في مدينة ابها

في مدينة أبها ، الجو ليل مظلم لا أحديسير فى هذا الشارع فى مثل هذا الوقت وأخذ دكتور طارق يتلفت يمينا وشمالا يبحث عنسيارة أجرة أو سيارة أو أى وسيلة مواصلات تخرجه من هذه المنطقة ثم بدأ يسير فىخطوات متثاقلة وهو ما زال يتلفت يمينا ويسارا و يرفع رأسه إلى البلكونات المظلمةويحسد أصحابها لأنهم فى بيوتهم فى مثل هذه الساعة وأحس بالسخط فى داخله والغضب علىمهنته كطبيب .
يضطره عمله أن يكون فى الشارع فى مثلهذه الساعة من الليل، وفجأة شق سكون الصمت صرخة قوية بدأت خافتة ثم أخذت تتعالىوتتعالى وتتعالى حتى أصبحت كعويل الذئب المجروح ثم أخذت تخفت مرة أخرى كل هذا ودكتور طارق يتلفت حوله ويلقى بنظرة فى كل ناحية ثم أخيرا استقر بصره على رجل سعودىمن أهل أبها يرتدى العقال والشماغ والدشداشة خرج وهو يجرى وبلمحة واحدة أدركالدكتور طارق أن هذا الرجل الأبيض الشعر لابد انه يجرى ليطلب النجدة لصاحبة الصرخةالرهيبة وما إن خرج الرجل من باب المنزل حتى وقعت عيناه على الدكتور طارق وفى إحدىيديه الشنطة الطبية التى يحملها معه أينما ذهب وبتوتر شديد اتجه الرجل إليه وسألهقائلا: هل يمكن أن تعطينى المحمول الخاص بك لو سمحت دقيقة واحدة فقط من أجل أن أطلبالطبيب لزوجتى الحاجة لأنها مريضة جدا لو سمحت يا بنى.
ونظر الدكتور طارق إلى الرجل ولمح فىعينه نظرة لهفة ورجاء وفى أقل من ثانية نسى تعبه وسهره وحاجته للراحة بعد يوم عملشاق نسى كل هذا وثار فى داخله الشعور بالمسؤولية ونداء الواجب المهنى وقال له : مابها يا عمى مم تشتكى ؟
فرد الرجل بدون أى تردد : و****يا بنىهى مريضة جدا وتشتكى من بطنها وتقول أن فيها مغص رهيب يقطع فيها وأنت ربما تكون قدسمعت صراخها من هنا .
فأجاب الدكتور طارق : حسنا تعالى وأرنىهذه الحالة.
فنظر الرجل إليه نظرة كلها أمل ورجاءوقال له : أنت دكتور يا بنى ؟ أليس كذلك ؟ .
فأجاب طارق قائلا : بلى يا عمى أناالطبيب طارق ماجيستير الجراحة العامة .
فأمسك الرجل بيده وقال له : طيب الحقنىوأنجدنى يا بنى أتوسل إليك .
وبدون كلمة انطلق الاثنان معا والرجل مازال ممسكا بيد طارق وكأنه يسحبه سحبا إلى المنزل ودخلا من باب الشقة فى الدورالرابع وفتح الباب .
وظهر خلف الباب شاب فى حوالى العشرين منعمره وقال : تفضلوا .
وجذب الرجل طارق من يده إلى الغرفةالمقابلة وقال له : تفضل يا دكتور . الحاجة هنا فى هذه الغرفة.
ودخل طارق فوجد سيدة فى حوالى الأربعينمن عمرها نائمة على السرير وقد سكنت حركتها تماما ويبدو عليها أنها فى غيبوبةتقريبا ولونها أصفر قليلا من شدة المرض وجلس بجوارها على السرير ومد يده ووضعها علىجبينها ثم أمسك يدها ونظر فى ساعته ثم فتح الشنطة وأخرج السماعة وعرى الغطاء عنهاثم أمر الرجل قائلا : تعالى وافتح أزرار الجلباب من أجل الكشف.
ولكن الرجل قال له : افعل ما تشاء يادكتور فهى مثل والدتك . أهم شىء أنك تريحها أرجوك يا بنى.
