الام الارملة

الأم الأرمله المحترمه تكتشف شهوه كسها بعد موت زوجها أبو أبنائها التلاته الأم الأرمله المحترمه تستفرد وتنيك أبنها الأصغر وجوز أبنتها بالتناوب لتبرد كسها المولع وتهديه قصه الأرمله مدام شقيقه هى 48 عاما توفى زوجها وهى فى عمرها الثانيه والأربعون أى منذ ست سنوات فهى حقيقى ست محترمه الجميع من جيران ومعارف وأقارب يشهدو ليها بالأحترام والأتزان وأخلاقها الحميده وتصرفاتها القويمه المتزنه ( لاتنسخ قصصى elzbeer وتنسبها لنفسك فكن صادقا مع نفسك قبل الأخرين فهى خصيصا لمنتدانا الغالى سكس العربب ) وترك لها الزوج بنتين وولد وحيد وأبنتها الكبرى تبلغ من العمر 25 عاما وقد تخرجت من الجامعه ومدام شفيقه كل تفكيرها بمستقبل البنات وأزى تطمن عليهم ودائما فى تفكيرها جوازهم ويتسترو وكل أحلامها ترى بناتها متجوزين بعرسان محترمين يحافظو عليهم وده شغلها الشاغل مستقبل البنات العريس يشيل عنها حمل البنات فهى تسمع فى الدنيا بلاوى الزواج العرفى والعلاقات الجنسيه الغير شرعيه فى مرحله البنت المراهقه من وراء أهلهم تحت أسم الزواج العرفى ورغم كده كانت مدام شفيقه نمتلك شىء من الجمال الأنثوى التى تتمناه اى ست فى عمرها وفى ظروفها وده بشهاده الجيران والأقارب أنها أجمل وأحلى من بناتها ومحترمه وعمرها ما تجاوزت حدود الأدب فى الحديث مع الجيران ولا حتى الأقارب وعمرها ما تكلمت فى مواضيع خارجه زى الستات زى الجنس مثلا ودائما معاملتها رسمى وأحترام ( لاتنسخ قصصى elzbeer وتنسبها لنفسك فكن صادقا مع نفسك قبل الأخرين فهى خصيصا لمنتدانا الغالى سكس العرب) وأدب مع الجميع وكانت الست شفيقه فيها سزاجه وطيابه أهل المصريين اللى على الفطره وكان تعليمها مؤهل متوسط لما حضر ليها الأستاذ حمدى المحامى لخطبتها فهو من أسره طيبه ومحترمه فى طيبه وأحترام أسرتها وتم الزواج بأقل الأشياء فى شقه بسيطه بناؤها من الخشب فوق السطوع بمنطقيه شعبيه وعاشو وتزوجو فيها وكانت لاتعرف أى شىء عن الزواج والمتعه الجنسيه ولما تزوجت معرفتش عنه غير القليل جدا لما جوزها بدأ يتحسس جشدها فهو أيضا كان ليش بقدر كبير بمعرفه الجنس وكانت بترفض الأول يلمس جسمها وكانت تقول له عيب فهى فعلا لاتعرف اى شىء عن الزواج والجنس لأن لم يكن هناك فى أسرتها احد حتى امها عرفتها معنى الجواز والجنس الأم والأب متديين ومحترمين جدا وربوها هى وأخواتها على الفضيله والأدب وكل حاجه عيب وكل شىء فى المرأه من صوت وجسم عيب وتربيت على كده المهم بعدا وفاه الزوج أبو أولادها حطت الست شفيقه كل مجهودها فى تربيه أولادها وخصوصا البنتين وكل يوم تسألهم عن أحوالهم وخائفه على بناتها كالنثل اللى بيقول ( يامخلفه البنات ياشيله الهم للممات )وده مبدأ الأسر المصريه اللى محترمين اللى بيحاولى يحافظو على بناتهم وفى يوم خبطت على باب البيت أو شقتها التى تسكنها شاب يطلب التقدم للزواج من