انا والخادمة وعمتى

صورة قصة: انا والخادمة وعمتى
فى وقت من الاوقات
وفى العادى ذهبت الى عمتى
وللعلم عمتى جسمها يشبه جسم سمية الخشاب او اجمل
فرنيت الجرس
فأتأخر فى الفتح
فتح الباب فرأيت شابه تبلغ من العمر عشرين او الحادية والعشرين
فا تجعبت ونظرت لرقم الشقة وقولتلها هذا منزل السيدة كذا
قالت لى با بسيط من البونة نعم هو ذاك قولت لها من انتى
قالت انا الخادمة الجديدة
ودخلت قالت لى تشرب شئ قولت لها شاى
ولها مؤخرة ممكن تغطس فيها
بحر جامدة اوى
فا نظرت لمؤخرتها فأخذت بالها
وعملت كأئنها لم ترى شئ
جائت بالشاى وانا انتظر هذه الفرصة
فا جسمها مشابه بسيطا للفنانة زينا مع قسط من الطول وانتفاخ الصدر الرائع
فا وهى بتنزل الشاى لمحت صدرها كله وهى تقصد فعل ذلك
وظلت منحنية كما هى
لمدة ثلاث دقائق
وجلست على الكرسى الذى بجانبى
فا تحدثت معها وقولت من اين
وما اسمك فا اسمها وحدة يهيج
اسمها لبنى
فا تذكرت باهذا المعنى لبوة فأبتسمت فقالت على ماذا تبتسم
قلت عادى قلت لها مخطوبة قالت لى لا
قالت لى انا هربت من اهلى بسبب
ان من احببته لعب بعواطفى
واخذ ما يريده وذهب ولم يعد قالت لى بمنتهى الصراحة انا مدام
قولت فى سرى عز الطلب
فأنتصب بسيطا قضيبى
فا وضعت ذراعى عليه
وقالت لى ما اسمك قولت لها
كذا
قالت لى انا احب هذا الاسم
قولت فى سرى
وانا احب هذا الجسم
تكلمنا ساعتين تقريبا
فمللت ونزلت
اليوم التالى
ذهبت لم اجد عمتى ثانيا
فا سلمت على بحرارة
وبالصفدة فى هذا اليوم كنت شارب حشيش
طلعت هرجنا كتير وبدأنا تهريج ولمس الايد
فا قولت اقولها ازاى انى عايز انام معاها
قولت فى بالى سأدخل الغرفة واخلع هدومى كلها
فا فعلت ذلك وعرفت انها تنظر من خلف الباب فا لبست السروال
وعملت نائم لمدة خمس دقائق فا دخلت على
قالت بصوت خفيف وممحون لاخر درجة
كذا كذا
عملت نائم فا رات من تحت الغطاء شئ يتحرك ويدى الاثنين تحت راسى
فا رفعت الغطاء
وازالت السروال من الجهة الامامية
فا تعجبت له وامسكته فانتصب الى اقصى حد
واخذت تلحسة بطريقة خفيفة جدا
فا هاجت اكثر وظلت تمص فيه حتى جابت ذاغة
فخلعت الفستان الذى ترتديه
فا رايت طقم داخلى فى قمة الروعة
بمبى مشجر
فا خلعت كل شئ
فا تعبت على الاخر قولت يلا بقا
فا لمست صدرها فا حسيت انى صحيت
قالت لى انا اعلم انك صاحى
ولن ترفض مداعبتى
قولت لها ارفض لا يمكن
فا لعبت فى صدرها ولحسته بكل شهوة
لمدة عشر دقائق وهذا هو تأثير الحشيش
ونزلت على سورتها ولحست كل منطقة فى جسمها فا هى نظيفة جدا
ولحست كسها ما لا يقل عن نصف ساعة
وابتديت هى برفع رجلها لادخله فا مررته قليلا عليها
وادخلته
ادخله واخرج ادخل واخرج
وهى فقط تقول
ااه لا
بصراحة من الكلام ده انا مش بقيت راسى على بر
يا اه يا لا هخ
وعرقت قليلا وهى تتأوا كثيرا
ظليت على هذا الحال لمدة ساعة وطبعا هذا ايضا تأثير الحشيش
وعندما اقتربت انطر قولت لها اين تريديهم قالت وبسرعة وصوت ممحون وتعب لا انطر بالداخل
ثم نطرتهم بالداخل
فا دخلنا معن لنستحم فا هجيت ثانيا اثناء نزول الماء عليها وجسمها يلمع وهو من النوع الابيض
حتى الحلمات بيضاء
ونحن نستحم لحست لها كل شئ فى جسمها حتى اصابع ارجلها
ثم ادخلتها ثانيا
ورجعت ثانيا لكلمة
اه لا اه لا
ومع العلم ان عمتى ارمله وهى تبلغ من العمر الواحد والثلاثون
فى عز الشهوة
فا عملت اثنين داخل الحمام
فا فى منتصف الثانى تفأجئت باب الحمام يفتح
فا نظرت رايت عمتى
وقضيبى داخل قسها والرجل اليمنى لها احملها بيدى
فا قولت لعمتى من متى وانتى هنا منذ الاول
فاحمر وجهنا ولكن ليس الكثير قالت لى ما الذى تفعله؟؟
فا سكتووقفت فى صمت شديد
قالت
اتريد
ان تكمل ما انت فيه قولت لا لا اسف انى فعلت هذا
قالت لى عادى كمل ما انت فيه
فا خرج قضيبى فرأته منتصبا على اخره
قالت امم بنصف عين وذهبت
وفتح الباب بعد عشر دقائق
عمتى بالروب
وازالت الروب رايت جسم
يالهوى
ساكله دخلت معنا فأخرجته من كس الخادمة واستلقيت فى البانيو
جائت عمتى وجلست على زبرى بكسها وادخلته والخادمة الحس لها وأهربد صدرها
من الهيجان
وعمتى لها جسم رائع
وعملت مع كل منهما ثلاث لكل منهما
وداومت للمجئ لعمتى والخادمة وافعل هذا كل يوم
واهو نحن ننتظر مجئ ابنة عمتى الذى عمرها 18 سنه
وهى جسمها شبيه لرندا البحيرى
الوسوم: قصص محارم