فقام طارق ومد يده و اخذ يفتح أزرارالجلباب ووقعت عيناه على وجه المرأة وفوجىء أنها على درجة عالية من الجمال رغممرضها وليس أى جمال إنه جمال مغرى من النوع الذى لا تستطيع أن تحول عيناك عنه عيونواسعة فيها الكحل ينادى على من يتمتع به والخدود مستديرة والشفايف ممتلئة فى إغراءشديد تنادى على من يحتضنها بشفتيه وشعرها الأسود الناعم الطويل المنسدل على جوانبوجهها فى إغراء شديد كل ذلك لمحه وهو يفك الأزرار وبدون شعور منه وجد نفسه يلقىببصره على فتحة صدرها التى ظهرت من فتحة الأزرار وتلصصت عيناه على صدرها المتكور فىصلابة واضحة وفى حجم كبير غاية فى الإثارة والإغراء.
وألقى نظرة عامة على جسم المرأة وأحسبرعشة تسرى فى جسده وأحس أن ما بين فخذيه بدأ ينبض وإن كان لم ينتصب بعد إلا أنه معاستسلام المرأة واستكانتها بين يديه أحس برغبة عارمة فى جسدها الملقى أمامه فىاستكانة وتحركت يداه بالسماعة على صدر المرأة حتى لامس أعلى نهديها الممتلئين وفىخلسة من زوجها تحسس بيده لحم صدرها الأبيض الناصع وتمنى فى هذه اللحظة لو يقبلرقبتها الجميلة المغرية وهنا طرأت على ذهنه فكرة فطلب من الابن الشاب أن يذهب فيغلىبعض الماء وطلب من الأب أن يأتيه من أى صيدلية ببعض الأدوية وكتبها له فى ورقة وذهبالأب ليحضر ما طلبه الدكتور وخرج الابن الشاب ليغلى بعض الماء أيضا وهنا أحس طارقبيده ترتعش وهو يمدها إلى جسد المرأة .
وبدون تردد مد يداه إلى فتحة صدرهاوتحسس لحم صدرها وبيد مرتعشة امتدت يداه إلى ثدييها من تحت الثوب وأمسك بهما بينيديه وارتعد جسمه كله فمد يده على رجلها وتحسسها وصعد بيده إلى فخذيها وعرى الثوبعنها حتى بانت تكويرة أردافها فتحسسها ثم مال على وجهها واقترب من شفتيها وهو غيرمصدق أنه سيقبل هذا الجمال النائم بين يديه واقترب أكثر من شفتيها ويداه ما زالتتتحسس فخذها وجسده كله يرتعش .
وفجأة سمع صوت الشاب وهو عائد إلىالحجرة مرة أخرى فابتعد بسرعة وغطى رجل المرأة وتمنى ولو فرصة واحدة ينفرد بها بهذاالجسم الجميل المغرى ، وكان قد تيقن من أنها مصابة بتخمة بسيطة من كثرة الأكل ،ويسهل علاجها ببعض الملينات ومضادات التقلص القولونى التى كتبها للأب فى الورقة . وأخذ الماء من الشاب وبلهجة مليئة بالخطورة قال له إن لديها مرض معدى وأنه لابد أنيعطيه حقنة ضد هذا المرض .
فبهت الشاب ولكنه وافق مباشرة على أخذالحقنة .
فأخرج طارق من شنطته حقنة مخدرة وحقنهاللشاب وبعد دقيقة واحدة نام الشاب على الفراش بجانب المرأة المريضة وهنا وبدون أىتردد قامطارق ونزع الثوب عن المرأة حتى أصبحت عارية أمامه إلا من السوتيانوالكولوت فقام طارق وهو يرتعش وتحسس زبره فوجده منتصب تماما على درجة لم تحدث منقبل ففك أزرار البنطلون وألقاه على الأرض وتجرأ فخلع باقى ملابسه حتى صار جسمهعاريا وزبره منتصب فأمسك بزبره وأخذ يدلك فيه وعيناه ثابتة على جسم المرأة.