أبنتها الكبرى( لاتنسخ قصصى elzbeer وتنسبها لنفسك فكن صادقا مع نفسك قبل الأخرين فهى خصيصا لمنتدانا الغالى سكس العرب) وبعد السؤال على العريس وأهله أتضح انه من أسره لاتقل عنهم احترام وتدين ووافقت الست شفيقه على عريس بنتهها بشرط واحد يتكتب كتابهم ووافق العريس وأهله على هذا الشرط وتمت الخطوبه بالفعل وتم كتبت كتاب العريس على أبنتها وأتفقو على تكون فيه مهله عام واحد فقط يتم فيه تجهيز مستلزمات الزواج ويتم مراسم الزفاف والدخله وكانت من ضمن شروطها حضور العريس بيوم واحد فقط بالأسبوع لزيارتهم فى البيت وزياره عروسته وألتزم العريس بالأتفاق وكان يحضر فى يوم واحد متفق عليه معه الست شفيقه لزياره عروسته ولا تتركهم لوحديهم وكانت بتراعى عدم خلوته بأبنتها لوحديهم وكانت دائما ناصحه لأبنتها وعريس أبنتها فى أى خلاف يحدث بينهم وكانت معتدله لا تتحيز لأبنتها ولا لعريس أبنتها وكانت تحل المشاكل بينهم بحكمتها وأقتدار عقلها وكان عريس بنتها شديد الأعجاب بحماته وطيبه قلبها وأعتدالها فى الأمور وكان دائما يعطيها من مدحها كتير فى كلامه وطيبتها وعقليتها المتزنه وبيعتبرها أما له ولست حماته وكانت هى بتعامل معاه على انه أبنا لها وتصبره على أى خلاف بينه وبين أبنتها وتقله الصبر أنتم صغر ولسه الأيام قدمكم وبكره هتفهو بعضو أكتر وهتفهمو الحياه وكل ده ولاكن دائما الست شفيقه لاتنس دوره فى حمايه أبنتها حتى يتم زفاافها على عريسها وفى يوم حضر العريس فى يومه المحدد فى الأسبوع ( لاتنسخ قصصى elzbeer وتنسبها لنفسك فكن صادقا مع نفسك قبل الأخرين فهى خصيصا لمنتدانا الغالى سكس العرب) لزيارتهم بالبيت ورحبت بيه وتركته مع عروسته ودخلت المطبخ لعمل واجب الضيافه معه وهى فى المطبخ حست بسكون تام ومخيم وأيقنت فيه شىء بيحدث لم تكن عامله حسابه فأستغربت أحسن يكون قد حدث مكروه وتوجهت للغرفه اللى فيها أبنتها مع عريسها لتجد مفجأه وصدمه أبنتها معبطه فى عريسها ومغمضه عينها وفى عالم اللا وعى نهائى وفاقده وعيها بما حولها والعريس مطلع بزاز أبنتها بيرضع فيهم وبيتفحصهم بأيهم وتقفيشهم وصرخت شفيقه بما رأته من وضعهم ولم يكن امام العريس الا الجرى وفتح الباب والخروج على السلم للشارع والهروب مما كان فيه وأخذت شفيقه تشتم أبنتها وتسبها بدون لا وعى وصفعتها على وشها عده صفعات شديده حتى عادت أبنتها لوعيها مره تانيه مما كانت عليه وأدخلت بزازها التى خارجه من بلوزتها وهو عريسها بيرضعهم وشافت الأمشفيقه قد أيه حلمات بزاز أبنتها نافره ومنتصبه للأمام ومحمره من شده رضاعه عريسها فيهم أو من شده تهيج أبنتها وأشتطات الأم شقيقه غيظ وتركت أبنتها بعد وابل من الشتيمه والعقاب بأفظع الكلمات وعدى اليوم ودخل الليل وراحت الأم شفيقه لسريرها وهى حزينه باكبه وتذكرت أيام الماض وخوبتها وقد زوجها المتوفى أبو الأولاد ( لاتنسخ قصصى elzbeer وتنسبها لنفسك فكن