اختى الرقاصة سكس نودز

كنا فى مصيف انا و اختى المحجبة زينب فى احدى الاماكن الراقية و روحنا حفلة بالليل كانت لذيذة و احنا قاعدين لاحظت ان فى مجموعة شباب مركزين مع اختى قوى خصوصا صدرها و اختى خدت بالها مع الاغانى و الرقص الحفلة سخنت اختى خدت الشال و حزمت نفسها و طلعت على الطرابيزة و بدأت ترقص المكان كله بقا بيبص عليها و هى مش راحمة حد عمالة تهز بزازها الكبيرة و تبص للشباب اللى كانوا مركزين معاها طبعا هما جم حوالينا الطرابيزة و قعدوا يصوروها و هى بترعش و بتهز و عمالة تبصلهم و تغمز لحد مانزلت بصدرها بتهزه قدام واحد منهم و هوا بيصورها و هى بتضحك الاغنية خلصت و اختى قعدت و كله رجع مكانه و الشباب بقوا يبصوا اكتر و ينادوا عليها و هى مش راضية تقوم كأنها بتغيظهم واحد منهم جه عندنا و خد ورقة وقلم و كتب رقمه على ورقة و طبق الورقة و حط الورقة بين بزازها ! بصتلى اختى عملت نفسى ببص فى ناحية تانية ومخدتش بالى من اللى حصل وبعد ما خلصت الحفلة قمت انا واختى البنت بنوت زينب ورجعنا الشاليه ماما قالتلنا اتبسطوا يا ولاد فى الحفلة قالت زينب على طول اوى اوى يا ماما وانا متكلمتش وكل واحد فينا دخل اوضته.. بعد شوية سمعت زينب بتتكلم فى الموبايل بصوت واطى وسمعتها بتقول ماقدرش يا واد اجيلك دلوقتى لما ماما واخويا يناموا هاجى .. وفعلا ماما دخلت تنام وانا عملت نفسى نايم وطفيت نور اوضتى بعد شوية لاقيت زينب بتخش عليا وتتاكد انى نايم وراحت خارجة رايحة لاوضة ماما برضه بتتاكد انها نايمة وكانت بلبس الخروج زى ما هى وخرجت وسمعت باب الشاليه بيتقفل وراها قمت بسرعة وكنت لابس هدوم الخروج برضه تحت الملاية المتغطى بيها خالص وخرجت ورا اختى ومشيت وراها من غير ما تحس لحد ما دخلت شاليه بعدما خبطت وفتح لها الشاب اللى اداها الورقة اللى اول ما شافها راح واخدها فى حضنه وعمال يبوس فيها قالتله استنى بس اااااااااااااه اووووووف استنى طيب اخد نفسى احسن حد يشوفنا خلينا ندخل جوا اححححح مالك هتاكلنى كده وراحوا داخلين وقفلوا الباب وراهم رحت جرى على الشاليه ولاقيت شباكه مفتوح وبيطل على الصالة وجنبه شباك بيطل على اوضة النوم بصيت من شباك الصالة لاقيتهم قعدوا سوا على الكنبة ولاقيت الاربعة شباب التانيين اللى كانوا فى الحفلة وبيعاكسوها قاعدين كمان وهى وسطهم قالتله يا لهوى انت مش لوحدك ضحكوا الاربعة وهوه معاهم وقالها لا احنا اصحاب اوى من الطفولة وبنشارك بعض فى كل حاجة زى الاخوات والتوائم كده قالت اختى يا لهوى يعنى انتم الخمسة هتنيكونى انا سمعت الكلمة دى اتفاجئت من جراة اختى اللى كنت فاكرها قطة مغمضة ومحترمة وملتزمة زى ما كانت بتصور لى دايما دى بتصلى الفروض كلها وبتصوم رمضان .. بس اول مرة اسمعها تقول الكلمة دى او الاقيها فى وضع زى ده .. ولاقيت الشاب الاولانى عرفها بنفسه وباصحابه انا خالد ودول عادل وفاروق ووجدى وعثمان .. قالتلهم زينب اهلا وسهلا بالشباب الجامعى المثقف العلمانى