الزوجان المصريان وصديقهما الأمريكى

انا أحمد ، من مصر ، ابلغ من العمر 32 عاما ، اعيش فى بوسطن بالولايات المتحدة الامريكية ، ومتزوج من فتاه مصريه مهاجرة فى بعثة دراسية تدعى ليلى والتي تبلغ من العمر 24 عاما وهي في غاية الجمال والانوثه. ليلى سوداء الشعر طويلة القد والسيقان . لها عينان سوداوان واسعتان براقتان وانف صغير وذقن ممتده. نهداها كبرتقالتين في اول الموسم.
باختصار امراه يشتهيها كل رجل وانا محظوظ بها. في بداية زواجنا كنت اغار عليها بشكل جنوني عندما يحاول احدهم التحدث معها او النظر اليها وقد سبب ذلك لي الكثير من المتاعب.
في احد ايام بوسطن القارصة البرد رجعت البيت باكرا بعدما اخبرت بان المحاضره التي ينبغي ان القيها في ذلك اليوم قد الغيت. دخلت من الباب الخلفي على غير عادتي ورايت من موقعي خيالين لشخصين يتحدثان بهمس معا ويتضاحكان. اقتربت رويدا رويدا محاولا اخفاء معظم جسمي لكي لا ينتبهان لوصولي ويتابعان المشهد.
كانت زوجتي ليلى تلبس فستانا ازرق اللون..قصيرا جدا ..فضفاضا تزينه ورودا بيضاء,اظهر ساقيها العاريتين بشكل يطير العقل اما نهداها فكان يلوحان يمينا ويسارا تبحثان عن ساعدين قويتين لعصرهما. لقد تبين لي ان الشاب الذي كان برفقة زوجتي ما هو الا ادامز شاب امريكي وسيم اشقر الشعر ازرق العينين يدرس مع زوجتي ليلى ويتردد الى بيتنا بين الفينه والاخرى. لقد كان النور خافتا بالصالون لان الطقس كان مكفهرا والجو معتما مع ان الساعه لم تتجاوز الخامسه مساء.
كان ادامز يجلس على الاريكه فاتحا رجليه على وسعهما ومتكئا براسه على خلفية الاريكه واعينه تلاحق خطوات ليلى التي كانت تقوم وتقعد وتذهب الى المطبخ وترجع. سمعت زوجتي تعرض على ادامز شرب النبيذ الاحمر.. وراحت تصب الكاس تلو الاخرى تارة له وتارة لها, وفجاه رايتها تجلس بجانبه ملاصقة له. لا اخفي عليكم بانه في تلك اللحظه كدت اتنحنح معلنا قدومي. لكن الانتفاخ الكبير الذي حصل لقضيبي امرني بان ادع المشهد يكتمل. لقد كنت هايجا لدرجه جنونيه لم اعهدها من قبل.
ابتدا ادامز يقترب اليها ويتحسس يديها وشعرها الاسود ووجهها المصري بدون اي معارضه من طرف زوجتي ليلى.. يا للهول.. لم استطع بلع ريقى من شدة الجفاف في حنجرتي.. يا له من منظر يخلب العقل.. ما هي الا هنيهات الا وقام ادامز بتقبيلها في شفتيها وعنقها وصدرها وهي تتاوه من شدة اللذه.. لقد قام ادامز بتعريتها تماما من ملابسها فستانها وسوتيانها وكولوتها وحذاءها العالي الكعب وجوربها الطويل قبل ان يخلع بنطاله وكولوته وقميصه وفانلته وحذاءه وجوربه . ومص حلماتها وقبض على بزازها وادخل اصبعه بين شفري فرجها ونزل يلحس كسها ويدخل لسانه داخله وهي تتاوه وتوحوح وتغنج وبعد قليل جلس ادامز وركعت ليلى عند قدميه وبدات تدلك قضيبه العملاق في يدها وتلعب ببيضاته وهي تنظر في عيونه وتضحك ثم نزلت وادخلت قضيبه كله في فمها وبدات تمصه بقوه واستمتاع وهي تستغيثه بان ينيكها. يا للهول لم اصدق ما ترى اعيني وما تسمعه اذناي!!. زوجتي العزيزه المخلصه المصريه سوداء الشعر سوداء العيون تستغيث برجل اخر اشقر الشعر ازرق العيون بان يقوم بنيكها!!