صادقا مع نفسك قبل الأخرين فهى خصيصا لمنتدانا الغالى سكس العرب)بأخلاقه وتربيته وأدبها وأخيرا نزلت دموعها على خده وقعدت تدور الموضوع وتفكر فيه من جميع النواحى هلى صح اللى عملوه وهيه مراته ولا غلط وأخيرا سألت نفسها ما معنى اللى كانو بيعملوه وخصوا أبنتها كانت فى أحساس وفاقده الحس والوعى بما حولها وسايحه مع عريسها ومطيعه له فى تطليع بزازها له يرضعهم وهى عارفه بوجودى على فقربه منهم معناه أيه ده وتذكرت ما شفته من أبنتها وعريسها وتمنت انها لم تراهم مره أخرى بهذا الوضع ( لاتنسخ قصصى elzbeer وتنسبها لنفسك فكن صادقا مع نفسك قبل الأخرين فهى خصيصا لمنتدانا الغالى سكس العرب)وأخيرا راحت فى النوم غصب عنها ولاكن لم يكن نومها مريح فراحت تحلم بأبنتها وما كانت تفعله مع عريسها وتصحى مفظوعه وأستمر هذا الحال فتره ليست ببسيطه وطلبت من اهل عريس أبنتها الأسراع فى اتمام الزواج وفعلا تم ما أرادت وتزوجت أبنتها من عريسها وأنتقلت لبيت زوجها وشعرت الأم بسعاده أبنتها بزواجها وفاقت الأم شفيقه من أزاحه الهم الأولانى من فوق كتفها بزواج أنتها الكبيره وطلبت يوفقها فى سترت أبنتها التانيه حتى تصل بأبنها الوحيد أصغر أخواته لبر الأمان من تعليم وزواجه هو الأخر ( لاتنسخ قصصى elzbeer وتنسبها لنفسك فكن صادقا مع نفسك قبل الأخرين فهى خصيصا لمنتدانا الغالى سكس العرب) وتبقى قدمت رسالتها وأصبحت الأبنه الكبيره تزور أمها شفيقه من حين لأخر وأحيانا تبيت عندها هى وزوجها لو أضطرت الظروف لذلك وخصصت الأم شفيقه غرفه أبنتها الصغرى الملاصقه لغرفتها لضياافه أبنتها وزوجها فى أيام بياتهم عندها وتخد هيه أبنتها الصغرى تبات معها فى غرفتها حتى تكون منفصله عن غرفه اخوها الذى يبلغ من العمر 11 عاما فى المرحله الخامسه من التعليم الأبتدائى وفى يوم والأبنه الكبيره بايته عندها مع جوزها بعد زياتهم لها وتأخر الوقت بهم وطلبت الأم شفيقه المبيت عندها خوفا عليهم المرواح فى وقت متاخر وكان زوج أبنتها رافض بشده البيات وخصوصا كان يوم خميس وصابح اجازته يوم جمعه ولاكن مع ألحاح الأم شفيقه وزوجته وافق الزوج وكمل سهرتهم مع حماته ولما حسو بانوم طلبت منهم الم شفيقه يدخلو الغرفه للنوم ودخلت هيه تنام وكانت أبنتها الصغرى سبقته من بدرى بالغرفه تنام حيث متعوده على النوم بدرى لظروف دراستاها فى الجامعه ودخلت الم تمددت بجوار أبنتها الصغرى حتى تنام وكانت سعيده بمبيت أبنتها الكبرى وزوجها وأحست بالأمان وأخذت شفيقه تتذكر أبو الأولاد وقد أيه شعورها شعورها بالأمان أيام ماكان عايش فى حياتها وسرحت شاردت الفكر وسعيده بذكرياتها ولم تشعر بمرور الوقت وهيه عايشه بذكرياتها وفجأه تنبهت لأصوات عاليه وغير مفهومه غريبه على أذنها ولم تسمعها من قبل وكلام غريب وأنتفضت من سريرها على الفور متوجهه خارج غرفتها لتعرف ما هو مصدر هذا الصوت ( لاتنسخ قصصى elzbeer وتنسبها