المتنور الحلو الوسيم ضحكوا وقالولها وعرفتى منين اننا كده قالت عندى حاسة سادسة وضحكت وهعرف بالعشرة ان كان ظنى فى محله ولا لا ضحكوا الخمسة قالت اختى على الاقل عارفة انكم وسيمين. كانوا كلهم حالقين دقونهم الناعمة تماما وفعلا كانوا وسيمين.. ماكانوش مصريين لهجتهم كانت مختلفة فيها لكنة كده خالد كان شعره اصفر وعيونه زرق وعادل شعره بنى هو وبرضه عيونه زرق بس فاتحة سماوى وفاروق شعره احمر وعيونه زرق فاتح برضه وفى وشه نمش ووجدى وعثمان شعرهم اسود بس شعر وجدى طويل لحد كتافه وناعم وشعر عثمان مجعد وعثمان ميال للسمرة ووجدى ملامحه اسيوية شوية زى ما يكون امهاتهم او اباءهم اجانب.. كانت زينب قاعدة واقرب اتنين لها هما خالد وعادل وراح خالد مقلع اختى الطرحة وبان شعرها الاسود الطويل المربوط كحكة راح فاكك الكحكة وحرك شعرها ووصل شعرها الناعم لحد نص ضهرها قالها خالد يا لهوى على جمال شعرك يا بت ونزل فى وشها وشفايفها ورقبتها يغرقهم بوس هو وعادل واختى عمالة تقول ااااااه اوووووووف احححححح واتنفضت جامد وبان البلل على بنطلونها الفيزون الغامق من كسها وعسله حسيت انها اول مرة تتحضن وتتباس اصلا ومش ممكن تكون عرفت رجالة او شباب قبل دول.. وخالد كمان حس بكده قالها اول مرة ليكى مع حبيب ولا ايه يا قطة قالتله بكسوف ايوه وبعدين قالت بجراة غريبة بس عايزاها تكون احلى مرة وليلة كلها عسل ضحكوا الخمسة وقالولها احنا كمان اول مرة بس متستهونيش بينا قالت احححح يعنى كلنا كده اول قطفة ضحكوا.. وابتدا عادل يقلعها التوب والسوتيان وقلعها عثمان الكعب العالى وفاروق قلعها الجيبة ووجدى قلعها الكولوت وبقت اختى عريانة ملط وحافية وسطهم على الكنبة ونزل عادل وخالد يمص حلماتها ويقفشوا فى بزازها الكبيرة ويقولولها كنا هنتهبل على البزاز بنت المتناكة دى واحنا فى الحفلة دى اكيد مقاسها دى او اى مش سى ابدا قالت اختى بمياصة ادينى وبزازى كلنا بين ايديكم وتحت امركم اما اشوف هتعملوا ايه قال الخمسة داحنا هنسوى الهوايل ضحكت اختى بشرمطة ضحكة عمرى ما سمعتها منها وزوبرى كان واقف قدامى تلاتة متر وخرجته اريحه من زنقة الكولوت والبنطلون وابتديت ادعكه بايدى بالراحة وحنية وانا بتفرج على اختى المحجبة المحترمة المتدينة عريانة ملط وحافية وسط خمس شباب اغراب عنها بيشرمطوها .. ولاقيت عثمان نزل يلحس ويبعبص كسها البكر وطيزها البكر بصوابعه ولسانه هما وشفايف كسها الكبيرة العريضة المتهدلة وزنبورها الواقف وفاروق ووجدى خدوا قدمينها الحلوين فى بوقهم وايديهم يدعكوا ويبوسوهم ويمصوهم بصوابعهم وكعبهم وكفهم ومشطهم وزينب شغالة وحوحة واهات وغنج وافافة وشخير وصويت من عمايلهم فيها ونطرت اختى عسلها على لسان عثمان اللى بلعه كله وابتدت اختى تاخد زبر خالد الكبير الواقف وكانت ازبارهم كلهم كبيرة وواقفة زى الحديد خدته فى بوقها وابتدت تمصه بعدم خبرة فى الاول بس اتعلمت بسرعة ولفت صوابع ايديها الاتنين على زبر عادل وزبر فاروق وقعدت