استلقت ليلى على الاريكه فاتحة ساقيها على وسعهما وقام ادامز بايلاج قضيبه العملاق في كسها الرطب واضعة ساقيها على كتفيه وهي تهيب به ان يضغط اكثر واكثر.. الى ان قام بطرش سائله المنوي على بطنها وصدرها. وظل قضيبه منتصبا بقوه رغم القذف وجلس ادامز وصعدت ليلى فوق قضيبه وجلست عليه وادخلته في كسها وبدات تصعد وتهبط عليه وهي تتاوه وتوحوح ووجهها يواجه وجهه وبزازها الكبار امامه وبعد هنيهه لفت نفسها بالعكس وعادت لتجلس على حجر ادامز وادخلت قضيبه في كسها وبدات مره اخرى تصعد وتهبط عليه وهي توليه ظهرها وتوليني وجهها وبزازها امامي وبيضات ادامز ظاهرة تحت كسها وقضيبه يظهر ويختفي بداخل كسها وبعد هنيهه استلقت ليلى على جنبها واستلقى ادامز خلفها على جنبه واولج قضيبه العملاق في كسها وبدا ينيكها برقه وحنان ورومانسيه وبعد هنيهه ركعت ليلى على يديها وركبتيها ووقف ادامز خلفها على ركبتيه واولج قضيبه في كسها وبدا ينيكها حتى شهق وقذف سائله المنوي في كسها المصري هذه المره واستلقوا في حضن بعضهما وهما يتبادلان القبلات لم استطع مواصلة البقاء فحملت نفسي وخرجت ذاهبا لاحدى البارات المحاذيه للمنزل. رجعت الى البيت الساعه العاشره مساء فوجدت ليلى بانتظاري..جميله.. نضره.. جذابه.. قبلتها قبله طويله على شفتيها لم تفهم سرها. ليلتها تضاجعنا بشكل جنوني..الى ان خارت قوانا...
باختصار امراه يشتهيها كل رجل وانا محظوظ بها. في بداية زواجنا كنت اغار عليها بشكل جنوني عندما يحاول احدهم التحدث معها او النظر اليها وقد سبب ذلك لي الكثير من المتاعب.
في احد ايام بوسطن القارصة البرد رجعت البيت باكرا بعدما اخبرت بان المحاضره التي ينبغي ان القيها في ذلك اليوم قد الغيت. دخلت من الباب الخلفي على غير عادتي ورايت من موقعي خيالين لشخصين يتحدثان بهمس معا ويتضاحكان. اقتربت رويدا رويدا محاولا اخفاء معظم جسمي لكي لا ينتبهان لوصولي ويتابعان المشهد.
كانت زوجتي ليلى تلبس فستانا ازرق اللون..قصيرا جدا ..فضفاضا تزينه ورودا بيضاء,اظهر ساقيها العاريتين بشكل يطير العقل اما نهداها فكان يلوحان يمينا ويسارا تبحثان عن ساعدين قويتين لعصرهما. لقد تبين لي ان الشاب الذي كان برفقة زوجتي ما هو الا ادامز شاب امريكي وسيم اشقر الشعر ازرق العينين يدرس مع زوجتي ليلى ويتردد الى بيتنا بين الفينه والاخرى. لقد كان النور خافتا بالصالون لان الطقس كان مكفهرا والجو معتما مع ان الساعه لم تتجاوز الخامسه مساء.
