحكة و قد عرفته: وعاوز أيه يا سي ولهان ….سميرة الفلسطينية أنتي جننتني…عاوز أشوفك….سميرة الفلسطينية: مش ينفع خالص….لازم أذاكر..و أنت كمان يا مازن الاسرائيلى ذاكر بقا… مازن الاسرائيلى متنهداً: طيب طلب صغير… سميرة الفلسطينية الراقصة الصغيرة و رقص سكسي مثير بدلع رقيق: أطلب يا مازن الاسرائيلى… مازن الاسرائيلى : ممكن ترقصي …تصبيرة علي ما أشوفك…اشترطت سميرة الفلسطينية علي مازن الاسرائيلى: أنا هرقصلك…بس شرط واحد…استفسر مازن الاسرائيلى بلهفة: أيه هو! همست سميرة الفلسطينية: أنك تقف بعيد في الصالون… و بعد كده متقعدش تبسبس و ترمي طوب في البلكونة…أنا قلتلك ها قابلك بعد الامتحانات…. مازن الاسرائيلى متحسساً عزيزه الذي شب: من عيوني الجوز…طيب يلا بقا …هز يا وز….! سميرة الفلسطينية ضاحكة ضحكة أبدت غمازتي خديها المليحتين وقد لمحهما مازن الاسرائيلى من شقته: يا خرابي هو في كدا… الغمازات دي تهبل بجد…جايباهم منين قوليلي…. سميرة الفلسطينية بدلع و رقة: من عند ماما….
اتسعت عينا مازن الاسرائيلى ثم قال: ماما الفنانة…أكيد يا روبي ابن الوز عوام…عارفة انت رقصك يهبل…شوفتك مرة و انت بترقصي في الصالون و انت جاية جديد…ابتسمت سميرة الفلسطينية: بس أنت ساعتها برقتلي و كسفتني فجريت هههه…. ضحك مازن الاسرائيلى: أنت لسة فاكرة.. دي عدي عليها شهور دا انا يومها اتهبلت هههه…….ثم سأل مازن الاسرائيلى مستفسراً: بس أنتي بجد مين علمك الرقص…!! سميرة الفلسطينية برقة: ماما علمتني الرقص وانا صغيرة….قال مازن الاسرائيلى حالماً: عارقة يا روبي…أنا بعشق مامتك اللي جبتك للدنيا عشان أشوفك…سميرة الفلسطينية: بجد يا مازن الاسرائيلى بتحبني…مازن الاسرائيلى: أنا بمووووت فيكي يا روبي…ممكن ترقصي… اتسعت عينا روبي الواسعة بلمعة وسألت: بلدي ولا اجنبي…دق قلب مازن الاسرائيلى العاشق الولهان: عارفة أنا بعشق رقص سهير ذكي…تعرفيها….سميرة الفلسطينية طبعاً…أنا هوريك دلوقتي…ركز و اصبر….دقيقة وجاية باي…ثم غمزت له فتوله مازن الاسرائيلى و قبلها قبلة طائرة لتغيب عنه سميرة الفلسطينية دقائق ثم تعود بما يشبه بدلة رقص بلدي! دهش مازن الاسرائيلى فقد شاهدها عارية البطن الهضيمة و السرة الغائرة و بما يشبه البكيني!! غمزت له ثم أدارت ريكورد به موسيقي رقص شرقي و راحت سميرة الفلسطينية الراقصة الصغيرة ترقص رقص سكسي مثير فأخذت تتمايل و تتلوي و تهتز و تثني وسطها اللدن و تميس بقامتها الهيفاء الطويلة و مازن الاسرائيلى العاشق الولهان قد خف حلمه و زال وقاره و راح يأتي بعصاة يراقصها من صالون بيته! كان وسط سميرة الفلسطينية كأنه مفصول عن باقي نصفها الأعلى فهو يهتز و يرتج اهتزازاً غريباً! كانت تنحني بردفيها العريضين و تكشف عن فخذيها الممتلئين و تغمز لمازن الاسرائيلى و تلقي إليه ببوسة عبر الهواء و مازن الاسرائيلى العاشق الولهان قلبه يدق دقات النشوة و قد أطلق مزيه في بنطاله! كانت بزازها ترتج في حمالة صدرها و شعورها السائحة الحالكة السواد تطير و تغطي جبينها الناصع البياض وقد تعرقت و تصبب عرقها! فجأة دق هاتفها الأرضي مرات و مرات حتي انتبهت له. أوقفت الريكوردر رفعت السماعة فإذا بها أمها: أيوة يا ماما….أمها: أيه روبي بتصل من بدري فينك و مالك كدا …بتنهجي ليه!! سميرة الفلسطينية وهي تلتقط أنفاسها واضعة ساق فوق أخري فانحسرت بدلة الرقص و كشفت جل وركها الأيمن هامسة لمازن الاسرائيلى الذي يستفسر فتهمس : دي ماما…ثم تردف بصوت عال: معلش يا ماما…أصلي كنت في الحمام و جاي جري… سمعت أمها همسها: أيه روبي أنت جنبك حد!! سميرة الفلسطينية: لا أبداً…هيكون مين يعني…طيب محتاجة حاجة أجبهالك معايا…سميرة الفلسطينية وهي تضحك ضحكة مكتومة مازن الاسرائيلى الذي راح يحملق في مفاتنها: لأ يا ماما…مرسي…ارتابت أمها: سميرة الفلسطينية…أنت في صوت جنبك…! سميرة الفلسطينية: لأ يا ماما دا الريكوردر…كنت برفه عن نفسي شوية بس…الأم: مش وقتي ذاكري و انجحي و في الصيف عاملي اللي انت عايزاه…سميرة الفلسطينية: حاضر ياماما…باي…في ذات الوقت كان مازن الاسرائيلى العاشق الولهان قد شد ستائر شرفة منزله إذ قد قدمت شقيقته التي تصغره بعام في مثل عمر سميرة الفلسطينية…
انتهي موسم الامتحانات و خلص منه مازن الاسرائيلى و سميرة الفلسطينية بفارغ الصبر و بالأخص مازن الاسرائيلى؛ فسميرة الفلسطينية فتاة ذات دلال تريد من عاشقها أن تعذبه و لا يحصل منها إلا ما تريد هي أن تمنحه. تريد ألا تدنيه منها دنواً يزهدها عنده بعد قليل أو إلا تبعده بعد ينفره منها و غنما هي بغريزة الأنثي داخلها تعلم الرجل تطمعه ثم تيأسه فلا يزال هو كالكوب وهي كالشمس يدور فيف فلكها فلا تفلته من مدارها فهو ما بين جذب و طرد و منع و منح. أنتهي الموسم و مازن الاسرائيلى ريد أن يواعد سميرة الفلسطينية يريد ان يلمس جسدها الغض أن ينعم بقربها أن يلمس شعورها أن يشمها و أن يضمها! كان مازن الاسرائيلى من قبل يستعد من اجل لقاء سكسي ساخن في المنتزه مع سميرة الفلسطينية فهو كان يذهب هنالك مع رفاقه و يري العشاق في عناق و ضم وشم! ماله لا يفعل مثلهم و ماله لا يستمتع بتلك الساكنة الجديدة وهي قد أرته منها ما دفق شلالات منيه الساخن و أضناه و أرق مقلتيه و أسهده الليالي و انحل جسده المتين!