تدلك وتدعك فيهم بايديها من راسهم لقاعدتهم وعثمان لسه بيلحس كسها وخرم طيزها ووجدى بيمص قدمينها.. وبعدين رموا عملة وعملوا قرعة مين الاتنين اللى هيدخلوا ازبارهم سوا ايلاج مهبلى مزدوج وينيكوها فى كسها وياخدوا بكارتها ويفضوها وينزلوا دم عذريتها لكن زينب قالتلهم عملة ايه وقرعة ايه انا اللى اختار مش انتم هاجوا من كلامها وراحت ساحبة خالد وفاروق من ازبارهم الواقفة وقالت اخترت خالد وفاروق يفتحوا كسى وياخدوا بكارتى والتلاتة الباقيين اعترضوا شوية وقعدوا يتكلموا ويزعقوا لكن اختى برقتلهم فسكتوا قالتلهم انا الهتكم وحبيبتكم صح قالوا ايوه صح قالت يبقوا تحترمونى وتعبدونى وتسمعوا كلامى عشان امتعكم .. ونزل خالد وفاروق يبوسوا شفايف بوق اختى وتبوسهم بنهم وحطوا روس ازبارهم قدام فتحة كسها وابتدوا يدخلوهم سوا وهى بتقولهم بس بالراحة عشان انا لسه بنت وفعلا بداوا يدخلوا ازبارهم بالراحة لحد ما قابلهم حاجز البكارة داسوا اكتر راحت زينب مصوتة للحظة وفضوا بكارتها ونزلوا دم عذريتها وفضلوا يدخلوا ازبارهم الاتنين سوا سنتى سنتى لحد ما خبطت بيضانهم هما الاتنين فى خرم طيز اختى واستنوا لما هديت والوجع راح وابتدت تحس بالمتعة وقالتلهم يلا نيكونى يا شراميط يا اوساخ يا اجوازى اللى فتحتم كسى بازباركم الاتنين فى كسى اححححححح اوووووف ااااااه وابتدا خالد وفاروق ينيكوها سوا بازبارهم فى كسها مع بعض وهى واخدة زبر عثمان فى بوقها تمصه وزبر وجدى وعادل فى ايديها الاتنين تدعكهم وتدلكهم وفضلوا على ده الحال ساعة الا ربع لحد ما شهق خالد وفاروق وجابوا لبنهم على وش اختى وبزازها خوفا من انها تحمل .. ونام عثمان على ضهره وطلعت زينب فوقه ودخل زبره فى كس اختى ووشها فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وابتدت تطلع وتنزل وتتنطط على زوبره وهو بيحسس على وشها وشعرها وفخادها وضهرها وركبها وباطن قدمينها وهى تحسس على صدره وبطنه ونزلت غرقت وشه وشفايفه ورقبته بوس وادته بزها اليمين وبزها الشمال يمص حلماتها ويقفش فى بزازها وجه عادل ومعاه علبة اللووب يدهن زبره ويدخل صوابعه باللووب فى خرم طيز اختى البكر اللى اتوجعت فى الاول لحد ما خدت على صوابعه فى طيزها وبعدين ابتدا يضغط راس زوبره على خرم طيزها البكر عشان يفتحها وفعلا دخل زوبره براسه واستنى عادل على اختى لحد ما اتعودت على راس زوبره جوه طيزها وبعدين قالتله كمل يا دولة بس حبة حبة برضه دى لسه بسلوفانها وضحكت وابتدا عادل يدخل زوبره فى خرم طيز اختى سنتى سنتى لحد ما دخله كله وسابها تتعود عليه وبعدين قالتلهم يلا نيكونى سوا فى كسى وطيزى يا متناكين يا شراميط يا خولات اححححححححح اووووووووووف اااااااااااااااااه وابتدا عادل وعثمان ينيكوا اختى زينب بقوة فى كسها وطيزها سوا وخدت زوبر وجدى فى بوقها تمصه لحد ما شهق عادل وملا طيزها لبن ووجاب وجدى لبنه فى بوقها وبلعته كله وقالت عسسسسل لبنك يا واد وعثمان جاب لبنه على وشها وبزازها ..

