حسناء بتتناك فى الصيدلية وفى البيت

صورة قصة: حسناء بتتناك فى الصيدلية وفى البيت
انا حسناء عندي 23 سنة متزوجة وعندي ابني الصغير سنة واحدة ,انا اتجوزت وانا صغيرة كان عندي 20 سنة جواز صالوانات وجوزي اسمه اسامة عنده 31 سنة شغال مهندس وبحكم عمله بيغيب كتير عني وفي اول جوازنا اضطر اسامة انه يسافر خارج القاهرة عشان شغله وطبعا بقيت انا لوحدي في شقة طويلة عريضة ,انا قبل الجواز كانت عندي علاقات كتيرة مع رجاله ,



انا كنت شغاله في صيدلية وطبعا كان شغال معايا في الصيدلية شباب ومفيش واحد فيهم معملتش معاه علاقة جنسية خارجية (يعني يفرك زبه في طيزي بين الفردتين ) وساعات بتوصل لمص ازبارهم وبقيت باخد عليها فلوس كمان يدخل الشاب من دول عندي في الصيدلية بالليل خالص ويقولي جملة كدا بفهم منها انه عاوزني اريحه فادخل معاه مخزن الصيدلية يقلع البنطلون وامص زبره وافركه بأيدي او ينيكني في طيزي ويفرك لي كسي عالواقف وكل حاجه ليها تمنها ,انا مكنتش بعمل كدا عشان الفلوس انا كنت بعمل كدا لاني شهوتي شديدة وكسي مش بيشبع ابدا ( سكس مصري ) وعشان كدا اول واحد اتقدم لي اتجوزته علطول عشان اتناك بجد بقي في كسي واقدر اخد شهوتي ,



بس للاسف دا محصلش وجوزي كان سايبني وواخد زبه معاه وسايبني لوحدي مع الافلام الاباحية وصوابع ايدي ,بس كسي في النهاية تعب وبقي مشتاق للزب بأي طريقة وافتكرت الواد اسلام اللي كان شغال معايا في الصيدلية فقررت اني اتصل بيه واجره يمكن اعرف اوقعه ويشبع رغباتي الجنسية اللي مش بتخلص وبالفعل اتصلت بيه وعزمته في شقة جوزي طبعا اسامة كان مسافر بره القاهرة ساعتها وجاني اسلام في اليوم دا علي الساعة 11 بالليل (انا كنت مفهماه اني زهقانه من الوحدة وعاوزة حد احكي معاه بس كدا) ,



فتحت الباب ودخلته الصالون ودخلت المطبخ اعمله حاجه يشربها وانا واقفه في المطبخ لقيت اسلام لازق فيا من ورا حضني وقعد يبوس فيا وانا عماله اتمنع عليه واحاول ابعده عني واقوله عيب يا اسلام وانا في نفسي كنت عاوزاه يطلع زبه ويشقني في كسي ,المهم بدأ يمشي بأيده علي كل حته في جسمي (انا جسمي مخصر وطويلة وبيضا ) ويطلع بأيديه من علي وراكي ويمشي بيهم علي بطني ويلعب بصوابعه في سرتي ,حركات ايده ولعتني نار نزل البنطلون اللي انا لابساه لتحت شوية ومد ايده التانية ناحية كسي وقعد يمشي بكف ايده علي كسي يفركه فسيحت في ايديه علطول واستسلمت لحركات ايديه علي جسمي وكسي وانفاسه الساخنة في ودني من ورا كانت بتولع النار في كسي ,



شالني بين ايديه ودخلني اوضة النوم ورماني علي السرير قلعني هدومي ومكنتش لابسه غير البيجامه علي اللحم كأني كنت جاهزة اتناك في اليوم دا وهو كمان قلع هدومه واول ما شفت زبه اتخضيت زبه كان اد زب اسامة جوزي مرتين تلاته زبه كان طول بعرض ونزل اسلام يمص في بزازي ويعض الحلمات جامد كنت بصرخ من الشهوة ساعتها ,هو عمال يمص في بزازي وانا عيني رايحة علي زبه اللي عمال يلعب قدامي وراس زبه الناعمة المنتفخة اغرتني جدا فمسكت زبه بأيديا الاتنين