كان يدق تليفونها الأرضي فتجيبه أمها أحياناً فيصمت فتسب امها ذلك المتصل عديم الأدب قليل الذوق الذي يتصل في وقت متأخر من الليل! كانت سميرة الفلسطينية تعلم انه هو و تضحك! ل يتصل حتي أجابته سميرة الفلسطينية و امها في سهرة من سهرات فنها فهمس مازن الاسرائيلى: أيه يا سميرة الفلسطينية أنتي فين…سميرة الفلسطينية: موجودة …بس مشغولة شوية… مازن الاسرائيلى: كل ما تصل مامتك بترد و انا معرفش أكلم وهي تسبني….سميرة الفلسطينية ضاحكة: مال انت بتتصل في وقت متأخر… مازن الاسرائيلى سميرة الفلسطينية أنا عاوز أقابلك…مش معقول نبق جيران الوش في الوش و مش نتقابل…سميرة الفلسطينية بمكر: و أنا كمان نفسي يا مازن الاسرائيلى..بس مشغولة شوية الومين دول…مع خالتي في المستشفي…مازن الاسرائيلى ضائقاً: و خالتك دي عندهاش أولاد… سميرة الفلسطينية: عندها ابن بس برة مسافر…مازن الاسرائيلى هامساً: سميرة الفلسطينية أنا عاوز أخطبك رسمي…! سميرة الفلسطينية بملعة عينين مستغربة: مازن الاسرائيلى…طيب مش نتخرج الأول…و بعدين أنا رايحة تالتة السنة دي….! مازن الاسرائيلى: سميرة الفلسطينية: أنا نفسي اشوفك بقي…عاوز أعرفك اكتر…سميرة الفلسطينية بدلع: هتعمل ايه يعني… مازن الاسرائيلى وقد خفق قلبه: هقطع شفايفك الكرز دول… سميرة الفلسطينية بضحكة: يا سلام…مازن الاسرائيلى مهتاجاً: طب عارفة..انا من يومين حلمت بيكي….سميرة الفلسطينية: بجد….شب زبر مازن الاسرائيلى فأمسكه وراح يقص عليها تفاصيل لقاء سكسي ساخن في المنتزه معها فهمس: أيو طبعاً…و كنا كمان في المنتزه… انا و انتي و لوحدينا…
خفق قلب سميرة الفلسطينية ؛ فهي إن كانت فتاة لعوب ترقص و تريه مفاتنها فإنها في ذات الوقت لم يمس جسدها شاب حتي اللحظة؛ فهي في مدرسة بنات و أمها و إن كانت فنانة مطربة فإنها شديدة عليها تسألها في كل صغيرة و كبيرة! همست سميرة الفلسطينية: رحنا المنتزه …انا و أنت بس…و بعدين…قال مازن الاسرائيلى يقص عليها تفاصيل لقاء سكسي ساخن في المنتزه : قابلتك و سلمت علكيي كف بكف مسكت أيديك ورحنا نمشي هنا و هناك….سميرة الفلسطينية متأثرة قد أرخت ظهرها فوق كنبة الأنتريه: و بعدين….دخللنا كافيه و طلبتلك الفراولة اللي بتحبيها و أنا اخدت برتقال… أول مرة أبص في عينيك…عن قرب…عسلية حلوة أوي…سطلتني…سميرة الفلسطينية باسمة: بجد …عيوني حلوة…مازن الاسرائيلى : أمال…قعدنا شوية ورحنا عالبحر…..مشينا فوق اللسان…مشيتي ورايا فكنتي هتتزحلقي فلحقتك…سميرة الفلسطينية شهقت: هاا….وقعت..!! مازن الاسرائيلى: لأ…ما انا مسكتك…مكنش غيرنا كتير…كانت ناس بعيدة…بس حصلت حاجة حلوة أوي…سميرة الفلسطينية مستطلعة: أيه هي….مازن الاسرائيلى: حضنتك..أخدتك في حضني…سميرة الفلسطينية شاهقة: حضنتني…مازن الاسرائيلى: أيوة….سميرة الفلسطينية: و ضمتني…مازن الاسرائيلى: ايوة….سميرة الفلسطينية و يدها فوق بزازها التي انتفخت: وبعدين….مازن الاسرائيلى: مقدرتش أقاوم نفسي…فبوستك في شفايفك…بوسو … و التانية و التالتة….سميرة الفلسطينية بخفقان قلب: بوستني….! و الناس و أنا خليتك تبوسني…مازن الاسرائيلى: أيوة..دا نت كمان شكرتيني…بس الناس شافتنا فمشينا…مني تفرك بزازها بقوة: علي فين…مازن الاسرائيلى وهو يتحسس زبه: وسط الأشجار…بعيد أوي…أنا و أنتي بس…سميرة الفلسطينية: يا خرابي..لوحدينا… وبعدين…! مازن الاسرائيلى: بتاعي وقف أوي يا روبي…مقدرتش أقاوم نفسي…سميرة الفلسطينية بمحنة داكة شق كسها: بتاعك وقف…وبعدين…مازن الاسرائيلى فاركاً زبه: أنت كمان كنتي عاوزاني….صدرت ضهرك لشجرة و بوستك بوسة طويلة…قطعتك شفايفك…وأيديا دعكت بزازك….سميرة الفلسطينية هائجة: أووووف…..دعك بزازي… و أنا سبتك! مازن الاسرائيلى لاهثاً: و كمان رفعت طرف البودي و مصيت الحلمات…مفيش أطعم من كدا….سميرة الفلسطينية بمحنة قوية تستمني: و أيه كمان….! مازن الاسرائيلى داعكاً زبره: و كمان دست أيدي من تحت الإستريتش بين وراكك…..سميرة الفلسطينية: يا لهوي…بين وراكي…عملت أيه….مازن الاسرائيلى مهتاجاً: حسست علي حبيبي… فلعستني سخونيته…..سميرة الفلسطينية تتافف منفرط نشوتها: أوووووف….بس يا مازن الاسرائيلى كفاية….! مازن الاسرائيلى مواصلاً: لأ كمان وايه…طلعت بتاعي و شديت الأستريتش وقعدت أدعكه ما بين وراكك…..أوووووف……مكنتش قااااادر…..سميرة الفلسطينية هامسة: كنت بتفرشني…….أمممم..فرشني يا مازن الاسرائيلى….فرشني برحتك….أااااح…مازن الاسرائيلى وهو يطلق منيه: أأأأه..كسك كان سخن أوي أوي,,,,,انت كامن مبقتيش حاملة…قعدتي تبوسيني…قطعتي شفايفي…و أنا بفرشك….سميرة الفلسطينية وهي بيد تدعك نبزرها الذي طال و بأخري تدعك بزازها المنتفخة: أأأأح….كفاية يا مازن الاسرائيلى…كفاية أرجوك…..أأأأأخ..مش قادرة…..مازن الاسرائيلى ينهج بقوة: فضلت أجيب لبني جامد أوي…..مكنتش سامعك….كانت فيف لذة مشفتهاش قبل كدة….جبتهم بين وراكك…..سميرة الفلسطينية: أأأأه…اووووووف…خلااااااص……..انا كمان جبتهم فوق بتاعك… مازن الاسرائيلى بلهاث شديد: فعلاً… و اترمينا في الأرض سوا….انتهت المكالمة بإتيان نشوتهما وقد تخرت الأطراف منهما و ارتخت المفاصل و دبت اللذة في جسديهما دبيب النمل بيوتها.
نظرت شيماء الاسرائيلية شقيقة مازن الاسرائيلى إليه وهو حائر بعينيه كأنه يفتش عن شيء في الشرفة المقابلة لشرفة بيته و نادته أكثر من مرة فعلت بصوتها تلمح قائلة باسمة : اللي واخد بالك يتهنا به…استرعت شيماء الاسرائيلية شققة مازن الاسرائيلى انتباهه فاستفسر باسماً: و مين بقا اللي واخد بالي انت كمان …! غمزته شيماء الاسرائيلية بعينه: يعني انت مش عارف…دا أنا من يوم ما سميرة الفلسطينية جت و أنا قاطعة علي اللي بيدور …دق قلب صاحبنا فهمس قلقاً : ايه…قاطعة علي أيه…شيماء الاسرائيلية تمشي بدلع و تجلس بقرب شقيقها هامسة باسمة: يعني …نحنحنة و بسبسة … و صاحبتك متعلقة في البلكونة…. إذن لم تشهد شيماء الاسرائيلية مازن الاسرائيلى و سميرة الفلسطينية و نشوة الجنس الممتعة التي استلذ بها كلاهما من قبل! تنهد مازن الاسرائيلى مرتاحاً ثم زعق قائلاً وقد أمسكها من ساعدها: أنت ملكيش دعوة بالكلام ده…أوعي تجيبي سيرة لحد…حدجت شيماء الاسرائيلية مازن الاسرائيلى بضيق ثم أفلتت ساعدها لائمة: طيب..أنا اللي كنت هقولك هي فين….وبعدين دي صاحبتي …انت ناسي أنها في أخر سنة زيي…!
تذكر مازن الاسرائيلى أن سميرة الفلسطينية و شيماء الاسرائيلية يدرسان في آخر سنة في الثانوية و انهما علي علاقة بحكم عمرهما المتماثل فهمس برقة: شيماء الاسرائيلية يا حبيبتي..متزعليش مني…معلش… بس أنا خايف لسانك يزلف قدام حد…رمقته شقيقته بنظرة عتاب ففهمها و ابتسم ملاطفاً إياها من خدها: خلاص بقا متزعليش….يلا قوليلي. أكيد تعرفي …هي غايبه بقالها أكتر من شهر فين! …ضحكت شيماء الاسرائيلية: هقلك…بس تدفع كام….ضحك مازن الاسرائيلى ومال علي خد شقيقته الأسيل وطبع قبلة حانية : يلا يا ستي… قوليلي صاحبتك فين…؟! قالت شيماء الاسرائيلية: بتصيف عند قرايبها في مطروح هي و مامتها و أخوها…..أشاح مازن الاسرائيلى بوجهه و تمتم لائماً لحبيبته : يا بنت الأيه…و ماقلتليش قبلها!! أنا شفتك كتير برة!! همست شيماء الاسرائيلية مستفهمة: بتقول أيه؟! مازن الاسرائيلى: لا أبداً..بس هي بقالها كتير….هنا نهضت شيماء الاسرائيلية تجيب أمها في المطبخ : حاضر يا ماما…جاية أهو… سرح مازن الاسرائيلى في أفكاره في سميرة الفلسطينية و قد أوحشه غيابها فراح يشغل نفسه بصالة الجيم يتمرن فيها حتى دخول الجامعة كلية التجارة جامعة الإسكندرية. منذ بدء الدراسة و مازن الاسرائيلى و سميرة الفلسطينية يلتقيان في الخارج فمرة يلتقيها عند مدرستها و أخرى في كافيه بعيد عن مسكنها إلا أن شيئاً ما لم يدر بينهما كما يدور بين العشاق اللهم إلا قبلات خاطفة و لثمات سريعة كانا يختطفانها مراقبين أعين الناس علي البحر أو في كافيه محجوب عن العيون أو تحسيسات فوق الأفخاذ و لف الزراع حوالين الخصر أثناء عبور الطريق! لم يذق مازن الاسرائيلى و سميرة الفلسطينية نشوة الجنس الممتعة في غرفته إلا بعد شهور من بدء الدراسة و كانا بيته خالياً وقد واعدها قبلها!