وهنا بدأت المرأة تتحرك وفتحت عيناهابوهن ونظرت إلى منظر طارق وهو عارى وبان الذهول على وجهها إلا أنها لم تستطع الحركةفاقترب طارق منها ونام بجوارها ولامست فخذه فخذها وامتدت يده على بطنها العارىأمامه وهمت المرأة أن تصرخ بصرخة خافتة إلا أنه اقترب من فمها والتهم شفتيها بفمهوكتم فيها الصرخة وتحولت الصرخة إلى أنات اعتراض مكتومة فتحسس بيده بطنها وظهرهاوفك السوتيان وعرى ثديها .
وارتعد جسمه بنار الشهوة والرغبة وشفتاهما زالت تلتهم شقتيها الجميلتان والتهم حلمة ثديها ومد يده الأخرى ونزع الكولوت عنهذه المتعة الراقدة بين أحضانه وتوقفت الدنيا فلم يعد يهتم ولا يبالى لأى شىء إلاأن ينال هذا الجسم النارى ألقى الكولوت على الأرض واعتلى جسم المرأة بجسمه واحتكزبره بلحم بطنها فثار جسده وثارت دماء الشهوة والرغبة فيه واصطدمت يده برجل ابنهاالنائم على الفراش ونظر طارق إلى الشاب النائم كيف يملك أبوه هذا الجمال وحده.
ونظر إلى المرأة فوجد الدموع تنساب علىخدودها وفى عينيها نظرة فوجىء أنها نظرة رغبة مع إحساس بالندم أو الذنب لم يعرفأيهما ؟؟؟؟ وبدون تردد وعيناه على عين المرأة امسك برأس زبره وفى لحظة غاب فيهاعقله أدخل رأس ذكره فيما بين فخذيها فى الداخل وأحس بحرارة ودفء كسها وشعر بطعمهالرهيب وارتعش جسمه وبكت المرأة وبضعف يائس حاولت أن تدفعه بيدها فأمسك بيده�� وأخذيمص فى أصابعها وذكره يدخل إلى أعماق كسها ثم يخرج وصدرت منها أنات وآهات ضعيفةفأثاره ضعفها واستسلامها ودموع عيونها فازدادت رغبته وأسرع فى حركة زبره والمرأةتتلوى تحته وكأنها نسيت مرضها وألمها وابنها النائم بجوارها واحتضنته بيدها وتحسستظهره وطيزه وهمست فى أذنه : إيش انت ؟ نكنىآاااااااااااااااااااااااااااااااااااااه .
فجن وحشر زبره أقوى وأقوى فى كسها، ونسىالدنيا كلها ونسيت هى أيضا الدنيا كلها وأصبحت الأجساد متلاحمة ومتناغمة فى موسيقىنيك رهيبة والشفايف متلاحمة وأسرعت حركة الأجسام وأصبحت كالحمى تسرى بين الجسدينوبدأ طارق يرتعش وبدأت المرأة ترتعش وبدا ينزل المنى فى داخلها وبدأت تنزل المنىعلى زبره وصرخ وصرخت وانهار جسده وارتخت يداها وما زال زبره داخل كسها واحتضن جسدهابقوه فارتعشت مرة أخرى.
ونظر فى عينيها فوجدها أغمضتها والدموعما زالت تترقرق على خدودها فقام عنها وتأمل جسدها ونظر إلى جمال وجهها وشفايفهاوصدرها وثدييها وحلمتيها وبطنها وأفخاذها يا له من جسم جميل...
وبدون تردد أدار جسمها بحيث أصبحت نائمةعلى بطنها فنام هو على ظهرها وذكره ما زال منتصب وأخذ يدلكه فيما بين فلقتى طيزهاحتى وصل إلى كسها مرة أخرى وأخذ يحاول أن يدخله فيه إلى أن دخل كله فى كسها وأحس لهبمتعة حقيقية فأخذ يتحسس فخذيها ويقبل فى رقبتها ويحك بطنه فى ظهرها وزبره ما زاليدخل ويخرج من بين فلقتى طيزها حتى شعر أنه سيقذف منيه فهمس فى أذنها : هل أنزلفيكى ولا بره ؟
فقالت بصوت كله وهن وضعف : فيا من جوهداخل .... آاااااااه ....
فأثارته الكلمة واحتضن جسمها بقوة وأخذزبره يقذف المنى فى كسها من الداخل للمرة الثانية...