وزقيته علي السرير وبقيت انا من فوق ومسكت زبه وقعدت ارضع فيه لحد ما زبه غرق بريقي ,كسي كان عماله ينقط من تحتيا بالسوايل وينبض من الشهوة لزبه الضخم كأنه بيقولي يللا يا بت دخليه فيا خليني ارتاح بس انا كنت مصره اني امصه اكتر عشان ينشف ويقف اكتر لحد ما حسيت ان حجم زبه بقي مناسب لانه يشبع رغبة كسي الجوعان للبن والزب من فترة كبيرة ,قمت فوقه وحطيت ايديا علي صدره وبدأت امشي كسي علي زبه من غير ما ادخله ,زبه كان يغرز بين شفرات كسي الحمرا المنتفخة وانا رايحه جايه علي زبه



وبعد كدا رفعت جسمي لفوق شويه ومسكت زبه وقعدت عليه لحد ما دخلت زبه بالكامل في كسي وقدر كسي يستوعبه بصعوبه لانه كان تخين ,كنت بتحرك في حركه دائرية بطيئة علي زبه عشان كسي يشبع من زبه ,بس اسلام مكنش مستحمل الحركه الهادية دي عشان كده مسكني وسحبني من بزازي ووقعني من عليه وخلاني في وضعية الكلبة ويدخل زبه الاحمر الساخن في كسي وبيضانه عماله تخبط فيا مع حركة زبه العنيفة وهو داخل وخارج من كسي ,طحن كسي بزبه المفتري ,



وهو بينيكني في كسي كانت عينه علي طيزي فتف علي صباعه ودخله في خرم طيزي وانا عماله اتأوه من نار زبه وكل ما اصرخ كل ما هو يطحن في كسي ويدقني اكتر واكنر ,وصباعه كان عماله يلعب في طيزي لحد ما طيزي وسعت تاني (بعد ما كانت ضاقت لاني بقالي كتير مخدتش فيها وخصوصا ان اسامة مش بيحب نيك الطيز ) وبقي صباعه يدخل ويخرج منها بسهولة



وانا عماله ااقمط بخرم طيزي علي صباعه عشان يلحقني ويسعف خرم طيزي اللي بقي نار ومشتاق للزب بشكل لا يصدق فمديت ايدي من ورا ومسكت زبه وخلعته من كسي وحاولت ازقه في خرم طيزي بس كان تخين اوي وكبير فلقيت اسلام بيبعد رجليا عن بعضيهم شوية وضغط علي جسمي لحد ما بقيت طيزي مرفوعة لفوق اوي ورجلي مفشوخة عالاخر وبدأ برحلة ادخال زبه في طيزي ,في البداية دخلت راس زبه في طيزي وبالعافية وانا عماله اتأوه من سخونة زبه



ومره واحدة لقيته دفع زبه لحد ما دخل لاخره في خرم طيزي لحد ما بيضانه بقيت لامسه كسي (لو كان عليه كان دخل بيضانه كمان في كسي) وانا طبعا عماله اصرخ بصوت عالي لدرجة اني كنت خايفة للجيران يسمعوا وفضل يطحن في طيزي ويدق في كسي لحد ما جاب لبنه في النهاية في طيزي وشبع طيزي اللي عطشانة للمني من زمان وبعد ما خلصنا نيك رقد جنبي وفضل يبوس فيا ويرضع في بزازي لحد ما شبعت ليلتها من النيك والتفريش والمص وكل فنون النيك