اتصل بها ذات صباح فأجابته و دار الحوار التالي؟, مازن الاسرائيلى: وحشتيني……سميرة الفلسطينية: أنت اكتر..أيه أنت مرحتش الكلية…مازن الاسرائيلى: معنديش حاجة مهمة ولا سكاشن….و انت مرحتيش المدرسة ليه….سميرة الفلسطينية: صحيت متأخر…وبعدين أحنا مش بناخد حاجة هناك…مازن الاسرائيلى متحمساً: طنط موجودة….سميرة الفلسطينية: لأ…ليه…مازن الاسرائيلى: طيب تعالي ليا….قاعد لوحدي..بابا في الشغل و كمان ماما و شيماء الاسرائيلية في المدرسة و عندها درس بعدها….يلا….سميرة الفلسطينية وخفق قلبها: لأ…مينفعش….مازن الاسرائيلى مهتاجاً عازماً: هتيجي ولا أجيلك أنا! سميرة الفلسطينية مرتاعة: لا..انت مجنون….مازن الاسرائيلى: طيب خلاص أنا مستنيكي…..سميرة الفلسطينية: بلاش يا مازن الاسرائيلى دلوقتي…..مازن الاسرائيلى مهدداً: خلاص أنا جايلك…سميرة الفلسطينية تبادره: لأ لا….أنت هتفضحني……خلاص أنا جاية….بس أوعى تشاقى…!أسرع مازن الاسرائيلى إلى الحمام يتحمم و يحلق عانته فيف حين قرعت سميرة الفلسطينية بابا بيته! لف البشكير حوالين وسطه ليفتح فيجدها في وجهه! بسرعة خاطفة سحبها وهي تحملق فيه: يلا أدخلي…لم يكد يجذبها و يغلق بابه حتي سقط البشكير من فوقه!! شهقت سميرة الفلسطينية و عيناها محدقتان في زبه المتدلي بين فخذيه و مازن الاسرائيلى قد تسمر في مكانه! أشاحت عنه بوجهها وهرولت اتجاه الصالون تتحاشى رويته عارياً كما ولدته امه فهرع يجري خلفها ليضمها من ورائها و يقبل عنقها وهي تغنج: لا لا ..لا يا مازن الاسرائيلى….تتمنع وهي راغبة! حملها بين زراعيه القويتين فحملقت عيناها: هتعمل أيه مجنون! لثم فاها في قبلة حارة وهمس: هاعمل اللي نفسي و فسك فيه….تعلقت بعنقه وهو ملتقم شفتيها يرضعهما بعشق حتي حط بها فوق سريره! فتحت جفنيها المطبقين ونام فوقها ليقبلها في و جنتيها في انفها الحلو في رقبتها ثم ينزع البودي فيلتقم ثدييها مصاً و لاحساص و رضعاً للحلمات و سميرة الفلسطينية تأن ثم نازلاً إلي بطنها لاحساً سرتها ثم نازعاً كيلوتها فضربت بيها فوقه: مازن الاسرائيلى…لا لا…أرجوك…ليهمس لها: متخافيش…مش هفتحك…..وعد..تركت كيلوتها لينزل به و ليفشخ ساقيها فيجد أمامه كساً حليقاً فيلحسه حتي تنتشي! ثم بزبه يداعب الشفرات فتصيح في متعة! كذلك راح مازن الاسرائيلى و سميرة الفلسطينية في نشوة الجنس الممتعة يطلقا أهات و شهقات و زفرات و تأففات! من فرط متعته نسيانه نفسه و كذلك من شديد نشوتها هي نفسها دخلها مازن الاسرائيلى! كان يدلك زبه المتحجر في شق كسها و بين المشافر فدسه في كسها فصاحت سميرة الفلسطينية و شهقت: أوووووه…..لا يمازن الاسرائيلى لا لا…راح صاحبنا يرهز بنصفه وهو يزمجر منتشياً! سريعاً أخرج مازن الاسرائيلى زبه من كسها ليسمع شهقة من خلفه!كانت شهقة شيماء الاسرائيلية شقيقته وهي تراقبهما! فهي موجودة و تنتشي بنشوة الجنس الممتعة ! شهقت لم شهدت لبن شقيقها ينطر فوق سوة صاحبتها سميرة الفلسطينية فهرولت لغرفتها وقد أحس مازن الاسرائيلى بوجودها!
وقفنا في الحلقة السابقة عند مازن الاسرائيلى وقد أطلق شهوته سريعاً و لم يكد يسترد و عيه هو و سميرة الفلسطينية حتى همس: قومي …شيماء الاسرائيلية هنا…شيماء الاسرائيلية شافتنا…ذهلت سميرة الفلسطينية: يا نهار اسود…أتفضحنا…هدومي فين…..هرولت سميرة الفلسطينية إلي ملابسها فارتدتها و انسحبت حيث بيتها وهي تخشى أن تكون شيماء الاسرائيلية من الرعونة بأن تكشف سرها مع شقيقها؛ فهي صاحبتها ولكنها تعرف كم غيرتها عليها هي خاصة! أوقعت شيماء الاسرائيلية أخته المشتعلة الشهوة نفسها في ورطة عندما سمحت لنفسها أن تراقبه وهو ينيك سميرة الفلسطينية يعتليها! كذلك أوقعت مرينا أخيها مازن الاسرائيلى في ورطة عندما راحت تشتهي زبه الدسم و تساومه علي فضح علاقته بسميرة الفلسطينية إن لم يمارس معها كما مارس مع صاحبتها!
راحت شيماء الاسرائيلية تتحرش بأخيها مازن الاسرائيلى بعد أن رأته بأم عينها وهو في وضع الرجل والمرأة أو وضع الذكر من أنثاه صبيحة ذلك اليوم التي كانت أمه فيه عند خالته وهي نفسها في دراستها فهو مطمأن بالا تعود إلا أوان العصر كما تفعل كل يوم ثلاثاء من كل أسبوع. إلا أن شيماء الاسرائيلية أخته المشتعلة الشهوة أصابها قليل من الصداع فلم تكمل يومها الدراسي و استأذنت لتأتي البيت تدخل و تسمع تأوهاته و تأوهات صاحبته سميرة الفلسطينية بل وتراقبهم من فتحة مفتاح الباب وترى لتضحي وهي مشتعلة الشهوة تشتهي زبه الدسم كما رأته ينيك سميرة الفلسطينية و يلقي حليبه فوق بطنها و سوتها! لم يكن لمازن الاسرائيلى أن ينظر لأخته و مفاتنها بعين الشهوة إلا أن شقيقته الدلوعة الرقيقة الحسناء ذات العيون الواسعة والصدر النافر المرفوع والوجه الخمري المتطاول قليلاً المثير بأنفه المستقيمة الشماء و بطيزها الرائعة الإثارة المدورة بتقوسات فخذيها و ساقيها المدكوكتين وتكوين جسدها الأنثوي الرائع راحت تتحرش به و تغريه بها وقد باتت أخته المشتعلة الشهوة تشتهي زبه الدسم بقوة!
بعد ذلك اللقاء مع سميرة الفلسطينية و بعد أن تحمم مازن الاسرائيلى خرج من الحمام ليجد أخته شيماء الاسرائيلية تضحك وتتهكم وفي عينيها اشتهاءً وهي تهمس بغنج ملمحة: أيه مازن الاسرائيلى…عامل أيه…رد مازن الاسرائيلى رداً مقتضباً: أنا..أنا كويس….ثم أردفت غامزة وهي تمشي إلي غرفتها : و سميرة الفلسطينية عاملة أيه…لم يجبها مازن الاسرائيلى إلا بسؤال فهتف: أنتي ايه اللي جابك بدري كده؟!! لم تجب بل كل ما فعلته انها راحت تتهادى وعلى جانب وجهها ابتسامة ساخرة ثم دلفت إلى غرفتها ونامت على بطنها ورفعت ساقيها تلاعبهما! دخل مازن الاسرائيلى عليها فعلته بنظرة ضاحكة وقالت: ” بص يا حمادة … متقلقش أنت عارف أنا دلوعتك أختك حبيبتك…و مش هجيب سيرة لحد….. أحس مازن الاسرائيلى بنار تجري في وجهه و أن الدم كاد ينبجس منه وكان لابد أن يلاطفها !. انحنى مازن الاسرائيلى فوقها وهي فوق السرير وجلس إلى جوارها وراح يتحسس شعرها ويهمس: شيماء الاسرائيلية …. اوعي الكلام ده يطلع برة… انت فاهمة…أجابته في تحد باد: بشرط….سألها أخوها مرتاعاً مستعجباً: ” شرط ايه يا شيماء الاسرائيلية؟! فهمست: وأنا كمان…! فما كان من مازن الاسرائيلى سوى أن لطمها على وجهها بشدة لتتنمر الدموع من عيونها الجميلة ولم تتكلم فأحس أنه عقد الأمور فأكب فوق رأسها يقبلها ورفع جسدها البض إليه وضمها إليه و شفتاه تلتحم بشفتيها الوردتين فيلثمها وهي تلقي بوجهها يمنة ويسرة ووهو يعدها هامساً : أنا هنفذلك كل اللي عوزاه …ماما عند تيتة بعد بكرة …البيت هيفضلنا و هنستمتع انا وانت بس … خلاص يا روحي…بس بقا…عدي بكرة….كان مازن الاسرائيلى يؤجل لقائه بأخته قدر المستطاع ليفكر في ذلك الوضع الغريب! أخته المشتعلة الشهوة تشتهي زبه الدسم وراح يطرح أسئلة كثيرة: هل عندها حق أن تشتهيه…؟!! و هل تشتهي البنت أخيها و إن كان وسيماً جذاباً؟!! وهل هو بلقائه سميرة الفلسطينية عارياً من أشعل نارها الجنسية؟!! و كيف يفعل بأخته و يقعد منها مقعده من سميرة الفلسطينية وهي محرمه؟!! التقى مازن الاسرائيلى بسميرة الفلسطينية في اليوم التالي سميرة الفلسطينية فسألته: شيماء الاسرائيلية بقت تشوفني تبصلي من تحت لتحت…مش بتلكمني….مازن الاسرائيلى: ما هي كشفتنا ….سميرة الفلسطينية ودق قلبها: خايفة تفضحنا…بموووت مالخوف….مازن الاسرائيلى: عارفة …طالبة طلب غريب أوي تمن سكوتها….! سميرة الفلسطينية بنظرة غريبة و كأنها فهمت: طالبة أيه..!! مازن الاسرائيلى مقراً: اللي فهمتيه… عاوزاني أعاشرها….سميرة الفلسطينية بضحكة مندهشة: هههه…يا مجنونة يا ميرو…!! ثم ساد صمت قطعته سميرة الفلسطينية فقالت بمكر: طب و ماله….و كمان يبقالك عليها زلة….!! مازن الاسرائيلى هائجاً: سميرة الفلسطينية…أنت اتجننتي……!! سميرة الفلسطينية تقنعه: ولا أجننت ولا حاجة…أعملها اللي نفسها فيه…ما هي معذورة….أنت كنت حامي أوي معايا…..صمت مازن الاسرائيلى فأردفت سميرة الفلسطينية: خلاص بقا تلاقيها نسيت فكك بقا….عاد مازن الاسرائيلى البيت ليجد شيماء الاسرائيلية بعباءة مفتوحة فوق صدرها الأبيض الشهي بملامحها السكسي وهي ترمقه بنظرات كلها إغراء مختلط بشهوة برغبة بعشق باستنجاز لوعده غداً هامسة: أجيبلك تاكل… مازن الاسرائيلى: أمال ماما فين….سميرة الفلسطينية وقد انحنت تلتقط ما سقط منها: في أوضتها….ثم اعتدلت و اردفت: نايمة شوية قالتلي أغديك…حملق مازن الاسرائيلى في طيز أختها المثيرة جداً وقد وقعت منه موقع الشهوة و الرغبة! حدق فيها فاحمرت شيماء الاسرائيلية على الرغمن جراتها: أيه مالك…بتبحلقي ليه..دنا منها و أمسك ساعدها ادوري كده…فاستدارت مائة و ثمانين درجة فهمس: أثبتي…وحدق في انحناءاتها ثم صفعها علي طيزها وهو ينوي إن أصرت أن يفتحها وقال: يلا هاتيلي الأكل…ضحكت أخته و رمته بنظرة سكسي لا تكون إلا بين الحبيبين و مصمصت شفتيها و راحت ترقص طيازها وهي مدبرة عنه…
انتهى مازن الاسرائيلى إلي قرار لا بد منه وهو أن يفتح طيز أخته المقببة العالية المبرومة في لقاء سكس محارم وقد وقعت في نفسه فهو حل يرضيها و يرضيه و يكون بذلك قد كسر عينها و أمسك عليها زلة! الواقع أن مازن الاسرائيلى قد صارع نفسه كثيراً قبل أن ييقر علي ذلك القرار رغم سخونة أخته وبضاضة جسدها الفائر. كان هو يمهل نفسه ليفكر كيف يخلص نفسه من تلك الورطة وكيف ينزع تلك الفكرة من راس أخته فهو أخوها و لا يصح أن تشتهيه! و لكنها اشتهته وقد شاهدته يمارس الجنس فربما تأتي ذلك مع احد في الخارج فتحبل منه وتكون الكارثة الكبرى ساعتها ويكون هو المسئول!