ثم قام عنها... ووقف ينظر إلى جسمها وهويشعر بالراحة والمتعة .. ووقع نظره على ابنها النائم بجوارها وتخيله وهوه ينيكهاوخطر على باله سؤال هل زبره كبير أم صغير وهل يمتع الفتيات أم لا ؟؟؟؟ وفى لحظةجنون اقترب من الشاب ونام بجواره وقبل شفتيه ومد يده وتحسس زبره من فوق البنطلونالذى يرتديه وأمسك بزبره ثم نزع البنطلون عنه وأخرج زبره بين يديه ثم خلع عنه جميعثيابه وأخذ يدلك فى زبر الشاب حتى بدأ ينتصب ووجده فى حجم زبره تقريبا وأحس أنه فىغاية الجنون لما أحس برغبة أن يمص زبر الشاب فاقترب منه وتحسس بطنه وفخذيه واقتربمن زبره ولمسه بشفتيه ووضعه فى فمه وأخذ يمصه ويمصه بقوه ثم نهض ورفع رجلي الشابوأخذ يحك زبره فى خرم طيز الشاب النائم وأخذ يحكه حتى أحس بخرمه هذا وقد بدأ ينفتحوينادى على هذا الزبر أن يرويه .
ثم بدأ طارق يدخل رأس زبره فى خرم الشابفأحس برغبة أن يكمل وبمتعة شديدة فاقترب واقترب حتى دخل زبره فى خرم طيز الشاب فبدأيتأوه ويمارس النيك مع طيز الشاب وأخذ يتأوه وهو فى قمة المتعة وزبره داخل فى أحشاءالشاب وجعل ينيك طيز الشاب وينيكها وينيكها وهو يدلك زبر الشاب بيده بقوة حتى شعرأن زبره أصبح أصلب وأشد وانطلق زبره بالمنى الكثير فى داخل طيز الشاب فى نفس اللحظةالتى انطلق فيها زبر الشاب بالمنى الكثير على بطنه وعلى يد طارق وأحس ساعتها بمتعةليس بعدها متعة فأخرج زبره من طيز الشاب وأخذ ينظر إلى جسم الشاب العارى وزبرهالمنتصب ووقعت عيناه على المرأة فوجدها تنظر إليه ثم تنظر إلى جسد ابنها نظرة صامتة.
وبدون أى كلمة اقترب منها ووضع شفتيهعلى شفتيها فى قبلة طويييييييييييييلة ثم قام وبدون أن ينطق بكلمة ارتدى ملابسهوأخذ شنطته وخرج من الشقة وأغلق الباب خلفه وذهب من حيث أتى
يضطره عمله أن يكون فى الشارع فى مثلهذه الساعة من الليل، وفجأة شق سكون الصمت صرخة قوية بدأت خافتة ثم أخذت تتعالىوتتعالى وتتعالى حتى أصبحت كعويل الذئب المجروح ثم أخذت تخفت مرة أخرى كل هذا ودكتور طارق يتلفت حوله ويلقى بنظرة فى كل ناحية ثم أخيرا استقر بصره على رجل سعودىمن أهل أبها يرتدى العقال والشماغ والدشداشة خرج وهو يجرى وبلمحة واحدة أدركالدكتور طارق أن هذا الرجل الأبيض الشعر لابد انه يجرى ليطلب النجدة لصاحبة الصرخةالرهيبة وما إن خرج الرجل من باب المنزل حتى وقعت عيناه على الدكتور طارق وفى إحدىيديه الشنطة الطبية التى يحملها معه أينما ذهب وبتوتر شديد اتجه الرجل إليه وسألهقائلا: هل يمكن أن تعطينى المحمول الخاص بك لو سمحت دقيقة واحدة فقط من أجل أن أطلبالطبيب لزوجتى الحاجة لأنها مريضة جدا لو سمحت يا بنى.
ونظر الدكتور طارق إلى الرجل ولمح فىعينه نظرة لهفة ورجاء وفى أقل من ثانية نسى تعبه وسهره وحاجته للراحة بعد يوم عملشاق نسى كل هذا وثار فى داخله الشعور بالمسؤولية ونداء الواجب المهنى وقال له : مابها يا عمى مم تشتكى ؟
فرد الرجل بدون أى تردد : و****يا بنىهى مريضة جدا وتشتكى من بطنها وتقول أن فيها مغص رهيب يقطع فيها وأنت ربما تكون قدسمعت صراخها من هنا .