ونام معايا ليلتها لحد الصبح ومن ساعتها وبقيت مرات اسلام مش اسامة لدرجة اني مش عارفه ابني داا يبقي من اسلام ولا من اسامة وان كنت ارجح انه ابن اسلام



التكملة:



وسرحت بتفكيري في ايام قبل جوازي لما كنت بريح الشباب اللي شغال معايا في الصيدلية وكمان بريح بعض الزباين اللي كان بعضهم مراهق وبعضهم في العشرينات وبعضهم في التلاتينات والاربعينات وحتى بعضهم كان فوق الستين سنة كان فيهم المكرش والتخين وفيهم الرفيع. من بين الزباين دول كان محمود اللي كان في ثالثة ثانوي وكان امور اوي ورومانسي وشعره تقيل وناعم وكان مليان مش رفيع وكان يناديني ابله حسناء. كان دايما يجيب مني صابون ديتول ومعجون اسنان وعيونه كلها حب وهيام فيا بتاكل عيوني ووشي وبزازي وجسمي من فوق الهدوم وانا كمان كنت اتدلع واتمايص معاه والعبله في كرشه وبطنه لحد ما في يوم جالي وكنت واقفة لوحدي في الاجزاخانة وكنت هتجنن عليه بصراحة وعارفة انه خجول زي البنات ومش هيقوم بالخطوة الاولى ابدا معايا قلت مش مشكلة اعملها انا ورحت بايساه في شفايفه برق كده وقالي ابله حسناء قلتله بس يا واد تعالى معايا وخدته من ايده زي العيل الصغير ودخلت بيه مخزن الصيدلية وكان فيه مرتبة على الارض ياما شافت مغامراتي الجنسية قلتله اقلع الكوتشي يا واد راح محمود قلع الكوتشي بتاعته فورا ورحت رامياه على المرتبة عشان يقعد عليها وابتديت اقلع هدومي قدامه حتة حتة واقوله عايز تشوفني عريانة ملط وحافية يا محمود بصلي ومش قادر يتكلم قلتله رد قالي ايوه يا ابله حسناء قلتله ايوه ايه قالي ايوه هتجنن واشوفك عريانة ملط وحافية يا ابله حسناء قلتله اه يا وسخ يا شرموط ماشي هخليك تشوفني عريانة ملط وحافية وفضلت اقلع هدومي الخارجية والداخلية والكوتشي والشراب لحد ما بقيت قدامه عريانة ملط وحافية كان محمود ساعتها مبحلق في جسمي هيتجنن وحاسة ان قلبه هيوقف من المنظر اللي شايفه قدامه وعيونه بتاكل بزازي وفخادي وضهري وطيزي وكسي البارز وانا بلف قدامه زي المانيكان عشان يشبع عينيه من جمال جسمي العريان وعيونه بتاكل شعري ووشي وقدميني ورحت قاعدة جمبه وقلتله اديني بقيت عريانة ملط وحافية عايز تعمل معايا ايه دلوقتي لاقيته راح حاضيني جامد اوي وقعد يبوس في وشي وشفايفي ورقبتي وايديه رايحة جاية على بزازي وضهري وهو عمال يوحوح ويتاوه ويافاف اكتر مني ودايب وسايح في