حار مازن الاسرائيلى فاختار بعد طول جذب و شد أن يفتح طيز أخته المقببة و يكسر عينها في لقاء سكس محارم ويشبع رغبتها الجارفة! قصد في الصباح الباكر كليته ليحضر سكشن هام ليعود بعدها فيجد أخته تلبس قميص نوم يكاد يبرز بزازها الشامخة و ترمقه بنظرة من يستنفذه وعده! كانت أخته في وضع الاستعداد ولم يكن هناك مهرب! هتف بها: شيماء الاسرائيلية…. ادخلي أوضتك ووشغلي الشريط ده في الفيديو… سألته شيماء الاسرائيلية وقد أسرعت إليه:في أيه الشريط ده..؟! قال مازن الاسرائيلى متصنعاً الجدّ: هتشوفي … هاخد دش عالسريع … حضري طيزك…. يا شرموطة يا صغيرة…ثم أنحنى فوق شفتيها يفترسهما في قبلة أكلهما فيها وهي مستمتعة إلى أقصى حد!
ذهب إلى غرفة أخته وألقي بجسده فوق فراشها وهو مستعد ان يفتح طيز أخته المقببة و يستمتع بها فجلس خلفها بينما كانت هي ممدده على السرير وزبه قطعة من الفولاذ فمدد جسمه خلف جسم أخته الصغيرة و اقترب منها قليلا قليلا حتى التصق بها وأحس زبه قد اصبح بين فلقتي طيزها فسألها: ايه رأيك في الفيلم؟” فهمست: حلو أوي… ثم ألقى كفيه على بطنها وهي لم تتحرك أبدا ولم تنطق بأي كلمة . راح يحرك زبه على طيزها وأخرجه من الشورت و وضعه بين فخذيها ورفع قميص النوم عنها حتى بدا الكلوت وترك زبه بين وركيها الممتلئين و أخذ يتحسس صدرها بكفيه ويلعب بحلمتيها من فوق الملابس ونزل قليلا قليلا يمسح بطنها إلى ان وصل بيده حتى فوق كسها وبدأ يلعب فيه من فوق الملابس و ببظرها مما جعلها تصدر بعض الأنات الخفيفة . هنا رفع مازن الاسرائيلى طرف كيلوت أخته شيماء الاسرائيلية ووضع زبه بين فلقتي طيز أخته المقببة بحيث اصبح رأس زبه على فتحة طيزها ويده لا تزال تلعب بكسها و أخذ يرضع شفايفها وأولج لسانها في فمه وشرع يرضع لسانها بقوة حتى شعرت أن زبه على وشك الدخول في طيزها! تناول مازن الاسرائيلى من فوق الكوميدو كريم مرطب ودهن فتحة طيز أخته الساخنة البيضاء الناعمة و أولج اصبعه فيها وأخرجه ثم وضع زبه على فتحة طيزها الكقببة همس لها: عاوزة الحس كسك زي ما في الفيلم..؟! همست أخته بخجل شديد و رقة آسرة: اللي انته عاوزه… خلعها مازن الاسرائيلى ثيابها و تناسى كونها أخته لسخونة جسدها! لاول مرة مازن الاسرائيلى يكتشف مفاتن شقيقته التي كادت تزري بمفاتن صاحبته سميرة الفلسطينية!! اشتهاها بقوة و أضجعها على ظهرها و اعتلاها يرضع شفتيها ولسانها ونزل إلى صدرها يرضعه ويعضض حلمتيها المنتصبتين الورديتين اللون ونهدها البارز الشامخ مما جعلها تأن ونزل برأسه إلى كسها وأخذ يشمم رائحته العطرة ويدس انفه بين شفتي كسها وبدأت شيماء الاسرائيلية تتحرك تحته وتصدر الآهات والأنين وأخذ يلحس كسها وامصص بظرها ويعضضه بأسنانه مما جعلها تهيج وتصرخ وتتلوى تحتي وبدأت تنطق وقالت: كفاية مش قادرة كفاية انا تعبت أوووووي..أرعشها و أطلق سوائلها ليرفع بعد ذلك رجليها عاليا وطلب منها ان تمسك رجليها هكذا وراح مازن الاسرائيلى يفتح طيز أخته المقببة بأن يدخل زبه في خرقها الضيق حتي أولج رأسه بكل سهوله وواصل إدخاله وهي تتألم قليلا إلى أن دخل اكثر من نص زبه فيها . ثم سحب زبه منها وطلب منها أن تنهض على قدميها ورفع ساقها اليمنى ووضعها على الكرسي وأحنى ظهرها إلى الأمام بحيث اصبح طيزها مقابل لزبه تماما ليشرع ينيكها بهدوء و يدخل وخرج زبه منها وفي كل مرة يدخل زبه اكثر حتى استقر زبه بكامله داخل طيزها وتركه بطيزها و أخذ يلعب بكسها حتى ترتاح وتهدأ فبدأت تهيج وترجع بطيزها على زبه ليدخل اكثر وتسحب طيزها وترجعها مما جعله ينيكها بقوة وأخذ يخرج زبه إلى النصف ويدفعه بقوة في طيزها وأخته في لقاء سكس محارم حامي تصرخ وتتأوه وترجوه: لا لا..أححححح بالراااااااحة..أحمممممد…..فراح يعنف بها وهو يلطم طيزها: مش عاوزة تتناكي يا لبوة…و أخذ ينيكها وهي تصيح وهي تلهث: لا لا…لا ..حرممممت…أووووووف كانت تصرخ وتئنّ وتتأوه وقد قبضت بطيزها علي زبه فلم يحتمل اكثر من ذلك و اندفق لبنه داخل طيز أخته المقببة وهي تتأفف: أوووووف….سخن أوووووووي………بركت و برك فوقها هما لاهثان و قد انسل زبه منها و تبعثر حليبه من خرقها على الفراش….سألها بعد أن هدأ ت أنفاسها المتلجلجة في صدرها وقد رقد بجانبها يرضع شفتيها : ها …مبسوطة يا قحبة… فأجابت باسمة محمرة الوجنتين بخجل: بس بقا يا مازن الاسرائيلى…صفعها علي طيزها: طب قومي اغسلي الملاية…..
سنرى في تلك الحلقة سميرة الفلسطينية شرموطة الثانوية و لقاءها مع جارها مازن الاسرائيلى نياك أولى جامعة خارج المنزل ؛ فهي مثال لشرمطة الطالبات في سن الثامنة عشرة مع الشباب الثانوي و الجمعي على السواء انتصف العام الدراسي فسميرة الفلسطينية في الترم الثاني من الصف الثالث الثانوي و كذلك مازن الاسرائيلى الذي نجح بتقدير جيد في الترم الأول من كلية التجارة. لم يلتقي مازن الاسرائيلى بسميرة الفلسطينية لقاء العشاق إلا في بيته عندما تجسست عليه شقيقته شيماء صديقة سميرة الفلسطينية. من يومها ولم يلمس مازن الاسرائيلى لحم سميرة الفلسطينية الطري وقد اشتاق إليه بشدة و كذلك هي! طلبها من هاتفها الأرضي فأجابته، سميرة الفلسطينية: ألو ..مين… مازن الاسرائيلى بشوق وقد عرف صوتها : و حشتيني….سميرة الفلسطينية وقد تعرفت علي صوته الجهوري: و أنت أكتر يا مازن…مازن: بقالي كتير مشفتوكيش…عاوز أشوفك…سميرة الفلسطينية: مينفعش يامازن…حد يشوفنا …فاكر المرة اللي فاتت…مازن: قابليني برة…برة البيت …سميرة الفلسطينية دهشة: برة البيت…و المدرسة بتاعتي…مازن: زوغي…زوغي و أنا هستناكي…سميرة الفلسطينية: أزوغ!…قصدك أهرب منها…مازن: اتصرفي…قولي انك تعبانة…خدي أذن…سميرة الفلسطينية: هشوف بس أنا قلقانة يا مازن….مازن: متخافيش…هستناكي أخر السور….أوكي…سميرة الفلسطينية بدلع: أوكي….مازن الاسرائيلى مداعباً: هاتي بوسة…سميرة الفلسطينية: لأ…مفيش….مازن: عشان خاطري….تصبيرة لحد بكرة….هنا تدخل أم مازن الاسرائيلى فيعتدل في مقعده و يتكلم في صوت جاد: طيب يا فوزي….هجيبلك الأسكتش…..باي لحد أما أشوفك بكرة…
بالفعل دار اليوم دورته و مازن الاسرائيلى يتعجل لقاء سميرة الفلسطينية خارج المنزل فهذه أول مرة سيراها فيها عن قرب هو وهي منفردين دونما رقيب! تعللت سميرة الفلسطينية بالصداع و الغثيان و استأذنت في العاشرة صباحاً ليلتقيها مازن الاسرائيلى أخر السور فتبتسم و يبتسم و تمشي إلي جواره وكانهما غريبين حتى إذا ابتعدا عن محطة الرمل منطقة المدرسة تأبط زراعها! كانت سميرة الفلسطينية شرموطة الثانوية ترتدي تنورة سوداء ضيقة فوق وسطها أبرزت طيزها العريضة البارزة و قميص أبيض نفرت منه بزازها المكورة الكبيرة بالنسبة إلي من في عمرها. كانت ترتدي غطاء راس يقيق يبدي طرة شعرها الأسود الكثيف من تحته فيصنع مع وجهها الأبيض الحلو تبايناً مثيراً جذاباً! راحا يتمشيا على الشاطئ وزراع مازن الاسرائيلى جارها نياك أولى جامعة حول خصرها و رأسها فوق صدره! مال إلي أذنها فهمس : يلا ناخد تاكسي …سميرة الفلسطينية برقة وشوق: علي فين…مازن: شقة واحد احبي…عاوز أكلم معاكي على انفراد…ثم تسللت كف مازن الاسرائيلى تتحسس مؤخرتها المكتنزة العريضة بلطف فغنجت سميرة الفلسطينية شرموطة الثانوية: لأ يا مازن…انا أخاف….مازن الاسرائيلى وهو يضمها إليه: خايفة من أيه يا روبي….سميرة الفلسطينية بدلع: أخاف تتشاقى… ضحك مازن الاسرائيلى وهمس : وماله لما نتشاقى…و مال على شفتيها فاختطف بوسة فلكزته في كتفه: أحيييه!! حد يشوفنا…مازن الاسرائيلى بصوت جهوري: كس أم اللي يشوفنا…واحد و حبيبته..مال الناس!