لنفسك فكن صادقا مع نفسك قبل الأخرين فهى خصيصا لمنتدانا الغالى سكس العرب)وأذا بتجد صوت عالى مصدره الغرفه اللى أبنتها الكبيره وزوجها بايتين فيها فقررت تعرف ماهو الأمر هلى خناق ومشاجره بين أبنتها وزوجها ولاكن سمعت كلام غريب صوت أبنتها محشرج وغير طبيعى وبتقول أفف أحححححححح أ أه اه اه اه كس براحه عليا حبيبى وأصوات وتأوهات وعوزه تخبط على باب الغرفه ولاكن أحرجت من ذلك وقررت تبص الأم شفيقه من خرم باب الغرفه وهيه فى قمه أحراجها تشوف فيه أيه حاصل لأبنتها وتتفاجىء بمنظر أبنتها ولم تتخيله وكأنها فيلم أباحى وسكس قدامها زوج أبنتها رافع وراك أبنتها فوق أكتافه وبيدق بزبره كس أبنتها بشده ونازل فيه نيك عنيف ورايح جاى بيمرجح على أكس أبنتها وصعقت شفيقه من وضع أبنتها تحت جوزها ورجعت مسرعه لغرفتها وأحكت غلق الباب عليها وهى مفزوعه مما شفته ومستغربه هل فعلا ده أبنتى اللى تحتيها وبتتأوه من النيك ولا حلم بتحلمه وأستمرت أكتر من ربع ساعه تسمع الصوات تزداد فى الأرتفاع ووحوحت أبنتها تزيد من كلامها كسى وأااااااه واحححححح وأف أف أف كس براحه وأخيرا سمعت الأمشفيقه صرخه عاليه مدويه من أبنتها الكبيره وأيقنت شفيقه هذه الصرخه نتيجه شده وعنف نيك زوج أبنتها لأبنتها على أثرها صرخت من متعه كسها للنيك وفشختها حتى أبنتها الصغرى صحيت على الصوت مفزوعه ولقيت أمها صحيه بتقلها مين ياماما بيصوت ردت شفيقه بصوت محشرج وبخوف وبسرعه بديهه تقريبا ياحبيبتى فى حاله وفاه عند أحد الجيران فى الشارع وعم السكون المميت يملأ البيت بعد هذه الصرخه وحتضنت أبنتها الصغيره فى حضنها ونامت حتى الصباح وتجمعت كل الأسره بما فيهم أبنتها الكبيره وزجها على سفره الأكل لتناول الأفطار ولاكن الأم شفيقه ( لاتنسخ قصصى elzbeer وتنسبها لنفسك فكن صادقا مع نفسك قبل الأخرين فهى خصيصا لمنتدانا الغالى سكس العرب) حطت عنيها بالأرض من خجلها ما فعتله أمبارح ليلا بالتسنط على أبنتها وجوزها وروحت أبنتها وجوزها ولاكن أستمرت وتعددت زياريات الأبنه لأمها والمبيت عندها فى عطلات اخر الأسبوع وبدأت بدون ما تشعر تترقب حركات زوج أبنتها مع أبنتها من بعيد لبعيد وتستغرب خصوصا بتلاقى أبنتها فى منتهى السعاده بما يفعله جوزها معاها وتتذكر بأن أبو الأولاد كان لا يلمس جسمها الا فى السرير وكان فقط فى الفجر مل الليل يتعمق بشده فيقوم يطلب منها تقلع كلوتها ويدخل زبه فى كسها وهيه فى كامل لبسه لهدومها وقبسرعه ينزل لبنه فى كسها ويخرج زبره وكل هذا يتم فى دقيتين تلاته فقط بالكتير وكان كل متعتها تحس بميه سخنه تنزل فى كسها من الداخل وكانت لاتعرف الا هوه ده متعتها فى النيك ولاتفهم كثرا عن الجنس رغم أنجابها لثلاثه أولاد ولاتعرف عن أيه الزوج يخلى مراته تصرخ وتخرج كلام جنس من تحتيه وهو راكبها بينكها وفى يوم قاعده الست شفيقه تتفرج مع أبنتها الكبيره وزوجها على فيلم وكان