ايديا زي مانا سايحة ودايبة بين دراعاته ورحت زقاه بعيد وابتديت اقلعه هدومه حتة حتة لحد ما بقى عريان ملط وحافي زيي ونزلت امص حلماته وادعك في بطنه المربربة وزوبره واقف زي الحجر رحت نازلة بايدي على زوبر محمود ادلكه وادعكه من راسه لقاعدته وهو بيوحوح ويقولي ادعكي زوبري كمان يا ابله حسناء اه اه اه اح اح اح اف اف ايدك زبدة حوالين زوبري وايدي غرقت من عسل زوبره اللي نازل يشر من هيجانه وشهوته العالية ورفعت ايدي لبوقي وابتديت الحس عسل زوبره من على ايدي وصوابعي وانا ببصله بصة بنت متناكة وبعدين نزلت ببوقي على زوبر محمود ودخلت زوبره كله جوه بوقي وابتديت امص له زوبره بافترا والعب له في بيضانه لحد ما جاب لبنه في بوقي وشربته كله وبلعته ورحت منيمة محمود على ضهره وطلعت فوق ونزلت بخرم طيزي على زوبره وقعدت عليه وانا بصوت وزوبره الكبير دخل لاخره جوه طيزي ووشي في وشه وبزازي مدلدلين قدامه زي احلى عنقودين عنب في الوجود وابتديت اطلع وانزل بجسمي على زوبر محمود وهو بيقولي احساس حلو اوي يا ابله حسناء بحبك اووووووي من زمااااان وكان نفسي من زمان تكوني في حضني ومعايا على طول وزوبري جواكي دايما يا حبيبتي وراح حاضنى وابتدا ياكل شفايفى ووشى ورقبتى بوس ومص وعض وانا بوحوح ودايبة بين ايديه ونزل يمص حلماتى ويقفش فى بزازى وزوبره عمال يدك فى طيزى وانا هيجانة ومولعة وكسى عمال يشر عسل وشوية وراح منيمنى على ضهرى ورافع رجليا ونزل ببوقه على كسى ولهط شفايف كسى العريضة بيمصهم فى بوقه ولعنى ناااااااار ونزل يبعبص طيزى بصوابعه ويدخل لسانه جوه خرم طيزى بينيكنى بلسانه فى طيزى وشوية وراح ضبط راس زوبره على خرم طيزى ورزعه مرة واحدة جوه طيزى وانا صوت ووحوحت وهو بيمص صوابع رجليا فى بوقه وعمال ينيكنى بزوبره الكبير فى طيزى بافترا وانا متكيفة ومتمتعة وعمالة اقول احححححححححح كمان يا محمود نكنى يا حبيبى قالى بحبك موووووووت يا ابله حسناء وبحب طيزك وكسك وكلك قلتله كمان نكنى اقوى يا روحى كيفنى بزوبرك افففففف ااااااااااه وفضل ينيكنى فى طيزى ساعة ونص لحد ما شهق وقالى هجيييييييييييييييييب يا ابله حسناء قلتلهم هاتهم فى طيزى يا روح حسناء املانى بلبنك ولاقيت طوفان من اللبن فضل ينزل فى طيزى عشر دقايق وراح مخرج زوبره ونايم جنبى وانا نمت على ضهرى جنبه عريانة ملط وحافية وعرقانة واللبن نازل من خرم طيزى