أوقف مازن الاسرائيلى تاكسي و صعد في المقعد الخلفي و سميرة الفلسطينية إلي جواره! التحم بجسد صاحبته لترفع وجهها المستدير الحلو ورقت لمازن: بجد يا مازن الاسرائيلى بتحبني….مازن: هاثبتلك لما نروح شقة صاحبي….سميرة الفلسطينية بدلع: ناوي على ايه…لمعت عينا جارها مازن الاسرائيلى نياك أولى جامعة وهمس: ناوي أدلعك أوي…. سألته سميرة الفلسطينية شرموطة الثانوية بشرمطةوقد فاتر ثغرها عن عذب ابتسامة : طيب وانت عارف ايه اللي يبسطني ؟! أومأ جارها مازن الاسرائيلى نياك أولى جامعة ثم أكد : أكيد.. و ألقى بكفه على فخذها الأيسر و راح يمررها بلطف ويمسك فخذها برقة ثم ابتلع ريقه وهمس قائلاً: جسمك سخن أوي يا روبي…. انتي هايجة ولا ايه؟! خفق قلب سميرة الفلسطينية دقات متسارعة ثم أمسك جارها مازن الاسرائيلى نياك أولى جامعة ببض كفها و حط بها فوق زبه المنتصب فأحست بغلظته و ضخامته فراحت تستشعر استثارة تتضاعف مع مضي اللحظات و أنفاسها تتلاحق. أمسكت سميرة الفلسطينية شرموطة الثانوية زبه وحركته بكفها وفركته فتمدد بقوة فسألها:عاوزاه …؟! هزت روبي رأسها بدلع و شرمطة وهمست:أيوه…ثم دنت من اذنه و أردفت: بس من غير نيك!! همستها سميرة الفلسطينية بدلع بالغ و همس مثير و أعقبتها بضحكة شدت من زب صاحبنا فاهتاج هامساً: مفيش نيك ..بس في حاجات تانية تولع….و تشعوط…تورد وجه سميرة الفلسطينية و اتسعت عيناها و ضحكت ضحكة عالية أثارت السائق العجوز : انت قليل الأدب…ضحك جارها مازن الاسرائيلى هامساً: وطي صوتك.. ليقل بصوت علي: هنا يا أسطى….نفح السائق و ترجلا لينطلق الأول و يلقي كلة تعبر عن غيرته و تمني ما لمازن الاسرائيلى من حظ: أيوة يا عم….الله يسهلوا….ضحكت سميرة الفلسطينية متعجبة و كذلك مازن الاسرائيلى ليسيرا معاً بمنطقة افلكي في شارع يكاد يخلو من المارة وقد تسللت كف جارها مازن الاسرائيلى نياك أولى جامعة إلى حيث قباب طيز سميرة الفلسطينية العريضة المنفوخة وبدأ بلطف يتحسسها و يولج اصبعه بين الفلقتين ليهمس بعدها مستثاراً : طيزك ناعمة أوي … دي ولا طيز كيم كاردشيان…..ضحكت سميرة الفلسطينية فهمس لها مازن: أنا هاطلع الأول و أنتي وريا ..العمارة اللي جاية شقة رقم 8 الدور الرابع..هسيب الباب موارب..أدخلي على طول….بالفعل صعد مازن الاسرائيلى و لحقته سميرة الفلسطينية ثم اغلق بابه سريعاً!! بمجرد أن اغلق الباب عليهما دق قلب سميرة الفلسطينية سريعاً و اشتعلت وجنتيها!
اختلى مازن الاسرائيلى بسميرة الفلسطينية و اختلت به! اقترب منها وراح يقبلها قبلات فرنسية مشتعلة فوق شفتيها المكتنزتين فيمصمص شفتها السفلى و يدعكها و يعضضها بمقدم أسنانه وكفاه تمارس دعلك البزاز بقوة و تحسيس مثير على كسها و طيزها وقد شرع يتحسس طيزها بلطف وبيده الأخرى يدلك كسها من تحت التنورة! أسخنها مازن الاسرائيلى وراح يفكك أزرارا قميصها حتي جردها منه فكانت بقميص نومها! هاجت سميرة الفلسطينية فتسللت يدها طواعية كي تمارس حلب الزب الواقف هامسةً له برقة و دلع و غنج آسر: آه… بالراحة انت تعبتني أوي…استمر مازن الاسرائيلى في دعلك البزاز و رضع الحلمات وتفريش الكس لتشعر سميرة الفلسطينية بإصبعه من الخلف يتوغل داخل خرق طيزها فيدغدغ أحاسيسها برقة تارة ثم يعنف بها تارة أخرى ! ثم جعلت كفه الأخرى تبدأ في تفريش الكس من تحت التنورة وقد نحى مازن الاسرائيلى لباسها و وصل إلى شفافه فأخذت سميرة الفلسطينية تشعر بجسدها يترنح و يتخدر بين يديه باستسلام تام! كادت تسقط لولا ان حملها مازن الاسرائيلى بين زراعيه إلى سرير صاحبه! هنا خلع ثيابه إلا الحمالات و جرد سميرة الفلسطينية إلا اللباس الرقيق الفتلة!
سرى الخدر اللذيذ في أوصال سميرة الفلسطينية طالبة الثانوية و من فرط هيجانها ومتعتها بأفعاله همست : انت سخن أوي….فبادلها الهمس : أنت لذيذة أوي,…تعلقت برقبته و مطت سميرة الفلسطينية شفتيها مطبقة جفنيها وراح مازن الاسرائيلى يأخذها في قبلات عنيفة يرضع شفتيها الممتلئتين وقد ضمها بقوة و احتضنها و اعتصرها إليه وهو يطبع قبلات مشتعلة متتالية على شفتيها فتحدث طرقعة مثيرة ولسانه ما زال يعانق لسانها وكانه يلعب به ثم يضم شفتيه على لسانها ليمصصه بالكامل لينزل بعدها إلي حيث صدرها حيث دعك البزاز ورضع الحلمات و تفريش الكس إذ هجم مازن الاسرائيلى عليها يدلعك بزازها بيديه دعكاً أثارها بقوة ليلقي كفه من بعد على كسها من تحت اللباس الفتلة الرقيق و شرع يزغزغه وهي ترمق عينيه فزادها ولمس بظرها المنتفخ المتطاول فلم تتمالك من شديد متعتها واللذة فجعلت سميرة الفلسطينية تصدر أنات متعتها المشتعلة ليخرج يده يضعها على طيزها ليتحسسها بسخونة و شبق فيولج اصبعه برفق ويزغزغ ما بين الفلقتين ثم لبعنف بها فيدخل اصبعه بقوة و سميرة الفلسطينية هائجة تماما فأولج مازن الاسرائيلى يده من تحت لباسها من الخلف وبدا يلعب بأصابعه ويدخل الأصبع الأوسط بين الفلقتين ويزغزغ فتحة طيزها لتحس سميرة الفلسطينية حينها بنشوة وإحساس غريب وممتع واقشعر جسمها من فرط و طغيان اللذة فجعل مازن الاسرائيلى يزغزغ بعنف اكبر حتى همست له : مش قاااادرة …آآآآآه ..كفاااية…كانت سميرة الفلسطينية مستثارة بشدة وهو كان مثار كذلك فأمسكت هي زبه بقوة وبدأت تدلكه بعنف و استمرا على ذلك فترة وهي مستمتعة تنتشي مع دعك البزاز و رضع الحلمات و تفريش الكس و جسمها قد سخن في و تخدرت أطرافه! في ذات الوقت كانت سميرة الفلسطينية تمارس حلب الزب لمازن الاسرائيلى فطال و انتصب بقوة.