بيحكى عن ققصى نيك وتلميح عن تعب الست من فقدانها زوجها وأحتياجها للجنس وفجأه يظهر مشهد فيه قبله شديده وبتنظر لقيت جوز ابنتها حاطط أيده على أكتاف أبنتها وبيتفحص كتفها وغير مدرك ما حوله من امها واخواتها وعلى افور راحت قايمه وقفله التلفزيون وقالتلهم هدخل أنام ودخلت شفيقه الام تنام ولاكن سرحت فيما شفته فى الفيلم ومن قبلات وتلميحات جنسيه وتمنت مصارحت أبنتها الكبرى عما شفته منه مع جوزها وتعرف ما هو شعورها اللى خليها تصرخ ويتطلع منها الكلام ده بغير وعى وفقده الأحساس انها فى بيت أمها وعدم كسوفها ولاكن حيائها وكيامها أما لها يمنعها ووفى يوم أبنتها نايمه عندها سمعت نفسى الأصوات وبدون لاوعى لقيت نفسها بتتجسس عليهم ولقيت جوزها بيطلب منها توطيله وتنام له على وشها على ركوبها ونامت فاتحه له فلقتين طيازها وأستغربت من عدم رفض أبنتها وأشتد غيظها وراحت تبصى عليهم من خرم باب الغرفه ولقيت أبنتها مطيعه لزوجها موطيه توطيه الكلب وهو راكبها من الخلف وبيدق كسها بزربه وكانت أبنتها سعيده ورايحه فى عالم النيك والمتعه وبيصدر منها نفسى الكلام أححح وأاااااااااااااه وأووووف كس وظلت الم شفيقه تتفرج على أبنتها وأستغربت من اطاله زوجها فى نيكها مده طويله وتذكرت جوزها لما كان بينكها كان خلال تلات دقائق بيكون منزل كل لبنه فيها ويقوم من عليها وهى فى فكره بكده شعرت( لاتنسخ قصصى elzbeer وتنسبها لنفسك فكن صادقا مع نفسك قبل الأخرين فهى خصيصا لمنتدانا الغالى سكس العرب)مالم تشعر بيه قبل كده حست بحاجه بتلسعها من تحت كلوتها أفتركت شىء دخل فى كلوتها زى تراب أو نموسه ولاكن لقيت مع اللسعه ميه بتدفق منها وشعرت ببظها منتصب ولما حاولت تحط أيدها فى كلوتها شعرت برعشه خفيفه وعوزه تستمر بوضع أيديها على كسها ولقيت حنفيه ميه سخنه اتفجرت من تحت كلوتها نامت على ظهرها واوسعت بين وراكها وتمن زبر جوز أبنتها يشقلها كسها نصين ولم تشعر بنفسها ولا بالقوت الا والنهار طلع بشمسه وأضاء البيت وبدأت الأم شفيقه فى تغيير حياتها بعد ما عرفت بعض القليل عن الجنس وتبدلت ألوان ملابسها الغامقه للأولان الفاتحه وبدأت تلبس أشياء تظهر مفاتن جسمها وانوثتها حتى جوز أبنتها قلها أنتى جميله قوى ياحماتى وياريت أمى فى جمالك وبدأت شفيقه تلبس قدام جوزأبنتها ملابس أكثر أثاره وبدأت تشعر بالحياه تدب فى كل كيان جسمها وفى يوم وهيه قاعده لوحدها فى البيت حضر صبى المكوجى وكان شاب صغير جدا ( لاتنسخ قصصى elzbeer وتنسبها لنفسك فكن صادقا مع نفسك قبل الأخرين فهى خصيصا لمنتدانا الغالى سكس العرب)لم يتعدى الخامسه والعشرون من عمره وأدخلته المطبخ يقرأ عداد الكهرباء حيث يتواجد العداد بالمطبخ وأثناء الكشف ولم يكن يقصد الكشاف وهو خاج أتزنق فيها من الوراء بطيازها عند باب المطبخ وشعر الكشاف بسخونه شديده تنبعث من فلق طيازها ووقف الكشلف لحظات ورءائها عامل نفسه