فأجاب الدكتور طارق : حسنا تعالى وأرنىهذه الحالة.
فنظر الرجل إليه نظرة كلها أمل ورجاءوقال له : أنت دكتور يا بنى ؟ أليس كذلك ؟ .
فأجاب طارق قائلا : بلى يا عمى أناالطبيب طارق ماجيستير الجراحة العامة .
فأمسك الرجل بيده وقال له : طيب الحقنىوأنجدنى يا بنى أتوسل إليك .
وبدون كلمة انطلق الاثنان معا والرجل مازال ممسكا بيد طارق وكأنه يسحبه سحبا إلى المنزل ودخلا من باب الشقة فى الدورالرابع وفتح الباب .
وظهر خلف الباب شاب فى حوالى العشرين منعمره وقال : تفضلوا .
وجذب الرجل طارق من يده إلى الغرفةالمقابلة وقال له : تفضل يا دكتور . الحاجة هنا فى هذه الغرفة.
ودخل طارق فوجد سيدة فى حوالى الأربعينمن عمرها نائمة على السرير وقد سكنت حركتها تماما ويبدو عليها أنها فى غيبوبةتقريبا ولونها أصفر قليلا من شدة المرض وجلس بجوارها على السرير ومد يده ووضعها علىجبينها ثم أمسك يدها ونظر فى ساعته ثم فتح الشنطة وأخرج السماعة وعرى الغطاء عنهاثم أمر الرجل قائلا : تعالى وافتح أزرار الجلباب من أجل الكشف.
ولكن الرجل قال له : افعل ما تشاء يادكتور فهى مثل والدتك . أهم شىء أنك تريحها أرجوك يا بنى.
فقام طارق ومد يده و اخذ يفتح أزرارالجلباب ووقعت عيناه على وجه المرأة وفوجىء أنها على درجة عالية من الجمال رغممرضها وليس أى جمال إنه جمال مغرى من النوع الذى لا تستطيع أن تحول عيناك عنه عيونواسعة فيها الكحل ينادى على من يتمتع به والخدود مستديرة والشفايف ممتلئة فى إغراءشديد تنادى على من يحتضنها بشفتيه وشعرها الأسود الناعم الطويل المنسدل على جوانبوجهها فى إغراء شديد كل ذلك لمحه وهو يفك الأزرار وبدون شعور منه وجد نفسه يلقىببصره على فتحة صدرها التى ظهرت من فتحة الأزرار وتلصصت عيناه على صدرها المتكور فىصلابة واضحة وفى حجم كبير غاية فى الإثارة والإغراء.
وألقى نظرة عامة على جسم المرأة وأحسبرعشة تسرى فى جسده وأحس أن ما بين فخذيه بدأ ينبض وإن كان لم ينتصب بعد إلا أنه معاستسلام المرأة واستكانتها بين يديه أحس برغبة عارمة فى جسدها الملقى أمامه فىاستكانة وتحركت يداه بالسماعة على صدر المرأة حتى لامس أعلى نهديها الممتلئين وفىخلسة من زوجها تحسس بيده لحم صدرها الأبيض الناصع وتمنى فى هذه اللحظة لو يقبلرقبتها الجميلة المغرية وهنا طرأت على ذهنه فكرة فطلب من الابن الشاب أن يذهب فيغلىبعض الماء وطلب من الأب أن يأتيه من أى صيدلية ببعض الأدوية وكتبها له فى ورقة وذهبالأب ليحضر ما طلبه الدكتور وخرج الابن الشاب ليغلى بعض الماء أيضا وهنا أحس طارقبيده ترتعش وهو يمدها إلى جسد المرأة .
وبدون تردد مد يداه إلى فتحة صدرهاوتحسس لحم صدرها وبيد مرتعشة امتدت يداه إلى ثدييها من تحت الثوب وأمسك بهما بينيديه وارتعد جسمه كله فمد يده على رجلها وتحسسها وصعد بيده إلى فخذيها وعرى الثوبعنها حتى بانت تكويرة أردافها فتحسسها ثم مال على وجهها واقترب من شفتيها وهو غيرمصدق أنه سيقبل هذا الجمال النائم بين يديه واقترب أكثر من شفتيها ويداه ما زالتتتحسس فخذها وجسده كله يرتعش .