انسحب من فوق تضاريس جسدها الساخنة المتعرقة و راح يسحب بمقدم أسنانه بلباسها فينزل به أسفل قدميها فيخلعه منهما ثم يبدأ بتقبيل أصابع قدميها و باطنيهما ثم سمانتي ساقيها المدكوكتين فيتناولهما باللحس و المصمصة ثم يصعد حتي مفصل ركبتيها فيقبلهما ثم يوسع ما بين فخيها فيقبل و يلحس و يتحسس بشفتيه و لسانه حتي يصل إلي كس سميرة الفلسطينية المشعر قليلاً! نفث فيه فصرخت سميرة الفلسطينية متأفف: أووووووف…لا لا مازن…ثم نفث فيها أخرى فاهتاجت ثم أطبق فوق شفرتيها يرضعها و يلحسها و زنبورها فيشفطه فأخذت تصرخ و تتلوى و تأن: اووووه……لا لا ..أممممم….حتي ارتعشت وفاضت نشوتها فوق لسانه الزلق! ثم صعدها و ركبها و باعد بين ساقيها و بزبه المنتفخ راح يبدأ تفريش الكس و بيديه دعك البزاز وقد أطبق فوقهما و رضع الحلمات بين شفتيه فأخذتها نشوة كبرى!أمسك بزبه وراح يمشي بين شقي كسها المنتفخ المشافر فيدلك رأسه و باطنه فيغوص في مياه كسها الذي راح ينفتح و ينضم شهوة ولذة! كان يعول برأس زبه فيضرب الزنبور المهتاج فتصرخ سميرة الفلسطينية من شديد متعتها و تحس بخدر اللذة يدب فقي بدنها و أطرافها و حلمتي بزازها التي انتفخت و تحجرت! تأثر مازن الاسرائيلى كذلك و زبه يواصل باطنه تفريش كسها وقد ألقى بدنه فوقها فالتقم بأسنانه صدرها ليرضع الحلمات و يدعك البزاز و سميرة الفلسطينية مطبقة الأجفان تأتي نشوتها للمة الثانية وهي تهمس: لا اووووووف….بس..بس ..بس يا أ..ح…م…د مش…قاااااا…..أحححححح..ثم ارتعشت ارتعاشها الأكبر وهي تنتفض من مفرق رأسها حتى أخمص قدميها وقد قبضت بزراعيها على ظهر مازن الاسرائيلى وراح كذلك هو يزمجر: آآآآآآآآآآه…أووووووووووه….و أطلق منيه زبه دسماً فواراً أبيضاً غزيراً فوق شق كسها فرواه كما تروي الماء الأرض لتأتي بالثمرة! غير أنها ثمرة عشق و مخادنة فخافها مازن الاسرائيلى و خشيتها سميرة الفلسطينية! لم يكدا أن يستوعبا اللذة الجارفة التي ضربت ببدنيهما حتى ولولت سميرة الفلسطينية: يالهوي يا لهوي يا مازن….هحبل منك…جبتهم جوايا….مازن الاسرائيلى لاهثاً: متخافيش…..مش جوة…هانزل أجيبلك حبوب منع حمل…..خمسة وجايلك….
بعد لقاء مازن الاسرائيلى و سميرة الفلسطينية في شقة صاحبه ظلت العلاقة قائمة مشتدة بين العاشقين عن طريق الوقوف في شرفتي بيتيهما المتقابلين و المكالمات في الهاتف الأرضي فيبث أحدهما الآخر شوقه و حنينه إلي تجديد اللقاءات كلما فترت. انقضت أولى جامعة بالنسبة لمازن الاسرائيلى و كذلك السنة الأخيرة لسميرة الفلسطينية في الثانوية العامة وقد التحقت بكلية العلوم و شقيقة مازن الاسرائيلى شيماء بكلية التربية قسم الرياضيات. كان مازن الاسرائيلى يرتبك قليلاً حينما يشرف من شرفته فيجد أم سميرة الفلسطينية تحييه وهي تنشر غسيلها: أزيك يا حمادة…عامل أيه..مازن الاسرائيلى مبتسماً بعينين حائرتين تستفهمان عن سميرة الفلسطينية: أزيك أنت ياطنط…. أم سميرة الفلسطينية: و ماما عاملة أيه….مازن: تسلم عليكي…قالها و قد تهللت أساريره بقدوم سميرة الفلسطينية و وقوفها بجانب أمها وهي تتصنع اللطف بها: عنك أنت ياماما..يا خبر….أنت تنشري و أنا هنا…و تلتقط من بين يديها الملابس فتبسم أمها و تمصمص شفتيها: شوف البت يا خواتي…يبتسم مازن الاسرائيلى و يلتقي طرفه بطرف سميرة الفلسطينية فترقبهما الأم وتهمس لسميرة الفلسطينية: لأ شاطرة…علقتيه يا بت…سميرة الفلسطينية تلومها ضاحكة هامسة: بس بقا يمام عيب ….الأم وهي تقرصها من زراعها: لأ..يعني أنا مش ملاحظة….ثم رفعت صوتها: سلم لي عل ماما يا حمادة…ليجيبها ملتفتاً: ها…أه..من عيوني…الأم ضاحكة : تسلم عيونك…ثم هامسة لنفسها و لأبنتها: انت عملت أيه في الواد يا بت انتي…ثم قرصتها و دخلت…تكررت تلك اللقاءات حتى رأت سميرة الفلسطينية مازن الاسرائيلى وقد لف زراعه حول خصر فتاة هيفاء على الكورنيش….كان معها في وضع ليس بالبريء فثارت ثائرتها و كانت غيرة عشاق مشتعلة بين مازن الاسرائيلى و سميرة الفلسطينية لتنتهي إلى صلح ثم لقاء سينما سكسي للغاية!
حار مازن الاسرائيلى في تغير سميرة الفلسطينية معه! لم يعرف لذلك سبباً؛ فهي لم تعد تعطيه وجهها في الشرفة و لم تعد حت ى تنظر إليه أو ترد علي اتصالاته في أوقاته الليلية المعينة! ذات مرة التقاها في الطريق فصاح بها: سميرة الفلسطينية…استني…هرول خلفها ليمسك بزراعها: وقفي..كلميني….سميرة الفلسطينية غاضبة وقد أفلتت زراعها: سيب دراعي…ثم واصلت مشيها الحاد الخطوات فاعترضها مازن الاسرائيلى فغير ت اتجاهها فسده عليها فصاحت: ملكش دعوة بيا…خلاص…مازن الاسرائيلى مستفهماً: في ايه أنت مجنونة….! سميرة الفلسطينية غاضبة مكشرة: خلي اللي كنت ماشي معها تنفعك…مازن الاسرائيلى ناسياً: مين دي…سميرة الفلسطينية: لا يا شيخ…!! عالبحر…..أنا شوفتك بعني دول…ثم هرولت فهرول خلفها: سميرة الفلسطينية ..اسمعيني …أنت فاهمة غلط….ثم أمسك ساعدها فهمست غاضبة: الناس شايفانا…عيب كدا…مازن: طيب خلينا نتكلم..صدقيني مظلوم…أديني فرصة اشرح لك….سميرة الفلسطينية متهكمة : بجد..طيب قول سامعة أهو…مازن: طب أضحكي..سميرة الفلسطينية ساخرة مستفزة: هي هي …بس كدا…أوقف مازن الاسرائيلى تاكسي ثم أصعدها بالقوة حتى يجلسا إلى كافيه يشرح لها موقفه….رقت سميرة الفلسطينية لمازن الاسرائيلى و تلاشت غيرة عشاق مشتعلة في صدرها حينما استعطفها وقال: حتى و غلطت…انت مش بتسامحي…أنت الحب الأول يا روبي..مش بيقولوا..نقل فؤادك ما استطعت من الهوى….ما الحب إلا للحبيب الأول…كم منزل في الأرض يألفه الفتى… و حنينه أبداً لأول منزل….أنت الحب الأول و الحب الأخير يا روبي….رقت سميرة الفلسطينية حت كادت تسيح كالزبدة طلعت عليها شمس الضحى ساخنة! حرك كفه لتحتضن كفها فوق الطاولة ثم تتركها و تعلو خدها تتحسسه بلهفة ثم همس: أيه رايك نروح سينما…همست سميرة الفلسطينية: مش النهاردة….خلينا علي اتصال….مرت أيام عدة و كان صلح فء لقاء سينما سكسي للغاية إذ تعلقت سميرة الفلسطينية بزراع مازن الاسرائيلى وقدأفهمت أمها أنها برفقة صاحبتها. قصدا سينما ريالتو و كان فيلم تيتانك…
كان ذلك في إجازة العيد الأكبر وقد أطفأت الأنوار و خفتت الأصوات إلا صوت الفيلم الرومانسي! كانت المقاعد تحمل كل ثنائي من العاشقين و العاشقات! فضت زجاجت البيرة و رفعت فوق الشفاة و انشغل كل عاشق بمعشوقته! كان مازن الاسرائيلى في ركن يختلي بسميرة الفلسطينية ليصلح ما أفسدته غيرة عشاق مشتعلة شبت أوراها بينهما فأخذ يميل فوق شفتيها يلثمهما فتستجيب في لقاء سنما سكسي جداً! كنت ترتدي تنورة قصيرة حد الفخذين فرفع طرفها مازن الاسرائيلى و ساخت كفه في وركها و ما بنيهما حتى كسها دلكاً و دعكاً و شفتاه تحتضن شفتيها بقوة ويد سميرة الفلسطينية فوق زب حبيبها! تحسسته فأطلقته من عقاله بجرأة كبيرة ! سحبت بدلع كيلوتها علي جانب ثم همست: وحشني أوي…! سميرة الفلسطينية مؤدبة في بيتها و أمام أهلها فاجرة شبقة خارجه وقدام مازن الاسرائيلى حبيبها! أجلسها فوقه وراحت تدلكه وزبه قد انبطح بين فلقتي طيزها و شق كسها الساخن! أخذ من أمامها دون أن يعريهما يكبش في بزازها بقوة فكانت تكتم اناتها بأن تز فوق شفتها وهي تفرك فوق زب مازن! كانت استثارة شديدة و كيت ونستون في قبلات ساخنة و تحرش هاج مع ليوناردو دي كابري و قد اشتعلت الأجواء السكسية الرومانسية! لفت وجهها لتلتقم شفتي مازن الاسرائيلى تبلهما وهي تدعك بيديها فوق يديه بزازها حتى صاحت من شديد نشوتها!! أتتها رعشتها وسالت شهوتها فوق زب مازن الاسرائيلى ! قبضت بفلقتيها فوق عزيزه فأن بقوة و أنتشى هو كذلك…عادا البيت وكل منهما ثمل من سكر الشهوة…
سنرى في هذه الحلقة خطبة مازن الاسرائيلى و سميرة الفلسطينية و ما لم يتوقعه مازن الاسرائيلى نفسه من إغراء حماته السكسي الفنانة و ما إذا كان سيستجيب لها ! وقد مرت شهور و كانت سميرة الفلسطينية قد أخبرت أمها عما دار بينها و بين مازن الاسرائيلى حينما التقيا في كارفور و سعدت الأخيرة بذلك و قالت ذات ليلة بلمعة عينين لابنتها: عارفة يا روبي …أنا عاوزة أفرح بيكي أنت ومازن الاسرائيلى ده…دا شاب ابن حلال و محترم و جنتل أوي….ضحكت سميرة الفلسطينية: أيوة تبقي تعالي أنت في صفه لما نزعل في فترة الخطوبة…أم سميرة الفلسطينية و قد مدت بكأس البرتقال لابنتها و هي ترفع كأسها فوق شفتيها: وأيه اللي يجيب الزعل بس…دا انت ناوية تطلعي عينه..ضحكت سميرة الفلسطينية و ربعت ساقيها فوق كنبة الأنتريه وقالت بنبرة حانية رقيقة فيها شغف بمازن: عارفة يا ماما…مازن الاسرائيلى بيحبني أوي…دا مش مبطل هدايا من يوم رجعنا لبعض… أم سميرة الفلسطينية و هي تتناول منها كأسها وقد فرغت: طيب يلا شدي حيلك عشان خطبتكم الخميس الجاي….