مش عارف يتفداها والخروج من ورائها وهيه بسرعه أستغلت الموقف وراحت مميله بسيط لقدام وزنقت الكشااف بطيازها راح الكشاف حاطط أيده على طيازها وعامل نفسه بيزق نفسه ليخرج من ورائها وأعتذر لها مما حدث من موقف مش مقصود وهيه ردت عليه بأستحياء لأ حبيبى انت زى أبنى وعارفه أنت مكنتش تقصد وأبتسمتله أبتسامه بسيطه وخرج الكشاف من عندها وهيه فى قمه هيجان كسها شعرت بنار فى جسمها مولعه من شعورها بزبر الكشاف كان فى فلق طيازها وتمنت لو كان حاول يغتصضبها وينكها ويشق كسها اللى عمره ما شعر بمتع النيك والجنس وبعد نص ساعه أو أقل لقيت باب الشقه بيخبط فتحت لقيت نفس كشاف عداد الكهرباء وطلب منها الدخول يشوف العداد حيث فيه غلط حدث فى قراءه عداداه لما كان عندها من نص ساعه بأدخلته المطبخ يشوف العداد ولما تدخل معه وقفت على بال الشقه تنتظر خروجه ولقيته خارج من المطبخ بيقول ليها ممكن كبايه ميه أشرب فدخلت متوجه للتلاجه بالمطبخ وقبل ما توصل التلاجه هجم عليه كشاف العداد وحاول يبوسها ولاكن أبعدته عنها وهيه بتقول له لو مخرجتش هصرخ ( لاتنسخ قصصى elzbeer وتنسبها لنفسك فكن صادقا مع نفسك قبل الأخرين فهى خصيصا لمنتدانا الغالى سكس العرب) وهلم الجيران عليك وتوجهت للباب مره اخرى ولاكن لم يعطيها فرصه هجم مره اخرى عليه ممسكا بزازها من فوق الهدوم ولافف أيديه على وسطها وبيتحضن بيها ولم يجد مقاومه شرسه فى ثوانى كانت أستسلمت له جرت منه على الغرفه دخل وراها لقاها مستلقيه على السرير وبتقله اخرج أحسن أصوت وأذا بالكشاف بيفتحلها سوست بنطلونة ويطلعلها زبره ويتوجه ليها نحيت السرير ويوجهلها زبره وهى بتقول له عيب أنت قد أبنى وانا زى أمك ولم يهتم كشاف العداد بكلامها ووصل ليه بالسرير وهو موجه زبره نحيتها ولم يتخيل رد فعلها و��ى بتردد نفس كلامها عيب انا زى امك ولاكن مسكتله زبره بأيديها وشعر الكشاف بهيجان ما بعد هيجان من مسكتها لزبره بأيديها ونام عليها يبوس فى شفايفها وساحت الست شفيقه الأم بين شفايف الولد الكشاف اللى من دور أولادها ونامت له على سرير زوجها المتوفى أبو أولادها قالعه له كلوتها باعدت بين وراكها حتى تنال من زبر الكشا وفعلا فى لحظه كان راكبها بيدق فى كسها بشده بزبره حتى انها لأول مره تطلع صوت زى أبنتها وهيه بتتناك من جوزها وكان الولد كشاف العداد فنان فى نيكها واعتدلت له بتوطيه الكب ونال من فلق طيازها فى نيكه شديده ( لاتنسخ قصصى elzbeer وتنسبها لنفسك فكن صادقا مع نفسك قبل الأخرين فهى خصيصا لمنتدانا الغالى سكس العرب) على أثرها وحوحت بصراخ من فشخته لكسها ووحست لأول مره فى حياتها بشعور متعه النيك الحقيقيه وأنتهى الكشاف من نيكها وطلبت منه الخروج بسرعه حتى لايحضر أحد أبنائها وحلفته الا يحكى لأى شخص أو أى حد لما هو حصل بينهم وأقسملها الولد الكشاف على ذلك وخرج من عندها بعد أن ودعته ببوسه جميله من شفايفها