وفقت من سرحانى على عم ابراهيم اللى عنده ستين سنة واللى ياما ناكنى فى طيزى وملاها لبن قبل جوازى لاقيته داخل عليا انا واسلام وطلب لبوس للبروستاتا وجبتله اللبوس وقالى ممكن تدينى اللبوسة يا حسناء انتى زى بنتى وانا زى باباكى برضه قلتله طبعا يا عم ابراهيم يا اسلام خليك واقف هنا وشوف الزباين لو حد جه لحد ما ادخل اخلص مع عم ابراهيم. قالى اسلام بابتسامة خبيثة طبعا طبعا اتفضلى يا سونة وريحى عم ابراهيم. ودخلت انا وعم ابراهيم مخزن الصيدلية وهناك اتقلب واحد تانى راح واخدنى فى حضنى وانا بقوله ااااااه بالراحة يا عم ابراهيم مش كده قالى مش قادر يا سونة وحشانى مووووت وهتجنن عليكى منكتكيش بقالى كتير وعايز اجرب كسك بقى اخيرا اتجوزتى واتفتحتى واقدر امتع زوبرى بكسك المهلبية قلتله اااااااح بس بقى يا عم ابراهيم بلاش الكلام ده بيتعبنى يلا عشان اديك اللبوسة الاول وبعدين نكنى فى كسى براحتك وراح موطى ونزلتله البنطلون والكولوت وابتديت احطله اللبوسة بحنية فى خرم طيزه وزقتها كويس بصباعى لجوه عشان متطلعش تانى وراح قايم قالع عريان ملط وحافى ومقلعنى عريانة ملط وحافية وقطع وشى وشفايفى ورقبتى بوس ومص وعض وعمال يحضنى ويضمنى جامد ويقولى ياااااااااااااااه على الملبن اللى بقالى كتير ما حضنتوش انتى ايه يا بت مهلبية ولا حلاوة بالقشطة ضحكت وقلتله بمياصة لا انا بسكوتة عم ابراهيم وهو بيبوسنى بفجعة وجوع مجنون زى عادته وانا دايبة وسايحة من عمايله وايده سرحت وابتدت صوابعه ترزع وتبعبص فى كسى وانا اوحوح وافاف واغنج وايده التانية بتقرص حلماتى وتقفش فى بزازى الكبيرة المليانة لبن لانى برضع ابنى لسه ونزل يشرب لبن بزازى قالى ياااااااه يا سونة لبن بزازك قشطة بخيره لحد ما ملا بطنه بلبن بزازى ونزلت على ركبى وخدت زوبر عم ابراهيم التخين فى ايدى وعمالة ادعكه وادلكه وابوس راسه الكبيرة والعب فى بيضانه وانا مبهورة بيه كانى اول مرة اشوف زوبر جميل ودخلته جوه بوقى وقعدت امص له فى زوبره وهو يوحوح من عمايلى وعيونى فى عيونه ببصله بصات بنت متناكة وبوقى مليان بلحم زوبره ولما خلصت مص رحت نايمة على ضهرى ومفشخة رجليا وراح عم ابراهيم نازل يلهط القشطة اللى نازلة من شفايف كسى وانا اقول اااااااااااااااااااااه الحس كسى كمان يا عم ابراهيم بحبك موووووووت يا روحى احححححححح متع كس بنتك سونة ااااااااااح اففففففف كمان دخل صوابعك ولسانك جوه كسسسسسسى اووووووى وهو شغال لحس وتدخيل بصوابعه ولسانه فى كسى لحد ما جاتلى الرعشة ونزلت عسلى راح عم ابراهيم قام وقعد بين فخادى ورفع رجليا ف الهوا ورزع زوبره فى كسى قلت ااااااااااااااااااااااح وابتدا ينيكنى ويدخل ويطلع زوبره وزوبره يبان ويختفى فى كسى قالى ياااااااااه على الاحساس كسك مالوش مثيل يا سونة اخيرا زوبرى دخل كسك لاول مرة احساس جنان يخربيت كسك يا بت قلت اااااااااه نكنى يا عم ابراهيم نيك حبيبتك سونة اففففففففف زوبرك حلو اووووووى فى كسى ونزل عم ابراهيم يبوس فى وشى وشفايفى ورقبتى زى المحاريم ويدعك فى بزازى وحلماتى وهو شغال نيك بزوبره فى كسى وانا شغالة اه اه اه اح اح اح اف اف اف كمان نكنى لحد ما شبعنا من الوضع ده رحت منيماه على ضهره وطلعت ضبط راس زوبره على كسى وقعدت عليه ودخل زوبره كله جوه كسى وانا بقول ااااااااااااااااااااح ووشى فى وشه وبزازى الكبار مدلدلين قدامه زى احلى عنقودين عنب فى الوجود وابتديت اطلع وانزل واتنطط عليه وشغالة اه اح اف اه اح اف اااااااااااااه وعم ابراهيم عمال يحسس بايديه على ضهرى وفخادى وركبى وباطن قدمينى وبعد ساعة ونص نيك شهق عم ابراهيم وجاب لبنه كيلو لبن جوه كسى
الوسوم: قصص نيك