كان ادامز يجلس على الاريكه فاتحا رجليه على وسعهما ومتكئا براسه على خلفية الاريكه واعينه تلاحق خطوات ليلى التي كانت تقوم وتقعد وتذهب الى المطبخ وترجع. سمعت زوجتي تعرض على ادامز شرب النبيذ الاحمر.. وراحت تصب الكاس تلو الاخرى تارة له وتارة لها, وفجاه رايتها تجلس بجانبه ملاصقة له. لا اخفي عليكم بانه في تلك اللحظه كدت اتنحنح معلنا قدومي. لكن الانتفاخ الكبير الذي حصل لقضيبي امرني بان ادع المشهد يكتمل. لقد كنت هايجا لدرجه جنونيه لم اعهدها من قبل.
ابتدا ادامز يقترب اليها ويتحسس يديها وشعرها الاسود ووجهها المصري بدون اي معارضه من طرف زوجتي ليلى.. يا للهول.. لم استطع بلع ريقى من شدة الجفاف في حنجرتي.. يا له من منظر يخلب العقل.. ما هي الا هنيهات الا وقام ادامز بتقبيلها في شفتيها وعنقها وصدرها وهي تتاوه من شدة اللذه.. لقد قام ادامز بتعريتها تماما من ملابسها فستانها وسوتيانها وكولوتها وحذاءها العالي الكعب وجوربها الطويل قبل ان يخلع بنطاله وكولوته وقميصه وفانلته وحذاءه وجوربه . ومص حلماتها وقبض على بزازها وادخل اصبعه بين شفري فرجها ونزل يلحس كسها ويدخل لسانه داخله وهي تتاوه وتوحوح وتغنج وبعد قليل جلس ادامز وركعت ليلى عند قدميه وبدات تدلك قضيبه العملاق في يدها وتلعب ببيضاته وهي تنظر في عيونه وتضحك ثم نزلت وادخلت قضيبه كله في فمها وبدات تمصه بقوه واستمتاع وهي تستغيثه بان ينيكها. يا للهول لم اصدق ما ترى اعيني وما تسمعه اذناي!!. زوجتي العزيزه المخلصه المصريه سوداء الشعر سوداء العيون تستغيث برجل اخر اشقر الشعر ازرق العيون بان يقوم بنيكها!!
استلقت ليلى على الاريكه فاتحة ساقيها على وسعهما وقام ادامز بايلاج قضيبه العملاق في كسها الرطب واضعة ساقيها على كتفيه وهي تهيب به ان يضغط اكثر واكثر.. الى ان قام بطرش سائله المنوي على بطنها وصدرها. وظل قضيبه منتصبا بقوه رغم القذف وجلس ادامز وصعدت ليلى فوق قضيبه وجلست عليه وادخلته في كسها وبدات تصعد وتهبط عليه وهي تتاوه وتوحوح ووجهها يواجه وجهه وبزازها الكبار امامه وبعد هنيهه لفت نفسها بالعكس وعادت لتجلس على حجر ادامز وادخلت قضيبه في كسها وبدات مره اخرى تصعد وتهبط عليه وهي توليه ظهرها وتوليني وجهها وبزازها امامي وبيضات ادامز ظاهرة تحت كسها وقضيبه يظهر ويختفي بداخل كسها وبعد هنيهه استلقت ليلى على جنبها واستلقى ادامز خلفها على جنبه واولج قضيبه العملاق في كسها وبدا ينيكها برقه وحنان ورومانسيه وبعد هنيهه ركعت ليلى على يديها وركبتيها ووقف ادامز خلفها على ركبتيه واولج قضيبه في كسها وبدا ينيكها حتى شهق وقذف سائله المنوي في كسها المصري هذه المره واستلقوا في حضن بعضهما وهما يتبادلان القبلات لم استطع مواصلة البقاء فحملت نفسي وخرجت ذاهبا لاحدى البارات المحاذيه للمنزل. رجعت الى البيت الساعه العاشره مساء فوجدت ليلى بانتظاري..جميله.. نضره.. جذابه.. قبلتها قبله طويله على شفتيها لم تفهم سرها. ليلتها تضاجعنا بشكل جنوني..الى ان خارت قوانا...