وفجأة سمع صوت الشاب وهو عائد إلىالحجرة مرة أخرى فابتعد بسرعة وغطى رجل المرأة وتمنى ولو فرصة واحدة ينفرد بها بهذاالجسم الجميل المغرى ، وكان قد تيقن من أنها مصابة بتخمة بسيطة من كثرة الأكل ،ويسهل علاجها ببعض الملينات ومضادات التقلص القولونى التى كتبها للأب فى الورقة . وأخذ الماء من الشاب وبلهجة مليئة بالخطورة قال له إن لديها مرض معدى وأنه لابد أنيعطيه حقنة ضد هذا المرض .
فبهت الشاب ولكنه وافق مباشرة على أخذالحقنة .
فأخرج طارق من شنطته حقنة مخدرة وحقنهاللشاب وبعد دقيقة واحدة نام الشاب على الفراش بجانب المرأة المريضة وهنا وبدون أىتردد قامطارق ونزع الثوب عن المرأة حتى أصبحت عارية أمامه إلا من السوتيانوالكولوت فقام طارق وهو يرتعش وتحسس زبره فوجده منتصب تماما على درجة لم تحدث منقبل ففك أزرار البنطلون وألقاه على الأرض وتجرأ فخلع باقى ملابسه حتى صار جسمهعاريا وزبره منتصب فأمسك بزبره وأخذ يدلك فيه وعيناه ثابتة على جسم المرأة.
وهنا بدأت المرأة تتحرك وفتحت عيناهابوهن ونظرت إلى منظر طارق وهو عارى وبان الذهول على وجهها إلا أنها لم تستطع الحركةفاقترب طارق منها ونام بجوارها ولامست فخذه فخذها وامتدت يده على بطنها العارىأمامه وهمت المرأة أن تصرخ بصرخة خافتة إلا أنه اقترب من فمها والتهم شفتيها بفمهوكتم فيها الصرخة وتحولت الصرخة إلى أنات اعتراض مكتومة فتحسس بيده بطنها وظهرهاوفك السوتيان وعرى ثديها .
وارتعد جسمه بنار الشهوة والرغبة وشفتاهما زالت تلتهم شقتيها الجميلتان والتهم حلمة ثديها ومد يده الأخرى ونزع الكولوت عنهذه المتعة الراقدة بين أحضانه وتوقفت الدنيا فلم يعد يهتم ولا يبالى لأى شىء إلاأن ينال هذا الجسم النارى ألقى الكولوت على الأرض واعتلى جسم المرأة بجسمه واحتكزبره بلحم بطنها فثار جسده وثارت دماء الشهوة والرغبة فيه واصطدمت يده برجل ابنهاالنائم على الفراش ونظر طارق إلى الشاب النائم كيف يملك أبوه هذا الجمال وحده.
ونظر إلى المرأة فوجد الدموع تنساب علىخدودها وفى عينيها نظرة فوجىء أنها نظرة رغبة مع إحساس بالندم أو الذنب لم يعرفأيهما ؟؟؟؟ وبدون تردد وعيناه على عين المرأة امسك برأس زبره وفى لحظة غاب فيهاعقله أدخل رأس ذكره فيما بين فخذيها فى الداخل وأحس بحرارة ودفء كسها وشعر بطعمهالرهيب وارتعش جسمه وبكت المرأة وبضعف يائس حاولت أن تدفعه بيدها فأمسك بيده�� وأخذيمص فى أصابعها وذكره يدخل إلى أعماق كسها ثم يخرج وصدرت منها أنات وآهات ضعيفةفأثاره ضعفها واستسلامها ودموع عيونها فازدادت رغبته وأسرع فى حركة زبره والمرأةتتلوى تحته وكأنها نسيت مرضها وألمها وابنها النائم بجوارها واحتضنته بيدها وتحسستظهره وطيزه وهمست فى أذنه : إيش انت ؟ نكنىآاااااااااااااااااااااااااااااااااااااه .