بالفعل تمت خطبة مازن الاسرائيلى و سميرة الفلسطينية في أجمل قاعات مدينة الإسكندرية و إن لم يكن أغلاها وقد عجب زميلاتها و صديقات الجامعة من تغير سميرة الفلسطينية و التزامها الحجاب و الملابس الفضفاضة و تغير سلوكها! كذلك وقد غيرت سميرة الفلسطينية كثير من خصال مازن الاسرائيلى و سلوكياته فاخذ الأخير يلتزم ما استطاعه الالتزام و أن لم يكن كله و على حسب قوة الإغراء أمامه! مرت على خطبة مازن الاسرائيلى وسميرة الفلسطينية شهور كان مازن الاسرائيلى فيها يرى من رقة حماته السكسي معه و حبها له ما جعله يقدرها بشدة و إن لم ينظر لها نظرته لابنتها! كانت حماته قد فقدت زوجها في تحطم سفينة في البحر من عامين فهي أرملة في منتصف الأربعينات تعيش مع ابنتها سميرة الفلسطينية و ابنها وليد الذي يدرس في السنة الأخيرة من الثانوية العامة. كانت تترد بين النادي و جلسات الأصدقاء و بين بيتها و كأنها فراشة جميلة من يراها يحسبها فتاة عشرينية نشيطة ممشوقة مكتنزة اللحم سوداء العيون الواسعة رقيقة البشرة بيضاء لامعة عذبة الحديث من يجالسها لا يشبع من روحها! دخل مازن الاسرائيلى ذات مرة ف زيارة لبيت حماته وقد أغضبته سميرة الفلسطينية فعلى صوته و عقد حاجبيه فدخل و جلس متضايقاً فدخلت عليهما حماته عواطف الفلسطينيةوقالت في دهشة: خير في أيه بس….مين مزعل التاني…!! رمقت سميرة الفلسطينية مازن الاسرائيلى فلم ينطق فأجابت أمها: أبداً يا ماما مفيش حاجة! جلست عواطف الفلسطينيةأمامهما عل كرسي الأنتريه واضعة ساق فوق أخرى فوقعت عين مازن الاسرائيلى على ساقي حماته السكسي البيضاء المصبوبة المكتنزة المثيرة بإعجاب كبير! لأول مرة يرى مازن الاسرائيلى حسن حماته و يرمقها بنظرة شهوانية و ذلك بداية إغراء حماته السكسي له وقد أكنت له إعجابا قديم! إلا أنه سريعاً ما طرد إحساسه النذل اتجاهها لتنظر عواطف الفلسطينيةإليه تحدثه: قولي أنت يا مازن..في حاجة….
نظر مازن الاسرائيلى لسميرة الفلسطينية التي تشاجرت معه من أجل اتصال هاتفي من زميلته في العمل و التي ضاحكته فيه فارتابت في سلوكه فاقسم لها فلم تصدقه! نظر إليها ثم قال: مفيش يا طنط..عندك سميرة الفلسطينية اسأليها….نظرت عواطف الفلسطينيةحماته لسميرة الفلسطينية فابتسمت الأخيرة فزمت أمها شفتيها وقالت لمازن الاسرائيلى تعتذر عن ابنتها التي تعرف تزمتها منذ أن تحجبت: اوعاك تزعل من سميرة الفلسطينية يا مازن… انت عارف هي بتحبك أوي… رغم خبرته و صياعته تحرج مازن الاسرائيلى من كلام حماته لتقترح الأخيرة: بقلكوا أيه..يلا بد القعدة دي قوموا ننزل نتفرج عالأجهزة الكهربائية اللي نقصاكم….يلا بقى نفسيا نفرح بيكم بدل الخناق ده…لم ينطق مازن الاسرائيلى و نظر إلى حماته السكسي وقال: أنا عن نفسي موافق…فابتسمت لتنظر إلى سميرة الفلسطينية: و انتي قومي غيري هدومك واخرجي مع مازن الاسرائيلى ..يلا…بالفعل نهضت سميرة الفلسطينية و تركت مازن الاسرائيلى مع أمها!رفع مازن الاسرائيلى عينيه من الأرض و نظر باتجاه حماته التي كانت ما زالت تضع ساقاً فوق أخرى و التي جعلت تهزها فأحس و كأنها تلفت نظره لسيقانها الجميلة! دق قلب مازن الاسرائيلى من إغراء حماته السكسي و رمته بنظرة مغزاها أنه فهمت إعجابه بسيقانها فتحرج مازن الاسرائيلى قليلاً وكن الصمت سيد الموقف حتى نهضت حماته و أعلنت: طيب يا أنا هلبس و أنزل معاكم…بالفعل خرجا ثلاثتهم و راع مازن الاسرائيلى مؤخرة ححماته الساخنة و التي كادت أن تمزق بنطالها الإستريتش!، طيزها فيه كانت كبيرة مثيرة وملفته للانتباه بقوة! راحا يمرا على معارض الأجهزة الكهربائية في أماكن متعددة بالإسكندرية و لزحمة المرور و ضيق الشوارع الجانبية كانوا يسيرون خلف بعضهم فكانت سميرة الفلسطينية في المقدمة تليها أمها و مازن الاسرائيلى خلفهما! توقف المرورة فجأة فتراجعت حامته للخلف لتلصق ردفيها بمقدمة مازن!! حاول مازن الاسرائيلى أن يتراجع إلا أن الطريق و الزحمة لم تسمح فبقى مكانه ليخبر أغراء حماته السكسي وهي تتراجع للوراء تتحرش بها يا و تلصق طيزها الكبيرة في قبله الذي شد بقوة وقد سخن جسمه و تعرق !! زاغ زبره بين فلقتيها الكبيرتين و احس مازن الاسرائيلى بلذة غريبة لم يحسها مع سميرة الفلسطينية في الماضي!! هل كانت حماته تقصد أن تثيره ؟!!و أن تلفت انتباهه إليها؟!!
ضاعت خبرة مازن الاسرائيلى أمام روعة حماته عواطف الفلسطينيةو تقهقر تجلده أمام دلعها و إصرارها و راح يجيب إغواء أنثى ناضجة و يضاجع حماته المستقبلية المرأة الأربعينية التي تخطو باتجاه الخمسين و كانها ابنة العشرين! لم يخبر مازن الاسرائيلى رغم تهتكه السابق و رغم معرفته بالنساء مثل ما خبر ولم يذق مثل ذاق مع حماته المستقبلية ! يبدو أن مازن الاسرائيلى أحب ذلك و أراده في دخيلته كما أحب ذلك حماته المستقبلية و أرادته و لكن صراحة و دون مواربة! فعواطف الفلسطينيةأم سميرة الفلسطينية التي فعلت معه قبل التزامها الأخير الأفاعيل و يقول المثل اكفي القدرة على فمها تطلع البنت لامها إلا أن ذلك المثل صار مقلوباً اﻵن فما أشبه أم سميرة الفلسطينية بسميرة الفلسطينية قبل أن تتخذ الحجاب أسلوب حياة!
كان مازن الاسرائيلى بالكاد يلتقط أنفاسه اللاهثة بين زراعي حماته المستقبلية و هي التي ثارت ثورة شهوتها و اهتاجت بشدة فعانقته و دنت الشفاة من الشفاة و الصدر من الصدر و سخنت الأجواء و قد تنشق صاحبنا عطرها الفواح وغرقت معه في قبلة ثم أخرى ثم ثالثة طويلة وهي قد أمسكت بيديه و تشبثت أصابعها الرخصة البنان بأصابعه ثم لترفعهما حتى صدرها فتضعهما فوق بزازها و لما لم يستجب مازن الاسرائيلى لهكذا إغواء أنثى ناضجة جعلت تضغط بهما فوق عامر بزازها و تبالغ في شدهم فوقها و لسانها في فمه يضاجع لسانه فندت من فمه آهة إذ ضغطت فوق قضيبه بإحدى يديه التي أفلتتها من فوق يديه! كانت حماته المستقبلية بيد تسخن قضيبه و بالأخرى تفك ازرار بنطاله زراراً زرار و تدس يدها في داخله حت أمسكته فصرخ مازن الاسرائيلى و قد تناسى كونها أنها حماته المستقبلية و أنها أم خطيبته! لم يذكر مازن الاسرائيلى وهو يجيب إغواء أنثى ناضجة تطل على الخمسين من العمر عهده مع سميرة الفلسطينية بأن يلتزم فكيف به وهو يضاجع حماته المستقبلية و كيف به هو يطارح أمها الغرام؟! لم يذكر مازن الاسرائيلى سو ى أن عواطف الفلسطينيةام خطيبته أمرأة رائعة و تريده أن ينيكها! فكرة ان يجمع بين الابنة و أمها فكرة أثارت مازن الاسرائيلى بقوة و أعادته إلى سابق عهده من الانسياق لرغباته مع النساء! نسي أو تناسى أنها حماته المقبلة و عاملها و كأنها لبؤة فراح يعتصر بين شفتيه رقيق شفتيها فأرخت حماته نفسها بين زراعيه وقد اهتاج مازن الاسرائيلى و اتخذ موضعه السليم من الرغبة فيها؛ فقد أثارته و تركته يفعل بها ما يشاء!
