النساء البدينات.... لذة وحلاوة.

صورة قصة: النساء البدينات.... لذة وحلاوة.
مع الجنس عشت طفولة غير عادية فقد كان عمري عشر سنوات عندما سكنت بجوارنا اسرة من دولة عربية مجاورة (اليمن- ليبيا- تونس – السعودية- الجزائر- المغرب- العراق- سوريا- الاردن- الامارات- السودان- مصر- البحرين-عمان – قطر) او دولة اسلامية (افغانستان- باكستان- تركيا- ايران) مكونة من الاب حاتم 23 سنة والام وطفلة عمرها سنتين ونصف تقريبا وطفل رضيع وكانت الام نجوى 17 سنة او ام سارة غاية في الجمال لم ارى في حياتي اجمل منها حتى الان ولا انكر انني كنت ورغم صغر سني استطيع التمييز بين المراة الجميلة من غيرها. واصبحت تلك الاسرة تقضي اغلب يومها داخل منزلنا حتى ان هذه المراة لم تترك لوالدتي أي عمل تقوم به فقد كانت شعلة من النشاط طوال اليوم ومع مرور الايام تركت تلك الاسرة منزلها المجاور لنا وسكنوا معنا في داخل البيت فبيتنا ارضي ومساحته كبيرة واتذكر انهم فقط لم يحتاجوا سوى غرفة واحدة . وبعد عدة ايام رحلوا الى مكان اخر وفي يوم من الايام عادت الينا تلك المراة لزيارتنا وعند المغرب قال لي والدي عليك ان تاخذ جميع ملابسك وادواتك المدرسية ثم تذهب فورا مع ام سارة فهي تخاف ان تنام وحيدة وزوجها مسافر وليس لي مجال لرفض اوامر والدي وبالفعل ذهبت معها مكرها فلم اتعود النوم خارج منزلنا.







لقد مرت الايام القليلة الاولى هادئة لي في منزل ام سارة وكانت تغدق علي بالفلوس وتشتري لي كل احتياجات المدرسة وكنت في غاية السعادة فلم اتعود ان احصل على كل شيء نظرا لحالة والدي المادية الضعيفة .وكنت انفذ لها جميع طلباتها واذهب الى السوق لشراء جميع احتياجات البيت. وذات ليلة وبينما كنت انا وهي نتحدث في حوالي الساعة الثامنة مساء وقد نام الطفلان فاذا بها تسالني هل انا مرتاح لبقائي عندها ام انني اريد الذهاب الى اسرتي فاخبرتها انني مرتاح جدا جدا عندها وارغب في البقاء فقامت وضمتني بشدة وقبلتني بشكل لم اتعوده من قبل فقد وضعت فمها في فمي ومصت شفتي السفلى بشدة ثم تركتني ونامت وبالطبع نمت انا ولكن وفي الغد استعادت ذاكرتي هذا الحدث بكل دقة وبكثير من التحليلات ولصغر سني فقد كنت اعتقد انه شيء طبيعي وبعد يوم او يومين وذات مساء عادت لتجاذبني الحديث المسائي ولكن هذه المرة كان مختلفا فقد وضعت يدها علي زبي ( ذكري ) ومسكته بشده وبسرعة كان زبي اشبه بقطعة حديدية من شدة انتصابه وقالت بدلال انثوي غير عادي ان ايرك هذا الكبير لذيذ جدا وانا ساعطيك كل ما تطلب ولكن اسمح لي بمداعبته قليلا فوافقت بخجل شديد وبدات تداعب ايري بانفعال وتتكلم معه وتناجيه وكانها تتحدث مع شخص اخر وفجاة وضعته في فمها ومصته كثيرا اكثر من ساعة وكنت احس بسعادة غامرة ثم مددتني على ظهري وخلعت جميع ملابسي قميصي وبنطالي وحذائي وجوربي وفانلتي وكولوتي وجلست على ايري الذي كان منتصبا بشكل كامل وادخلته داخل كسها وبدات تتحرك وتصعد وتهبط وتتكلم بكلام احيانا لا افهمه حتى ارتاحت ورمت بنفسها بجواري والعرق يتصبب من جميع اجزاء جسمها واتذكر انني احسست بدفء العسل المتدفق منها ولم اكن اقذف المني بعد لكن اصل لقمة النشوة بدون اي قذف. وفي الغد عدنا لما فعلناه بطلب منها طبعا ولكن هذه المرة كانت الكارثة فقد نامت هي على ظهرها ورغم انها اول مرة انيك امراة الا انني دفعت زبي الكبير في كسها بقوة وبدات اشتغل وانيكها ولم اتوقف لاكثر من اربع ساعات فانا لم ابلغ سن الرشد انذاك ولو بقيت يومين او ثلاثا وانا انيك لن يحل لي شيء حينها وهي سعيدة وتوحوح وتتاوه وتبلغ الرعشة ويسيل عسلها من كسها مرارا وتكرارا وقالت لي خلاص ياحبيبي بكره نكمل فوافقت واستمر بي الحال مع هذه المراة على مدى عام دراسي كامل ولكني بعد ذلك رفعت ستار الخجل فقد كانت فقط تضمني الى صدرها وانا اكمل الباقي فاخلع ملابسها واخلع ملابسي وهي تتاوه وامص شفايفها وامص نهودها لساعات طويلة ولا ادخل زبي في كسها حتى اراها تترجاني وتطلب ذلك مني بالحاح واتذكر انها احدى المرات كانت تطلب مني ان ادخل زبي في كسها وانا اتاخر متعمدا فجلست تضرب كسها بيدها وبقوة وتقول اه اه اسرع انا تعبانه هيا ياحبيبي . وعشنا ايام جميلة كنا فيها لا يمضي ساعتين حتى ونعود للنيك الجميل وظللنا معا حتى بلغت من عمري الثانية والعشرين وهي بلغت التاسعة والعشرين حتى جاء زوجها من السفر وقطع علينا حلاوة النيك واعادتني الى اسرتي وسافرت هي مع زوجها الى جهة لا اعرفها حتى الان .







لقد كانت نجوى او أم سارة امراة بيضاء البشرة وجسمها متين جدا وطيزها بارزة الى الخلف بشكل ملفت للنظر وشعرها طويل ونهودها بارزة الى الامام تملأ صدرها العريض وسرتها كبيرة ودائرية وافخاذها مستديرة وكبيرة وكنت اعشق منظر جسمها وهي عارية وتمشي فتهتز جميع اجزاء جسمها الجميل.
الوسوم: قصص سكس