فجن وحشر زبره أقوى وأقوى فى كسها، ونسىالدنيا كلها ونسيت هى أيضا الدنيا كلها وأصبحت الأجساد متلاحمة ومتناغمة فى موسيقىنيك رهيبة والشفايف متلاحمة وأسرعت حركة الأجسام وأصبحت كالحمى تسرى بين الجسدينوبدأ طارق يرتعش وبدأت المرأة ترتعش وبدا ينزل المنى فى داخلها وبدأت تنزل المنىعلى زبره وصرخ وصرخت وانهار جسده وارتخت يداها وما زال زبره داخل كسها واحتضن جسدهابقوه فارتعشت مرة أخرى.
ونظر فى عينيها فوجدها أغمضتها والدموعما زالت تترقرق على خدودها فقام عنها وتأمل جسدها ونظر إلى جمال وجهها وشفايفهاوصدرها وثدييها وحلمتيها وبطنها وأفخاذها يا له من جسم جميل...
وبدون تردد أدار جسمها بحيث أصبحت نائمةعلى بطنها فنام هو على ظهرها وذكره ما زال منتصب وأخذ يدلكه فيما بين فلقتى طيزهاحتى وصل إلى كسها مرة أخرى وأخذ يحاول أن يدخله فيه إلى أن دخل كله فى كسها وأحس لهبمتعة حقيقية فأخذ يتحسس فخذيها ويقبل فى رقبتها ويحك بطنه فى ظهرها وزبره ما زاليدخل ويخرج من بين فلقتى طيزها حتى شعر أنه سيقذف منيه فهمس فى أذنها : هل أنزلفيكى ولا بره ؟
فقالت بصوت كله وهن وضعف : فيا من جوهداخل .... آاااااااه ....
فأثارته الكلمة واحتضن جسمها بقوة وأخذزبره يقذف المنى فى كسها من الداخل للمرة الثانية...
ثم قام عنها... ووقف ينظر إلى جسمها وهويشعر بالراحة والمتعة .. ووقع نظره على ابنها النائم بجوارها وتخيله وهوه ينيكهاوخطر على باله سؤال هل زبره كبير أم صغير وهل يمتع الفتيات أم لا ؟؟؟؟ وفى لحظةجنون اقترب من الشاب ونام بجواره وقبل شفتيه ومد يده وتحسس زبره من فوق البنطلونالذى يرتديه وأمسك بزبره ثم نزع البنطلون عنه وأخرج زبره بين يديه ثم خلع عنه جميعثيابه وأخذ يدلك فى زبر الشاب حتى بدأ ينتصب ووجده فى حجم زبره تقريبا وأحس أنه فىغاية الجنون لما أحس برغبة أن يمص زبر الشاب فاقترب منه وتحسس بطنه وفخذيه واقتربمن زبره ولمسه بشفتيه ووضعه فى فمه وأخذ يمصه ويمصه بقوه ثم نهض ورفع رجلي الشابوأخذ يحك زبره فى خرم طيز الشاب النائم وأخذ يحكه حتى أحس بخرمه هذا وقد بدأ ينفتحوينادى على هذا الزبر أن يرويه .
ثم بدأ طارق يدخل رأس زبره فى خرم الشابفأحس برغبة أن يكمل وبمتعة شديدة فاقترب واقترب حتى دخل زبره فى خرم طيز الشاب فبدأيتأوه ويمارس النيك مع طيز الشاب وأخذ يتأوه وهو فى قمة المتعة وزبره داخل فى أحشاءالشاب وجعل ينيك طيز الشاب وينيكها وينيكها وهو يدلك زبر الشاب بيده بقوة حتى شعرأن زبره أصبح أصلب وأشد وانطلق زبره بالمنى الكثير فى داخل طيز الشاب فى نفس اللحظةالتى انطلق فيها زبر الشاب بالمنى الكثير على بطنه وعلى يد طارق وأحس ساعتها بمتعةليس بعدها متعة فأخرج زبره من طيز الشاب وأخذ ينظر إلى جسم الشاب العارى وزبرهالمنتصب ووقعت عيناه على المرأة فوجدها تنظر إليه ثم تنظر إلى جسد ابنها نظرة صامتة.
وبدون أى كلمة اقترب منها ووضع شفتيهعلى شفتيها فى قبلة طويييييييييييييلة ثم قام وبدون أن ينطق بكلمة ارتدى ملابسهوأخذ شنطته وخرج من الشقة وأغلق الباب خلفه وذهب من حيث أتى