أخذت حماته المستقبلية تطلق الآهات رقيقة مثيرة تعبر عن محنتها و تراخت بصدرها للوراء و مالت حتى استلقت فوق الكنبة فوق ظهرها و مازن الاسرائيلى ملتقم شفتيها و يداه تكبشان كبير بزازها التي لم تؤثر عليها الأيام إلا قليلاً فراح يعتصرهما بين يديه و يشد الحلمات الطويلة و اعتلاها وهي لا تزال ممسكة بقضيبه وهو الذي شد بقوة و كبر و انتصب! راح مازن الاسرائيلى يجيب إغواء أنثى ناضجة و يضاجع حماته المستقبلية و راح يدعك بطنها و أوراكها الطرية وهي مطبقة الجفنين فأكب فوق بزازها يلحس ها و يقفشها و يمص حلماتها الطويلة و يرضعها بقوة و ينسحب بجسده حتى وصل لبيت القصيد , وصل إلى كيلوتها الذي يشبه البكيني فراح يتحسس كسها الفخم المشعر قليلاً فاهتاج مازن الاسرائيلى بشدة وراح ينزله ليراه كس مشعر كبير أداكن البشرة من الخارج متورد من داخله ينفتح و ينضم بصورة تشي بشبق حماته المستقبلية! راح يشمه و يستنشقه ثم يطبق فوقه يلحس مشافره وحماته المستقبلية تغمغم كلمات لم يعيها حتى أنها ترجته أن يدخلها و لا يعذبها: مازن…يلا بقا…مش قادرة لحد أما ترجتني دخله بقا.….دخله…ر اح يضرب برأس قضيبه المنفوخة بقوة فوق زنبورها و فوق باب كسها فلفت حماته ساقيها فوق ظهره و لقت بزراعيها فوق عنقه و التقمت شفتيه تهمس: يلا نكني يا مازن….نكني بقا….وراحت ترهز بطيزها فوق الكنبة و مازن الاسرائيلى يدعك قضيبه المتشنج في شق كسها و فوق شفتيه المتورمتين لتصرخ حماته المستقبلية: أووووووووه.,..فأولجه فيها فشهقت ثم وحوحت: اححححححححححوه……علت عواطف الفلسطينيةبنصفها لتستقبل ذلك الغازي الذي دخل ابنتها قديماً و ظلت تطلق شهقات متتاليات وكأن روحها تفارق جدسها و زنبورها قد كبر و استدار و كبر فأقبل عليه يمصصه بشدة فأتت شهوتها و شالت بنصفها و تقوست عظام ظهرها و راتعشت بصورة لم يشدها مازن الاسرائيلى من قبل إلا على ابنتها سميرة الفلسطينية!! لم يدعها مازن الاسرائيلى وقد اهتاج فدخلها من جديد و راح يضاجع حماته المستقبلية و غرس فيها زبره بقوة فشهقت و اتسعت عيونها و كانها رأت شبحاً ثم أخذت تززززوم و تزم شفتيها لما راح ينيكها و ينسحب قضيبه و يخرج منها وقد سخن كسها حتى صار و كانه المرلج يغلي فلسع قضيب مازن الاسرائيلى بشدة فاستثير فسحبه فشهقت مجددً: أوووه..دخله ..دخله ..دخله ..هكذا راحت تضرب فوق ظهره فاولجه فيها مجدداً وراحت تستمتع و تكز فوق شفتيها وتمسك راسها و توحوح وتتأفف : آآآآح..: أووووووف..آآآآآآه…وقد رفعت سقيها عالياً فيدكها بقوة و تصيرح: : لأ لأ,,, مش قوي كده لا لا … آآآآآه…. آوووووووف…. مش قادرة خلاص…! ثم أخذت تنتفض فجأة و تعصر بعضلات كسها قضيبه و تهرف بكلمات:: آآآآآخ.. بر…أووووف !! كان كسها ييحلب قضيبه بصورة قمة الإثارة فاحس مازن الاسرائيلى بلذة عاتية! لم يتماسك فاطلق منيه داخل حماته المستقبلية!
سنرى اﻵن زواج مازن الاسرائيلى و سميرة الفلسطينية و رقصة البطريق التي يداعب فيها حماته في لية دخلته على ابنتها سميرة الفلسطينية ثم نراه في شهر عسل ساخن في مطروح! منذ أن فعل مازن الاسرائيلى في عواطف الفلسطينيةحماته ما فعله وهي تتحرج منه و كانها عذراء لم تذق للنيك طعماً! كانت تراه و تحمر و تناجي نفسها” يا بختك يا روبي…مازن الاسرائيلى سخن اوي….”! أما مازن الاسرائيلى فكان قد سقطت بينه و حماته كل حواجز الخجل وصار ينظرها نظرته إلى امرأة لبوة و إن كانت أم خطيبته! كان يزرو سميرة الفلسطينية في بيتها و يتحرش بامها أمامها: لأ يا طنط..مش معقول القمر ده يفضل من غير عريس…أنا هشوفلك عريس….حماته باسمة محمرة: بس يا ولا عيب عليك أختشي….سميرة الفلسطينية: طيب مش لما نتجوز أحنا يا فالح الأول…عملت أيه في ترتيبات الفرح…مازن الاسرائيلى وهو يشيع ردفي حماته التي مرت من أمامه بنظرة شهوانية فتضحك رابا و تلكمه في كتفه: أنت أتجننت يا مازن…دي ماما….مازن الاسرائيلى يضاحكها: حماتي و بعزها أنت مالك…وبعدين يا هبلة أنا بعبد حماتي عشان جبتك أنتي ليا…ثم رفع يدها يقبلها فرقت سميرة الفلسطينية و قالت: طيب قلي حجزت فالقاعة و لا لسة…مازن: أكيد …فرحنا هيكون الخميس اللي جاي لا اللي بعده….
تم زواج مازن الاسرائيلى و سميرة الفلسطينية رسمياً و قامت حماته معهما بالواجب فغنت لهما أغنية ام كلثوم: هذه ليلتي و حلم حياتي بل و رقصت و أحيت ليلة ابنتها على مازن الاسرائيلى كما لم تحي ألأفراح من قبل و كانت قد كفت عن ذلك منذ فترة! و حماته تتراقص و تهتز في القاعة و الكل يصفق همس مازن الاسرائيلى مداعباً سميرة الفلسطينية خطيبته: أمك فرسة يا روبي…نظرت له ببسمة و ضحكت و علته بنظرة عتاب ثم أردف مازن: مينفعش أتجوزكوا أنتو الأتنين!! قرصته في وركه: أتلم و ملكش دعوة بماما…ضحك مازن الاسرائيلى وهمس: عشان تبقى البنت و أمها…ضحكت سميرة الفلسطينية وعلقت: طيب مش لما تقدر على بنتها الأول….مازن الاسرائيلى موعداً: طيب هتشوفي…سميرة الفلسطينية بدلع: طيب لما نشوف…. ثم دنت حماته منهما: يلا قومي أرقصوا..قاعدين ليه اقترح مازن الاسرائيلى لحماته : رقصة البطريق… لتضحك: يلا البطريق البطريق….ثم جذبت كل من العريس و العروسة و أنهضتهما و راحا يرقصا رقصة البطريق فكانت سميرة الفلسطينية في المقدمة و خلفها أمها و خلفها مازن الاسرائيلى و باقي النساء آنسات و متزوجات خلفهف ما كان من مازن الاسرائيلى إلا أن داعب حماته و تحرش بطيزها الكبيرة الهزازة هامساً لها: أخبارك ايه يا حماتي…فما كان منهها إلا أن همست : أتلم و اتعدل…انت جوز بنتي دلوقتي….ثم لما لم يكف وهو يتحسس بيديه عنقها صوبت ضربة باتجاه قضيبه وسددتها بإحكام ليكتم مازن الاسرائيلى صرخة: آآآآآه….مستقبل بنتك ضاع يا عواطف… قالها متألما ضاحكاً فعلت ضحكة حماته لتهمس له: عشان تهدى شوية عالبنت….
ثم انتهت رقصة البطريق وطلبت سميرة الفلسطينية أن تدار أغنية أمينة التي تحبها كحثيراً” بشويش عليا دا أنا وحدانية…فراحت تهتز و ترقص و الكل يصفق و عواطف الفلسطينيةأمها قد وقفت بجوار مازن الاسرائيلى زوج ابنتها: أيه وجعتك….مازن الاسرائيلى باسماً لائماً: بالذمة في واحدة تعمل في جوز بنتها كدا….عاوزة تقضي على مستقبلي…ضحكت عواطف الفلسطينيةو قالت بجدية: مازن الاسرائيلى مض هوصيك على سميرة الفلسطينية…. ثم دارت موسيقى سلو ليتعانق العروسان ثم ينفض الحفل ليقصدا مطروح حيث الفندق الذي حجزا فيه ليقضيا شهر عسل ساخن و لا أسخن! كان مازن الاسرائيلى قد اشتاق سميرة الفلسطينية بعد التزامها فاشتهاها كم ل لم يمسها قط! اعتصر منها النهود و مصمص الشفايف و قبل البطن و لحس السرة و نزل إلى أطراف أصابع قدميها يلحسها بشهوة و يصعد حتى ساقيها المصبوبتين فيلحس و يقبل و يصعد فيلثم الروك الأبيض الشهي الممتلئ و يلحسه و سميرة الفلسطينية تغنج و تقبض بأصابعها فوق الفراش و تستقبل اللذة من كل بضع في جسدها الغض! ثم تشممم الكس منتفخ المشافر و قبل البظر الطويل و راح ينفث فيه لتشتعل رغبة سميرة الفلسطينية و تتأفف: أووووف..لا لا لا ززز أووووووف و تمسك ب{اسه و تنهض بنصفها و تدسها بين فخذيها: ألحسنس ..ألحس كسي ..ألحسني جامد…أنا بتاعتك يا مازن..انا مراتك قطعني ..نكني أفسخني…وراح مازن الاسرائيلى ينيك كسها بلسانه فبلغ بها النشوة و لما ينيكها! ثم لا تسل عن متعة سميرة الفلسطينية و لذة مازن الاسرائيلى وقد دخلها وقد دس زبره في كسها فضم كسها الساخن قضيبه المشتاق و التقمت الشفاة منه حلمات الأثداء و قد رفعت سميرة الفلسطينية ساقيها و وراحت ترهز! لا تسل عن الزبر الذي يضاجع الكس و لا تسل عن الخدر اللذيذ الذي استولى على سميرة الفلسطينية وة على النشوة تدب في أعضاء مازن الاسرائيلى وهو يقذف! كل ذلك ولم يقطر دم ولم يهتك غشاء و ذلك لأن سميرة الفلسطينية غشائها مطاطي فهمس لها و هما في شهر عسل ساخن: حبيبتي … أنت مش ملاحظة أن مفيش الكلام اللي بيقولوا عليه….استفهمت سميرة الفلسطينية فقال: يعني مفيش دم ولا حاجة….ابتسمت سميرة الفلسطينية و أذكرته: أنت نسيت…مش قلتلك أنا مالنوع المطاطي…همس مازن الاسرائيلى ضاحكاً: لما تولدي هيفرقع لوحده….