وقالولها قومى ارقصي لعشاقك واجوازك الخمسة يا الهتنا ومتناكتنا

ضحكت اختى وقامت ترقص عريانة ملط وحافية اجدع من سهير زكى وازبارهم وقفت تانى وخدوها جولة نيك تانية لحد ما قالت مش قادرة خلاص هقوم استحمى وامشى قالوا لها بس لسه ماشبعناش من منيوكتنا وقطتنا زينب قالت ولا انا بس اجيلكم مرة تانية وتالتة وعاشرة ولسه لما نرجع من المصيف

وانا كنت جبت تلات مرات لبنى على شرمطة اختى الرقاصة

رجعت البيت وانا فى قمة هيجانى ودخلت على ماما اوضتها لاقيتها نايمة لابسة بيبى دول قصير وشفاف وعلى اللحم ومفيش تحته كولوت ولا سوتيان رحت هاجم عليها بوس وتقفيش وانا كنت قلعت عريان ملط قالتلى وصحيت انت بتعمل ايه انا امك عيب كده قلتلها عيب ايه مش كفاية اللى شفته من اختى الرقاصة الحيحانة ده انا هنيكك يا ماما يا شرموطة يا ام الشرموطة واكيفك واشبع منك وهى عمالة تقاومنى بشراسة وتقولى ابعد عنى يا خول يا حيوان انا امك يا كلب سبنى سبنى رحت رابط ايديها ورجليها بالحبال بس فاتح رجليها ومزعت البيبى دول من عليها وبقت عريانة ملط وحافية وعمال اعض فى رقبتها وبزازها الكبار لما عورتها ورزعت زوبرى فى كس ماما وهاتك يا نيك قالتلى حرام عليك زبرك كبير اوى اوى هتعور كسى اى اى اى هتجيب دم من كسى حرام حرام ده مش زبر بنى ادم ده زبر حصان طلعه يا حمار يا كلب ورغم كلامها كان كسها ابتدا يغرق زبرى بعسله التمهيدى المهبلى وانا عمال الهط شفايف ماما ورقبتها ووشها وهى تتف عليا والحس تفافتها بتلذذ وانا هتجنن من شفايف كسها العريضة الكبيرة المتهدلة واطلع زبرى احكه فيهم حلوين زى حتت البفتيك وارجع ارزعه تانى فى كس ماما واقولها اشمعنى زينب الشرموطة تتمتع بخمس رجالة وانتى مش عاجبك تتناكى من راجل واحد ولا ايه قالتلى يا كلب انا امك احححح اووووف ااااااه طلعه بقى كبير اوى ماتدخلوش كله طيب اه اى اى بيوجع وعمالة تصد بطنى بايديها عشان زبرى مايدخلش كله فى مهبلها للاخر وانا بهيج اكتر من حركة الصد بتاعتها دى وعمال انيك وارزع فيها جامد تحتى واقولها انتى خلاص بقيتى بتاعتى وملكى يا ماما انتى شرموطتى وعروستى واعمل فيكى اللى انا عايزه ولاقيتها صوتت وجابت عسلها جامد من كلامى ده ولما فاقت ابتدت تلطم وتعيط وانا ارزع وانيك فيها لحد ما رجعت الشهوة تتمكن منها وبطلت تعيط وتلطم ورجعت توحوح وتغنج وتشدنى عليها بعدما كانت بتصدنى بس بقت برضه تمثل انها بتصدنى بايديها وتقول كبير اوى اوى يا حصان قصدى يا حمار بيوجع اى اى اى وهى حست انى بهيج لما تقول كده فبقت تكررها عشان اهيج وانيكها اقوى واجيب عسلها ودلمتها تانى وتالت ورابع وانا هيجان من ضعف ماما وانها تحتى بالشكل ده عريانة وحافية وبوشوشها زبر الحصان الكبير اوى اوى ده تحت امرك وهيكيفك فى اى وقت ده بقى بتاعك خلاص وماما تهيج من كلامى واحس بكسها بيقمط ويعصر فى زبرى جوه مهبلها وعسلها التمهيدى يزيد ويشر لحد ما جبت فيضانات من لبنى جواها لطمت وقالت يا لهوى يا لهوى ليه جبت جوه قلتلها خايفة تحملى قالتلى لا بس انا امك ماينفعش تجيب لبنك جوه امك وقعدت تعيط وانا فكيتها وخدتها بحضنى عمالة تضرب فى صدرى بايديها وقعدت تعيط فى حضنى لحد ما هديت ونامت وانا ببوسها واحضنها واحسس عليها ونمنا للصبح ملط وصحينا وهى قامت بسرعة تجرى على الحمام تستحمى وقالتلى امشى اطلع بره يا كلب بعدما ضربتنى باقلام كتير ومعرفش زينب لما رجعت بعد المدعكة اللى اتدعكتها من الشبان الخمسة شافتنا ملط فى حضن بعض ولا لا وقلت فى نفسى تشوف اللى تشوفه دى شرموطة اصلا كسمين امها